العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#91
|
||||
|
||||
جميل نحليلك يالطيبه / فعلآ فقدت الصدر الحنون من بعد فطامي وتحملت المسؤوليه ونا لم اتجاوز الثامنه من عمري
|
#92
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
لكن فيه صفات سائدة تطفوا على الشخصية وتجعلك تميزينها مهما أكتسب الإنسان من صفات حتى لو أكتسبها في تهذيب أخلاقه لكن نزعات هذه النفس تضل تسيطر عليه جبله !!
بسم الله عليك يالميسم والحمدلله على سلامتكم خلينا من الصفات المكتسبة فيه صفات نشعر بإن سلبية ونسعى لمحاربتها حتى ننجح وهذا يتوقف على قوتنا وثقافتنا !! لكني أشعر أنها تطفو حتى لو حاول الإنسان التغلب عليها حتى لوظهرت بشكل أخف يعني ممكن أقول أنا شخصية قلقة بالأصل لكن أحاول أن أرضخ نفسي بإن هذا التصرف لايصلح
|
#93
|
||||
|
||||
النبي سليمان شخصية قلقة
يشترك النبي سليمان مع يعقوب في الشخصية القلقة
وما يترتب على هذه الشخصية من دقة الملاحظة والحضور الذهني حيث يخبرنا القرآن عن أن الله سخر لسليمان ملك الجن والأنس وسائر المخلوقات ومع ذلك كان فيه من القلق والحرص على ملكة أن لايغيب عن ذهنة أي منهم ويتجلى ذلك في ماورد بسورة النمل من قول سليمان (وتفقد الطير فقال مالي لاأرى الهدهد أم كان من الغائبين لأعذبنه عذاباً شديدا أولأذبحنه أو ليأتيني بسلطان مبين ) والأمثلة على دقة الموازنة بين الشخصيات وبين أفعالها وطرق التعامل معها كثيرة في القرآن الكريم فيخبرنا القرآن حول هذه الأمثلة ماجاء ذكره عندما بشر الله ابراهيم باإسماعيل وإسحاق فعندما بشره بإسماعيل (فبشره بغلام حليم ) ولكن عندما بشره باغسحاق قال (إنا نبشرك بغلام عليم ) والموازنة القرآنية بين شخصية الحليم والعليم تكمن في ماترتب على هذه الصفات لاحقاً فلو لم يكن إسماعيل حليماً لما وافق على أن يذبحة أبوه حين قال له (يابني أني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى قال يأبت أفعل ماتؤمر ستجدني أن شاء الله من الصابرين ) علم إسحاق هو ماتوارثة بعده أبنه يعقوب وسائر نسله من بعده والذي قال عنه الله (وإنه لذو علم لما علمناه ولكن أكثر الناس لايعلمون ) وقس عليها ماورد في الكثير من الصفات الشخصية للأنبياء في القرآن والتي تتوازن بشكل دقيق مع سيرته الذاتية كوصف موسى بــــ(القوي الأمين ) ووصف يوسف لنفسه (إني حفيظ عليم )
|
#94
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
ياسلام عليك . دائما إجعلي كل شيء خاضع لشريعة الله وستجدين أنه مفيد . علم النفس الغربي وتلك التقسيمات ماهي إلا تخرصات وهرطقات علماء نفس أغلبهم كانت نهايته ( الإنتحار ) . أما النظريات المتوافقه مع الشرع فهي الصائبه . وأنا حقيقة يعجبني دكاتره من ضمنهم ( ميسره وطارق الحبيب ) فهم من برع بعلم النفس الإسلامي البعيد كل البعد عن نظريات هؤلاء الملاحده اللادينيين أو النصارى واليهود .
|
#95
|
||||
|
||||
تؤكد دراسات طب النفس أهمية الجهاز (السمبثاوي )
في الحفاظ على الجسم من الصدمات النفسية وذلك بإفراز الغدة الكظرية للأدرينالين الذي يعمل على ضخ الدم في الجسم وجعلة مهيأ لإمتصاص الصدمات وإبعاد الإحساس بها وكذلك تخفيف الشعور بالخوف والقلق والإرتباك بشكل مؤقت فالله سبحانة وتعالى أشار الى هذا الجهاز في سورة الكهف حين قال الله عن أهل الكهف (لو أطلعت عليهم لوليت منهم رعبا ) وقد تساءل الناس قبل ثورة علم النفس عن هذه الآيه وبالتحديد عن كيفية أن يكون (الفرار )قبل (الرعب ) فالمنطق يقول ان الفرار يجب أن يكون نتيجة للرعب بمعنى أن يخاف الإنسان أولاً ثم يهرب لهذا الخوف بمعنى أن يخاف الإنسان أولاً ثم يهرب نتيجة لهذا الخوف لا أن يهرب ثم يأتي الخوف بعد ذلك !! ولكن هذا السبق القرآني هو ماكشفة علم النفس الحديث عن الجهاز السمبثاوي وعن دور هرمون الأدرينالين في تخدير الجسم عندما يتعرض الإنسان لمنظر مرعب جداً فمن نعم الله علينا أن أكرمنا بهرمون الأدرينالين والا لأصبحنا عرضة للإصابة بالجلطات وغيرها من التشنجات عند حدوث اي صدمة ويكمن السبب في مساهمة الأدرينالين بتقليل وتخفيف الشعور بالخوف أوالصدمة إلى أن يعودزالإنسان لطبيعته ويكون الخوف قد أنتهى وتمت السيطرة عليه !! فيخبرنا الله بإننا لو أطلعنا على أهل الكهف فسنهرب منيجة للخوف المبدئي ثم سيزداد خوفنا إذا عاد الجسم الى طبيعته بعد أن كان تحت تأثير هرمون الأدرينالين نظراً لإن الجسم لن يتمكن من السيطرة على الخوف الناتج من الإطلاع على أشكال أهل الكهف ...فسيستمر الخوف بالتزايد .....!! ولم تتوقف إخبارات القرآن عن أغلب القوانين التي توصل لها علم النفس هنا فهاهو عالم النفس الأمريكي (إدوارد لي ثور ندايك ) ظهر بقانون أسماه (قانون الإستعداد )وهو مايؤكد فيه أهمية التمهيد للنفس البشرية وجعلها مستعدة ومهيأة شيئاً فشيء لتتقبل أي تغيير لم تعتد عليه من قبل ونلاحظ في القرآن ان الله سبحانه اتبع نفس المنهج في أوامر التغيير فقد حرم شرب الخمر على عبادة على مرحلتين الأولى نهى الناس عن الصلاة وهم سكارى حيث قال (لاتقربوا الصلاة وانتم سكارى )حتى يعتادوا على ذلك شئياً فشيئاً الى ان حرمه بعد ذلك نهائياًفي المرحلة الثانية !! كما في سور المائدة (إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان ) وكذلك لم يحرم الإسلام الرق والسبي مباشرة بعد أن أعتاد المسلمون عليه ولكنه بدأ يجيب الناس شئياً فشئيا الى عتق الرقاب وتحريرها بل وجعله كفارة لأغلب الذنوب حتى يبادر الناس الى ذلك
|
#96
|
|||
|
|||
تصحيح كتابة الآية:
قال الله تعالى " لو اطلعت عليهم لوليت منهم فرارا..." اﻵية
|
#97
|
|||
|
|||
اللطيفه وشذا؟ ابعدي عن كتب علم النفس ترى بينلحس مخك
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |