العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
نصرة للشيخ د/سعد الشثري مقال (أوردها سعد وسعد مكتمل )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نصرة للشيخ الدكتور سعد الشثري الذي تكالب عليه أهل الزيغ والفساد ومن باب رد العرض عن أخيه أحببت أن أنقل لكم مقال رائع من روعة كاتبه الشيخ أ.د. ناصر العمر حفظه الله : / : تذكرت قوله سبحانه ( ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما) وأنا أرى تلك الحملة الإعلامية الظالمة على معالي الشيخ سعد بن ناصر الشثري عضو هيئة كبار العلماء بالمملكة ، عندما صدع بالحق في إنكار الاختلاط المقر بجامعة العلوم والتقنية ، ولي في أصل الموضوع وفرعه مايلي : · أما تلك الهجمة على الشيخ فلا تستغربها من هؤلاء ، فهم تبع لأسلافهم المنافقين ، ولأسيادهم الغربيين (أتواصوا به بل هم قوم طاغون ) وما هجومهم على معالي الشيخ صالح اللحيدان عنا ببعيد ، فليست الأولى ولن تكون الأخيرة ، والله أعلم ، ما داموا لا يجدون من يردعهم ويأخذ على أيديهم ( لتأخذن على يد السفيه و لتأطرنه على الحق أطرا أو ليخالفن الله بين قلوبكم٠٠٠)٠ · ومع مرارة هذا الهجوم والفجور في الخصومة ، والكذب والإفك ، فكم فيه من منح يصعب حصرها ، كما قال الله سبحانه في حادثة الإفك (لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم ) ومنها: · رفع منزلة الشيخ سعد، وبيان حكمته وسداد رأيه ، حيث صدع بالحق في وقته المناسب لا تأخذه في الله لومة لائم ، فقد أوردها سعد وسعد مكتمل، إي هكذا يا سعد تورد الإبل) وهو مؤمن بأنه لن يضره إلا ما كتب الله عليه ولو اجتمع الخلق كلهم ضده ، ثبته الله وسدده٠ · إظهار موقف العلماء ، وأنهم لم يسكتوا عن هذا الباطل الصريح ، وليس كما يتهمهم بعض المتعجلين ، فلو طلب الشيخ من هذه الوسائل نشر موقفه لما استجابوا ، ولكن تشنيعهم عليه أظهر الحق (وإذا أراد الله نشر فضيلة / طويت أتاح لها لسان حسود ) · إن هذه الحملة الإعلامية على الشيخ ومن هو في منزلته أوصل الحق لمن بيدهم القرار ، حيث أن كثيرا من مواقف الإنكار قد تحجب فلا تصل إليهم٠ · إن هذا الهجوم دفع بعض كبار العلماء للدفاع عنه ، وبيان صواب موقفه ، بل تأييدهم له ، وإنكارهم لهذا المنكر العظيم، كما فعل معالي الشيخ صالح الفوزان وغيره ، علما أن الشيخ صالح مشهود له بمواقف الإنكار علانية قبل هذه القضية ، وقد ناله من هؤلاء المنافقين الأذى والظلم والبهتان٠ · إن صدع الشيخ بالحق وتأييد الشيخ الفوزان وغيره له ، وإنكارهم لهذا المنكر علانية ، كما فعل سماحة المفتي في إنكاره للاختلاط ، يبطل دعوى أن الإنكار في هذه الحالات لا يكون إلا سرا، حيث لبس على الناس كثيرا في ذلك ٠ بينما الحق أن لكل حالة ما يناسبها سرا أو علانية ، حسب المصلحة والمفسدة ، كما يراها العلماء المعتبرون ،وبهذا تنزل النصوص الواردة في ذلك كل في موضعه ، ويجمع بينها ، ولا يضرب بعضها ببعض، كما يفعل أهل الاهواء٠ · إن هذا الهجوم أظهر المنافقين على حقيقتهم وكشف عوارهم بادعاء حرية الرأي ، فماذا فعل الشيخ سوى أن قال رأيه ؟ وماذا فعلت قناة المجد سوى أن أتاحت لعالم معتبر أن يقول رأيه ؟ (وإذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم إذا فريق منهم معرضون. وان يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين. أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون) ،، قاتلهم الله أنى يؤفكون٠ وأخيرا: فأن أهل الباطل مصرون وماضون في طريق الإفساد كل في موقعه ، وشعارهم (أن امشوا واصبروا على آلهتكم إن هذا لشئ يراد) ، ولكن المحزن أن انهزم بعض الأخيار واستسلموا لهذا الضغط الإعلامي الرهيب (رهبة أو رغبة) ، فحدث تلبيس على الناس وتهوين للمنكر ، ولكن مع مرارة هذا الأمر فسنة الله جارية ( ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب) فكم في كشف حقيقة هؤلاء من منح عظيمة تفوق تلك المحن٠ :
/ : جزى الله الشيخ أ.دز ناصر العمر خير الجزاء وسدد على الحق خطاه ورفع قدره .. : لك الله ياشيخ سعد تكأكأ عليك أهل الزيغ والفساد والله ناصرك ولو بعد حين فإن "العاقبة للمتقين"0
|
#2
|
||||
|
||||
الشَيْخُ سَعد الشثري ليْسَ قَضِيَتَنَا
كتبه : عبدالله بن عبدالعزيز العزاز نُشر في صحيفة ( أنباؤكم ) الإليكترونية نعم موضوع الشيخ سعد الشثري ليسَ إلا مظهراً من مظاهرِ قضيَّتِنا .. جلبة تسود الشارع العام ، و ضجيج يمزق سكون الليالي العيدية ، و انتفاضة فكرية تُجدد كثيراً من المعاني ، و تُحيي في النفوس أفكاراً كادت أن تندرس . حينما يتحدث عن الحرام و الحلال عالم جليل قد حوى صدره كمًا ضخمًا من النورين و معانيهما و دلالاتهما ، فهذا مما لا يُستغرب منه ، لأن الله تبارك و تعالى قد أخذ على هؤلاء النخب مثياقًا عريقًا ، مضمونه أن يُبينوا ما آتاهم الله ولا يكتمونه . و لكن العجب كل العجب من الخائضين في غير فنونهم باسم النقد ، و هم يضربون بأسس النقد عرض الحائط ، فلا هم مؤهلون لنقد هذه الواقعة بالذات و لا هم متبعون لأساليب النقد الحضارية ، و إذا كان هؤلاء يُحسبون من القيادات الفكرية فقل على فكرنا السلام ..! لقد كان فضيلة الشيخ الدكتور سعد بن ناصر الشثري منهجيًا في نقده للمخالفات ، هادئ اللغة ، لطيف اللهجة ، و لم يكن يخطر ببال المتابعين له وهو يتحدث في أثناء ذلكم اللقاء أن تلك الكلمات ستكون قُنبلة لها دويٌّ إعلامي كبير !! حتى أُخرجت المكنونات على فلتات الألسن و الأقلام ، فكان البعض قاب قوسينِ أو أدنى من التصريح بالوجع الذي دمغ تلك الروؤس المتعفنة . أعتقد أنه ليس من المناسب أن نُكرر ما ترسخ في قلوبنا من الحب للشيخ سعد و الإشادة بأسلوبه و رأيه ووطنيته الصادقة المشفقة على أبناء وطنه ، فالذين كتبوا قد أفاضوا في الحديث عن هذا الأمر ، و كأن الله تعالى أراد أن يرفع من مكانته ، ليظهر لكل مستتر يترقب الإطاحة برمز من رموز هذه البلاد أن الناس كانوا ولا يزالون يُعاملون علماءهم معاملة الآباء القوّاد إلى ساحل الأمان . لقد حامَ الكثيرون حول هذه المعاني ، و أبلغوا القول في ذلك .. إلا أنني أقولُ بأنه يجب أن نعلم أن قضيتنا ليست هي ذات الشيخ سعد الشثري ولا الدفاع عن الشيخ سعد ( وهو أهل لذلك ) ، لكن أخشى أن يكون هؤلاء قد استدرجونا إلى غير محل النزاع الأساسي ، و الجنوح بنا إلى قضية جديدة وهي قضية الشيخ سعد ، لنتناسى أصل المشكلة التي تحدث من أجلها الشيخ . هنا أدعو نفسي و أدعو المحتسبين و أهل الخير و الصلاح إلى كف الأقلام و العودة بها إلى الإشكالات التي ساورت هذه الجامعة الوليدة ، و التي ضاق المصلحون ذرعًا بما فيها من الشر ، و كُلنا أمل أن تلتقط الأنفاس لمعاودة السير في طريق الحسبة إصلاح وضع هذه الجامعة ، بحكمة و رؤية سديدة و إتيان للبيوت من أبوابها ، و التزام الطريقة الشريعة ، لأن هؤلاء المنحرفين من عجائز الصحافة يُحاولون الخروج بالرأي العام عن القضية الأساسية إلى قضية فرعية تكون هي الهاجس لدى عموم الناس ، ليُنفذوا ما ابتغوه بصمت في ظل عجيج العامة بشيء آخر هم أحدثوه .. و قد فطن أعداء الدين في الماضي و الحاضر إلى هذه الركيزة الأساسية التي يقوم عليها الدعاة الناصحون في القديم و الحديث ، و قاموا بمواجهة هذه الدعوات ( المقنعة ) و الأساليب ( اللينة ) بجملة من الممارسات التي أشبهَ ما تكون بمشاغبات طفولية تهدف إلى الميل بالداعية عن هدفه الأساسي ، من خلال توجيه عبارات التخوين أو إلقاء التهم التي هم أدرى الناس ببهتانها ، و كل هذا السعي نتيجة الحنق من الحق و الغيظ منه ، فلما ضاق الأمر بهم ذرعا نصبوا شباكهم بغية الإطاحة بالداعية و جرِّه إلى معارك جانبية أو مواقف مرتجلة تكون مدخلاً لهم فيما بعد على هذه الدعوة و تسفيهها . هكذا قص القرآن جملة من الأخبار عن جملة من الأنبياء عليهم الصلوات و السلام ، حتى إنك تجد في كتاب الله استفهاماً إنكارياً لتكرر هذه المشاهد ، و توافق الأعداء على مر العصور على هذه الطريقة التي كشفها القرآن منذ ذلك الأمد و حتى يومنا هذا . يقول تعالى : {كَذَلِكَ مَا أَتَى الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا قَالُوا سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ (52) أَتَوَاصَوْا بِهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ} (53) سورة الذاريات شكراً لكم .
|
#3
|
|||
|
|||
جزاك الله خير
حقا يميز الله الخبيث من الطيب لكن للاسف ان تأيي بعض العلماء لها له دور كبير في التاثير على المجتمع كنا نشتكي من اليبراليين والمصيبه ان نشتكي من الاسلاميين
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |