قلم بلا قيود
26-12-05, 03:23 AM
الطبع للطبع يسرق
حكمة سائرة أمد الدهر
لك الحديث بها
حينما ينخرط الأنسان في سلك جماعة من الجماعات يجد أنه مدفوع بقوة ضاغطة لألتزام طريقتها ثم بتعاطفه معها يستحسن الأشياء التي يراها مستحسنة لديها وعامله وأخذه بها ويستقبح الأشياء التي يراها مستقبحة لديها ونافرة منها وبذالك يكتسب الفرد من دون أن يشعر تدريجياً أخلاق الجماعة التي ينتسب لها وينخرط فيها دون إدراكه ذالك بحيث تصبح لون من سلوكه المعتاد
وعندما ننظر لطبيعة الأنسان...
نجده يكتسب من البئية التي ينغمس بها سواء واقعيه أو إفتراضية مأمولة
متضمناً بذالك مالديها من عادات وتقاليد وخلافه
وتلك تتم عن طريق المحاكاة أو التقليد وقوة الضغط ومدى أنغماسه وتقبله مع المتقلبات
فهي أبدى ماتكون علاقة طردية
إنغماس يقابله أرتفاع في معدلات السلوك المكتسبة
وهذا الأمر سائر ألى ماشذ
وعند حديثنا عن الشذوذ في تلك الحالة ننساق ألى
ما أن يأتي هذا المنخرط المنغمس بعمل غير مألوف لتك البيئة وأما أن يأتي بفعل غير متعارف لديها (كروت المدخل تشفذا تشفير محدد ) وما أن يأتي بتفكير مناقض حسب ما تفطن له أو تساؤل غير مستحب
حتى تبداء عملية النفور وتقليل الشأن ................... إلخ,تجد علامات الدهشة تكتسح الوجوه ألى من رحمه الله وأبدى أستعداد أن يبسط في الحظور ويوسع الأفق ويسترخي قليلاً دون تشنج
وما يتبادر لذهني هل الغير متعارف عليه ذاك بالفعل مغيب أم مهمش أم غير مستساغ بالأصل لأسباب لاحصر
وعند التأمل في هذا كله اين أجد موضع لضرب مثال
الأصحاب - المغترب - العائد ألى الدفا(وطن /مهاجر) -ملاذ - ..................... وغير ذالك دون حصر
تؤام أفترقا في مهد الطفولة كلاً لجاء ألى بقعة مختلفة أن تقابلا بعد زمن ماذا نلاحظ!!!
وعلي أتسائل أكثر عندما أجد سلوك غير حميد مناقض لمحاسن الأخلاق من قبل عاضد لجماعه والأمر هو المبرر له واهي جداً
فتأتي على بالي تلك الحكمة وأدرك ماخلفها عند ذاك (الطبع للطبع يسرق)
عندها ألا يتسائل المرء ماذا جنى لما اقدم عليه وما نواتج أفعاله !!!
دعنا من هذا كله لنقول تخير الجماعة الصالحة ذات السلوك الخير الحميد
بحفظ الله
حكمة سائرة أمد الدهر
لك الحديث بها
حينما ينخرط الأنسان في سلك جماعة من الجماعات يجد أنه مدفوع بقوة ضاغطة لألتزام طريقتها ثم بتعاطفه معها يستحسن الأشياء التي يراها مستحسنة لديها وعامله وأخذه بها ويستقبح الأشياء التي يراها مستقبحة لديها ونافرة منها وبذالك يكتسب الفرد من دون أن يشعر تدريجياً أخلاق الجماعة التي ينتسب لها وينخرط فيها دون إدراكه ذالك بحيث تصبح لون من سلوكه المعتاد
وعندما ننظر لطبيعة الأنسان...
نجده يكتسب من البئية التي ينغمس بها سواء واقعيه أو إفتراضية مأمولة
متضمناً بذالك مالديها من عادات وتقاليد وخلافه
وتلك تتم عن طريق المحاكاة أو التقليد وقوة الضغط ومدى أنغماسه وتقبله مع المتقلبات
فهي أبدى ماتكون علاقة طردية
إنغماس يقابله أرتفاع في معدلات السلوك المكتسبة
وهذا الأمر سائر ألى ماشذ
وعند حديثنا عن الشذوذ في تلك الحالة ننساق ألى
ما أن يأتي هذا المنخرط المنغمس بعمل غير مألوف لتك البيئة وأما أن يأتي بفعل غير متعارف لديها (كروت المدخل تشفذا تشفير محدد ) وما أن يأتي بتفكير مناقض حسب ما تفطن له أو تساؤل غير مستحب
حتى تبداء عملية النفور وتقليل الشأن ................... إلخ,تجد علامات الدهشة تكتسح الوجوه ألى من رحمه الله وأبدى أستعداد أن يبسط في الحظور ويوسع الأفق ويسترخي قليلاً دون تشنج
وما يتبادر لذهني هل الغير متعارف عليه ذاك بالفعل مغيب أم مهمش أم غير مستساغ بالأصل لأسباب لاحصر
وعند التأمل في هذا كله اين أجد موضع لضرب مثال
الأصحاب - المغترب - العائد ألى الدفا(وطن /مهاجر) -ملاذ - ..................... وغير ذالك دون حصر
تؤام أفترقا في مهد الطفولة كلاً لجاء ألى بقعة مختلفة أن تقابلا بعد زمن ماذا نلاحظ!!!
وعلي أتسائل أكثر عندما أجد سلوك غير حميد مناقض لمحاسن الأخلاق من قبل عاضد لجماعه والأمر هو المبرر له واهي جداً
فتأتي على بالي تلك الحكمة وأدرك ماخلفها عند ذاك (الطبع للطبع يسرق)
عندها ألا يتسائل المرء ماذا جنى لما اقدم عليه وما نواتج أفعاله !!!
دعنا من هذا كله لنقول تخير الجماعة الصالحة ذات السلوك الخير الحميد
بحفظ الله