العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
مني ......... الى المملكة العربية السعودية
إن تقدم الأمم يأتي بالعمل المثمر.. والله جل جلاله من علينا بالإسلام ومنه نستمد أمر ديننا ودنيانا، ولم يكن للغرب أن يتفوق علينا علميا وتنكولوجيا إلا أنه عمل عملا مثمرا، والله سبحانه وتعالى أوصانا بالتدبر والتفكر في ديننا ودنيانا، وهو ما لم تعمل به أمتنا في هذه الأيام، وما عمل به الغرب هو التفكر في الدنيا فقط فوصلوا إلى ما وصلوا إليه وبلادنا السعودية الشامخة بأذن الله والتي تستمد منهجها وطريقها من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم أصبحت لا تنقصها وسائل التقدم والرقي خصوصا في النواحي الدينية والشرعية فلدينا العلماء الربانيون وطلبة العلم والدعاة والأدباء وما قامت به الدولة السعودية في نشر تلك الدعوة ودعم الإسلام والمسلمين في العالم لا ينكره الكافر قبل المسلم.
ونرى أن الوقت قد حان لتكتمل المعادلة وتستمر دولتنا السعودية شامخة وفي تقديم رسالتها، وهو التفكر في الدنيا، فعندما نشجع الناس على التفكير في وسائل تقدم الأمة في النواحي الدنيوية والعلمية …. سنتفوق على الغرب بكل تأكيد بإذن الله ولنأخذ أمريكا مثلا أنها أعطت وسائل الإنتاج الحرية والصبغة التجارية مع السيطرة على الإدارة العليا لها لإملاء السياسات التي تريدها وتركت الحرية للإدارة التنفيذية للعمل والإنـتاج مثل المصانع بأنواعها ( حربية وطائرات وغيرها ) منذ سنين عديدة، ولم تشجع على تطبيق تلك الوسائل في العالم الإسلامي بل شجعت على تطبيق البيروقراطية و وقفت ضد أي مشاريع مثل تلك النوع و ضعت أمامها العراقيل وصورت أنها مهمة مستحيلة. ولعل أن خير أمثلة تكسر تلك القاعدة هي شركة الإلكترونيات المتقدمة، شركة سابك، شركة أرامكو السعودية، فلو أننا شجعنا مثل تلك الأساليب ودرسناها بالشكل الذي ينفعنا وينفع أمتنا لأصبحنا في الصفوف الأمامية، وتلك العملية لا تحتاج إلا إلى قرار بدراستها والعمل على تطبيقها فلا تنقصنا العقول ولا المفكرين فنفرض أنه تم إنشاء شركة عسكرية صناعية في المجالات التي نحتاجها وتمت مساهمة الدولة في جزء كبير منها بالإضافة إلى بعض البنوك الوطنية مئة في المئة والشركات التي تخدم مجال هذه الشركة بطريقة مباشرة أو غير مباشرة مثل سابك- أرامكو – شركة الاتصالات السعودية – شركات إنتاجية أخرى ( معدات، أجهزة، كمبيوتر وخدماتها ). فسيتم جمع مبلغ لا يقل عن 8 مليار ريال لإنشائها وإنشاء شركات أخرى متخصصة تابعة ولها إدارة تطوير وأبحاث لا تقل ميزانيتها عن 20% من ميزانية الشركة وكذلك إدارة للاستثمار لتمويل نفسها بدون الحاجة لأطراف خارجية. ولن تخفى الفوائد التي سنجنيها من وراء ذلك ولو بعد حين، ويكون لها مجلس إدارة يضم أهل الأمانة والثقة والخبرة والاختصاص يرسم السياسات التي نريد والتنفيذ يكون من خلال الإدارة التنفيذية المختارة بعناية، ويكون على هذه الشركة مراقبة مالية وإدارية وأمنية فنبدأ بإنتاج الوسائل التي تدر أرباحا في المرحلة الأولى والتي يتم تحديد مدتها لاحقا لتثبيت وضع الشركة إقليميا وعالميا ومن ثم البدأ في المرحلة الثانية وفيها يتم تحقيق الأهداف الإستراتيجية لنا وبالتالي خلال عدة سنوات يتم الاكتفاء ذاتيا والاستغناء عن الأجنبي ونبدأ مرحلة قطف الثمار، ويكون سمننا في دقيقنا كما يقال طبعا ما ذكرته هو مثال وقس عليه الكثير. فعندما نسافر إلى الخارج ولنقل إلى دول أقل منا من ناحية الدخل والتعليم وغيرها مثل دول أوروبا الشرقية (بلغاريا – رومانيا- مثلا ) وتذهب للفندق تجد أن المعدات والأجهزة مصنعة محليا ( تلفزيونات – مكيفات – أثاث – مساكات الأبواب – أعواد كبريت – أدوات مكتبيه _ …. الخ ) وعندما تذهب إلى البقالة ( سوبر ماركت ) خاصة الصغيرة والمتوسطة تجد كل شيء تقريبا محلي وقس على ذلك أي مكان تذهب إليه، بينما نحن نتندر عليهم ونقول لا يوجد لديهم ماركة كذا وماركة كذا لقد تحولنا إلى أكبر بلد مستورد في العالم بما فيها العمالة، ومصانعنا الوطنية تتسابق للحصول على شهادة الجودة والنوعية ( والتي اعتبرها فكرة تجارية بحته أكثر منها تقييميه ) بينما هي تستورد كل شيء تقريبا ومن ثم تقوم بتجميعه على انه صنع محليا، العصيرات يتم استيرادها من الهند وأمريكا الجنوبية مثلجة ويتم تعبئتها ويقدم على أنه صناعة وطنية، ومثلها الشماغ والذي حجم الطلب عليه بحدود 2 مليار سنويا ويتم استيراده بالكامل من الخارج. ولكن ما هو الحل، أرى أن الحل يكون بقيام الدولة بالخطوة الأولى والثانية إذا أمكن. كيف ؟ وهو بإنشاء شركات مساهمة لما نحتاج وتتراوح مساهمة الدولة ما بين 10% إلى 30% مثلا. مصنع الكترونيات – مصنع لوازم مكتبية – مصنع ساعات – مصنع مكيفات بأنواعها ( كيف تم تكييف مشروع منى عن طريق منتج مستورد ؟ بينما يوجد بديل وطني ) – مصنع إطارات سيارات – مصنع عدد صناعية ( مفكات – براغي -دريل …الخ ) مصنع أدوات كهر بائية ( لمبات – ثريات – أسلاك – أفياش..الخ) – مصنع مكائن تصوير، جوالات، وغيرها كثير وتقوم الدولة بإنشاء هيئة خاصة للمشاريع الداخلية تضع الأهداف اللازمة لتحقيق المطلوب لأن التاجر مهما كان يريد أفضل الوسائل للربح والتي لا تكلفه رأس مال عالي وبالتالي يستورد المنتج وببيعة بنسبة ربح معينه والذي يقوم بتمويل العملية البنك ووزارة المالية أحيانا بحجة دعم الصناعة الوطنية فأين المخاطرة بذلك. أين الوكلاء …. وكلاء السيارات – الأجهزة – الإطارات – الأدوية – وغيرها لهم أكثر من 30 سنة في هذا المجال لماذا لم يحلوا مكان المستورد ويستكشفون أسراره حتى بالتجسس ما المانع أن يقوموا بتقديم بديل وشركات أخرى قائمة وبدعم من الدولة لم تقدم شيئا يذكر مثل (الدوائية ) لها عدة سنين ولم تتجاوز منتجاتها مسكنات وغيرها أي صيدلي يستطيع تركيبها وأخذت وكالات تركيب (وليس تصنيع ) أدوية لمنتجات عالمية وأعطتها اسم تجارى مختلف بينما البديل المستورد يباع بأرخص سعرا ومن شركات أخرى. أين الأبحاث على الأدوية التي يستخدمها آباءنا وأجدانا والمعروفة نتائجها مثل المرة، الحبة السوداء، الكمون، الرشاد، الحلبة وغيرها. أعرف أنه يوجد عوائق كثيرة بعضها نعرفه وبعضها نعرفه ولا نقدر على تغييره، ولكن لكل شيء قائد الأب قائد أسرته والفريق الرياضي له قائد، والدولة هي القائد فيجب أن تتولى تلك العملية بنفسها لضمان النجاح . والله من وراء القصد.
|
#2
|
||||
|
||||
موضوع رائع أخوي خالد وحيوي جداً ويوجد أزمة ثقه لدينا في المنتج المحلي توجد شركات بدأت تضع اقدامها لكن يجب أن يكون هناك دعم شعبي قبل الحكومي أتذكر موضوع المقاطعه لبعض المنتجات أتى ثماره لماذا لاتكون هناك ( حمله وطنيه ) لدعم المنتج المحلي وأنت ضربت امثله بدول أوروبا الشرقيه لاتبتعد كثيراً ( سوريا ) قريبه ولديها أكتفاء ذاتي حتى أنها بعد القرار الامريكي بالحصار عليها لم تتأثر نهائياً من أسوء المفاجآت أن تتعرض لمثل تلك الأمور سوف تكون رقبتك تحت المقصله وماأجمل أن تكون سياسة الخزن الأستراتيجي سياسه شامله تجعل الوطن لايخضع للإبتزاز .
|
#3
|
||||
|
||||
موضوع ممتاز جداً جداً أخي خالد ويشغل بالي كثير...
التصنيع هو دليل رقي الامم ...والحمد لله لاينقصنا مال ولا مواد خام ولا ايدي عامله فالبطاله تأكل جسد الامه العربيه وكما أسلفت لدينا شركات عالميه مثل أرامكو وسابك....ماهو العائق أذاً....لماذا نستهلك فقط ما ينتجون؟؟؟ لماذا يضعون العراقيل امام التصنيع...هم يأخذون المواد الخام منا ليعيدوها لنا ونشتريها منهم تلك بضاعتكم ردت اليكم... والاسوء لهاثنا خلف الماركات...التي سوف تردينا الردى سوريا رائده كما ذكر أخي المتحد كل شئ فيها صنع في سوريا وليس مثلنا وكلاء لشركات أجنبيه ونقول صنع في السعوديه...هناك فرق والمستهلك الواعي عنما يجد منتج وطني يفي بأحتياجه سوف يستخدمه ويشجع ذلك المنتج لأن بالمقابل هو وغيره يعمل ويعتاش من ذلك المصنع... مصافحه قويه لك أخي خالد على موضوعك الوطني
|
#4
|
||||
|
||||
أخي الكريم خالد
موضوعك جدا رائع وحساس في نفس الوقت إذا كنا سوف نتكلم عن دعم المنتج المحلي فهذا يجب أن يكون ليدنا إنتماء صادق متبادل للوطن لكن الحقيقة مخالفه جدا فللأسف المنتج المحلي تكون الجودة هي في المرتبة الرابعه في جدوله حيث يكون المكسب المادي هو الهدف الأول بأسرف وقت ممكن لذلك كثير ما نجد أن المنتج المحلي غالي الثمن مع قلة في الجودة ومع قدوم التجارة العالميه أعتقد أن المنتج المحلي سوف يختفي ويتلاشى لأنه لم يضع له قدم في موطن الصناعه القوية كذلك الإنتاج لدينا تكاليفه عاليه قيجب أن نبحث عن منتج من لدينا يكون منافس عالمي مع إمكانياتنا وقدراتنا وهي متمثله فقط في مورد النفط لا غير شكرا لك أخي الكريم
|
#5
|
||||
|
||||
إن كنا حقيقة نريد ذلك.. فيجب أولا أن نغير بعض مما فينا..
1- التمسك بالعمالة الفنية الاجنبية لا محاربتها .. فهي تؤثر مباشرة على سعر المنتج.. وعلى تطوره ومنافسته في السوق سواء المحلي أو لاجنبي ولنضع في اعتبارنا أن قطرتي البترول التي لدينا اليوم.. ويطالب البعض .. أن يحارب بها الفقر..ويطالب الآخر صرفها على الشعب...حتما سيأتي يوم نفادها...قبل أن تتم محاربة الفقر أو/و صرفها على الشعب... وإذا لم يتم استقلالها في بناء قاعدة صناعية .. ...صلبة في كل المجالات فسياتي اليوم الذي نكون فيه كمثل (ماطار طير الا كما طار وقع) ... أمريكا لم يبنيها الامريكان الاساسيين وكذا انجلترا .. وكافة الدول الاوربية ... 2- لنترك الشباب ليقوم بحفر الصخر بأظافره... لأنه بصراحة هناك تضخم وظيفي بدون عائد انتاج.. والدولة وحتى الشركات والمؤسسات الكبرى اصبحت مصدر اعاشة للشاب بدون مقابل.انتاجي..ولتكن الكفاءة والمنافسة هي الفصيل الوحيد في الحصول على الوظيفة....وليعطى الشاب السعودي اجرا حسب كفاءته ومقدرته وانتاجيته.. فبالمنافسة وحدها يتطور الأفراد.. 3- أن يتم التركيز على التعليم الفني لتخريج فنيين (دبلوم وليس بكالوريوس) في كل المجالات .. وكذا التدريب المكثف في كل المجالات الفنية...والتقنية.. 4- أن يمارس الفنيين والمهندسين العمل اليدوي في مجال تخصصهم والنزول للموقع والعمل فيه مباشرة وأن ويلبسوا ما يناسب أعمالهم.. بدلا من قيامهم بالاعمال الادارية والمكتبية... 5- أن يعمل الشباب في المدن الصغيرة والقرى ما أمكن خاصة وأن معظمهم قد اعتادوا على حياة الدعة والرفاهية..وذلك لخلق وبناء قاعدة بشرية قوية ومقتدرة.. 6- العمل على تغيير النظرة المتأصلة في كثير منا تجاه المرأة .. ولتكوينها وضعفها الجسدي.. وطبيعتها .. ينظر الكثير منا لها بأنها عورة..ويمارس عليها الرجل القهر والتسلط .. ومعظم الرجال لا تتجاوز نظرتهم للمرأة ..سوى انها خلقت لمتعة الرجل.. . بينما المرأة يمكنها بأن تصبح عالمة في كل مجال وتستطيع تنمية وتطوير معارفها فلها عقل مثل عقل الرجل وتستطيع التفوق والتميز في كافة انحاء العلوم.. 7- المرأة نصف المجتمع.. فعلى المجتمع تشجيع الشابات منهن على العمل والمشاركة في الوظائف التي تناسبها مثل التربية والتعليم.. والمستشفيات.. وهناك كثير من أنواع المصانع في الدول الاخرى التي تكون فيها المرأة هي العامل الاساسي .. مثل مصانع الادوية والنسيج ومعامل الازياء..الخ... وبالتالي يمكنها مشاركة زوجها في رفع مستوى دخل الاسرة. وهناك كثير من الاهداف التي يمكن رسمها والتخطيط للوصول اليها لدعم طريق التنمية والتقدم في كل المجالات.. للوقوف في صف الدول النامية... ومنه ننطلق للحاق بالدول المتقدمة.. وبدون بناء هذه القاعدة والتخلي عن كثير من عصبياتنا وتفكيرنا الاستهلاكي فسنظل محلك سر... والله الموفق. المأمون
|
#6
|
|||
|
|||
إذا التراب يستورد من الخارج فهل بعقلك تريد للدوله أن تكون منشئات بديله عن الصناعات الأخرى هذا التراب يستورده البعض من خارج الدوله وعند سؤالي ذات مره عن السبب طبعاً سؤالي موجه للوكيل المخلص الجمركي علل السبب بأنه صاحب العمل يأتي به من الخارج لكي يريح رأسه من إزعاجات المحاصره يقول لو إتجهت إلى أي مكان للتزود بالتراب من أجل التعمير يخرج علي من تحت الأرض من يقول هذه لي<<فاهم قصدي الأمر الأخر أخذت جوله ذات مره على مصانع وليست مصانع كبيره بل منشئات بسيطه إنتاج محدود منها بجده ومنها بالرياض مصانع بسكويت وبطاطس وحلويات وغيرها لأرى كيف العمل بها مكائن بسيطه تدر تلك المنتجات طبعاً الخامات كلها مستورده لأنها غير متوفره هنا ,رغبت بعمل مصنع فقمت بزيارة مصانع بسوريا والأردن تصدق بسوريا الإكتفاء ذاتي والإنتاج سوري 100% -80% وبالأردن اليهود مهم مقصرين بالصناعه بعد أن عدت من زيارتي تلك توجعت إلى الرياض للنظر في الطلبات فور رؤيتها رأيت التعقيد سيأخذ بي سنه أو أكثر على الأقل ناهيك عن سير المعامله إن لم تتخذ اللسان الحلو وماطلع لك معارض على المصنع من أساسه بعض التجار هنا لديهم مصانع بالخارج ويستورد منها بوكاله كتغطيه لأن التكاليف الإنتاجيه هنا باهظة الثمن ناهيك كمات قلن سابقاً تكاليف نقل الخامات إن أحب فتح مصنع هنا فأين العيب الأن نحن نعاني من إحجام رؤس الأموال بفتح مصانع وبلادنا تفتقد إلى التشجيع فأغلب القرارات تثبط من همة التجار للتوجه ناحية التجاره فما بالك بالصناعه قرارات الهيئات المسؤله سواء من مكتب العمل او وزارة التجارة او الصناعه أو أو كلها تصب في قالب السعودة قانون رسمي لها فهربت أغلب رؤوس الأموال لدول أخرى وبالتالي لن يسعى أي تاجر إلى تبني فكرة الصناعه هنا بوجها الذاتي إلى بوجها الإتكالي على الدول الأخرى وبالأخير منشئات عسكريه ذا را ح يكون بالخطة المئه ونحن بالخطة الخامسه مدري السادسه <<مضيع بسبب السنين لكل خطه تأخذ دهر أو جيل لتحقيقها فحدثنا عندما تتوفر عقول تمنح نسفها لتقوية الإقتصاد وليس للمئارب والفوائد أخينا خالد قد أكون شذذت عن الموضوع ولكن أمر رغبت بقوله عن حالنا وحال الدوله في تشجيع الصناعه والإستثمارات هو رأي شخصي بي قد أكون مخطئ به ولكن عن تجربه ورؤية لي أقدمت على كتابة ما سبق ويعطيك العافيه وبارك الله فيك بحفظ المولى عز وجل ورعاك
|
#7
|
|||||||||||
|
|||||||||||
موضوع رائع جداً اخي خالد ..
اردت ان اسجل حضوري واعجابي .. ولي عودة بأذن الله ... تحياتي
|
#8
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اخي خالد ..
اسعد الله مساءك .. موضوع حيوي وفي الصميم .. سيدي الكريم .. الثورة الصناعية تحتاج الى عدة عوامل اساسية من اهمها : 1/ المال 2/ التخطيط . ونحن بحمدالله دولة ذات ثقل اقتصادي .. لكن المشكلة تكمن لدينا في بيروقراطية النظام ... انت تفضلت بذكر دول اوربا الشرقية .. وانا اقول لماذا نذهب بعيداً .. انظر الى دبي مثلاً .. فهي كما يقول المحللون الاقتصاديون .. مدينة على جبل من ذهب .. عندما تكون في مدينة دبي وتقدم على طلب الاذن باقامة مشروع صناعي هذا اليوم ... بعد يومين او ثلاثة بالكثير يكون الترخصي في جيبك .. وينطلق المشروع .. السعودية لاينقصها شيءً لاقامة صرحها الاقتصادي .. الايدي العاملة موجودة وبكثرة .. والمال موجود .. والاستقرار الامني موجود .. والعقول التجارية موجودة .. ماذا ينقصنا فقط ... قليل من الشفافية والعزم الاكيد .. مع رش مبيدات فعالة على بعض الطفيليات المتناثرة هنا وهناك .. واقصد بهم اصحاب مبداء ( 50% ) وفي التلميح عناءً عن التصريح .. تقبل تحياتي
|
#9
|
||||
|
||||
الأخوة الكرام :
المتحد -نهر الحب - مستغرب - المأمون - قلم بلا قيود - وحي القلم إضافات رائعة تنم عن ابداع في التفكير والتحليل ..... تشرف موضوعي بها . أشكركم جميعا .
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أخالفك جداً أستاذي مستغرب .... فبحسب جودة المنتج يكون الطلب عليه وأقرب مثال لذلك الأشمغة والغتر
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |