العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
123 بم في بم مع أهل قم ...
باريس: لا نصدق الرئيس الإيراني.. ومفاعل ناتانز النووي أغراضه عسكرية طهران لواشنطن: اعتبار الحرس الثوري منظمة إرهابية إعلان مواجهة * مشادة بين رايس ولافروف حول العقوبات إيرانية تنظر الى عمل فني من الخشب في معرض «تجليات الفن المعاصر في إيران» بمتحف الفن المعاصر في طهران أمس (ا ف ب) باريس: ميشال أبونجم نيويورك: صلاح عواد انتقدت فرنسا مجددا إيران بسبب برنامجها النووي واتهمتها بالخداع عندما تزعم أن غرض نشاطاتها النووية سلمي محض، ويأتي ذلك فيما وزع المجلس الأعلى للثورة الإيرانية «مجاهدين خلق» معلومات في باريس أمس تفيد أن السلطات الإيرانية تبني معامل نووية مدفونة تحت سلسلة جبال القرقص القريبة من مفاعل ناتانز في وسط البلاد. وقال دافيد مارتينون، الناطق باسم الرئاسة الفرنسية أمس إن فرنسا «لا تصدق (الرئيس الإيراني) أحمدي نجاد عندما يقول إن البرنامج النووي سلمي، فالجميع يعلن أن أهداف البرنامج عسكرية». واستطرد مارتينون: «لدينا ما يدفعنا الى الاعتقاد أن ما تقوم به إيران في مفاعل ناتانز ليس لأغراض سلمية، إذ ثمة مجموعة من المؤشرات التي تدفعنا الى هذه الخلاصة». ولدى سؤاله عن عمليات التفتيش التي تقوم بها الوكالة الدولية للطاقة النووية في ناتانز، أجاب مارتينون أن «فترة طويلة انقضت» لم يفتش خلالها معمل ناتانز. ويبدو أكثر فأكثر أن باريس تتبنى الطرح الأميركي في الموضوع الإيراني وحتى في تفاصيله إذ أن مساعد وزيرة الخارجية الأميركية نيكولاس بيرنز اتهم إيران اول من امس في الأمم المتحدة بالقيام بنشاطات نووية غير سلمية في ناتانز. وبعكس ما أكده الرئيس الإيراني، فقد قال الناطق باسم الرئاسة الفرنسية إن الملف النووي «لم يغلق» في مجلس الأمن. ودافع مارتينون عن رغبة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في مساعدة دول العالم الثالث «بما فيها الدول العربية» في امتلاك الطاقة النووية السلمية، معتبرا أنه في الإمكان توفير «رقابة تقنية» تمنع الانتقال من النووي السلمي الى النووي العسكري. وذكر مارتينون باقتراح لساركوزي بإقامة «بنك دولي للمواد الانشطارية» يكون رديفا لعمليات الرقابة على المواقع النووية. وخلص مارتينون الى القول إنه «ليست ثمة حتمية» في الانتقال من النووي السلمي الى النووي العسكري في حال توافرت الضمانات التي تدعو باريس الى توافرها. بموازاة ذلك، قال ناطق باسم المجلس الأعلى للثورة الإيراني في مؤتمر صحافي في باريس إن «معلومات حصل عليها المجلس من الداخل» تفيد أن السلطات الإيرانية تبني على بعد 5 كلم شمال ناتانز، موقعا نوويا جديدا «محميا من الهجوم الجوي» ويتم الوصول اليه عبر نفقين متوازيين فتحة كل منهما ستة أمتار. وأكد مهدي أبريشامشي أن السلطات الإيرانية حولت المكان الى موقع عسكري واشترت الأراضي المحيطة به لإبقائه بعيدا عن الأعين. وبحسب أبريشامشي، فإن الموقع النووي «سيكون جاهزا للتشغيل بعد ستة أشهر» وفي حال تضرر معمل ناتانز بفعل القصف، فإن الموقع الجديد لن يصاب، وليست هذه هي المرة الأولى التي يكشف فيها مجاهدون خلق نشاطات إيران النووية. وكانوا أول من أشار الى مواقع نووية سرية في ناتانز وأراك، غير أنهم أيضا وزعوا عدة مرات معلومات لم يتم التأكد من صحتها من مصادر محايدة أو من قبل الوكالة الدولية للطاقة النووية. وقد أثار إعلان الرئيس الإيراني احمدي محمود نجاد أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة عن إغلاق الملف النووي الإيراني سياسيا ونقل الملف إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية ردود أفعال مختلفة. فالولايات المتحدة رفضت هذا الإعلان، وكذلك رفضه الاتحاد الأوروبي خصوصا الترويكا الأوروبية «بريطانيا وفرنسا وألمانيا». وفي تصريح لـ«الشرق الأوسط» قال ممثل الاتحاد الأوروبي لسياسة الأمن والخارجية خافير سولانا «ليست لدي معلومات وتفاصيل كافية عما ورد في بيان احمدي نجاد وإذا كان يعني ما يقول فاعتقد أنه خاطئ». وأضاف «اخشى أن الملف لم يغلق من الناحية السياسية وأن هذا الملف سيبقى لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية ولدى مجلس الأمن». وأوضح سولانا أن الملف النووي هو قيد الدراسة والمتابعة من قبل مجلس محافظي الوكالة الدولية، وقال «اعتقد أنه قد دخل مرحلة جديدة». وعلى ضوء إعلان احمدي نجاد بادرة الولايات المتحدة بحملة دبلوماسية تمهيدا لاجتماع وزراء خارجية الدول الخمس في مجلس الأمن إضافة إلى إلمانيا بهدف الوصول إلى اتفاق من شأنه أن يفرض عقوبات جديدة على طهران. وتقود وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس حملة دبلوماسية مكثفة من أجل فرض عقوبات جديدة على طهران، وأوضح مساعد وزير الخارجية الأميركي نيكولاس بيرنز قائلا «اني اسف لكي اقول لأحمدي نجاد أن الملف لم يغلق». وأكد مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي قائلا «انا لست في وضع يستطيع الإعلان أن برنامج إيران النووي هو سلمي بالكامل حتى تسمح إيران بعمليات تفتيش واسعة للتأكد من عدم وجود مواقع غير معلنة»، وأكد أن الملف الإيراني لم يغلق بالكامل حتى لو تم التعامل مع المسائل العالقة ذات الخلاف طالما «ان التعامل مع إيران في الماضي اتسم بالتضليل والإخفاء». وقد اجتمع بيرنز مع مسؤولين رفيعي المستوى من بريطانيا وفرنسا وروسيا والصين والمانيا لبحث الخطوة القادمة للتعامل مع الملف النووي الإيراني. وسبق اجتماع مساعد وزير الخارجية، اجتماع عقدته رايس مع وزراء خارجية الدول الثماني الصناعية. وأفاد مصدر دبلوماسي غربي رفض ذكر اسمه أن رايس قد دخلت في مشادة مع وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف حول مشروع العقوبات القادم ضد إيران. وذكر نفس المصدر الذي حضر مأدبة الغداء التي ضمت وزراء خارجية الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا واليابان وكندا والمانيا وبريطانيا، واصفا ما جرى قائلا «إن المشادة وتبادل الاتهامات بين لافروف ورايس كانت حادة وصريحة». وقد تهجم وزير خارجية روسيا على فرنسا والولايات المتحدة لفرضها عقوبات من جانب واحد ضد إيران خارج إطار مجلس الأمن ولسعيها إلى فرض عقوبات جديدة، ودافع عن طهران وأكد انها تتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ووصف وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية مالوك براون المشادة بين وزيرة الخارجية الأميركية ونظيرها الروسي بالعنيفة. وفي اجتماع عقدته رايس مع وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي إضافة إلى مصر والأردن، عبر وزراء خارجية هذه الدول عن مخاوفهم من سعي إيران للسيطرة على المنطقة. وكان الرئيس الايراني قد نفى ردا على سؤال لـ«الشرق الأوسط» تدخل المخابرات الإيرانية والحرس الثوري في الشأن العراقي واستعرض العلاقات التاريخية بين العراق وإيران، وأشار إلى وجود عدد كبير من الإيرانيين في العراق، أما لمساعدة العراق أو لزيارة العتبات المقدسة، وقال ان «ما يصيب العراق يصيب إيران». وسخر من الاتهامات الأميركية بتسليح وتدريب عناصر لمقاتلة الجنود الأميركيين، وقال «ان هذه الاتهامات جزء من الدعاية الأميركية لأن الولايات المتحدة في العراق تحمل مسؤولية هذا الفشل على الآخرين». من جهة أخرى، قالت ايران ان أي تحرك اميركي لوصف قوات الحرس الثوري بأنها منظمة ارهابية سيكون تحركا غير مشروع ويرقى الى حد المواجهة مع الجمهورية الايرانية برمتها. وأقر مجلس النواب مشروع قانون يقضي بفرض عقوبات على شركات الطاقة الاجنبية التي تتعامل مع ايران وحث الحكومة الاميركية على وصف قوات الحرس الثوري بأنها منظمة «ارهابية». ونقلت وكالة انباء ايرانية بيانا من وزارة الخارجية يصف أي تحرك مماثل بأنه غير مسؤول وغير مشروع. وقال المتحدث محمد علي حسيني «أية مواجهة مع هذه القوة هي مواجهة مع امة ايران العظيمة واولئك الذين وراء اتهام الحرس الثوري يضعون انفسهم في واقع الامر امام امة تعدادها 70 مليون نسمة».
|
#2
|
||||
|
||||
هو صحيح والا بس كذب وتمويه؟؟؟
عساهم ياكلون بعضهم هم وأيران0 اللطيفة00
|
#3
|
||||
|
||||
حدارج بدارج تحية لك أختي اللطيفة
|
#4
|
||||
|
||||
|
#5
|
|||
|
|||
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرج المسلمين السنه سالمين يارب
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |