اللؤلؤة
14-11-05, 01:14 PM
تحدثني النجمات عن قصص من الخيال ابطالها فرسان لايوقفهم حد ولا يردعهم سد هم سيوف للحق بتارة....تهدر الدماء في سبيله وتريقها أنهارا....
ابطال قصصها تختلف عن كل الابطال فهم ليسوا من زماننا بل هم ندرة هذا الزمان وذاك فالخير كل الخير أصبح نادرا وهم الصفوة النادرة من كل الازمان...
في هذا اليوم
حدثتني النجمة عن فارسا مغوار صارع الأشرار لم يكتب له الانتصار....وخرج جريحا...مكلوما...داميا...حدثتني وقالت
دمه الزاكي الطاهر لم يضع هدرا ...والله...ف الله من فوق يقف الى جانبه وليعرف ان الحرب سجال...
مكر مفر مقبل مدبر معا كجلمود صخر حطه السيل من علي
والحرب كر وفر...ويوم لك ويوم عليك...وهمست وأضافت
"ان ينصركم الله فلا غالب لكم"...فارسنا لبى النداء... لم يقل مستصرخه وا معتصماه.... بل نادا يا الله هل من ناصر هل من جندك من هو معي في هذا السجال...فلبى سريعا وقد كان قريبا... ان انا العهد وعلى الدرب حتى نصل الى الجنان ونلقى الرحمن...انا معك بالخطى وبالافكار...فيا الله...
وكانت الجولة الاولى...
ولكنه في هذه الجولة بذل الكثير امام عدو مهزوم مقهور مدحور باذن الله.... كيده ليس بالكثير ولكن فارسنا بذل الكثير ولوأنه فكر وقدر...
ورحلت نجمتي بالبعيد...وناديتها ان يا نجمةاكملي القصة فقالت...هناك تتمة...
فالجولة اليوم انتهت بجرح لم يكلم بعد فانتظري حتى يشفى ولنسمع التتمة....
وانا على الموعد انتظر التتمة...وانتظر النجمة....
وبعد ايام ....
لمحتها بالبعيد آتية بخبر أكيد...يا نجمتي قولي المزيد...ماذا حل بفارسي البطل...
ماذا فعل...هل انتصر ...بشراك يا نجمة....
هو للنصر أقرب...فهو للحق ناصر...وللشيطان داحر....والله من فوق سبع سماوات يؤيده...وهو الآن في جبهة جديدة حربها ليست باليسيرة...فهل لنا بالدعاء لفارسنا المغوار....
وللحديث تتمة
أشهد ان لا اله الا الله وان محمدا حبيبي عبده ورسوله
ابطال قصصها تختلف عن كل الابطال فهم ليسوا من زماننا بل هم ندرة هذا الزمان وذاك فالخير كل الخير أصبح نادرا وهم الصفوة النادرة من كل الازمان...
في هذا اليوم
حدثتني النجمة عن فارسا مغوار صارع الأشرار لم يكتب له الانتصار....وخرج جريحا...مكلوما...داميا...حدثتني وقالت
دمه الزاكي الطاهر لم يضع هدرا ...والله...ف الله من فوق يقف الى جانبه وليعرف ان الحرب سجال...
مكر مفر مقبل مدبر معا كجلمود صخر حطه السيل من علي
والحرب كر وفر...ويوم لك ويوم عليك...وهمست وأضافت
"ان ينصركم الله فلا غالب لكم"...فارسنا لبى النداء... لم يقل مستصرخه وا معتصماه.... بل نادا يا الله هل من ناصر هل من جندك من هو معي في هذا السجال...فلبى سريعا وقد كان قريبا... ان انا العهد وعلى الدرب حتى نصل الى الجنان ونلقى الرحمن...انا معك بالخطى وبالافكار...فيا الله...
وكانت الجولة الاولى...
ولكنه في هذه الجولة بذل الكثير امام عدو مهزوم مقهور مدحور باذن الله.... كيده ليس بالكثير ولكن فارسنا بذل الكثير ولوأنه فكر وقدر...
ورحلت نجمتي بالبعيد...وناديتها ان يا نجمةاكملي القصة فقالت...هناك تتمة...
فالجولة اليوم انتهت بجرح لم يكلم بعد فانتظري حتى يشفى ولنسمع التتمة....
وانا على الموعد انتظر التتمة...وانتظر النجمة....
وبعد ايام ....
لمحتها بالبعيد آتية بخبر أكيد...يا نجمتي قولي المزيد...ماذا حل بفارسي البطل...
ماذا فعل...هل انتصر ...بشراك يا نجمة....
هو للنصر أقرب...فهو للحق ناصر...وللشيطان داحر....والله من فوق سبع سماوات يؤيده...وهو الآن في جبهة جديدة حربها ليست باليسيرة...فهل لنا بالدعاء لفارسنا المغوار....
وللحديث تتمة
أشهد ان لا اله الا الله وان محمدا حبيبي عبده ورسوله