مذكرات شاب سعودي في لندن الجزء الثاني

وين  وصلنا ايه وصلنا البيت.ودق السواق الباب وفتح رجال طوووووويل اطول من السواق  الباب وشكله يروع شعره طوويل وما كده واسنانه  تخوف واللي قاهرني انه كان يبتسم وجلس يتكلم مع السواق وتطلع بعد ديقة حرمة مو احسن ولا احلى منهوعرفت ان هذا قدري ان اعيش معهم.ويعزموني على الدخول ويقوم ذاك الطوويل بحمل حقائبي حلوة حقائبي احرجتكم ..وادخل وتجلس الحرمة الطويلة  تعلمني وتوصف لي البيت ومن الروعة نسيت الانجليزي كله صرت كاني اطرم ماغير (اااههه  واااممم) وعرفت منها ان ذاك الطويل هو البوي فريند حقها وانها مطلقة ودخلنا الصالةواذا باولاد كلهم اطول مني واحد منهم ولدها وكان يتنطنط على البوي فريند حق امه  صدق ولد بار بامه ما اطول عليمك سالتني وش ودك تسوي من غير وعي قلت انووم والله من الروعه وذهول المفاجاة كنت احلم بربة بيت شكل ثاني  يعني بصراحة احلى ورقيت غرفتي  ونمت من الساعة 8ونص الليل.

قمت صباح يوم السبت مبكرا وجلست في غرفتي انتظر اسمعهم يصحون ,ولما سمعت اصوات نزلت وافطرت وبديت اتاقلم على الوضع الجديدالى الساعة 11 حيث ابتدت النكباات جت صديقة معزبتي الجديدة واحدة طول مناااسب وشكل جذاب حلوة بصراحهاوجلست تسولف مع صديقتهاقلت بروح الصالة (بدت انجليزيتي ترجع لي)ورحت وكلها دقيقتين وتجي عندي صديقة معزبتي وتجلس على الارض وانا على الكنبه وتتسند على كرسيي من شفت هالمنظر تقرفصت بمكاني(ايه خويتها لابسة بنطلون وبلوزة على شكل السفاري طقم)وجلست تسولف معي وانا منلخم اسئلتها ذمرتني باختبار الانجليزي الشفوي وفجاة قالت الجو حر وتفصخ البلوزة والا انا ابلّّم ذيك التبليمة وابزر العيون وركبّي قامن يتصاككن ويتنافضنواثرها لابسه (اندر وير للصدر  بشكل الطقم)وجلست تكمل اسئلتها وانا وشوي واعرق الى ان جا البوي فريند حق معزبتي ويطلع للحديقة وتطلع صديقتها معه قلت الحمدلله وجلسوا يسولفون ويضحكون وانا اطالع واقوول خيانة,وتنادي معزبتي البوي فريند حقها ويروح لها في المطبخ وتبقى ذيك وتجلس تناظر فيني وتضحك والا هي تفصخ البنطلون (وهي لابسة تحته شورت من نفس الطقم لابارك الله فيه من طقم)وترجع عندي في الصالة وتكمل اسئلتها وانا اللي ابدى بالعرق والتصبب وقرفصت هالمرة بزووود واعصابي تلفت وقمت انقص من كل كلمة حرف(اي وس  ,مي هم,مي مذر)حكي مادري وشلون شكله المهم وتقوم ترقص قدامي او بمعنى اصح تسوي حركات رقص وقالت لي انا رقااصة (قلت في نفسي فيفي عبده)واثرها تقول راقصة في فرقة مسرحية ما اطول عليمك نادتها معزبتي وما امداها راحت  لها والا  انا اطمر لغرفتي  بصراحة شريت عمري الاولى والثانية سليمة اما الثالثة مايندرى وش يصير.

خلصت هالهوجة من اللخبطات والتلعثمات  وجلست في غرفتي حوالي ساعتين واسمع  صوت  ولد معزبتي واصدقئه معه وراحو لغرفته اللي قبال غرفتي وقاموا يشغلون المسجل بصوت عااالي وصراخ  وهبال    المهم مليت من غرفتي قلت باطلع  وافتح باب غرفتي اللي هي قبال  باب دورة المياه والا الطامة الكبرى واشوف واحدة من صديقات الولد وهي في دورة المياه وتاركه الباب مفتوح المسكينة كانت تصلح  ملابسها الداخلية انا من  الروعه اول مافتحت  الباب وشفتها والا اصكه وبقوة...كاني  انا اللي فاتح عليها الباب وجلست ورى الباب اقول لنفسي افتحه والا لا جلست 3 دقايق افكر  قلت لنفسي ياولد اشتر عمرك وارجع لديرتك اصرف لك وشوي وافتح الباب والا البنت  قد خلصت تعديلاتها  وطلعت وقالت لي هاااااي  (اول مرة واحدة تقول لي هااي من يوم خلقني الله)واتنح فيها ومشت والتفتت يمي وقالت لي(r u happy here)قمت اقول يس يس والله العظيم يس وهي تضحك وانا اقول لنفسي  (زي اي شاب سعودي في مثل هذا الموقف)

وضع في هذا الموقف   شكلها حبتني,المهم مر يوم السبت اول يوم ر في لندن على هالاشياء واحكموا هي خير ولا شر ونمت وانا احلم بصديقة معزبتي ساعة وصيقة ولدها ساعة ثانية

بقية التفاااصيل  في الجزء الثالث