مجروح القصيم
02-12-14, 05:10 PM
لست ادري ماهي الجريمه التي ارتكبته في حياتي حتي اعاني كل هذا العناء ,, امسك قلمي تاره اريد ان اكتب عن الحب و الغرام وتاره اريد ان اكتب عن بطاله مزقت اركاني .. دون شعور وجدت نفسي اكتب معزوفه بانغام الحزن .. قصتي لم تكن في ذات يوم من وحي الخيال الفه كاتب يهوي صف الكلمات .. بل هي واقع عشته 20 عام لم اري أي شي يدعو للتفاؤل .. او حتي ابتسامه تكسر روتين حياه ممله ... خسرت كل شي .. فقدت كل شي .. وبدات اصفق بيدي ماذا باقي من الم لم اتجرعه بعد ؟ كل الهموم عشت تفاصيله وكل العناوين في حياتي متشابه " السعاده في طريقك ماله دروب " ,,صحت ب عالي الصوت وكل الوطن سمع صرخاتي : قصه حياتي عذاب انسان واللي خلقني مافيه اقسي من ه العذاب نادوني ياخالد خسرت الوظيفه ومانكتب لك فيه نصيب .. دمعت عيني وفجاه سجدت للي خلقني وقلت خيره .. وصرت اردد خيره علي طول عامين .. ياليته الحياه توقفت علي وظيفه تهون لكن الجرح اكبر واكبر كثير وشلون لا جتك الطعون من اقرب الناس .. وشلون وكيف تدواي ه الجروح .؟؟
حالي اصعب من ان يوصف برساله له عدد معين من الكلمات تحتاج الي مجلدات ل تروي سنين عجاف توقف المطر عن الهطول ف مات كل شي .. تعودت في حياتي علي الصبر مزقت كرامتي شتت كبريائي تساقطت احلامي و تبعثرت مشاعري . و وقفت ب ثقه اردد الحمد لله علي كل حال .,
عام 1436 هجري عام توقعت ان اغلق كل الكتب كل المجلدات كل صفحات الماضي وافتح صفحه جديده ب عنوان " امل جديد " .. لكن لا جديد يبدو ان الماضي يطاردني ويمشي معي ك عروق الدم .. الماضي هو عباره عن قصه طفل صغير وجد نفسه في قريه .. تعلم القسوه تعلم ان يبكي خلف الجدران تعلم ان يهان وان يضيع بين الاحزان ويغرق بين الدموع .. هكذا كانت العابه ., كان يريد ويتمني ان يخرج من ه النطاق ويصنع ل نفسه واقع جديد لكن اعادته الاقدار الي نفس المكان لكن ليس بين العابه بل بين الجدران .. قصتي مؤلمه تنتهي ب وظيفه لكن رفضت الوظيفه ان تاتي بعد عده محاولات ..واصبحت اسال بكل اقتدار :
متي يحين موعد الفرج .. متي اشعر باني انسان من حقه ان يعيش .؟
هناك من ياس من حياته وتحطم .. اريد ان اقول له انهض من جديد انا امامك رغم كل المراره التي اعيشه مازالت " ابتسم " ..
حالي اصعب من ان يوصف برساله له عدد معين من الكلمات تحتاج الي مجلدات ل تروي سنين عجاف توقف المطر عن الهطول ف مات كل شي .. تعودت في حياتي علي الصبر مزقت كرامتي شتت كبريائي تساقطت احلامي و تبعثرت مشاعري . و وقفت ب ثقه اردد الحمد لله علي كل حال .,
عام 1436 هجري عام توقعت ان اغلق كل الكتب كل المجلدات كل صفحات الماضي وافتح صفحه جديده ب عنوان " امل جديد " .. لكن لا جديد يبدو ان الماضي يطاردني ويمشي معي ك عروق الدم .. الماضي هو عباره عن قصه طفل صغير وجد نفسه في قريه .. تعلم القسوه تعلم ان يبكي خلف الجدران تعلم ان يهان وان يضيع بين الاحزان ويغرق بين الدموع .. هكذا كانت العابه ., كان يريد ويتمني ان يخرج من ه النطاق ويصنع ل نفسه واقع جديد لكن اعادته الاقدار الي نفس المكان لكن ليس بين العابه بل بين الجدران .. قصتي مؤلمه تنتهي ب وظيفه لكن رفضت الوظيفه ان تاتي بعد عده محاولات ..واصبحت اسال بكل اقتدار :
متي يحين موعد الفرج .. متي اشعر باني انسان من حقه ان يعيش .؟
هناك من ياس من حياته وتحطم .. اريد ان اقول له انهض من جديد انا امامك رغم كل المراره التي اعيشه مازالت " ابتسم " ..