10-05-09, 11:01 AM
|
|
احفاد العقيلات
ذهبت يوم الجمعة إلى سوق الطيور أسف رصف الطيور الجديد وصدمة من المكان البائس الذي حددته الامانه ليكون لطيور وسط واسط تلك الارصفه ورمال مع أن سق الإنعام به ساحات غيرة وأسعه تكفي ان تكون سوق للطيور ليوم واحد بالأسبوع ولكن الحمد لله أني وجدة من ينسيني ويبعث فني الأمل من جديد حتى ولوا كان مختلف وهو ذلك الشاب الذي ضرب بالحاجز النفسي للعمل عرض الحائط وهو يقلب كبدت الحاشي التي رائحتها غطت المكان يمين وشمال وسط تلك الزحام ويباشر الزبائن بنفسه ومساعديه خلفه يحاسبون هذا هو الابن البار للبلد الذي يسعى للعمل على طريق الإباء والأجداد لايهمه نوع العمل مادام بالكسب الحلال وعلى النقيض ذلك العاق للبلد الذي أصبح عاله عليها همه الأكل ونوم هل هذا يصنع أمه عامله اللهم ردهم لصواب وطريق العمل الطيب المبارك الحلال وثلج صدورنا بهمتهم همت الرجال لندفع عجلت النمو يد بيد
|