العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
انتكاسة
جميل ان تخفف آلآم الناس وتستمع باصغاء
تركيز متواصل بدون انقطاع مع كل حركة وهمسة ونظرة ورمقة "وايماء" تلمس وتهمس وتضحك وتدمع تتقبل كل مايقولون "تقبل غير مشروط" تحمل سجل من الهموم ومجلدات من المشاعر تشعر برقتهم وعنفوانهم وتعيش واقعهم و احلامهم و تتخيل ماتبقى ! المؤلم بحق عندما تتألم انت لا احد يلمس ويهمس ويضحك ويدمع لا احد يصغي لا احد يفهم لا احد يبحث او يفكر بالبحث بداخلك لا يمتلكه الفضول لدخولك ولا يعنيه سجلاتك و مجلداتك يتعامل معك كشخص ناضج يعي ويعني كل مايقول لحظة من فضلك حتى الناضج ياهذا يحتاج و يحتاج اكثر يحتاج لاكثر بكثير فهو انسان يضعف ويحزن ويتألم ويحتاج لمن يسمع عانقه بشدة وان رفض او تمنع ! له كرامة و كبرياء لا يطلب ولا يبادر فقط اجذبه اجذبه لحضنك واقتحم عالمه
|
#2
|
||||
|
||||
الكل بحاجه لمن يفهمه يقف معه
النفس بعد الانس بالله تحتاج لغيرها لتانس به لايستطيع احد يعيش بصومعه ويقول انا مستغني عن الغير الا اذا كان هناك خلل في تكوينه النفس تانس بغيرها وتحتاج من يقف بجانبها يساندها يواسيها يدخل السرور عليها والمسلم للمسلم كالبنيان تخيلو البنيان في تماسكه اللهم ارزقنا من الصحبه ماتعين على امر الدنيا والدين
|
#3
|
||||
|
||||
راق لي طرحك اوبال
|
#4
|
||||
|
||||
بعيدا عن الفلسفة والكلام المنمق ، عندنا تستمع لمشاكل الناس ، وتجعل هموم الناس همك ، وتحاول التخفيف من معاناتهم ، بكل ما أوتيت من قوة ، وبكل الطرق المتاحة ، صدقيني حتى ان لم يستمع لك احد ، فالله فوق ، ما ينسى احد ، وهالكلام والله من واقع تجربة ، لكن ، لكييين ؛؛؛ لابد من إخلاص النية لله ، لا تبحث عن جزاءا ولا شكورا ، حينها تسجد مشاكل تحل تدريجا بطريقة غير مباشرة ، سواء استمع إليك احد أم لم يستمع لك احد .. وسوف يأتيك الجزاء من القوي العزيز ... ثم انظري يااختي للجانب المشرق في الأمر : وهو " من شاف مصايب الناس هانت عليه مصيبته " !! هذا الأمر بحد ذاته يخفف عليك مصابك ! هذا غير ان الاحساس بمعاناة الناس ، وحمل همومهم ، فيه تكفير للذنوب ، واليك هذه القصة فصاحبها ليس بذلك " المطوع الملتحي الزاهد المعتكف ، الخالي من الذنوب والمعاصي " ، والعهده على الراوي : رأى رجلاً في منامه ولليالي متعددة اسم شخص لا يعرفه وختام رؤياه أن هذا الرجل من أهل الجنة ! فيسأل بعض من اختصه الله بتأويل الرؤى فيشير عليه بألا مناص من بشارته ! فيسأل عنه ملياً حتى قيل له أنه من أهل مكة المكرمة . ثم استطاع الوصول إليه بشق الأنفس وهو يظن بأنه سيلقى رجلاً كث اللحية ، صبوح الوجه ، آثار الخشعة بين عينيه ! يقول – وعهدتها على راويها – بأنه جاءه وهو يغسل سيارته عند بابه ، فسلم عليه وسأله : أأنت فلان ؟! قال : نعم أنا هو ! فيخبره الرجل خبره ، فينهمر الرجل المُبشَّر باكياً مسُتكثراً من البكاء ! وبعد أن هدأ وخف نحيبه ، يسأله الرجل الرائي قائلاً : لا بد أن لك إلى السماء سبب ، فدلني عليه ! فيرد عليه الرجل : والله لا اعلم لنفسي من خير وإنما هو ما ترى ، إلا أن مرتبي أربعة آلاف ريال ، أقسمه نصفين بيني وبين أولاد جاري الأيتام ، والذين لا كافل لهم بعد الله إلا أنا ! ..أفلم يقل رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام : " أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة وقرن بين إصبعيه الوسطى والتي تلي الإبهام " .
|
#5
|
||||
|
||||
^
يتعبني التشكي لي ..غالبا لما يجيك شخص ويبي منك تدله على طريق معين..عندها بتتعب ..يعني الخوف بيسيطر عليك تخاف تقولهيسوي شيء وتضره ولا تضر قبيله.. المهم ان بافعالنا نحط الله قدام عيوننـــا..
|
#6
|
||||
|
||||
أفهمك يا أوبال ... أن تصل في نظرهم إلى مرحلة أنّك تستطيع حلّ كل شيء....وحدك لأنّك استطعت أن تربّت على قلوبهم فيتركونك وحدك....بدون أي إبداء أي رغبة في الاستماع إليك لطالما عرفت يا أوبال...أنّ أكثر الناس نضجًا هم أكثرهم حاجة إلى من يستمع"دون قيود" شخص يتقبّل حقيقة دواخلهم دون مسائلة أو لوم وأنّه كلّما زاد عطاءهم فإنّهم يحتاجون إلى عطاء مقابل ولو كان أقلّ بكثير خذي
|
#7
|
||||
|
||||
أنا أرى أن المشكلة تكمن في الكرامة والكبرياء !! فحينما تنتظر من شخص اللمس والهمس والأحضان ( أعلم أن معناها أعمق ) فبالتأكيد لا يجب أن يكون بينك وبين هذا الشخص ( حواجز ) و ( كرامات ) لربما ( خلقتيها ) و أبعدتي من حاول الإقتراب ( بعنف ) فشعر أنه مُتطَفل فلم يعد يتطفل ! لأنه من المنطقي لا يوجد (على البسيطة ) من يتعامل مع البشر على أنهم ناضجين طوال الوقت ( أقصد من المقربين ) فبحثي داخلك عن حل المشكلة وأفهميها جيدًا من تستمعي لهموهم فتحوا سجلاتهم و مجلداتهم لكِ و أعطوكِ كامل الحرية للبحث والتنقل إفتحي سجلاتك ومجلداتك بكامل حريتك و بدون ( حواجز و عوائق ) حينها فقط سوف تجدين ماتبحثين عنه
|
#8
|
||||
|
||||
لن يدخل عالمك أحد إذا لم تشرّع أنت له الأبواب وتمهد له الطريق
تختلف طريقتنا في البوح , فهناك من لا ينتظر حتى يقرأ الآخرين أثر الهم والألم والتعب على ملامحه ليبادروا بسؤاله عن سبب تغير حاله وأحواله .. ليكون هو المبادر , والساعي لمن يخفف عنه ويشاركه آلامه وأوجاعه .. وإن لم يكن من الباحثين , فقد يكون من المفصحين مباشرة عند أول سؤال يوجه له .. ليجد بعد ذلك الراحة في البوح لهم , فهو لم يتمنع ولم يكابر , فكان الوصول لعالمه سهلًا وهذا بحد ذاته ما شجعهم لتخفيف آلامه .. أما متى لزمنا الصمت , لتكون مهمة الوصول لعالمنا يتحملها غيرنا , وقد لا نجيب ونكابر ونمانع وننتظر منهم أن يطلعوا على ما تحمله قلوبنا من هم وألم , كيف لهم ذلك فهل مافي القلب يُقرأ دون علم صاحبه ..؟! ولن يكون ذلك أبدًا ما دام صاحب الهم بارع في إخفاء مشاعره وأحاسيسه ليظن كل من حوله أن لاهم ولا غم يثقل قلبه .. ومتى كنا من أهل تلك الصفات فلايجب علينا أن نلوم من حولنا فقط لأنهم لم يصلوا لعالمنا ونحن من أحكم إغلاق أبوابه فكان من الصعب جدًا عليهم الوصول له أو حتى الإطلاع على ما بداخله من خلال صاحبه ..! الناس درجات وأشكال وألوان من هذه الناحية بالذات ..ولو قسمناهم على حسب طبيعتهم وشخصياتهم لو جدناهم على هذا الحال : 1_ أناس لا تشعر براحة ولا يهنأ لها بال إلا بعد الشكوى لاتبق ولا تذر كل مافي قلبها مطّلع عليه البشر .. 2_ أناس تشتكي ولكن لأمر دون آخر , ولأناس دون آخرين .. 3_ أناس تحب أن تسمع شكوى الآخرين ويسعدها جدًا إزاحة الهم عنهم والبحث عن حل لكل مشاكلهم , وتهتم لهم أكثر من أن تهتم لنفسها .. 4_ وهناك من يرفض وبشدة بينه وبين نفسه أن يطّلع من حوله على همه , فيحكم إغلاق قلبه وإن أتعبه ذلك وارهقه طول صمته , لا يبوح حتى لأقرب قريب , فإما أن يكون ممن شكواه لرب العالمين فقط وهنا يجد راحته , أو أن يكون ممن لا يشكي حتى لربه وبالتأكيد أنه سيكون أكثر من يعاني من صمته , لأنه استغنى حتى عن ربه .. دائمًا وأبدًا خير الأمور الوسط .. لاتبالغ في الاستماع والتفاعل مع كل مشتكي , ولا تغلق عالمك فيظن من حولك أنك لا تشتك ..! تحياتي وتقديري لكِ..
|
#9
|
||||
|
||||
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
اسعدني وجودك وتعليقك بارك الله فيك تحياتي وتقديري
مرورك جميل شكرا لك اخي فهد وكان بودي ان اعرف تعليقك شكرا لك
معاني جميلة في كلامك و القصة رائعة ولكن اخي نبض الا تتفق معي ان الشخص مهما كانت قوة ايمانه يحتاج كذلك للبشر انا ماقول انه ينتظر مقابل لا بالتاكيد ولكن مادري انا ماعرف كيف اشتكي لله والله من جدي اتكلم انا حدي ابكي وادعي اذا هذا يعتبر شكوى فماحس ان امور تنحل ولا نفسيتي تصير افضل صح ارتاح بس لانه خلاص انسى بس ارجع اتذكر و الي فيني لسه موجود تعرف يانبض المفروض لما يتكلم الشخص و يقول الي داخله والي يسمع له انسان مدرك لكلامه وفعلا يبي يخفف عنه المفرض الشي الي اشتكى منه وانحلت المسئلة خلاص المفروض لو الظروف متساويه ماعاد يشكي من نفس الشكوى وهذا بس لو اشتكى واحد سمعه بدون حتى مايكون متخصص فقط يسمع باهتمام شوف بس تاثير السماع ممكن يحل المشكله بدون حتى عبقريه او تقديم حلول انا اعرف ان هالاشياء معنويه ماتنطلب ابد عشان كذا هي صعبه
كلامك صحيح بس تخيلي انسان قدامك عاجز عن الحركة و عنده مشاكل كثيرة جدا ويعاني وبيوصل فيه الامر للانتحار هنا لازم تسمع له وبعد سماعك له بتشيلي هم اكبر من همه في النقطة الي ذكرتيها خوفك عليه خوفك من قرارك وكلامك هذي الاشياء تمر علي بشكل شبه يومي بس هنا الخوف راح يكون ملازم لك خوف سمة مش خوف حاله وقتيه وتعدي بتحتاجين وقتها لاحد يسمع منك حتى لو يمثل انه مهتم
الله عليك انا ارتاح اذا شفت معرفك صدقيني لي فترة لم اهدى وردة جميلة الورود وجميل ان تفهم من يتكلم ولو كتابه وتشعر بما وراء الحروف وما بين الاسطر ويفصلكم اميال قلتي مابداخلي ترجمتيه ترجمة محترفة بارك الله فيك كل التقدير
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |