المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وثيقة مهمة : ثناء خامنئي [الرافضي] وترجمته لكتب سيد قطب [السني] . [هدية لمحبي سيد قطب


السيف الحاد
15-08-09, 03:11 AM
السلام عليكم
وجدت في أحد مواقع الرافضة مقدمة خامنئي لترجمته لكتاب المستقبل لهذا الدين لسيد قطب وقد ضمنه عبارات المدح لسيد قطب فمماقال:
((هذا الكتاب ـ رغم صغر حجمه ـ خطوة رحبة فاعلة على هذا الطريق الرسالي.
مؤلفه الكريم الكبير سعى بهذا الكتاب فيفصوله المبوبة تبويبا ابتكاريا أن يعطي أولا صورة حقيقية للدين))
((الكتب الأخرىللمؤلف المفكر المجاهد تشكل كل منها خطوة على طريق توضيح معالم الرسالة الإسلاميّة،وتفند مزاعم أولئك الذين يتهمون الإسلام بالبعد عن المنهج العلمي الصحيح وبأنهاستنفد أغراضه))
((أحد مؤلفاته القيمة والمبتكرة تحت عنوان: (خصائص التصورالإسلامي ومقوماته) ومترجم هذا الكتاب يعكف على ترجمته، وسيقدم قريبا إلى قراءالدراسات الإسلاميّة التحليلية))
وهنا نص المقدمةكوثيقة

==========

مقدمة ترجمة الإمام الخامنئي

لكتاب (المستقبل لهذا الدين) للأستاذ سيد قطب


التحرير

اتجاه الأمةبمختلف قطاعاتها، وخاصة فئة الشباب ـ إلى انتهال العلوم الإسلاميّة وسبر أغوارالفكر الإسلامي دلالة واضحة على أن مستوى المعرفة البشرية كلما ارتفع ارتفعت معهمكانة الدين في المجتمع، ودلالة واضحة أيضاً على أن الإسلام يحتل مكانه المناسب فيالساحة العالمية حين ترتفع المعرفة الإنسانية إلى مستواها المناسب، لما بين اتساعالمعرفة الدينية والمعرفة العلمية من تناسب طردي.

من هنا يتوجب على علماءالدين وقادة الفكر الإسلامي أن يستثمروا فرصة انفجار المعلومات البشرية، ليقدمواالدين بلغة تتناسب مع لغة العصر واحتياجات العصر، وأن يعرضوا متاعهم الثمين بشكلمناسب وبصورة جديدة كل الجده.

في الساحة الفكرية العالمية الجديدة، حيثالنظريات والتيارات الفكرية التي تخلب الألباب، وحيث الشباب الذين يبحثون عن كلجديد، لا يمكن أن نتوقع إقبال الناس على رسالتنا ـ مع كل ما فيها من أصالة وامتيازـ بنفس لباسها القديم وشكلها الموروث، لان هذه الصورة القديمة لا تستطيع في عصرناأن تميط اللثام عن حقيقة الإسلام المشرقة، ولا تستطيع أن تشبع نهم المتعطشين إلىالمتطور الجديد.

نحن نؤمن أن الإسلام ـ بقدرته ومقوماته الطبيعية ـ سوفيتولى قيادة البشرية، وسوف ينفذ نوره إلى أعماق الظلمات التي تعاني منها الإنسانية،وستنهزم أمامه كل قوى الظلام والتفرعن والتجبر، لتخفق رايته على المعمورة... نحننؤمن بذلك، ولكن هذا الإيمان ينبغي أن لا يكون مبررا لتهاوننا في أداء واجبناالمحتوم ومسؤوليتنا الكبرى.

هذا المستقبل يتحقق طبعا حين يتعرف الناس علىالإسلام، ويفهمون تعاليمه وأفكاره، عندئذ فقط سيسلمون له زمام الأمور ويخضعون لهمنقادين.

في الحقيقة إن الإسلام ـ على سعة رقعته الجغرافية والسكانية ـ دينمجهول غريب.

ومظاهره السائدة في العالم الإسلامي لا تدل إطلاقا على انتشارمعارفه كما يظن ذلك بعض البسطاء ويدعيه المغرضون.

الاغلبية الساحقة منالمسلمين لا يزالون ينظرون إلى الإسلام على أنه مجموعة من الطقوس والعبادات التي لاترتبط إطلاقا بالحياة ومقومات الحياة، غافلين عن الجانب الأكبر من هذا الدينالمبين، وعن مبادئه الحياتية، ظانين أن العمل بجانب من الأحوال الشخصية والعباداتالفردية كاف لأن يصبح الإنسان مسلما كاملا.

هذه الغفلة ليست بأمر طبيعي. وإذا كانت بدايتها ذات أسباب طبيعية، فإن استمرارها كان حتما وليد مؤامرات عدائيةوخطط مدروسة ماهرة اتجهت بأجمعا إلى إبعاد المسلمين عن واقع الإسلام.

بعدالثورة الصناعية واستحداث المصانع العملاقة في أوربا، اتجهت أطماع الغربيين إلى مافي آسيا وأفريقيا من ثروات نفطية ومواد خام أخرى، والى ما في هاتين القارتين منأسواق استهلاكية لبضائعهم، ومن هنا جاء الغزو الغربي وبرزت ظاهرة الاستعمار، وامتدتالايدي الطامعة إلى بلدان الشرق متمثلة بالجيوش الغازية تارة ، ومستترة تارة أخرىبالارساليات التبشيرية، والكارتلات التجارية، والقروض الطويلة، والهبات،والمستشارين العسكريين، ليجعلوا من هذه البلدان إقطاعيات وعقارات لهم.القوى الغازيةالطامعة وجدت أنه لابد من قمع القوة المعنوية في الشرق باعتباره خطوة أولى لفرضالهيمنة، لأن هذه القوة يمكن أن تشكل عقبة أمام أطماعهم التوسعية. وفي بلدان الشرقلم تكن هذه القوة المعنوية سوى الإسلام.

فالإسلام يمنح أبناءه شخصية يرونفيها أنهم الأعلون ويسميهم حزب الله وأن حزب الله هم الغالبون. يعلمهم أنهم يجب أنيحافظوا على وجودهم أمام هجوم الأعداء ويقفوا أمامه صفا واحدا كالبنيان المرصوص،وأن لا يهنوا ولا يحزنوا في لقاء العدو. ويبشرهم بأنهم الأمة التي ستستخلف فيالأرض، وتكون الشاهدة الوسط على ساحة التاريخ. ويدفعهم نحو حركة جهادية دائبةللحفاظ على دينهم والتضحية من أجل نشر تعاليم رسالتهم. ويحثهم على التلاحم والاتحادويفرض عليهم اتخاذ موقف الغلظة والشدة تجاه الأعداء وينهى عن الركون إليهم... وهذهالتعاليم تحبط مخططات الهيمنة الاستعمارية وتصد كل محاولات السيطرة على المسلمين. من هنا شمر المستعمرون عن ساعد الجد لإبعاد شعوب الشرق عن هذه القوة المعنوية وهذاالسلاح الماضي.

من جانب آخر، وجد الطامعون أن اقتلاع جذور هذا الدين،الضاربة في أعماق التاريخ والثقافة، ليس بالأمر السهل، بل قد تكون عملية الاقتلاعهذه تؤدي إلى إثارة مشاعر المسلمين الدينية ضدهم وتصادر جهودهم. لذلك كان سبيلهمالأفضل حفظ الطقوس بظواهرها الصاخبة الطنانة وعزل الدين عن الجوانب الثورية الحركيةوجعله خاليا من أي تأثير على الساحة الحياتية.

كانوا يستهدفون في الواقع،بعملهم هذا، القضاء على الدين. ولكنهم بهذه الطريقة تجنبوا إثارة المشاعر الدينيةضد السمتعمرين، وحافظوا على الظواهر الفارغة التي تستطيع أن تقف بوجه التياراتالأخرى التي تعلن معارضتها للدين(1)، بعبارة أخرى استطاعوا أن يحولوا الدين بهذهالخطة من مصدر خطر يهدد تدخلهم وهيمنتهم إلى حام لمصالحهم أمام القوى المنافسة.

هذه الخطة الماهرة دخلت حيز التنفيذ، وازدادت على مر الأيام (المراسم)الدينية، ونشطت المحافل الدينية، وازداد الاتجاه نحو إقامة الشعائر والمظاهر... والى جانب ذلك نشطت عملية إفراغ الدين من محتواه الحقيقي، المبادئ الإسلاميّة لفهاالنسيان، واتجه بركان الدين الذي كان يهز عروش الجبابرة والطواغيت إلى السكوتوالخمود.

أتباع هذا الدين الذي يناديهم بالآيات الكريمات: (ولن يجعل اللهللكافرين على المؤمنين سبيلا) و(وليجدوا فيكم غلظة)، و(أشداء على الكفار رحماءبينهم) و(كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر)... أتباع هذاالدين فتحوا الأبواب أمام الغزاة الغربيين، وعقدوا الآمال عليهم، وعدوهم مصدر كلتقدم وتحرر فكري وعلمي، وقدموا طائعين كل كنوزهم الإيمانية والعقائدية والماديةقربانا على مذبح التقرب إلى الغرب. وبذلك أضاعوا بكل سفاهة دينهم ودنياهم معا.

نحن اليوم أمام وضع كهذا لابد من هزة لواقعنا ننفض بها هذا الغطاء المصطنع،ونقدم بها واقع الدين إلى المجتمع، ونعود إلى مصدر قوتنا وعزتنا.

لابد منجهاد متواصل لا يعرف الكلل والملل، ولا يهاب الحرمان والفشل من أجل إفهام الناس بأنهذه القشور التافهة ليست هي الدين، هذه الظواهر الفارغة ليست هي منهج الرسالةالخاتمة إلى العالمين. أداء بعض الفرائض الدينية، خاصة بهذه الصورة الناقصة، لاينبغي أن يرضي غريزتنا الدينية، يجب أن نقنع الناس بأنا غزينا في ديننا، وما بقيمنه فإن الغزاة سيأتون عليه أيضاً يجب أن نذكرهم بواجبهم في الدفاع عن الدين وأننثبت لهم بأن هذا الواجب يتحمله اليوم كل المسلمين (2) .

يجب تدوين أصولالإسلام بتحليل وتدقيق، وعرضه على عامة الناس ليتعرفوا على إسلامهم.

هذهرسالة شاقة ثقيلة، ولكنها في نفس الوقت حياتية وكبيرة. هذه هي نفسها رسالة الأنبياءالذين نعرف ما قدموه من تضحيات جسام على هذا الطريق.

هذا الكتاب ـ رغم صغرحجمه ـ خطوة رحبة فاعلة على هذا الطريق الرسالي. مؤلفه الكريم الكبير سعى بهذاالكتاب في فصوله المبوبة تبويبا ابتكاريا أن يعطي أولا صورة حقيقية للدين ، وبعد أنبيّن أنّ الدين منهج حياة ، وأن طقوسه لا تكون مجدية إلاّ إذا كانت معبرة عنحقائقه، أثبت بأسلوب رائع ونظرة موضوعية أن العالم سيتجه نحو رسالتنا وأن المستقبللهذا الدين.

وبعد دراسة موجزة لأصول الشيوعية باعتبارها مدرسة التفت حولهالنصف قرن من الزمان مجموعات بشرية، وحكمت أكثر من ثلث سكان المعمورة وأصبحت أملاوحلما لذيذا للشعوب المحرومة المتخلفة.. وبعد تحليل نماذج من المناهج التي طرحهاغير الشيوعيين لإنقاذ البشرية من أزمتها الحالية... يبدأ بأسلوب يمتاز بالدقةوالعمق والأصالة بإثبات أن كل هذه المناهج ناقصة، وعاجزة عن إدارة عالم الغد،والمدرسة الوحيدة القادرة على أن تصل بركب البشرية التائهة إلى محط النجاة والكمالهو الإسلام. فهو المنهج الكامل الواسع القادر على إدارة دفة الحياة مع الحفاظ علىالخصال الإنسانية.

الكتب الأخرى للمؤلف المفكر المجاهد تشكل كل منها خطوةعلى طريق توضيح معالم الرسالة الإسلاميّة، وتفند مزاعم أولئك الذين يتهمون الإسلامبالبعد عن المنهج العلمي الصحيح وبأنه استنفد أغراضه (3) .

في الخاتمة أشيرإلى مسألتين:

الأولى ـ حاولنا في الترجمة أن ننقل غرض الكاتب بشكل كامل،وتجنبنا حذف أي جزء من الفكره بذريعة الترجمة الحرة، ومع ذلك سعينا إلى أن تكونالترجمة واضحة سلسلة مفهومة للجميع، وتجنبنا ذلك اللون من الترجمة المقيدة باللفظوالجملة، حتى لا يقع الأسلوب في غموض وتعقيد، في بعض المواضع غيرنا العناوين وأضفناعناوين فرعية.

الثانية ـ ذكر المؤلف في نهاية كتابه بعض الأسماء وأثنىعليهم، ولست أوافق المؤلف في ذلك، ولكني أوافقه في أساس الموضوع، لذلك تجنبتالتعليق في مكانه.

آمل أن تكون هذه الخدمة المتواضعة الصغيرة موضع قبول ربالعالمين، وأن يهدينا إلى ما فيه رضاه سبحانه.

سيد علي خامنئي

مشهدفروردين 1345

(1386 هجرية قمرية(



_____________________

1 ـ المقصود القوي اليسارية المعارضةللغرب )المترجم)
2 ـ يجمع فقهاء الشيعة على أن الدين متى ما تعرض لخطرالإبادة في عصر غيبة الإمام المعصوم، فيجب على جميع المسلمين حتى الشيوخ والمرضى أنيدافعوا عنه بمقدار قدرتهم.

3 ـ أحد مؤلفاته القيمة والمبتكرة تحت عنوان: (خصائص التصور الإسلامي ومقوماته) ومترجم هذا الكتاب يعكف على ترجمته، وسيقدم قريباإلى قراء الدراسات الإسلاميّة التحليلية (الهامش لسماحةالسيد)

المرجع هنا من موقع الشيخ خالد الظفيري (http://www.aldhafiri.net/home/index.php?threads_id=22)

ام بكر
15-08-09, 03:35 AM
أهلا بعودتك [ الأخ السيف الحاد]

نفع الله بك

السيف الحاد
15-08-09, 03:39 AM
أهلا بعودتك [ الأخ السيف الحاد]

نفع الله بك

وبك إهلا وسهلاً أختي الفاضله..

وثبتني الله وأياكي علي الحق..

وشكرا لك علي المرور ..

كل الشباب تحت رجلي
15-08-09, 03:42 AM
السف الحاد انت شيعي؟؟

اذا شيعي بتتزوجني؟؟

الــلــــــــورد
15-08-09, 03:44 AM
وبشّر بوظفيري أنهم حاطين شارع باسمه
ومكتوب الشهيد سيد قطب!!

وزعل راعي أبو زعبل وقتها

بحــآر
15-08-09, 03:50 AM
المرجع هنا من موقع الشيخ خالد الظفيري (http://www.aldhafiri.net/home/index.php?threads_id=22)



هذه الصفحة مزورة للتمويه بحجة انتظرونا قريبا


ثانيا أهنىء كل سني على وجه الأرض

بهزيمة أعداء الدين

قال الله سبحانه وتعالى:
﴿ يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ {32} هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ {33}﴾. [ التوبة].

ابن الجـزيره
15-08-09, 06:53 AM
وعلى من اتبع الهدى السلام ورحمة الله وبركاته

الحين رايحن تدور الخبر عند الرافضة الا تعلم انه مايجوز الناقل عن الكافر وسبحان
الله العظيم اجتمعتوا على كره الاسلام واهله وثق تمام الثقة ايه السيف النجس ان
كل ماتكتبه في ميزان سيئاتك والموعد قريب

ابن الجـزيره
15-08-09, 06:54 AM
أهلا بعودتك [ الأخ السيف الحاد]

نفع الله بك


ام بكر شفتوا انكم اهل باطل الرجال سلم والسلام سنه صح بس الرد واجب
شفتي الفرق بين اهل الحق والباطل الاكيد الله يردك الى الحق رداً جميلاً امين
ام بكر النفع يكون بالشيء المفيد ماهو بالشيء الضار وهذا استشهد بالرافضة الا اذا تعتبرون الرافضة قدوة لكم فهذا شيء ثاني
وثقي تمام الثقة راعي الحق مايحتاج يدور عن الحق عند المجوس والرافضة الانجاس وانتبهي لنفستس من خطرهم اني لك ناصحن امين

طآلبآنيه
15-08-09, 07:07 AM
أهلا بعودتك [ الأخ السيف الحاد]

نفع الله بك

أم بكر
أرحمك صراحه :(

وبعدين ابي استقعد شوي ليه تقولين لرجل مو محرم أهلا بعودتك ! (qq168)
يعني انتي ترضينها على نفسك
شي يقهر صراحه خلي الاستقعاد على جنب انا اتكلم عشانك والا اذا كنتوا تريدون الصلاح وتفكيركم واحد عادي تهلَون ببعض (a14)

رزان ~
15-08-09, 07:11 AM
وبك إهلا وسهلاً أختي الفاضله..

وثبتني الله وأياكي علي الحق..

وشكرا لك علي المرور ..
8
8
8
هههههههههههههههههههههههههه
اي حق ياهذا

تشتم العلماء
تصغر منهم وتحقر
وكانك من المصطفين الاخيار
ثم تاتي بكل صفاقة وتقول ثبتني الله على الحق
8
8
ثم ياتي من بعدك اناس يسألون الله ان ينفع بعلمك
لله دركم
انا لم يبدوا لي في هذا المتصفح علم
لكن الذي بدا لىشغل طالب عن العلم عن العلم

طآلبآنيه
15-08-09, 07:18 AM
هههههههههههههههههههههههههه
اي حق ياهذا



يارزان وأنا اختك وسعي صدرك لايخليك الحين خارجيه (qq136)
واذا خلاَك خارجيه بيجي اللي بعده ويحلل قطع راسك
وبعدين بيقول حيائك يا أختاه :rofl951:

رزان ~
15-08-09, 08:30 AM
يارزان وأنا اختك وسعي صدرك لايخليك الحين خارجيه (qq136)

واذا خلاَك خارجيه بيجي اللي بعده ويحلل قطع راسك

وبعدين بيقول حيائك يا أختاه :rofl951:

المخرج عاوز كدة(qq89)