العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
لوحتك الاخيرة ...
السلام عليكم ..
لم يعد في الحياة فسحة لمزيد من التجارب ولم يعد في الواقع مكان للأسوياء!. وحين تكون إنساناً أو هكذا تزعم فإن عليك الترفع عن عاهات الآخرين وتنتبذ مكاناً قصياً ترسم فيه لوحتك الأخيرة عن الحياة وتعلقها على قارعة الطريق لعابري السبيل من بعدك!. حين تسقط كل الصور الجميلة والنبيلة لمن كنت تظنهم أكابر الحياة فلا بد أن ترسم لوحتك قبل أن تتفلت المشاهد من مخيلتك المستنزفة بالخذلان والصدمة والجروح السوداء!. لم يمر علي يوم شعرت فيه بأن الغباء والتفاهة لعنة حقيقية ليست أقل من عذابات الله لخلقه بالطوفان والدم والضفادع والقمل!. لك أن تتخيل كيف تحيا بقلب بات يشعر بأن هذه الحياة تحولت لعارٍ كبير ينبغي التبرؤ منه!. وإن كان الوجود وجودين كما يقول الفلاسفة وجود معرفي ووجود حقيقي واقعي فإن الانحياز لوجودك المعرفي ملجأ لك من واقع قائم على الوهم والكذب والغباء المركب!. نعم هناك عالم حقيقي آخر جدير بكل عاقل أن ينحاز له، عالم مقدس من المعاني الحقيقية والمبادئ الأصيلة والتراكيب المتينة والمنطق العلمي السليم !. عالم ينيره العقل وحدوه الخيال ومادته كل ما آتاك الله من أدوات الحس والحدس بعيداً عن هيشات الكلاب المأجورة ومساومات المعاهرين بعقولهم وأجندات العالم المشوه بقذارة الأكاذيب والتدليس!. فمهما غنيّت للحمار لكي تنسيه النهيق، هو في النهاية سينهق لأنه حمار!، هذه حقيقته وهذا سلوكه!. و إلى متى ستقف بين الفراش والنار؟! هو في النهاية يسمى فراش النار وسوف يسقط فيها!، هذه حقيقته وهذا سلوكه!. دع الأشياء تبحث عن حتفها بنفسها وابحث أنت عن مصير يليق بك فأنت أيضاً لك حقيقة ينبغي لك الاهتمام بها والنظر في تكوينها لكي لا تجد نفسك فجأةً تنهق مع الحمار وتحترق مع الفراش وأنت لا تدري!.
|
#2
|
||||
|
||||
رد: لوحتك الاخيرة ...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ضغط ياضغط ياضغط ، ماهذا المقال المليئ بالواقعية والسلبية المؤلمة أتمنى أن أنفي ماجئت به في مقالك وأن أرسم لوحة بيضاء بها علامة تشير الى التفاءل وبإن غداً أجمل ولكن يبدو أني لن أستطيع ذلك وسوف أستسلم لمقالك وأوافقك الرآي. كُل غيبة وعودة لك يكون مقالك ثقيل ممتلئ بالكثير والكثير كن على مايرام فلكي تبقى دعها تمضي حيث شاءت لاتستطيع أشعال الضوء في قوم يرى أن الظلام حياة طُهـر معجب بهذا.
|
#3
|
||||
|
||||
رد: لوحتك الاخيرة ...
مقال ممتلئ ويفيض بالتأملات لغته فيها غصة ومزيج من المباشرة والغموض أبدعت مبدعنا ضغط ولاغرابه .
|
#4
|
||||
|
||||
رد: لوحتك الاخيرة ...
مثل هكذا اطروحات عصيّة حتى على نقاد وكتبة نهنئ انفسنا انك بالقرب منا .
|
#5
|
||||
|
||||
رد: لوحتك الاخيرة ...
رصد دقيق لواقع مؤلم ( يوفك عنه اعمى البصيره )
والعقلاء كذلك كثير منهم يـتآفك طواعية \ الكاتب جميل لو كان يناقش المتداخلين ولكنه قمبازي نظام خطبه جمعه يعطينا كلمتين ويفلح
|
#6
|
|||
|
|||
رد: لوحتك الاخيرة ...
حلو كلامك بس احس صدعت
كنك بتخالف واقع كلنا لازم نذوق مرارته الشكوى لله..
|
#7
|
|||
|
|||
رد: لوحتك الاخيرة ...
ليش تناقش ماشبعتو مامليتوو😮💨😮💨 خلاص نقاشكم بيزيد السالفه تعقيد🤭
|
#8
|
||||
|
||||
رد: لوحتك الاخيرة ...
عندما اقرأ مقالات مُشابهة في فكرتها لما كُتب هنا
أتعجب ! ليس لأنهم يكتبون خيالًا أو يُعارضون الواقع او يقولون في الحياة ماليس فيها ! بل لأننا نفهم جيدًا ماذا يعني حياة ونفهم جيدًا أنها ناقصة من آمن بكمالها فهو الناقص حدّ غرقه في وحلها الحياة لا تريد منا البحث في ماهية تحولاتها وتغيراتها مثل ما تريد منا التغاضي ، التجاهل ، الاكتفاء بنا وحدنا بكل صراحه أكره ما أكره ان نتفنن في عدّ السلبيات ووصف قُبح الحال واللطم على تحول الحال وكأنّ البشر صارت وحوش والحياة غابة ! تأمل حالك كيف يكون بعد الغوص في هذه التفاصيل وتأمل الصعوبة التي تجدها حين تُحاول الانعتاق منها لتعيش كيف يجب أن يكون ! أنا لا ادعو للتفاؤل المُلغم بالغباء ولا ادعو للعيش وسط عالم من خيال ولا ادعو للعقوق بالواقع ولكن ادعو لخلق أكبر مساحة وأطول مسافة حتى تبدو أبعد ما يكون عن حقائق بإمكانها أن تُديرك قبل أن تُديرها كلما ضخمتها واكتفيت بالزاوية المُطلة عليها ! مع اختلافي الشديد مع ما جاء في اول المقال الا أني أتفق معك بشدة فيما ذكرته في آخره وأخيرًا ما أود قوله : إذا قرأت للحزين فلا تُصفّق له بل خُذ بيده ! واعترف : أنت تمتلك قلم ذهبي . تحياتي ..
|
#9
|
||||
|
||||
رد: لوحتك الاخيرة ...
أختلف معك في أول عبارة
و إنْ كنتَ تقصد بها إختيارك للناس و التفاجؤُ بهم ! ( طول ما أنت عايش راح تظلك تتعلم ) ، الخير موجود ، لكن كل شخص يريد الخير من الناس على مزاجه ، ويسب و يشتم بدعوة الكرامة و النبل و غيره .... و على الأغلب لا أحد يعذر أحد او يبرر له ... لسنا مجبورين لتصليح الناس ، لكننا مجبورون للتعايش معهم ، ......... أتفق معك على جريمة التافهين فما أكثرهم و اكثر زيادتهم كأنهم فيروسات لوّثوا المجتمعات ، و أسوأ منهم الذين يدعمونهم و ساعدوا في وصول تفاهاتهم ، ......
|
#10
|
|||
|
|||
رد: لوحتك الاخيرة ...
مشكور علي موضوعك
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |