العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
كتاب : قراءة القراءة ..(فهد الحمود)
كتاب : قراءة القراءة غلاف كتاب قراءة القراءة مؤلف كتاب قراءة القراءة : فهد الحمود تحميل كتاب قراءة القراءة : اضغط هنا او اضغط هنا او هنا او هنا نبذة عن كتاب قراءة القراءة / العرض بقلم الاخ الواعد: تناول المؤلف في هذا الكتاب القراءة وخطواتها وأساسياتها
وأهداف القراءة وآفاتها .. والكثير من الأمور التي تتعلق في القراءة يقول في مقدمة الكتاب : (( قال العقاد (( إن القراءة لم تزل عندنا سخرة يساق إليها الأكثرون طلبا لوظيفة أو منفعة، ولم تزل عند أمم الحضارة حركة نفسية كحركة العضو الذي لايطيق الجمود )). إن العبقرية إذا لم تتغذ بغذاء القراءة خليقة أن تجف وتذبل ، وإن الذكاء إذا لم يلازمه اطلاع يتحول إلى هباء . لقد تعامل فئة من القراء مع الكتب تعامل المصدر والمرجع فلم يقرؤوها كاملة ، وفئة أخرى جعلت القراءة ديدنها وعمرت بها أوقاتها ، ولكن دون أن تجد الفائدة المتوخاة منها بالمقارنة مع الوقت تقضيه فيها ، وما درى هؤلاء أن القراءة لا تقف على كثرة ما يقرأ ، و إنما على كيفية القراءة ونوع الكتاب وكيفية العيش معه والتروي منه أشد الرواء ، لذا فإن السؤال المهم الذي يجب أن نطرحه على أنفسنا دائما : كيف نقرأ قراءة فاعلة مثمرة ؟ وقد حاولت في هذا الكتاب أن أجيب عن هذا السؤال الكبير .. وأرجو أن أكون قد وفقت فيما سعيت إليه ، كما أرجو أن يجد القارئ في مادة الكتاب النفع والفائدة والله من وراء القصد )) ثم شرع المؤلف في الكتاب فيقول في موضوع ( خطوة .. قبل الخطوات ) (( كثيرا ما نعلل انصرافنا عن القراءة وجليل الأمور بأسباب متعددة ، قد تختلف من شخص لآخر ومن فئة لأخرى ، لكن يجمعها جامع واحد وهو ما يعبر عنه بـ ( الأسباب الخارجية ) التي لها أثر بلا ريب وهذه الأسباب وهذه الأسباب متنوعة .. تارة نلقي اللوم على العمل والانكباب فيه .. وتارة على الأهل والأتراب والأنس بهم .. وتارة على الوقت وازدحامه بالأعمال الضرورية ... ثم نظن لو أنا تخلصنا منها لتحقق ما نصبوا إليه ، لكن ألم يكن جدير بنا أن نضيف السبب إلى مسببه ؟! والعلة إلى معلها ، حتى يتفق لنا معالجة المشكل وحل القضية بجدية)) ويقول في هذا الباب أيضا : (( من العقبات النفسية التي قد تتأصل في نفس إنسان ما عدم الرغبة في القراءة والنفرة منها ، فتجده يردد دائما ( أنا لا أحب القراءة ، أنا لا أطيق القراءة .. ) وهذا منه تأصيل للنواحي السلبية في نفسه عن طريق هذه الإيحاءات والتصورات التي تكون عائقا له عن القراءة وسدا ماثلا بين عينيه . إن التخلص من هذه الإيحاءات السلبية يكون بإفراغ النفس منها ، لأن التخلية قبل التحلية كما يقال ، ومن ثم إحلال الإيحاءات الإيجابية مكانها والتي منها ( أنا أحب القراءة ، أنا أستمتع بالقراءة .. ) فإذا نجح في هذا فقد قطع مسافة كبيرة نحو القراءة )) . ثم يأتي المؤلف على ذكر خطوات القراءة .. وقد ذكر خطوات أصيلة وجامعة في محتوى الكتاب ويقول المؤلف في باب ( تحديد الهدف ) : (( إن تحديد الهدف من القراءة من العوامل الأساسية التي تزيد من فاعلية القراءة ، وما يتحصل منها من ثمرات وعوائد، لكي نجد كثيرا من القراء يغفل نفسه عن مسائلة الهدف التفصيلي الذي يقرأ لأجله مع أن تحديد ذلك بدقة مهم جدا ، لتحديد ما يلائم الهدف من أنواع الكتب ، وأضرب القراءة ومستوياتها ، ومن ثم رسم ما يناسبها من ذلك ... )) ويقول المؤلف في باب ( فحص الكتاب ) : (( إن تصفح الكتاب له قيمة كبيرة في التعرف على الكتاب الذي بين يديك قبل أن تقدم على قراءته ، وهي طريقة فعالة وسريعة للتعرف على ما يحويه الكتاب من عناوين وأفكار ، وتسمى ( القراءة الاستكشافية ) : وهي بأوجز عبارة : فن الحصول على أكبر فائدة من الكتاب خلال زمن محدد ، بأن يتصفح الكتاب ويكتشف مستواه . )) وقد استطرد المؤلف في كتابه إلى القراءة السريعة وعرضها في كتابه وأتى بمبادئ وتطبيقات عليها ، وكذلك ملاحظات على القراءة السريعة ،وطريقة القراءة السريعة ، والعديد حول هذه القراءة . ويقول المؤلف في باب ( تدوين الفوائد ) : (( من المهمات أن يرسم القارئ لنفسه برنامجا لتقييد الفوائد والشوارد التي تمر عليه أثناء المطالعة في دفاتر وأوراق خاصة به ، ويكتب الخلاصات للكتب التي يقرؤها . )) وذكر المؤلف في باب ( النقد ) : (( إن القراءة الفعالة لا تقف عند عملية فهم ما يقوله المؤلف ، بل يجب أن تستكمل بعملية نقد الكتاب والحكم عليه . إن بعض القراء يتحلى بالتسليم والتقليد لكل ما هو مكتوب ، والوثوق به دون تمحيص وتدقيق ، وهذه نظرة بدائية . وفئة أخرى صرفت همها نحو الثغرات والهفوات فيما تقرأ ، فإن لم تجدها تمحلت وتكلفت العثور عليها ، وكلا الأمرين ذميم . إن القارئ الواعي أقدر من غيره على النقد لأنه ناقد والناقد بصير ، ولذا تهيب المؤلفون منه قديما وحديثا .)) ثم في نهاية الكتاب أتى المؤلف لإيراد نجائب الكتب أفضلها والتي هي من بنات المكتبة العربية و الإسلامية ، ولعله يجيب عن سؤال يتكرر ما أفضل الكتب ؟ الجواب في هذا الباب المذكور و من الجميل الملحوظ في هذا الكتاب أن المؤلف قد نثر في فواتح الفصول والأبواب مقولات وقصص من مشوقات القراءة ، لتكون حاثا على القارئ الاسترسال في القراءة وأيضا هي بمثابة الوقود لقارئ الكتاب
|
#2
|
||||
|
||||
قراءة اخرى للكتاب من الاخ عبدالسلام بن محمد ابوندى: وقعت على كتاب ( قراءة القراءة ) للمؤلف : فهد الحمود , نشر مكتبة العبيكان , وهو كتاب ممتع , فأحببت أن أضع هنا بعض فوائد الكتاب لمن قد لا يتسنى له الحصول أو النظر فيه .
• أهداف القراءة . ( إن في غمار الناس من تستهويه ملح العلم عن صلبه , ونوادره عن عقده ..... ثم يصيبه ما يصيبه من النزق والعجب ) 1. قراءة التسلية : ويستخدمها في الغالب أهل القصص والتاريخ . 2. قراءة الاطلاع وتنمية المهارات : هو متصفح لا يتنبه للفوائد , أو يقرأ ليكتب ويؤلف وهو الذي سماه العقاد بـ ( موصل رسائل ) , ومثل له بالعكبري ( تلميذ تلامذته ) . هذه القراءة لا تصنع فقيها ولا عالما بل عارفا بالمسائل . هذه القراءة تصلح فيمن يبحث في موضوع واحد ويجمع مادة معينة . 3. القراءة الاستيعابية : هي القراءة من أجل الفهم وتوسيع المدارك . وعلى القارئ أن يتنبه لأمرين : أولا : أن يكون الكتاب أعلى من مستوى القارئ بدرجة مناسبة , لأن الكتاب المقروء إما أقل وهذا يضر , أو مساوٍ وهذا تكرار , أو أعلى وهذا يضيف لك الجديد من المعلومات الأساسية أو غيرها . ثانيا : أن يكون القارئ قادراً على تجاوز هذا الفرق والترقي لمستوى الكتاب . • معرفة المنهج والفن . عند قراءة أي كتاب ينبغي معرفة : 1. الفن الذي ينتمي إليه هل هو مختصر أو مطول , لأن معرفة ذلك تعينه على فهم مصطلحات الكتاب , وكذا معرفة نسب الكتاب فمثلا : المختصرات الفقهية : ألفاظها وحروفها – بل ومفهومها– مقصود , مثل ( لو ) عند الفقهاء . الكتب الثقافية والفكرية : قف عند المعاني لا حرفية الكلمات . كتب الأدب : الأساليب الجيدة -والملح – كتب التاريخ : المراد منها الكليات لا الجزئيات , إلا لمتخصص . 2. منهج المؤلف : وهذا إما أن ينص عليه هو , أو ينص عليه غيره – فقيد الفائدة عليه – أو تتعرف عليه باستقراء الكتاب . • قبل قراءة الكتاب لا بد من التعرف عليه عن طريق : ( القراءة الاستكشافية ) طريقتها : ( خلال دقائق ) 1. قراءة المقدمة والخاتمة , أو الورقة التعريفية , وللقدماء اعتناء بالمقدمة . 2. قراءة الفهرس . قال محمود شاكر على طرة كتابه ( المتنبي ) : " مفتاح كل كتاب فهرس جامع , فاقرأ الفهرس قبل كل شيء " وإذا رأيت في الفهرس موضوعاً لديك عنه معرفة سابقة فانظرفيه لتعرف مدى ما في الكتاب من جديد عليك . 3. قراءة فواتح الأبواب والفصول 4. قراءة الخلاصة إن وجدت 5. قراءة جريدة المراجع , وقد يذكرها بعض المتقدمين في المقدمة كما فعل القرافي في ( نفائس الأصول) فوائدها : 1. تحديد نوع القراءة التي يستحقها الكتاب : تصفح , سريعة , درس 2. تحديد الوقت الذي يستحقه الكتاب 3. معرفة مناسبة الكتاب للقارئ 4. معرفة ما يتناوله الكتاب من موضوعات , فقد تحتاجه لاحقاً متى تقرأ القراءة الاستكشافية ؟ في الأوقات غير الرئيسية ( الميتة ) , الانتظار , قبل النوم , السيارة . احذر ! أن تكون هذه الطريقة هي مصدر ثقافتك , فهذه ثقافة القشور والاتساع لا العمق والرسوخ . • ( القراءة السريعة ) هناك أشياء كثيرة يجب أن تقرأها , لكنها لا تستحق وقتا كبيرا , كيف تصنع ؟ القراءة السريعة تزيد في الفهم , وكلما ارتفعت سرعة القراءة كان الفهم أفضل , خلافا للمشتهر . كان المحدثون يطرون من يقرأ الحديث على الصواب بسرعة , قال أبو إسماعيل الأنصاري : ( المحدث يجب أن يكون سريع الكتابة سريع القراءة سريع المشي ) ومعلوم قراءة الخطيب لصحيح البخاري في ثلاثة مجالس , والعراقي لمسلم في ستة مجالس . • قبل البدء : لا بد من استكشاف الكتاب . لا تغفل في هذه القراءة تقييد الشوارد والشبيه إلى مثله . القراءة السريعة مهارة تحتاجإلى مران . • متى تحتاج القراءة السريعة ؟ عند التعرف على كتاب . عند جمع مادة بحث . إثراء المعلومات , لمن كان ضابطا لفن معين وألمّ بجمهور مسائله فهو يقرأ ما يستجد بسرعة . لقراءة الصحف والمجلات , وكتب التاريخ والتراجم مثلا . • لاحظ : هذه القراءة تعتمد على المران , فلا تحاول فهم كل كلمة وجملة - في البداية - ستصل لفهم مجمل أو نسبي عن الكتاب ( 50 % ) مثلا , فلو قرأته ثانية لزدت له فهما . • قياس سرعة القراءة : اقرأ دقيقة , قف , احسب الكلمات التي قرأتها . أو : اقرأ عدة صفحات في وقت محدد ثم احسب : متوسط عدد كلمات السطر x عدد الأسطر x عدد الصفحات ÷ الدقائق = معدل الكلمات في دقيقة متوسط القارئ الجيد 250 كلمة في الدقيقة . • طريقة القراءة السريعة : هناك عدة طرق منها ( طريقة الأصابع ) 1. لا بد أن تعرف مسبقا كم معدل قراءتك في الدقيقة . 2. إعداد الكتاب وتهيئته فيكون سهل النشر يسير التقليب للصفحات , الجو مناسب . 3. اجعل اليد اليمنى للقراءة , واليسرى لتقليب الصفحات قد أمسكت بطرف الصفحة التالية . 4. حرك إصبعك مع الكلمات واجعله يسير على السطر من يمينه إلى يساره بسهولة وبسرعة مريحة , واجعل عينيك تتعقبان إصبعك السائر بدقة , لأن استخدام العينين بدون الأصابع يؤدي إلى إهدار وقت وتتعلق العينان ببعض الكلمات والجمل أكثر من اللازم . 5. التدرج : في البداية تمر بإصبعك على كامل السطر , ثم إذا شعرت بانضباط الطريقة , اجعل الإصبع يمر على ثلثي السطر فقط , ثم الثلث . تدرب 6. كنت تقرأ سابقاً كلمة كلمة , حاول أن تقرأ بهذه الطريقة كلمتين كلمتين حتى تتمكن , ثم ثلاثاً ثلاثاً ثم جملا , وهكذا حتى تستطيع أن تقرأ السطر بل والسطرين . 7. انطق بصوت صامت غير ملفوظ , لأن القارئ يشعر بصوت خفيض بداخله يعيقه عن تسريع القراءة . • انتبه : لا تسمح لنفسك بالنكوص ولا التوقف . تزداد السرعة كلما ألف القارئ الطريقة , لأنك في الحقيقة تقرأ وتحلل بعقلك . • احذر ! من التلفظ بصوت عالٍ , من الهمهمة بالمقروء , من تكرار السطر , من التركيز على الكلمة . • قيل : • ما يكتب دون جهد يقرأ دون استمتاع . • أفضل الكتب : تلك التي يحسب كل قارئ من قرائها أنه في وسعه أن يكتب مثلها . • كل كتاب يرمي إلى إحدى ثلاث : اكتساب قريحة , أو فكر واسع , أو ملكة تقوي على الابتكار , فاقرأه . • أنفع الكتب هي التي تستحث القرئ على إتمامها . وصلى الله على نبينا محمد .
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |