العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
تجلّياتٌ لطيفةٌ يا عزيزتي.
العثرةُ المُباركة! يومَ وقعتُ بكِ بكامل عينيّ، فقهتُ شيئاً عن قلبي : "أَنَّ الُحبَ بغتةُ لحظة". وردةٌ من غزل : مذ سمعتُ نَبضَ قلبي، ما عُدّتُ أُنصتُ إلّا لشفتيكِ، والنظرات المرسومة في عينيكِ، صرتُ أَبتكرُ الموهبةَ لأَنمو في حُبكِ رجلاً/ وأستحثُ حساسيّة النبرات الخارجة من حلقك! لا أُخفيكِ سرّاً يا عزيزتي، بأَنَّ العالم صار باهتاً، دونكِ، ولأَكون أَكثر إنصافاً للعالم؛ فهو بمعنى فقط، معكِ! والآن؛ أَرجوكِ أَلّا تحرّضي قلبي للحديث عمّا يثقله ويتعبه، وعن العالَمين! دعيني أَكونُ خالصاً لكِ، وبكِ، دعيني أَشعرُ بخفّة الإنسان في لحظات السعادةِ معكِ، لحظات المعاني المثاليّة، والتي يتحصّل عليها الأَزواج -كلّ الأَزواج- في حياتهم منذ الخليقة. دعيني أَكون لكِ هذه اللحظات، لكِ وحدكِ. غليانٌ على نارِ أَشواقكِ الباردة! عادةً ما تسرينَ في لهجةِ دمي،
أَمّا اليوم فإنتِ عروقي يا قلبي، أَنتِ النصّ حين ينمو على ودّ ولطف، والمعاني التي تتدافع من جوف الكلمات/ الجُمل، لتعبّر لكِ عن أَحاسيسي الزكيّة. أَلم تشعري بالدم كيف يغلي في قطار الثواني؟! إنَّ غيابكِ -يا عزيزتي- مرجلٌ يوقد الوقتَ والمسافات.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |