العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
ال : عين
العين ..... لا فائدة ...
حتى حين يغمض عينيه ... أووووه ... لم تذهب ... الله أكبر ... الله أكبر ... الحمد لله رب العالمين .... لم يعد لهذه الكلمات وقعها الأول في قلبه ... انتفاضة صغيرة كانت تصعد فوق كتفيه حين يبدأ بــ : الحمد لله ... تجرّه إلى كل النعم التي يتقلب فيها ... لأجرب : الرحمن .... الرحيم ... مالك يوم الدين ... لا شيء ... الصورة ... الصور ... الصور ... شعر بشيء من الهدوء حين سجد ... المزيد من الشحنات بدأت تحاول أن تخرج من جسده للأرض ... لا ... لا ... من قلبه للأرض ... لكنه لم يبك .... آه كم كانت تلك الدموع غالية ... بالتأكيد هي لا تباع ... ولا تستجلب ... ! كل المناظر والصور المحرمة التي وقعت عيناه عليها ليلة البارحة حفرت في عقله اليوم ... تبا ... ليته لم يذهب ... كم من الأوساخ ملأ بها عقله وقلبه ... وكم هي الآن تنغص عليه حياته .... ــــــــــــــــــــــ بعد شهرين من معاودة النظر المحرم وإطلاق النظرات السوداء هنا ... وهناك .... في السوق ... النت .... المحطات الفضائية ... الصحف ... كل شيء! : الله أكبر ’’’’ السلام عليكم ورحمة الله !! وبس ! حتى الندم والإحساس بالذنب : ذهب ! ذهب كل شيء ... لم يعد بحاجه أن يغمض عينيه ليحاول التخلص من خزينة المناظر تلك ... أصبحت الذاكرة من فئة : Terabyte - وأصبحت العين أداة لاستقدام واستقبال جميع الصور ... تلك الدقائق التي كان يقضيها بعد صلاة العصر في مسجد الحارة ممسكا بالمصحف .. متأملا ... مرددا لآيات القران الكريم ليست ضمن محتويات الذاكرة ... جرّب يوما أن يفعل : لكنّه سرعان ما أعاد المصحف إلى مكانه : للأمانة : تردد قليلا قبل أن يعيده ... وقبل أن يغادر المسجد ... التفت وراءه سريعا ... ثم خرج .. ربما تلك المرة كانت آخر المحاولات .. للأسف أصبحت المسافة الآن بعيدة .... أخبر نفسه مجددا أن عينه جلبت له الكثير من الوسخ ! وبالتالي فهو لم يعد يعتبر أنه من الممكن له أن يكون ذات الشخص النظيف سابقا !! كلمّا تذكر كيف كان وكيف أصبح : كلما زاد قناعة أنه لن يتراجع للأعلى ! للآن هو لم يقدم على أية تصرفات عملية مسيئة ! صحيح انه الآن أصبح أقرب كثيرا من ذي قبل .. لكنه وبحق : لم يتسخ عمليا ... وإن كان في عالم المعنى موبوءا بدرجة عالية ... أصبح يتوقع أن الجميع يعلم كم أصبح مبتلا ! وبالتالي فإن النقاء الفطري لديه أصبح آثما : قبل أن يموت !! مصباح نيون : قبل أن تطلق لعينيك الحرية لتنظر إلى كل شيء : تذكّر : أنّك ربما فقدت نورهما من حيث المعنى ! وإن كنت لا زلت تعبث بالنور الحسي لهما ... يا مقلب القلوب : ثبِّت قلوبنا على طاعتك ... وارحمنا .... واغفر لنا ...
|
#2
|
||||
|
||||
الله يتوب علينا يارب
ولا يجعلنا ممن استمراء الذنوب واقعنا فتن وكل ما حولنا فتن وآخرتها يا جنة أو النار الله يرحمنا برحمته أشكرك أخي جليل دعواتك لي بالهداية والصلاح
|
#3
|
|||
|
|||
طالما الانسان يحيى ويتنفس فهو في جهاد مستمر يخطيء ويرجع نادما باكيا ولكن ... بعض الاخطاء تنطبع وتحتاج لدموع غزيرة جدا لمسحها وتحتاج لعزيمة قوية وتوفيق منه سبحانه لتركها نسأل الله السلامة وكما قيل ان العبد اذا هان على ربه سهّل له المعصية واذا اراد بعبده خيرا سهّل له التوبة كلنا لنا صغائر ولمم ولكن خيرنا من يتوب ويقلع كلمات مؤثرة بارك الله فيك
|
#4
|
||||
|
||||
جزاك الله خير
،،
|
#5
|
||||
|
||||
سلمت يمينك
الجسد كـ البنيان ترابط بعضه ببعض ما اشتكى عضو إلا وسار الألم ليشمل كل أجزاء الجسد ..! ما أضعفه من بشر ذاك الذي يكابر ويخادع إلى أن يصل المنزلق ..! العين ..القلب ..العقل هكذا هو ترتيبها متى أردنا أن ننقذ النفس من خطر يحيط بها أو أن نستمع لحديث شيطان يهلكها فيهلك كل الجسد في الحال .. العين هي البوابة التي من خلالها يصل كل ما في الخارج للداخل , فيكون القلب هو أول من يلتقي بها , لتسكنه , وتبدأ بتدميره , والعقل يرضخ , مادامت العين تقبل والقلب يصفح إذًا ليس لوجوده أثر فيتنحى ويجمع في الصور فقط تاركًا المهمة كلها للقلب , وكيف له أن ينجح وهو عليل علته العين بتصرفها الدنيء ..! إعتادت الخطأ فـ أظلمت القلب شيئًا فشيئًا حتى أصابته العتمة , ومتى حاول العودة لا يستطيع أضاعته تلك النظرة عن السبيل , والقلب ضرير , فكيف له أن يعود..! هو الآن ف حالة يرثى لها , والسبب تلك العين , نافذتنا على ما يسرنا أو يضرنا .. عقد جلسة مع القلب بات واجبًا , ما دام هناك نفس والروح تنبض , هذه كلها مؤشرات تخبرنا أن هناك متسع من الوقت , لنغلق نحن النافذة قبل أن تغلق لنا , ومادمنا في حالة إختيار إذًا لماذا نفضل الهلاك على النجاة , والسعير على الجنات ..! ولن نتخلص من تلك العتمة إلا عندما نغلق هذه النافذة ونستبدلها بتلك , ليبدأ الضياء بإختراق كل الأجواء , فـ ينتعش القلب , ليعقل وبعدها يتدبر , وبصلاح أمره يصلح كل جسده .. قبل أن تطلق لعينيك الحرية لتنظر إلى كل شيء : تذكّر : أنّك ربما فقدت نورهما من حيث المعنى ! وإن كنت لا زلت تعبث بالنور الحسي لهما ... راائعة جدًا استوقفتني كثيرًا حرصت على مشاركتك لتعم الفائدة ولو أكتفينا بها لأغنتنا عن كل قول بعدها .. تحياتي وتقديري لك..
|
#6
|
||||
|
||||
أحرف بعيدة عن القناعات المضروبة .. !
|
#7
|
||||
|
||||
فارق عني :
مرحبا أخي الغالي ... هو كما ذكرت : واقع مخيف ... وكمن سيمر بمنطقة ألغام ! شمِّر ... فتِّح .... امش بهدوء ... وأنا .... وأنت .... والجميع ... والدعاء الدعاء بالثبات ... ويا رب نسلم ... حفظك الرحمن ... ووقاني وإياك السيئات ... ومن يق السيئات فقد رحمه ..... دمت بود ..
|
#8
|
||||
|
||||
النوار :
مرحبا وأهلا ... هو كما ذكرت .. لكن أتدرين : الخوف كل الخوف أن يفقد المرء السيطرة على قلبه يوما .. أن يحال بينه وبينه ... أن ينجرف ... ودوما : يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك ... أشكرك كثيرا ..
|
#9
|
||||
|
||||
فلة :
أهلا وسهلا ... وإياك ... ومرحبا بك ..
|
#10
|
||||
|
||||
الميسم :
جميل ما سطرته أناملك المباركة هنا ... يمكن أن أسمي ما قمت أنا به وصفا .... ما كتبتيه : دواء ... موفقة ومسددة أختي ... لا حرمنا الله من مرورك الطيِّب كأنت ... كوني بخير
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |