3mmomena
18-07-04, 02:24 PM
]هل تعرف من هي المرأة؟؟
المرأة عبارة عن كيان عاطفي ذو أحلام وردية تميل للحياء والخجل ، قد وهبها الله عقلا مثلما وهب الرجل , ولكن عقلها هذا تغلب عليه العاطفة في غالب الأحيان .
فهي إنسانة تطرب للكلمة الطيبة وتسعد بها ، لا تمر عليها المواقف مرور الكرام ، وإنما تتأثر بها ويظهر بها ذلك في عواطفها وسلوكها ، وهي أيضا مخلوقة تحترم الحب وتقدره، فهي عندما تحب بكل ذرة في كيانها لأنها تملك رصيدا كبيرا من الأحاسيس والمشاعر الفياضة ، وقد يكون هذا موطن ضعفها ، أضف إلى ذلك جسدها الذي غالبا ما تكون عضلاته التي هي مصدر القوة الجسدية شبه متراخية ، وتمتاز بصغر حجمها.ذلك عندما نقارنها بعضلات جسد الرجل ، وهذا ما يجعلنا نضع النقاط على الحروف ونثبت أن المرأة مخلوقة ضعيفة إلى حد ما .وهذا سيكون سببا رئيسيا لمطالبتي بعد استخدام العنف ولا سيما استخدام الضرب باليد في التعامل مع الزوجة بل مع كل من حولكم من النساء ، على أن يستثني من ذلك التأديب في حالة فشل جميع وسائل التأديب السليمة التي شرعها الإسلام كما شرع الضرب عند الضرورة ولكن في أماكن لا تؤذيها وليس مبرح.
أهم أسلحة المرأة.
1ــ الدموع :
والدموع سلاح قوي للغاية فتاك أحيانا ومجال استعماله يتسم بالمساحة الواسعة ، فالمرأة تستطيع استخدام دموعها كسلاح مع أي رجل بداية بالجد ونهاية بالحفيد مرورا بالأب والعم والخال والابن والزوج الذي هو على رأس قائمة الضحايا والدموع أول الأسلحة التي تستخدمها المرأة من حيث الترتيب فهي غالبا ما تبدأ دفاعها أو هجومها بالدموع لهذا كله تصدرت الدموع قائمة أسلحتها وأصدق دموع للمرأة عندما تكون لوحدها .
2ــ الخضوع بالقول :
أما الخضوع بالقول عند المرأة غالبا ما يقابله خضوع بالنفس من الرجل . وهذا اللون من الأسلحة لا تستخدمه المرأة فحسب ، وإنما يستخدمه الشيطان بواسطة المرأة كشباك ينصبها بمساعدتها لا اصطياد الرجل المراد اصطياده. فالرجل جبل على حبه للجنس (( زين للناس حب الشهوات من النساء .......)) الآية والله قد جعل حصول متعة الرجل مرتبط بالقذف , وكما نعرف أن القذف دائما يسبقه انتصاب لعضو الرجل التناسلي وهذا الانتصاب نتيجة إشارات ترسلها المراكز العصبية الموجودة بالمخ والمختصة بالجنس إلى الغدد الجنسية التي تقوم بإفراز الهورمونات الجنسية في الدم وبمجرد وصول هذه الإشارات إليها يحدث التهيج الجنسي وينتصب العضو الذكري ، ومن أسباب ذلك وقوع نظر الرجل على جزء حساس من جسد المرأة ، أو لمسه جسد امرأة أ أو إنصاته لهمسة ترسلها امرأة عبر أذنيه وهذه الأخيرة هي الخضوع بالقول .
3ــ الإغراء بالجسد :
والإغراء بالجسد هذا سلاح من أخطر الأسلحة وأقوها أمام صمود الرجل . فقد يقع المحضور وتسقط بمن أمامها في قاع الرذيلة فتحصل للرجل المتعة الوقتية والتي تنتهي بحصول القذف مقابل سقوطه في قاع الرذيلة.
مراحل حياة المرأة:
الطفولة /المراهقة/ما قبل الزواج/ مرحلة الزواج/الأمومة/ الحمل / الوضع/الرضاعة/ الشيخوخة.
1ــ مرحلة الطفولة :
في مرحلة الطفولة تمتاز المرأة بالبراءة ، فهي لا تعرف المكر أو الخديعة ، وهي لا تتأثر بالغزل أو الكلام الذي من شأنه التأثير في قلب المرأة البالغة . وهي في هذه الفترة تتصرف تصرفات تتسم بالبراءة والطهر.
وتعتبر هذه المرحلة مختلفة تماما في حياة المرأة عما سيتبعها من مراحل ومع ذلك لو راقبنا تصرفات أية طفلة للاحظنا أن هذه المخلوقة الصغيرة البريئة تعد لتلعب دور الزوجة والأم .وذلك بك براءة بعيدا عن أية أغراض مخلة بالشرف والعفاف وهذا المعهود على معظم الأطفال .
ومما يلفت الأنظار أيضا هو اهتمام الطفلة بالعطف على الحيوانات ولا سيما القطط حيث إنها أكثر الحيوانات انتشارا بالمنازل .
وفي هذه المرحلة تغرس القيم والأخلاق الحميدة بصفة عامة قي ذهنها وتعاليم ديننا خير معين على ذلك فهذا شبيه باستصلاح الأرض البور وإعدادها للزراعة مما سيسهل النجاح معها في المرحلة التالية.
2ــ مرحلة المراهقة :
وهذه المرحلة من أخطر مراحل حواء حيث تبدأ ببلوغ الفتاة الجسدي وحدوث بعض التغيرات الفسيولوجية عندها ، مما يجعلها تتحول من طفلة إلى فتاة تعيش مرحلة المراهقة التي ستتكون خلالها معظم شخصيتها كامرأة.
ومن أهم معالم مرحلة المراهقة عند الفتاة الدورة الشهرية وهذه الدورة هي تجربة فسيولوجية تخوضها الفتاة بشي من القلق والفزع في بادئ الأمر وخاصة في حالة تقصير الأمهات في إعطاء بناتهن صورة واضحة عن هذه المرحلة .
والفتاة في هذه المرحلة تكون في حاجة إلى الشعور باحترام من حولها لها وثقتهم بها وهي تسعى للاستقلال الذاتي مما يعرضها للكثير من الأخطار . أضف إلى ذلك أنها في هذه المرحلة يكون للكلمة الرقيقة والهمسة الحنون أكبر الأثر على قلبها ، فالكلمة الرقيقة والهمسة الحنون من مفاتيح قلب حواء في جميع مراحل عمرها كإنسانة بالغة . إلا أن مرحلة المراهقة تكون فيها الفتاة أكثر عرضة للانخداع ، فهي لا تملك في هذه المرحلة أي رصيد من الخبرات التي من شأنها أن تحصنها إلى حد ما ضد مكر وخداع الفتيان هذا بالإضافة إلى عدم اكتمال نضجها العقلي في هذه المرحلة مما يجعلنا نؤكد أن تعرضها للمخاطر في هذه المرحلة أمر لا مفر منه . ونجاتها من ذلك متوقفة على مدى عناية الوالدين ومراقبتهما تصرفاتها وسلوكياتها من ناحية ، وعلى مدى علمها ومعرفتها بهذه المرحلة ومتطلباتها من ناحية أخرى . ولا تخرج الفتاة من هذه المرحلة إلا وترسخ في ذهنها أنها أنثى تحتاج إلى رجل تعيش في حمايته. وهنا تتضح ضرورة غرس القيم والأخلاق الحميدة بصفة عامة والذي اعتبرناه بمثابة استصلاح للأرض الصحراوية الجرداء في طفولة المرأة ، وهذه المرحلة تحتاج إلى تركيز في غرس المزيد من القيم ومكارم الأخلاق بصفة عامة ، إلى جانب تركيز خاص لبث كل ما هو صالح لحماية الفتاة في عرضها وشرفها وعفتها ، وكل ما هو صالح لإفهامها حقيقة أنوثتها دون أدنى تعقيد .
3ــ مرحلة ما قبل الزواج:
4ــ/ مرحلة الزواج
5ــ الأمومة
6ــ/ الحمل
7ــالوضع
8ــالضاعه
9ــالشيخوخة
اتمنى ان ينفع الله به من يتجول بين سطوره واعتذر اذ لم اكمل باقي المراحل واعدكم بان اكمل باقي المراحل تباعا كلما تسنى لي الوقت لذلك . وفق الله الجميع لما يحب ويرضى من قول وعمل وبارك لهم باوقاتهم بما ينفعهم في الدارين ونزههم عن اللغو ومضيعة اوقاتهم واوقات اخوانهم بما لا ينفع .
اخوكم /محمد م م
المرأة عبارة عن كيان عاطفي ذو أحلام وردية تميل للحياء والخجل ، قد وهبها الله عقلا مثلما وهب الرجل , ولكن عقلها هذا تغلب عليه العاطفة في غالب الأحيان .
فهي إنسانة تطرب للكلمة الطيبة وتسعد بها ، لا تمر عليها المواقف مرور الكرام ، وإنما تتأثر بها ويظهر بها ذلك في عواطفها وسلوكها ، وهي أيضا مخلوقة تحترم الحب وتقدره، فهي عندما تحب بكل ذرة في كيانها لأنها تملك رصيدا كبيرا من الأحاسيس والمشاعر الفياضة ، وقد يكون هذا موطن ضعفها ، أضف إلى ذلك جسدها الذي غالبا ما تكون عضلاته التي هي مصدر القوة الجسدية شبه متراخية ، وتمتاز بصغر حجمها.ذلك عندما نقارنها بعضلات جسد الرجل ، وهذا ما يجعلنا نضع النقاط على الحروف ونثبت أن المرأة مخلوقة ضعيفة إلى حد ما .وهذا سيكون سببا رئيسيا لمطالبتي بعد استخدام العنف ولا سيما استخدام الضرب باليد في التعامل مع الزوجة بل مع كل من حولكم من النساء ، على أن يستثني من ذلك التأديب في حالة فشل جميع وسائل التأديب السليمة التي شرعها الإسلام كما شرع الضرب عند الضرورة ولكن في أماكن لا تؤذيها وليس مبرح.
أهم أسلحة المرأة.
1ــ الدموع :
والدموع سلاح قوي للغاية فتاك أحيانا ومجال استعماله يتسم بالمساحة الواسعة ، فالمرأة تستطيع استخدام دموعها كسلاح مع أي رجل بداية بالجد ونهاية بالحفيد مرورا بالأب والعم والخال والابن والزوج الذي هو على رأس قائمة الضحايا والدموع أول الأسلحة التي تستخدمها المرأة من حيث الترتيب فهي غالبا ما تبدأ دفاعها أو هجومها بالدموع لهذا كله تصدرت الدموع قائمة أسلحتها وأصدق دموع للمرأة عندما تكون لوحدها .
2ــ الخضوع بالقول :
أما الخضوع بالقول عند المرأة غالبا ما يقابله خضوع بالنفس من الرجل . وهذا اللون من الأسلحة لا تستخدمه المرأة فحسب ، وإنما يستخدمه الشيطان بواسطة المرأة كشباك ينصبها بمساعدتها لا اصطياد الرجل المراد اصطياده. فالرجل جبل على حبه للجنس (( زين للناس حب الشهوات من النساء .......)) الآية والله قد جعل حصول متعة الرجل مرتبط بالقذف , وكما نعرف أن القذف دائما يسبقه انتصاب لعضو الرجل التناسلي وهذا الانتصاب نتيجة إشارات ترسلها المراكز العصبية الموجودة بالمخ والمختصة بالجنس إلى الغدد الجنسية التي تقوم بإفراز الهورمونات الجنسية في الدم وبمجرد وصول هذه الإشارات إليها يحدث التهيج الجنسي وينتصب العضو الذكري ، ومن أسباب ذلك وقوع نظر الرجل على جزء حساس من جسد المرأة ، أو لمسه جسد امرأة أ أو إنصاته لهمسة ترسلها امرأة عبر أذنيه وهذه الأخيرة هي الخضوع بالقول .
3ــ الإغراء بالجسد :
والإغراء بالجسد هذا سلاح من أخطر الأسلحة وأقوها أمام صمود الرجل . فقد يقع المحضور وتسقط بمن أمامها في قاع الرذيلة فتحصل للرجل المتعة الوقتية والتي تنتهي بحصول القذف مقابل سقوطه في قاع الرذيلة.
مراحل حياة المرأة:
الطفولة /المراهقة/ما قبل الزواج/ مرحلة الزواج/الأمومة/ الحمل / الوضع/الرضاعة/ الشيخوخة.
1ــ مرحلة الطفولة :
في مرحلة الطفولة تمتاز المرأة بالبراءة ، فهي لا تعرف المكر أو الخديعة ، وهي لا تتأثر بالغزل أو الكلام الذي من شأنه التأثير في قلب المرأة البالغة . وهي في هذه الفترة تتصرف تصرفات تتسم بالبراءة والطهر.
وتعتبر هذه المرحلة مختلفة تماما في حياة المرأة عما سيتبعها من مراحل ومع ذلك لو راقبنا تصرفات أية طفلة للاحظنا أن هذه المخلوقة الصغيرة البريئة تعد لتلعب دور الزوجة والأم .وذلك بك براءة بعيدا عن أية أغراض مخلة بالشرف والعفاف وهذا المعهود على معظم الأطفال .
ومما يلفت الأنظار أيضا هو اهتمام الطفلة بالعطف على الحيوانات ولا سيما القطط حيث إنها أكثر الحيوانات انتشارا بالمنازل .
وفي هذه المرحلة تغرس القيم والأخلاق الحميدة بصفة عامة قي ذهنها وتعاليم ديننا خير معين على ذلك فهذا شبيه باستصلاح الأرض البور وإعدادها للزراعة مما سيسهل النجاح معها في المرحلة التالية.
2ــ مرحلة المراهقة :
وهذه المرحلة من أخطر مراحل حواء حيث تبدأ ببلوغ الفتاة الجسدي وحدوث بعض التغيرات الفسيولوجية عندها ، مما يجعلها تتحول من طفلة إلى فتاة تعيش مرحلة المراهقة التي ستتكون خلالها معظم شخصيتها كامرأة.
ومن أهم معالم مرحلة المراهقة عند الفتاة الدورة الشهرية وهذه الدورة هي تجربة فسيولوجية تخوضها الفتاة بشي من القلق والفزع في بادئ الأمر وخاصة في حالة تقصير الأمهات في إعطاء بناتهن صورة واضحة عن هذه المرحلة .
والفتاة في هذه المرحلة تكون في حاجة إلى الشعور باحترام من حولها لها وثقتهم بها وهي تسعى للاستقلال الذاتي مما يعرضها للكثير من الأخطار . أضف إلى ذلك أنها في هذه المرحلة يكون للكلمة الرقيقة والهمسة الحنون أكبر الأثر على قلبها ، فالكلمة الرقيقة والهمسة الحنون من مفاتيح قلب حواء في جميع مراحل عمرها كإنسانة بالغة . إلا أن مرحلة المراهقة تكون فيها الفتاة أكثر عرضة للانخداع ، فهي لا تملك في هذه المرحلة أي رصيد من الخبرات التي من شأنها أن تحصنها إلى حد ما ضد مكر وخداع الفتيان هذا بالإضافة إلى عدم اكتمال نضجها العقلي في هذه المرحلة مما يجعلنا نؤكد أن تعرضها للمخاطر في هذه المرحلة أمر لا مفر منه . ونجاتها من ذلك متوقفة على مدى عناية الوالدين ومراقبتهما تصرفاتها وسلوكياتها من ناحية ، وعلى مدى علمها ومعرفتها بهذه المرحلة ومتطلباتها من ناحية أخرى . ولا تخرج الفتاة من هذه المرحلة إلا وترسخ في ذهنها أنها أنثى تحتاج إلى رجل تعيش في حمايته. وهنا تتضح ضرورة غرس القيم والأخلاق الحميدة بصفة عامة والذي اعتبرناه بمثابة استصلاح للأرض الصحراوية الجرداء في طفولة المرأة ، وهذه المرحلة تحتاج إلى تركيز في غرس المزيد من القيم ومكارم الأخلاق بصفة عامة ، إلى جانب تركيز خاص لبث كل ما هو صالح لحماية الفتاة في عرضها وشرفها وعفتها ، وكل ما هو صالح لإفهامها حقيقة أنوثتها دون أدنى تعقيد .
3ــ مرحلة ما قبل الزواج:
4ــ/ مرحلة الزواج
5ــ الأمومة
6ــ/ الحمل
7ــالوضع
8ــالضاعه
9ــالشيخوخة
اتمنى ان ينفع الله به من يتجول بين سطوره واعتذر اذ لم اكمل باقي المراحل واعدكم بان اكمل باقي المراحل تباعا كلما تسنى لي الوقت لذلك . وفق الله الجميع لما يحب ويرضى من قول وعمل وبارك لهم باوقاتهم بما ينفعهم في الدارين ونزههم عن اللغو ومضيعة اوقاتهم واوقات اخوانهم بما لا ينفع .
اخوكم /محمد م م