سفير شمر
03-01-09, 09:37 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مساكم الله بالخير
موضوعى اليوم يا جماعه ماهو من باب الحقد او الحسد ولا منع الخير عن الناس بل من باب العدل
بين الناس ومرعات لشعور المواطن الفقير (a26)الذى لا يجد قوت يومه ولا يجد مكان يأويه من البرد القارس ولا مكيف يحميه بعد الله من لهيب حراره الصيف فى هذا الوطن الحبيب الذى يمكن انه حرم الفقراء حقهم من ابسط الاشياء وهوو المكان اقصد البيت نجد ان كل مدينه وقريه فيها من الفقراء المعدومين المتعففين الذين لا يجدون ما يسدون به جوع ابنائهم او مواصلت دراستهم
شاهدتوو انتم وغيركم من العالم كيف جمعت التبرعات الى الاخوان الفلسطنيين فى غزه اليوم عبر وسائل الاعلام السعوديه وبعض القنوات الفضائيه كم وصلت تقريبا الى موعد النشره الاخباريه مبلغ وقدره
40.622.487.13
يا هل ياترا لو هذا المبلغ او حوله طلب من الشعب السعودي ان يتبرع به الى الفقراء بالداخل يجمع او يرد بعباره الدوله تعطيهم ؟(a26)نعم الدوله ما قصرت بس الروتين والخطوات التى تسير عليها الى ما تصل الى منحه من الجمعيه عباره عن كيس رز وبطانيه وحليب نيدوون زمن ليس بقصير (qq152)
هذا الفقير اما الذين لا يحتاجوون الى اعانات الجمعيه ولهم شانهم فى تلك الوادى او القريه او المدينه يحصلوون عليها وبرسم الخدمه بدون تعب بدون شهاده امام المسجد (q47)
وهذا دليل على ان الجمعيه والتجار الاغنياء فى هذا البلد لا يعتبروون الشعب فيهم فقراء كلهم اغنياء
وهذا دليل من الواقع اليوم
التحذيرات التي أطلقتها مصلحة الأرصاد من موجة البرد المتوقع تصاعدها كانت أكثر وضوحا في منطقة حائل إذ تسارع مؤشر درجة الحرارة باتجاه الصفر المئوي ومادونه أمس الخميس فيما تتحدث التوقعات عن تدنيها إلى 10 درجات تحت الصفر وأكثر. وأم اليتامى الستة (ثلاث بنات وثلاثة أبناء) تحت صفيح بارد بل جامد، حيث تقطن أم عبد الله وأيتامها في قلب :danc854:مدينة حائل غرب أحياء النخب الاجتماعية وبجوار مقر الجمعية الخيرية في انتظار ما لا يأتي فآخر زيارة لها من جمعية أجا النسائية كانت قبل ثلاث سنوات. وفي شتاء العام الماضي طالتهم مكرمة الملك.
ولا تتجاوز استعداداتهم لموجة البرد القادمة، تجهيزات بسيطة من مساعدات المحسنين كالبطاطين والدفايات الكهربائية التي يعجز جهد التيار الكهربائي في بيوت الصفيح عن تحملها وتشغيلها وتعجز ميزانيتهم عن سداد الفاتورة فتلجأ وأبناؤها لإشعال السراج في سياق(a26) ترشيد الاستهلاك وتوفير الطاقة لإمدادات الكيروسين.
تقول أم عبد الله التي أعياها الترقيع في ألواح الشينكو والصفيح: إن الله لا يضيع خلقه، وتضيف: بقاؤنا في هذه البيوت جزء من تعففنا وترفعنا عن سؤال الناس أعطونا أو منعونا وفي حدود قدراتنا، وتؤكد أنها لم تعلم بهذه الموجة القادمة إلا ليل الأربعاء وهبت مع بناتها لتسديد الشقوق وتثبيت الفرش القديمة والأخشاب وقطع الإبلاكاش بالإطارات (qq167)والأثقال الأخرى على الأسطح لمنع التسربات ومكافحة تخلخل النسمات الباردة ولتقليل حدة صفير الرياح وأنين الشينكو (صوت الصفيح).
وتحلم أم عبد الله بمنزل يؤويها وأبناءها الصغار الذين رفضوا التصوير خجلا من أن يعرفوا في مدارسهم.. هذا وفقاً لما نشر في صحيفة عكاظ السعودية في عددها الصادر اليوم الجمعة
وغيرها من المواطنات اللواتى لا يملكن مثل هذى الارمله من الشرق والغرب والشمال والجنوب
الكثير والكثير ان تسكن ببيت يأويها من البرد ومن الحرررر
اللهم انصر اخواننا فى غزه
اللهم انصر اخواننا فى غزه
اللهم ارزق اخواننا الفقراء والمساكين المال الحلال
فى هذا البلد يارب
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مساكم الله بالخير
موضوعى اليوم يا جماعه ماهو من باب الحقد او الحسد ولا منع الخير عن الناس بل من باب العدل
بين الناس ومرعات لشعور المواطن الفقير (a26)الذى لا يجد قوت يومه ولا يجد مكان يأويه من البرد القارس ولا مكيف يحميه بعد الله من لهيب حراره الصيف فى هذا الوطن الحبيب الذى يمكن انه حرم الفقراء حقهم من ابسط الاشياء وهوو المكان اقصد البيت نجد ان كل مدينه وقريه فيها من الفقراء المعدومين المتعففين الذين لا يجدون ما يسدون به جوع ابنائهم او مواصلت دراستهم
شاهدتوو انتم وغيركم من العالم كيف جمعت التبرعات الى الاخوان الفلسطنيين فى غزه اليوم عبر وسائل الاعلام السعوديه وبعض القنوات الفضائيه كم وصلت تقريبا الى موعد النشره الاخباريه مبلغ وقدره
40.622.487.13
يا هل ياترا لو هذا المبلغ او حوله طلب من الشعب السعودي ان يتبرع به الى الفقراء بالداخل يجمع او يرد بعباره الدوله تعطيهم ؟(a26)نعم الدوله ما قصرت بس الروتين والخطوات التى تسير عليها الى ما تصل الى منحه من الجمعيه عباره عن كيس رز وبطانيه وحليب نيدوون زمن ليس بقصير (qq152)
هذا الفقير اما الذين لا يحتاجوون الى اعانات الجمعيه ولهم شانهم فى تلك الوادى او القريه او المدينه يحصلوون عليها وبرسم الخدمه بدون تعب بدون شهاده امام المسجد (q47)
وهذا دليل على ان الجمعيه والتجار الاغنياء فى هذا البلد لا يعتبروون الشعب فيهم فقراء كلهم اغنياء
وهذا دليل من الواقع اليوم
التحذيرات التي أطلقتها مصلحة الأرصاد من موجة البرد المتوقع تصاعدها كانت أكثر وضوحا في منطقة حائل إذ تسارع مؤشر درجة الحرارة باتجاه الصفر المئوي ومادونه أمس الخميس فيما تتحدث التوقعات عن تدنيها إلى 10 درجات تحت الصفر وأكثر. وأم اليتامى الستة (ثلاث بنات وثلاثة أبناء) تحت صفيح بارد بل جامد، حيث تقطن أم عبد الله وأيتامها في قلب :danc854:مدينة حائل غرب أحياء النخب الاجتماعية وبجوار مقر الجمعية الخيرية في انتظار ما لا يأتي فآخر زيارة لها من جمعية أجا النسائية كانت قبل ثلاث سنوات. وفي شتاء العام الماضي طالتهم مكرمة الملك.
ولا تتجاوز استعداداتهم لموجة البرد القادمة، تجهيزات بسيطة من مساعدات المحسنين كالبطاطين والدفايات الكهربائية التي يعجز جهد التيار الكهربائي في بيوت الصفيح عن تحملها وتشغيلها وتعجز ميزانيتهم عن سداد الفاتورة فتلجأ وأبناؤها لإشعال السراج في سياق(a26) ترشيد الاستهلاك وتوفير الطاقة لإمدادات الكيروسين.
تقول أم عبد الله التي أعياها الترقيع في ألواح الشينكو والصفيح: إن الله لا يضيع خلقه، وتضيف: بقاؤنا في هذه البيوت جزء من تعففنا وترفعنا عن سؤال الناس أعطونا أو منعونا وفي حدود قدراتنا، وتؤكد أنها لم تعلم بهذه الموجة القادمة إلا ليل الأربعاء وهبت مع بناتها لتسديد الشقوق وتثبيت الفرش القديمة والأخشاب وقطع الإبلاكاش بالإطارات (qq167)والأثقال الأخرى على الأسطح لمنع التسربات ومكافحة تخلخل النسمات الباردة ولتقليل حدة صفير الرياح وأنين الشينكو (صوت الصفيح).
وتحلم أم عبد الله بمنزل يؤويها وأبناءها الصغار الذين رفضوا التصوير خجلا من أن يعرفوا في مدارسهم.. هذا وفقاً لما نشر في صحيفة عكاظ السعودية في عددها الصادر اليوم الجمعة
وغيرها من المواطنات اللواتى لا يملكن مثل هذى الارمله من الشرق والغرب والشمال والجنوب
الكثير والكثير ان تسكن ببيت يأويها من البرد ومن الحرررر
اللهم انصر اخواننا فى غزه
اللهم انصر اخواننا فى غزه
اللهم ارزق اخواننا الفقراء والمساكين المال الحلال
فى هذا البلد يارب