العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
المطلوب
المطلوب كان سليمان موظفا بسيطا يعمل في إدارة البريد .. وكان يعيش لوحده في غرفة بسيطة في منطقة بعيدة جنوب مدينة جدة .. ولم تكن لديه أي وسيلة نقل لذا كان كثيرا ما يتأخر عن الحضور للعمل .. مما يجعل رئيسه لا يتورع عن الحسم من راتبه رغم تواضع هذا الراتب وقلته .. كانت حياته بسيطة يستيقظ صباحا ويصلي ثم ينطلق على قدميه إلى عمله وفي الطريق يمر على الفوال ليتناول عنده طبقه المعتاد من الفول والتميز .. وبعد نهاية الدوام يعود إلى منزله حيث يعد بنفسه طعام الغداء وبعد تناول الغداء يتمتع بقيلولة ولو قليلة .. وفي العصر قد يجلس عند صاحب الدكان يوسف بعض الوقت وفي المساء يتعشى ببقية ما تركه من طعام الغداء أو يتناول كسرة من الخبز مع كوب من الشاي وبعدها يركن إلى سماع الراديو بحيث يأخذ منه أخبار العالم من إذاعة لندن وإذاعة الشرق الأدنى ثم يبحث عن أغنية لأم كلثوم ليكمل بها سهرته حتى ينام .. في الصباح الباكر سمع طرقا عنيفا على باب غرفته .. إنه صاحب الغرفة يهدده بأنه سوف يقوم برميه هو و كراكيبه ( أثاثه وأوانيه القديمة ) في الشارع إن لم يدفع الإيجار المتأخر عليه .. ذهب لعمله حاول أن يقترض من زملائه الكل اعتذر فذهب لرئيسه ولمديره ولكن دون جدوى .. عاد للمنزل كئيبا حزينا لم يجد في المنزل ما يأكله تمدد على فراشه لعله يجد مخرجا له مع صاحب الغرفة .. ولم يكد يبدأ في التفكير حتى سمع طرقا شديدا على الباب .. إنه صاحب البيت .! لم يشأ أن يفتح الباب فمعنى هذا أنه هو وأغراضه سيرمى بهم في وسط الطريق وهذا سوف يجعله مكان سخرية وتندر بين الجيران .. هدده بأنه سوف يكسر الباب إن لم يفتحه .. ففتحه لأنه يعرف أن الرجل شيطاني لن يتورع في عمل أي شيء .. وقبل أن يبدأ برمي أثاثه .. وعده أن ينتظر حتى مساء هذا اليوم وسوف يحضر له الإيجار ومعها قبلة على الرأس .. فتركه الرجل وذهب .. جلس يفكر كيف وعده بذلك ومن أين له أن يحضر المبلغ ؟ ربما لأن طرده ورمي أثاثه في المساء فيه ستر له .. أو أن يهرب ببعض أثاثه الطيب ولكن إلى أين ؟؟ نظر إلى الراديو .. ثم أشاح بنظره عنه .. ولكنه أعاد النظر إليه وتساءل لما لا أبيعه وأدفع بقيمته الإيجار .. وبعد تردد أخذ الراديو الذي هو تسليته الوحيدة وصديقه الحبيب الذي يؤنسه في وحشته ويرفه عنه .. وانطلق به إلى الحراج حيث يتم بيع الأثاث المستعمل .. وبدأ الحراج عليه وأخذ البعض يفحصه ولا يرفع من قيمته حتى جاء شخص وفحصه وزاد في قيمته وهنا بدأ الآخرون في الزيادة ورسا المزاد على هذا الشخص وطلب إيصال من المشتري ليقدمه لمن أوصاه بشراء جهاز الراديو فأعطاه فاتورة شرائه الأصلية وكتب عليها قيمة بيعة . وقبض سليمان قيمة الراديو فرحا وسعيدا بأنه لن يطرد من مسكنه وفي نفس الوقت يحس أنه باع جزء منه .. اشترى طعاما وعاد لمنزله أو بالأصح غرفته ووجد صاحب المنزل في انتظاره فسلمه الإيجار .. وتناول الطعام .. وبعد صلاة العشاء أراد أن ينام ولكنه لم يستطع ذلك بسهولة فعينه معلقة على مكان الراديو .. فقد تخلى عن شيء أثير جدا عنده .. في الصباح قام متأخرا ومتعبا وفي العمل استقبله رئيسه بالتوبيخ وأنه رفع به مذكرة لفصله من العمل إن تكرر منه مثل هذا التأخير .. وبعد أيام حضر أيضا للعمل متأخرا .. وذهب لمكتبه خلسة وأخذ يعمل ليدعي أنه نسي التوقيع عند حضوره .. ولكن رئيسه سارع إليه قائلا له أهلا بك !! ماذا فعلت ؟ ـ كما ترى أسجل الطرود كالعادة ـ لا ليس هذا .. ماذا عملت من جريمة ؟؟ فمدير الشرطة اتصل يسأل عنك ! وكم أتمنى أن يتم إلقاء القبض عليك ونتخلص منك .. فقد أتعبتنا . وهنا بدأ القلق يتسرب إليه رغم أنه لم يفعل شيئا .. وأخذ يفكر ويفكر ربما المشاكل القديمة بينهم وبين جيرانهم على الأرض التي تنازعوا عليها في قريتهم وثبت بطلان دعواهم.. لا يهم سوف أوافق على أي حل وأريح نفسي من المشاكل .. ورد على رئيسه : لا يهم سوف أنتظر استدعائي وأنهي الموضوع ! وفي يوم آخر أتى رئيسه فرحا ليبلغه أن مدير الإدارة يريده .. وفي مكتب المدير أبلغه المدير أن وزير الداخلية اتصل و سأل عنه وأخذ كل المعلومات المتوفرة بالإدارة عنه .. وطلب منه أن يقول له سبب هذا السؤال حتى يمكن أن يساعده ويقف معه .. ولكنه نفى أن يكون قد عمل أي شيء سيء .. نصحه أحد زملائه أن يهرب لقريته ويتوارى فيها عن الأنظار حتى يتم نسيان الموضوع .. على أساس أنه ربما قال كلاما سياسيا .. فسر تفسيرا مغايرا .. كونه مغرم بالأخبار . أو أن الراديو من الأساس مسروق . استصوب الفكرة ولكنه لم يستعجل في تنفيذها فقد بقي يومان على الراتب وهو في حاجة ماسة له و سوف يستلمه ويضع استقالته على المكتب ويغادر لقريته .. وفي اليوم التالي أتى رئيسه ويقول له متشمتا لقد حضر أحد الأشخاص ويظهر أنه من رجال الدولة وهو عند المدير ويطلب أن يراك ليأخذك معه .. نظر إلى النافذة فإذا بعينيه تصطدم بالسياج الحديدي عليها والباب وقد توسطه رئيسه بجسمه الضخم .. فلا مجال للهرب وصل المدير وبرفقته الرجل .. بادر الرجل بمصافحته مع ابتسامة عريضة وطلب منه مرافقته .. ولكن سليمان لم يطمئن إليه .. نعم إنه يفعل هذا من أجل أن أهدأ وأمضى معه بدون إزعاج .. طلب الرجل منه أن يذكر اسمه كاملا واسم قريته .. فأجابه بصوت مبحوح و مكتوم .. ثم أردف بصوت متهدج ولما أرافقك ؟ ـ ستعرف كل شيء في وقته .. ـ لن أغادر ما لم أعرف التهمة . ( يتبع )
|
#2
|
||||
|
||||
قصة جميلة ومشوّقة جداً أخي أبو علي
وبانتظار تكملة القصة ومعرفة ما سيحدث لاحقاً ،، لكَ خالص الشكر والتقدير وعظيم الامتنان على اتحافنا بهذه القصة الرائعة ونرحب بك معنا في قسم القصص والروايات أجمل ترحيب.
|
#3
|
||||
|
||||
حياك الله مشرفنا الفاضل وكم أنا سعيد بإطلالتكم الكريمة ونرحيبكم الجميل بارك الله فيكم وهذه القصة في الأساس حقيقية وحدثت قبل 60 سنة أو أكثر . وكنت أود طرح الجزء المتبقى في حينه ولكن خفت من الإطالة في القصة مما قد يحدث الملل وتحت أمركم .
|
#4
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
حيَاك الله أخي الكريم أنا أيضاً سعيد بردك هذا. الطرح بهذا الشكل أقصد الكمية جيد جداً لأن الجزء الطويل يجعل القارئ يمل من متابعة القراءة. فواصل معنا كل يوم بهذه الكمية أو أقل بقليل. لك فائق احترامي وتقديري.
|
#5
|
||||
|
||||
ـ لن أغادر ما لم أعرف التهمة .
ـ الذي فهمته أن الموضوع يتعلق بجهاز راديو قمت أنت ببيعه في الحراج . ويرغبون في أخذ بعض المعلومات منك شخصيا . ـ دعني أذهب لمنزلي لإحضار الفاتورة فأنا لم اسرقه ـ الفاتورة موجودة مع الجهاز .. فلا داعي لتعطيلنا . خرج سليمان من المكتب وهو في دوامة من الهواجيس والأفكار وحاول أن يجد فرصة للهرب .. ولكن كان هناك رجلان عملاقان ينتظران عند باب المبنى ومشى معهم وركبوا جميعا سيارة حكومية كانت تقف أمام باب الإدارة .. قال رئيسه : لا بد وأنه قام بعمل شنيع أو اقترف مصيبة كبيرة .. أكيد الراديو مسروق ومعه أشياء ثمينة جدا .. والراديو هو الخيط الذي سوف يوصلهم لبقية المسروقات الثمينة .. إنهم أخذوه بهدوء ولم يحضروا له جنود وقيود حتى يعترف لهم بكل شيء .. والصحيح أنا لم أكن مرتاحا لهذا الإنسان منذ أن باشر العمل معنا . انطلقت السيارة في الطريق وقد جلس سليمان بين هذين الرجلين الضخمين في المقعد الخلفي .. ويخيم على المكان صمت رهيب .. ويتمنى سليمان أن يسمع أي كلمة تطمئنه فهو في خوف وقلق شديدين . السيارة تسير بسرعة أكبر فقد خرجت من داخل المدينة .. هاهي تتوجه لبوابة أحد القصور الكبيرة دخلت السيارة من البوابة وتوقفت عند مبنى عبارة عن ملحق جانبي .. خرج من الملحق أربعة من الخدم وتم تسليمه لهم .. أخذوه إلى داخل الملحق وكان البناء في غاية الروعة والجمال والأثاث في منتهى الفخامة والنعومة ولكنه لم يلقي لذلك بالا ففكره مشغول بمن سيقابل وما هي الأسئلة التي سوف توجه إليه .. أتى إليه رجل كبير في السن وقال سوف تقابل أحد المسئولين الكبار فيجب أن تستعد لذلك .. فلم يجب عليه بشيء أتي حلاق وقص له شعره وألبسوه ثيابا جديدة بعد أن استحم في حمام لم يشاهد مثله من قبل.. وأحضروا له طعاما من كل ما لذ وطاب .. لم تقبله نفسه ولكن الرجل العجوز أقنعه بتناول الطعام حتى يكون قويا ومقنعا في ردوده كان دائما يسأل : قصر من هذا ؟ ولما أنا هنا ؟ فتكون الإجابة لا ندري هذه هي الأوامر وستعرف ذلك في حينه . وأتى عدد من الرجال ذوي هيئة نظيفة سلموا عليه وطلبوا منه مرافقتهم وانطلقوا به إلى داخل القصر ثم عرجوا به على أحد الأجنحة واستلمته منهم بعض النسوة والجواري .. ودخل معهن ألى صالة كبيرة وواسعة وأجلسنه على كرسي فخم فجلس على طرفه وهو يترقب ما سيحدث له .. أتت صاحبة القصر وبرفقتها عدد من الوصيفات ورحبت به وقالت له اسمه بالكامل واسم قريته فقال هذا صحيح ولم ينظر إليها بل كان نظره على الأرض .. قالت له : كانت لديك أختان أليس كذلك فقال : نعم سارة وسلمى الله يرحمهما فقالت : وكيف ماتتا ؟ قال : سارة كانت تلعب مع أختها واختفت فجأة بحثوا عنها في كل مكان ولم يجدوها وكان أقرب تفسير أن بعض الحيوانات المفترسة والتي تعيش بالقرب منا قد اختطفتها أو سقطت في أحد الآبار المهجورة وعندما يئسوا من العثور عليها اعتبروها ميتة . أما سلمى فأصابها مرض السل وماتت منه وبعدها بفترة بسيطة لحقت بها الوالدة ثم توفي الوالد .. ولم يبقى من العائلة غيري فقررت الرحيل إلى جدة . بكت المرأة وأمام دهشته وتعجبه .. قالت الله يرحمهم ولكن سارة لم تمت فأنا أختك سارة يا سليمان !! وهنا رفع نظره إليها وتفحص وجهها جيدا نعم إن ملامحها تشبه أسرته .. فقد حدثت قصة اختفائها وهو صغير السن .. قام أحمد وأخذ يقبل يدي أخته ويحمد الله كثيرا أنها حية ترزق .. وأنزاح عنه كابوس الخوف والقلق .. بل وغمرته السعادة والسرور . وعند تناول العشاء حضر ابن الحاكم ورحب بخاله كثيرا وفرح بوجوده .. وأخذت أخته تقص عليه حكايتها .. كنت العب مع شقيقتي بالقرب من المنزل وكانت كل واحدة منا تختفي بين الصخور وتبحث الأخرى عنها .. وعندما ابتعدت قليلا واختفيت خلف صخرة كبيرة وإذا بكيس من الخيش يغمرني من أعلا وبسرعة أصبحت أسيرة داخله صرخت ولكن صوتي لا يذهب بعيدا وإذا بالرجل يحمل الكيس على ظهره ويجري متخفيا بين الصخور .. ثم أحسست بدوخة ولم أفق إلا وأنا على ظهر سفينة شراعية تنطلق بعيدا في البحر .. صرخت كثيرا حتى تعبت . رست السفينة بعيدا عن الشاطئ وفي المساء أنزلوني وبطفلين آخرين إلى مركب صغير وصل بنا إلى الشاطئ وفي الصباح ذهبوا بي إلى داخل المدينة وإلى بيت امرأة مسنة ربما هي اشترتني منهم وكانت امرأة فاضلة بحق فقد اعتنت بي كثيرا وعلمتني وربتني كأنني ابنتها .. وعندما كبُرَت كانت في زيارة الحاكم وأوصته بي خيرا .. ولما توفت طلب الحاكم يدي فلم أمانع وتزوجته . هذه هي قصتي يا أخي والحمد لله على كل حال . وفاتورة الراديو كانت هي سبب التعرف عليك فقد اشترت إحدى وصيفاتي الراديو وشكت في قيمته وكانت تبحث عمن يقرأ لها الفاتورة فقرأتها لها .. ولكن وقع نظري على اسمك فخفق قلبي نعم إنه اسم عائلتي وبالسؤال عنك تأكد أنك أخي . ومن مقابلتك هذه لم يعد لدي أي مجال للشك بأنك أخي . في المساء قابل سليمان الحاكم الذي رحب به وأكرمه . أقام سليمان في أحد الملاحق الفخمة بالقصر .. وكان يمضي وقته مع ابن أخته الذي فرح كثيرا أن له خال بعد أن اعتقد أن أمهم مقطوعة من شجرة كما يقال .. وبعد فترة اشتاق للعمل فذهب إليه تحمله سيارته الجديدة وقف أمام بوابة العمل ونزل منها وشاهده البعض من زملائه وسرعان ما امتلأت النوافذ بالموظفين وهم يرونه ينزل من السيارة ويتجه لداخل المبنى فالسيارات في ذلك الوقت كانت قليلة جدا ولا يملكها إلا علية القوم وأغنياؤها .. دخل لمكتبه فوجد موظفا جديدا يعمل في مكانه أراد الموظف أن يترك له المكان فطلب منه أن يجلس وبحث عن كرسي ليجلس بجواره .. فسارع رئيسه بإحضار الكرسي والترحيب به .. بل واحضر له كشف الحضور ليوقع عليه إن أراد هو ذلك .. استدعاه المدير ورحب به وعرض عليه عملا آخر أكثر راحة ولكنه فضل أن يستمر على عمله السابق والموظف الجديد مساعدا له ولم يعد هناك أي تدقيق على حضوره وانصرافه .. ولكنه بعد فترة وجيزة ودعهم ليتفرغ للعمل بمكتبه الذي افتتحه بعمارته التي اشتراها حديثا .
|
#6
|
||||
|
||||
سرد قصصي رائع امتاز بالتسلسل القصصي واستخدام الألفاظ و الدلالات اللغوية المناسبة إلى حد ما.
توقعت أن يكون هذا الراديو هو لغز القصة حول طلب سليمان إلى مصيره المجهول سابقاً. وبانتظار الجزء القادم،، لكَ أخي الفاضل خالص الود وعظيم الامتنان على اتحافنا بهذا الجزء الرائع.
|
#7
|
||||
|
||||
خاتمة القصة ...
وكان مكتبه ومجلسه الملحق بهذا المكتب لا يخلو يوما من زيارة زملائه في البريد وعلى رأسهم رئيسه الذي أذاقه الأمرين وكذلك من بعض جيرانه يقضي لهم حوائجهم ويحل لهم مشاكلهم وهو سعيد بذلك .. كما أنه لم ينسى قريته فأخذ يزورها ويدعمها .. ففتح الله عليه كثيرا ونجحت تجارته وأصبح من رجال المال والمجتمع الذي يشار إليه بالبنان . وكذلك لم ينسى صديقه القديم ومؤنس وحشته الراديو فقد اشتراه من صاحبته ودفع فيه مبلغا طيبا .. وجعل مكانه كما كان سابقا بجوار فراشه .
|
#8
|
||||
|
||||
أشكرك أستاذي الفاضل حس خليل على كل ما تفضلت به من تثبيت وثناء وإطراء ونقد بناء ..
الراديو هو مفتاح القصة وسرها ولولا حاجته الماسة وظروفه الصعبة لما باعه وبيعه كان فال خير وبركة عليه وقدوم سعد وهناء إليه وكنت قد وضعت اسم الراديو عنوانا للقصة ولكن لم أستسيغه لأن القصة تدور حول سليمان وكيف تغير من حال إلى حال.. ولأهمية العنوان للقصة ليكون مصدر جذب بحثت كثيرا عن عنوان مناسب وأمضيت ثلاثة أيام في ذلك وأرجو أن أكون قد وفقت فيه .. وليتني أعرف رأيك فيه وسوف أطرح قصة أخرى جديدة من واقع الحياة قريبا بإذن
|
#9
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
الشكر لك أخي الفاضل أبو علي السليمان على اتحافنا بهذه القصة الرائعة. نعم أخي الكريم الراديو هو مفتاح القصة كما تفضلت. وهو كعنوان لوحده غير مستساغ. لكن لو أضفنا شيئاً له قد يكون مناسباً. أما عنوان كلمة المطلوب لوحدها لا أظنها مناسبة. لذا أقترح عليك إضافة بعض الكلمات لكلمة الراديو لأنه أقرب للقصة أو لكلمة المطلوب على أقل تقدير. وبانتظار قصتك القادمة،، لك ودي واحترامي وامتناني.
|
#10
|
||||
|
||||
أخي العزيز أبو علي السليمان:
أقترح عليك بعض العنوان علّها تكون مناسبة: 1-باع مذياعاً فأصبح مليونيراً 2- اعتقل بسبب مذياع 3- مطلوب بسبب المذياع ما رأيك؟ لك ودي واحترامي
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |