متى ينتهي الحياء السلبي بين الرجل والمرأة ؟

[صوت الثورة]

سلام من الله عليكم


أسعد الله قلوبا تنبض بالحب والشوق

والبحث عن حياة مثالية وراقية وجميلة يسودها

الحب والوئام

00

وأنا أقرأ في هذه المنتدى الرائع بعض الشكاوي

والمشاكل والقضايا الزوجية أجد عامل أو قاسم مشترك

بين كثير من المشاكل وحلها أقول أجد الحياء وكلمة استحي

تتكرر كثيرا 00 وكلما ناقشنا ونصحنا نصطدم بكلمة استحي !!

فلم أكن اتصور في يوم من الأيام أن المرأة تستحي من زوجها

فاذا كانت تستحي من زوجها ولا تمون عليها فكيف ستكون

الحياة بينهم ؟؟!!

وللحق وبكل شفافية فكلمة استحي غالبا ما تردد في مشاكل

الحب والجنس وما شابهها 00

وهنا التناقض الغريب فالمرأة قد لاتستحي من زوجها في اشياء لايريدها

ككثرة الطلبات وكثرة المناسبات وما شابهها لكن فيما بينهم من خصوصية

متناهية نجدها تستحي وهنا الرجل بشكل عام يكره هذا النوع من

الحياء خاصة في الحب والجنس وتبادل الاحاديث والادوار في هذا الجانب 0

وهنا أقول متى ينتهي هذا الحياء السلبي ؟؟

شاركوني وارائكم مقصدي وهي المكملة

لموضوعي 0

[ندى المطيري]

أحسنت يافاضل
قضية (الحياء) الغير محمود هنا
هو في الحقيقة قضية متوارثه
لم تأتي عبثا
فبما أن الزوجة تخرجت من بيت لم يحاول ولو باليسير أن يثقفها
بالأمور والقضايا الزوجية المتحتمه ع معاشيتها مستقبلا
فحتما لن (تخلع) عنها ذاك الرداء الذي ألبسته في صغرها
فتخيل أيها الفاضل
أنه حتى الأمور النسائية المكتوبة قطعا ع بنات حواء
(الدورة الشهرية)
لا تجد من يساعدها ويحاول تثقيفها
والسبب (عيب) و (ما أقدر) أواجه وأعلم ابنتي بمثل هذه الأمور
و(مثل ماتعلمنا) سيتعلمون
تخيل وهذا أمر دوري وشهري
لا تستطيع الأم في الغالب وفي البداية
محاولة تعليم فتاتها بما هو الأصلح والأنجع
فكيف إذا أيها الفاضل بالأمور الزوجية الخاصة ؟؟
وخصوصا أن الفتاة قد تمر بمرحلة
يعاب عليها أن تجالس النساء المتزوجات
وينظر لها بأنها جريئة
فهل تتخيل معي أيها الفاضل
أن الزوجة قد تتمكن من التخلص من هذه المشكلة ببساطة؟
حتما لا
لذا نجد أن الدور الأكبر ومعظم أطراف المهمة
تقف ع أكتاف الزوج
الذي باستطاعته أن يمحو هذه الصفة السلبية
بحيث أن يخبرها وبشكل صريح جدا
أنها يحب منها كذا
ويعشق كذا
ويفضل كذا
وأنه كلما صار منها كذا
أثبت لديه أنها تحبه أكثر
لأنها تعتبره مرأتها وذاتها
وأنه يكره أن يراها خجله
فخجلها سيبني حواجز قلبيه كثيرة
ومن هذا القبيل
حتى تطمئن الزوجة
وتسعى حثيثا إلى ما يسعد زوجها ويرضيه
المهم من الزوج هنا
أن يصبح ذكيا وينتبه من قضية تلبيس الأمر
ع أنه أمر عملي و(جنسي) بحت
بل يحاول قدر المستطاع
أن يفهمها أن القضية قضية حب ومشاعر أولا وأخيرا
ومالجنس إلا تطبيق عملي لتلك المشاعر
حتى لا تشعر الزوجة بحكم قصور إدراكها
أن المسألة عملية محصورة بين ثنايا (الجنس) فقط بالنسبة لزوجها
فلا تستطيع هي تقبل الأمر ومزاولته حتى وإن أرادت
فبحكم طبيعة وفطرة المرأة الميالة إلى الطبيعة المعنوية أكثر من العملية كما هي عند الرجل
يجعلها تتحسس كثيرا وتصادم الكثير في حياتها
. .
وعلى الزوجة أيضا أن تكون أكثر ذكاء وتسارع إلى كسب ود زوجها وقلبه
وكسر ذاك الحاجر (القبيح) و (الشيطاني) الذي يحرمها حق الاستمتاع بزوجها وما أحل الله
والذي بكسره ستحصل ع حياة هي أشبه بالكمال بإذن الله
. .
أعتذر عن الإطالة
ولكن في الحقيقة وددت أن أفيد وأستفيد أيضا
بحكم التجربة

[ذكراك لاتقبل النسيان]

أحسنت يافاضل
قضية (الحياء) الغير محمود هنا
هو في الحقيقة قضية متوارثه
لم تأتي عبثا
فبما أن الزوجة تخرجت من بيت لم يحاول ولو باليسير أن يثقفها
بالأمور والقضايا الزوجية المتحتمه ع معاشيتها مستقبلا
فحتما لن (تخلع) عنها ذاك الرداء الذي ألبسته في صغرها
فتخيل أيها الفاضل
أنه حتى الأمور النسائية المكتوبة قطعا ع بنات حواء
(الدورة الشهرية)
لا تجد من يساعدها ويحاول تثقيفها
والسبب (عيب) و (ما أقدر) أواجه وأعلم ابنتي بمثل هذه الأمور
و(مثل ماتعلمنا) سيتعلمون
تخيل وهذا أمر دوري وشهري
لا تستطيع الأم في الغالب وفي البداية
محاولة تعليم فتاتها بما هو الأصلح والأنجع
فكيف إذا أيها الفاضل بالأمور الزوجية الخاصة ؟؟
وخصوصا أن الفتاة قد تمر بمرحلة
يعاب عليها أن تجالس النساء المتزوجات
وينظر لها بأنها جريئة
فهل تتخيل معي أيها الفاضل
أن الزوجة قد تتمكن من التخلص من هذه المشكلة ببساطة؟
حتما لا
لذا نجد أن الدور الأكبر ومعظم أطراف المهمة
تقف ع أكتاف الزوج
الذي باستطاعته أن يمحو هذه الصفة السلبية
بحيث أن يخبرها وبشكل صريح جدا
أنها يحب منها كذا
ويعشق كذا
ويفضل كذا
وأنه كلما صار منها كذا
أثبت لديه أنها تحبه أكثر
لأنها تعتبره مرأتها وذاتها
وأنه يكره أن يراها خجله
فخجلها سيبني حواجز قلبيه كثيرة
ومن هذا القبيل
حتى تطمئن الزوجة
وتسعى حثيثا إلى ما يسعد زوجها ويرضيه
المهم من الزوج هنا
أن يصبح ذكيا وينتبه من قضية تلبيس الأمر
ع أنه أمر عملي و(جنسي) بحت
بل يحاول قدر المستطاع
أن يفهمها أن القضية قضية حب ومشاعر أولا وأخيرا
ومالجنس إلا تطبيق عملي لتلك المشاعر
حتى لا تشعر الزوجة بحكم قصور إدراكها
أن المسألة عملية محصورة بين ثنايا (الجنس) فقط بالنسبة لزوجها
فلا تستطيع هي تقبل الأمر ومزاولته حتى وإن أرادت
فبحكم طبيعة وفطرة المرأة الميالة إلى الطبيعة المعنوية أكثر من العملية كما هي عند الرجل
يجعلها تتحسس كثيرا وتصادم الكثير في حياتها
. .
وعلى الزوجة أيضا أن تكون أكثر ذكاء وتسارع إلى كسب ود زوجها وقلبه
وكسر ذاك الحاجر (القبيح) و (الشيطاني) الذي يحرمها حق الاستمتاع بزوجها وما أحل الله
والذي بكسره ستحصل ع حياة هي أشبه بالكمال بإذن الله
. .
أعتذر عن الإطالة
ولكن في الحقيقة وددت أن أفيد وأستفيد أيضا
بحكم التجربة




أضم صوتي لصوت اختي ندى

[# ابو ليان #]

اختلف مع الاخوات اللتي ذكرن ان الدور الاكبر على الزوج ....... هنا حملنا الزوج اشياء كثيره ..

ولذلك برأيي المسئلة مشتركة بين الزوجين .....( هذا بعد الزواج)

اما قبل الزواج

فنحن الشباب قبل زواجنا بفتره يسيره (ما يقوم به اغلب الشباب ) . ..... نجلس مع بعض المتزوجين الذين نثق بهم .... ليزيدو ثقافتنا من هذا الجانب مع القراءه عن هذه الامور من منضور ديني ونفسي وهكذا

لكن السؤال .... هل البنت المقبلة على الزواج يمنعها حيائها ان تتثقف من بعض المتزوجات ؟؟..... ( لا اعرف الاجابه )

لكن اذا كانت الاجابة نعم ...... فاعتقد راح فيها الزوج

[ذكراك لاتقبل النسيان]

اختلف مع الاخوات اللتي ذكرن ان الدور الاكبر على الزوج ....... هنا حملنا الزوج اشياء كثيره ..

ولذلك برأيي المسئلة مشتركة بين الزوجين .....( هذا بعد الزواج)

اما قبل الزواج

فنحن الشباب قبل زواجنا بفتره يسيره (ما يقوم به اغلب الشباب ) . ..... نجلس مع بعض المتزوجين الذين نثق بهم .... ليزيدو ثقافتنا من هذا الجانب مع القراءه عن هذه الامور من منضور ديني ونفسي وهكذا

لكن السؤال .... هل البنت المقبلة على الزواج يمنعها حيائها ان تتثقف من بعض المتزوجات ؟؟..... ( لا اعرف الاجابه )

لكن اذا كانت الاجابة نعم ...... فاعتقد راح فيها الزوج

أنا اتفق معك في بعض ماقلت
لكن قولك انه لايعتمد ع الزوج
فانا لا أؤيدك لا نه مجتمعنا محافظ
من تسال بهذه الامور
او حتي اذا سالت من سيجيب
لذلك تري البنات يلجئون الى الانترنت
وهذه
من اخطاء الأهالي
لانه هذه غريزه
عند الفتيات والشباب
لابد إشباعها
والا سياخذونها بشكل منحرف
أنا من رائيي
ان هذه ثقافه لابد ان تدرس
لماذا الحياء
نلاحظ ان الغرب استغلوا
شبابنا وبناتنا من هذه الناحيه
واعطوهم افكار قذره
اما ع كلامك من اين تتثقف البنت
قبل الزواج كل شي محرم عليها حتى السؤال
يقال لها انتي (بنت)او(عيب)
لكن اذا كانت
علي وشك الزواج
يعلمونها اخواتها صديقاتها
لكن ليس بما يكفي
مما يجعلها
تذهب الى الانترنت

شاكره لك

[# ابو ليان #]

أنا من رائيي
ان هذه ثقافه لابد ان تدرس
لماذا الحياء


التدريس في المدارس .... كما في الغرب .. سيحل المشكلة لكن سيفتح علينا اشياء اخرى سلبيه
نحن بحاجه الى دورات مكثفه قبل الزواج شاملة لكل مايتعلق بالحياة الزوجيه
تكون هذة الدورات ملزمه للمقبلين على الزواج ( في ماليزيا يطبقون هذا الشي )

[ندى المطيري]

اختلف مع الاخوات اللتي ذكرن ان الدور الاكبر على الزوج ....... هنا حملنا الزوج اشياء كثيره ..

ولذلك برأيي المسئلة مشتركة بين الزوجين .....( هذا بعد الزواج)

اما قبل الزواج

فنحن الشباب قبل زواجنا بفتره يسيره (ما يقوم به اغلب الشباب ) . ..... نجلس مع بعض المتزوجين الذين نثق بهم .... ليزيدو ثقافتنا من هذا الجانب مع القراءه عن هذه الامور من منضور ديني ونفسي وهكذا

لكن السؤال .... هل البنت المقبلة على الزواج يمنعها حيائها ان تتثقف من بعض المتزوجات ؟؟..... ( لا اعرف الاجابه )

لكن اذا كانت الاجابة نعم ...... فاعتقد راح فيها الزوج




أيها الفاضل
أنا هنا أتكلم عن المتزوجين
وليس المقبلين ع الزواج
أنا أتفق معك بقضية أن التثقيف يجب أن يبدأ ماقبل الزواج
وأن القضية مشتركة مابين الزوجين
ولكن من سبقه الزواج قبل تثقيفه ؟
ماذا عسى أن يكون حاله
وهذا ماكنت أتحدث عنه هنا
وإلا فالجيل الحالي المقبل ع الزواج أفضل بكثير من الجيل السابق
حيث أنه أصبح أكثر وعيا واطلاعا وإدراكا
حتى وإن صادمه المجتمع بالإعابة
إلا أنه لم يكن لينتظر مجتمعه
طالما أن التكنلوجيا بادرت بتقديم له كل مايحتاجه
لذا فهو إلى حد ما قادر ع التأقلم بعض الشيء في قضية استيجاب المشاركة

[ذكراك لاتقبل النسيان]

التدريس في المدارس .... كما في الغرب .. سيحل المشكلة لكن سيفتح علينا اشياء اخرى سلبيه
نحن بحاجه الى دورات مكثفه قبل الزواج شاملة لكل مايتعلق بالحياة الزوجيه
تكون هذة الدورات ملزمه للمقبلين على الزواج ( في ماليزيا يطبقون هذا الشي )





اخي مالعيبب في ذلك
لا حياء في الدين
لكن تدرس كل فئه عمريه
لها طريقه مبسطه
لشرح
فلا اخفيك
لي صديقه تدرس المرحله الابتدائيه
بدأو في
هذه المرحله بثقيف
البنات عن (الدوره الشهريه)
أعزكم الله
اسفه على اللفظ في التربيه الاسريه ووضحت لهم كل شي لدرجه ان بعض الأمهات أطفالهم حضروا الدرس
جاءت ام الطفله تشكر المعلمه
لانه كانت لأتعرف كيف توصل لا بنتها هذه المعلومه
من هذا المنطلق اردت
ان أوضح
ان أطفالنا يفهمون كل مايدور حولهم
لماذا نجعلهم
أغبياء ربما تحصل مشاكل في بادئ الامر
لكن سرعان ماتختفي
مشكلتنا في المجتمع
لايوجد صراحه وكل شي يرونه عيب
اما ع قولك انه دوره ماقبل الزواج

أؤيدك لكنها تكون تكميليه لما ذكرته
وليست أساسيه
شاكره لك