الميزان
17-12-04, 02:53 PM
روسيا البيضاء تسمح للاماراتيين بدخولها دون تاشيرة مسبقة تشجيعا للسياحة الجنسية وللمضاربة على مومسات ابو ظبي ودبي
ليس سرا ان ثلاثة ارباع المومسات العاملات في فنادق دبي وابو ظبي هن من دول الاتحاد السوفيتي السابق وخاصة من روسيا البيضاء ولعل هذا هو الذي دفع وزارة الخارجية في حكومة روسيا البيضاء الى تطوير علاقتها بمشيخات الخليج المتصالح من خلال اعفاء مواطني الامارات من شرط الحصول على تأشيرة مسبقة لدخول روسيا البيضاء مما يعني ان اي مواطن اماراتي لا تعجبه العينة من المومسات الموجودة في فنادق ابو ظبي ودبي اصبح قادرا ان يركب طائرة دون اية ترتيبات مسبقة والتوجه فورا الى روسيا البيضاء لاختيار ما يشاء من مومسات بيضاء فيها
من المعروف ان تسهيلات الدخول والزيارة بين الدول تتم في الغالب بين الدول التي ترتبط بعلاقات تجارية ولانه لا توجد اية علاقات تجارية على الاطلاق بين مشيخات الساحل المتصالح وروسيا البيضا وحتى الشقراء فان التحليل الوحيد لقرار وزارة الخارجية الروسية هو ما ذهبنا اليه ... وهذا هو الذي فهمته مكاتب السفر والسياحة في ابو ظبي ودبي والمملوكة في معظمها لشيوخ حيث سارعت الى الاعلان عن رحلات جماعية سياحية الى روسيا البيضاء وباسعار متهاودة تماما كما كانت تفعل هذه الشركات بخصوص تايلند وممدينة الدعارة فيها والتي اسمها باتايا
ليس سرا ان ثلاثة ارباع المومسات العاملات في فنادق دبي وابو ظبي هن من دول الاتحاد السوفيتي السابق وخاصة من روسيا البيضاء ولعل هذا هو الذي دفع وزارة الخارجية في حكومة روسيا البيضاء الى تطوير علاقتها بمشيخات الخليج المتصالح من خلال اعفاء مواطني الامارات من شرط الحصول على تأشيرة مسبقة لدخول روسيا البيضاء مما يعني ان اي مواطن اماراتي لا تعجبه العينة من المومسات الموجودة في فنادق ابو ظبي ودبي اصبح قادرا ان يركب طائرة دون اية ترتيبات مسبقة والتوجه فورا الى روسيا البيضاء لاختيار ما يشاء من مومسات بيضاء فيها
من المعروف ان تسهيلات الدخول والزيارة بين الدول تتم في الغالب بين الدول التي ترتبط بعلاقات تجارية ولانه لا توجد اية علاقات تجارية على الاطلاق بين مشيخات الساحل المتصالح وروسيا البيضا وحتى الشقراء فان التحليل الوحيد لقرار وزارة الخارجية الروسية هو ما ذهبنا اليه ... وهذا هو الذي فهمته مكاتب السفر والسياحة في ابو ظبي ودبي والمملوكة في معظمها لشيوخ حيث سارعت الى الاعلان عن رحلات جماعية سياحية الى روسيا البيضاء وباسعار متهاودة تماما كما كانت تفعل هذه الشركات بخصوص تايلند وممدينة الدعارة فيها والتي اسمها باتايا