العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
هل تكفينا سطور للتعريف بشهيد الأمة الإسلامية!!!!
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أخوتي في الله أني لأكاد أجزم أن الكثير منكم قد يتساءل من هو صاحب هذا الوجه النير و الطلة البهية......... إنها صورة لرجل عالم لكنه لم يكتم علمه بل حوله إلى عمل و جهاد فكان ممن تعلم العلم و علمه......... إنه شهيد الأمه الإسلامية(نحسبه كذلك و الله حسيبه) الدكتور عبد الله عزام (1360 ـ 1410 هـ) سوف أسرد لكم جزيئات من حياته و سأحاول الاختصار ما امكن فحلمكم علي هو عبد الله يوسف عزام، ولد سنة 1941 في قرية سيلة الحارثية، من أعمال جنين بفلسطين، تربى في أسرة ريفية متدينة، في كنف والده الوقور يوسف عزام. وتلقى علومه الابتدائية والإعدادية في مدرسة القرية، وبدأ دراسته الثانوية في مدرسة جنين الثانوية ولم يمكث فيها طويلاً حيث قبل للدراسة في المدرسة الزراعية الثانوية (خضورية) في مدينة طولكرم. وحصل على شهادتها بدرجة امتياز عام 1959. تنقل عبد الله عزام وهو طفل بين مرابع القرية، وكان يرى أمام ناظريه سهول مرج ابن عامر الذي اغتصبه اليهود عبر المؤامرات الدولية، فأخذ يهيئ نفسه ويعدها إعداداً إيمانياً، فكان منذ صغره محافظاً على الصلوات، دائباً على تلاوة القرآن، كما كان ملازماً لمسجد القرية. عاش عبد الله عزام منذ يفاعته في سيلة الحارثية مع الأستاذ شفيق أسعد، الذي كان يتولى رعاية مجموعة من أبناء القرية، يربيهم على أخلاق وأفكار ومبادئ دعوة الإخوان المسلمين، فكان الشيخ عبد الله عزام في أوائل الدعاة في القرية. كما تعرف الشيخ عبد الله في مدينة جنين على الداعية المربي الشيخ فريز جرار، الذي كان هو والأستاذ شفيق اسعد من أنشط الدعاة في تلك الفترة تربية للشباب، وأكثرهم عقداً للندوات والمحاضرات في مركز الجماعة في مدينة جنين، وأخذ عبد الله عزام يكثر من زيارة مركز الجماعة ويحضر الندوات واللقاءات التي كان يشرف عليها الشيخ فريز جرار، حتى أصبح من أكثر الشباب نشاطاً ومشاركة في هذه اللقاءات، وأخذ يكثر من الجلوس إلى الشيخ فريز ويصحبه في أكثر الجولات. بعد حصوله على شهادة (خضوري) الزراعية تم تعيينه معلماً في قرية أدر بمنطقة الكرك جنوب الأردن، وبقي فيها سنة واحدة، حيث نقل إلى مدرسة برقين الإعدادية بالقرب من مدينة جنين. سكن عبد الله مع أخوين له في الدعوة غرفة في دار الجماعة، فكانت له فرصة طيبة لممارسة ألوان متعددة من النشاط الفكري والتربوي والرياضي... كما كان كثير المطالعة لكتب الدعوة وخاصة كتب الإمام حسن البناّ وعبد القادر عودة وسيد قطب ومحمد قطب. تابع عبد الله عزام دراسته الجامعية في كلية الشريعة بجامعة دمشق، ونال منها شهادة الليسانس في الشريعة بتقدير جيد جداً سنة 1966، وفي دمشق التقى مع بعض علماء الشام فتتلمذ عليهم وصاحبهم. كان للشيخ عبد الله خمسة أولاد ذكور وهم: محمد نجله الأكبر الذي ذهب إلى ربه شهيداً مع والده وعمره 20عاماً، وكذلك ولده إبراهيم الذي استشهد وعمره 15عاماً، وحذيفة وحمزة ومصعب. ومن الإناث: فاطمة ووفاء وسمية. بعد عام 1967، وسقوط الضفة الغربية وقطاع غزة في أيدي اليهود، دخل اليهود سيلة الحارثية، وحاول عبد الله عزام مع مجموعة من الشباب من أهل القرية الوقوف في وجه الدبابات الإسرائيلية، فنصحهم أهل القرية بالتريث لأنه ليس بمقدورهم ذلك. فخرج عبد الله عزام مشياً على الأقدام مع غيره من أهل القرية إلى الأردن، ولكن خروج عبد الله عزام من بلده ما زاده إلا عزماً وتصميماً على الجهاد في سبيل الله، فبدأت فكرة التدريب على السلاح للوقوف في وجه اليهود تلح عليه. وكان الشيخ عبد الله عزام من أوائل التشكيلات الإسلامية التي انضوت مع حركة فتح للتدريب على الجهاد. قرن الشيخ عبد الله عزام جهاده وتدريبه بانتسابه إلى جامعة الأزهر في مصر لدراسة الماجستير في أصول الفقه. حصل الشيخ على الماجستير في عام 1969. وقد اشترك الشيخ في تلك الفترة بعدة عمليات جهادية كان أشهرها معركة الحزام الأخضر عام 1969 ومعركة 5 حزيران سنة 1970. وقد تكبد اليهود في هذه المعارك أعداداً كبيرة من القتلىـ إلا أن شباب الحركة الإسلامية لم يحاولوا أن ينسبوا هذه العمليات إليهم لأنهم يجاهدون في سبيل الله لا من أجل اكتساب شعبية أو الحصول على الثناء. وفي عام 1971 ذهب الشيخ عبد الله إلى مصر لتحصيل درجة الدكتوراه وحصل عليها في عام 1973. في مصر وجد الشيخ لنفسه مهمة جهادية أخرى هي مد يد المساعدة لأسر المعتقلين من الإخوان على الرغم من مضايقة المخابرات المصرية له. لما عاد الشيخ عبد الله عزام إلى الأردن عمل مسؤولاً لقسم الإعلام بوزارة الأوقاف، فكان له الفضل في تنشيط المساجد والوعاظ حيث طعم القسم بطاقات شابة قادرة على الدعوة، وأصدر نشرات لنشر الوعي الإسلامي. ثم عمل مدرساً وأستاذاً بكلية الشريعة في الجامعة الأردنية مدة سبعة أعوام من عام 1973 ـ 1980، عمل فيها في مجال الدعوة والتدريس، وكان متميزاً بطريقته وأسلوبه في الدعوة إلى الله، ولذلك كان كثير من الشباب خارج الجامعة يحرصون على حضور محاضراته، وكان له الفضل في فصل البنات عن البنين في المحاضرات. كان الشيخ في هذه الأثناء على اتصال دائم مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عن طريق اتحاد الطلبة المسلمين حيث كانوا يوافونه بأخبار الجهاد أولاً بأول. وكان يعد الشباب الذين لديهم التصاريح ويستطيعون الذهاب إلى فلسطين، ويرسلهم بعد الإعداد وينصحهم بأن يبقوا في فلسطين وينضموا إلى المجاهدين هناك، وكان كثيراً ما يجمع التبرعات أثناء جولاته في المدن العربية باسم الجهاد في فلسطين ويدعو الله دائماً أن يجعل له سبيلاً وطريقاً للجهاد في فلسطين من أجل تحرير مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم. كان الشيخ عبد الله عزام شخصية فريدة من نوعها، وقد استطاع أن ينشر أفكاره في صفوف الطلبة والطالبات في مختلف كليات الجامعة. وفي عام 1981 سافر إلى السعودية للعمل في جامعة الملك عبد العزيز في جدة، ثم طلب العمل في الجامعة الإسلامية بإسلام أباد في باكستان قريباً من الجهاد الأفغاني، فانتدب لهذا العمل، وعندما اقترب من المجاهدين الأفغان وجد ضالته المنشودة وقال: (هؤلاء الذين كنت أبحث عنهم منذ زمن بعيد). بدأ الشيخ عبد الله عزام عمله الجهادي في أفغانستان عام 1982 باستقبال القادمين للجهاد من الشباب العرب، ثم قام في عام 1984 بتأسيس مكتب خدمات للمجاهدين وتفرغ له. ليكون مؤسسة إغاثية جهادية متخصصة بالعمل داخل أفغانستان وقد ساهم هذا المكتب في: ـ نقل قضية الجهاد الإسلامي في أفغانستان إلى قضية إسلامية عالمية، والعمل على إيقاظ الهمم واستنفار المسلمين في أرجاء العالم للوقوف بجانب هذا الجهاد المبارك. ـ التعريف بقضية الجهاد عن طريق مجلة الجهاد، ونشرة لهيب المعركة والكتب والمنشورات التي كان يصدرها الشيخ عبد الله عزام في باكستان، بالإضافة إلى خطبه في المساجد والمحاضرات المتخصصة التي كان يلقيها للتحريض على الجهاد، وتصوير بطولات المجاهدين إلى العالم أجمع حيث كان النافذة التي يطل الأفغان من خلالها إلى العالم. ـ في ميدان التربية والتعليم: إقامة الدورات التدريبية لقادة الجهاد، فتح المدارس داخل الخنادق، وإقامة المراكز التربوية في أرض المعركة، فتح دور القرآن الكريم تحت قصف المدافع، وطباعة الكتب، فقد طبع أربعمائة ألف نسخة من القرآن الكريم في سنة 1988 وأدخل معظمها إلى المدارس في أفغانستان. ـ تزويد القوافل وترحيلها وتجهيز الجبهات. ـ الاعتناء بضحايا الحرب وجرحاها: بإنشاء خمس مستشفيات في داخل أفغانستان (جاجي، تخار، غزني، فارياب، بنجشير، بالإضافة إلى تأسيس مستشفى مكة المكرمة والمختبر المركزي وعيادة الطب الطبيعي). ـ إيقاف سيل الهجرة المتدفق: بكفالة العلماء والقادة الذين يحرضون على الجهاد بين الحمم المتساقطة. ـ العناية بأبناء الشهداء وذلك بفتح قسم كفالة الأيتام والأرامل في داخل أفغانستان، وبناء دور للأيتام. ـ رفع معنويات الأخوة المجاهدين الأفغان (سنشد عضدك بأخيك). ـ انصهار الطاقات الجهادية في بوتقة إسلامية: عربيها وأفغانيها. ـ تشكيل لجنة العلماء لإصدار الفتاوى واستنهاض الهمم ودحض الآراء الفاسدة. ولقد كان الشيخ عبد الله عزام من أوائل السباقين للجبهة يقدم الشباب ويقدم نفسه أمامهم قدوة لهم في الإقدام والتضحية. استشهد الشيخ عبد الله عزام في مدينة بيشاور في باكستان، حيث يقطن وعائلته ـ رحمه الله ـ بتاريخ 24/11/1989 في أثناء توجهه لتأدية صلاة الجمعة عندما تعرضت سيارته لانفجار مروع دبرته يد أعداء الإسلام الغادرة، مما أدى إلى استشهاده مع ولديه (محمد وإبراهيم) الذين تناثرت أشلاؤهم على مساحة واسعة حول السيارة التي انشطرت إلى قسمين من قوة الانفجار. وا خجلتي منك يا شهيد الأمة فلم أستطع إيفاء حقك بتلك الحروف الخرساء ......... أسأل الله أن يتقبلك شهيدا و يلحقنا بك و ينصر أمة الإسلام
|
#2
|
||||
|
||||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اللهم تقبله عندك من الشهداء هو وولديه واجعلهم في عليين. يكفي أن جسده الطاهر لم يمس بسوء برغم شدة الانفجار وكذلك انبعاث الرائحة الزكية التي فاحت من جسده بعد استشهاده واستمرت حتى دفنه. وما هذا إلا دلالة على صدق جهاده في سبيل الله. نحسبه كذلك والله حسيبه ولا نزكي على الله أحداً. مع خالص الشكر للأخت buleheart على هذه النبذه عن الدكتور عبدالله عزام.
|
#3
|
||||
|
||||
جزاكي الله كل خير اختي عصفورة الشجن على ما سطرته اناملك ..
لا نستطيع ان نضيف اي شيء على ما كتبتية غير القول اللهم لا تحرمنا اجرهم ولا تفتنا بعدهم واغفر اللهم لنا ولهم !! رحمك الله يا أسد الجهاد ...
|
#4
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله
يسلمووو اختي القلب لهذه المشاركة هناك رموز كتبت اسمها بحروف من ذهب في صفحات التاريخ والشيخ عبدالله عزام رحمه الله احد هذه الرموز التي افتقدها العالم الاسلامي في عملية غادرة بصراحة افتقدنا فعلا امثال الشيخ عبدالله عزام في هذه الظروف التي يعشها العالم الاسلامي والشيخ كان من العلم مايكفيه لتوجيه المجاهدين في هذا الزمن التوجيه الصحيح والسليم من الاشياء التي اعتز بها كثيرا في حياتي لقائي بالشهيد في جدة ولقائي به في مناسك الحج رحمه الله اهل النور لاتشع الا نورا ولا تملك عندما تقف امامها الا احتراما لشخصها ولفكرها وقوة ايمانا واعتزازها بالله رحم الله الشيخ عبدالله عزام واسكنه فسيح جناته وجزاه خيرا على ماقدمه لامته ولدينه من جهد دمتي بصحة وعافية وخير اخوك ولدجدة
|
#5
|
|||
|
|||
رحمه الله رحمة واسعة
وأسأل الله أن يتقبله في الشهداء كان جهاده نظيفا وكان يسعى دائما للصلح بين قادة الجهاد في ذلك الوقت بارك الله فيك
|
#6
|
||||
|
||||
بارك الله فيك .............
|
#7
|
||||
|
||||
رحمه الله رحمة واسعة
وأسأل الله أن يتقبله في الشهداء
|
#8
|
||||
|
||||
اللهـ يـ ع ــطيك الف الف عــافيهـ 0 0
:: تـ ح ــياتي وودي :: -: رهـووووووووووفهـ :-
|
#9
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا اختي الكريمة ................
فكل المجاهدين على الخط نفسه .................. ابتدا بشيخنا الفاضل عبد الله عزام مرورا بالملا محمد عمر والشيخ اسامة بن لادن والشيخ ايمن الظاهري والشيخ ابو مصعب الزرقاوي وامير المؤمنين أبو عمر البغدادي نصره الله تعالى على من عاداه ..................ولن ينتهي حتى قيام دولة الخلافة الاسلامية ويبدأ جهاد الطلب من هناك ............................... بصيغة جديدة ...................... جزاك الله خيرا الله اكبر............الله أكبر.............والعزة لله ولرسوله وللذين آمنوا ابو الهمام الأردني
|
#10
|
||||
|
||||
رحمة الله عليه فقد كان شيخا عالما عاملا مجاهدا وعندي شريط فيديو اسمه عشاق الشهادة يظهر فيه الشيخ كثيرا وهو في الجبهة يجاهد وهو في المسجد يدعو ثم اخيرا وهو يدفن في الليل وكان وجهه القمر رحمه الله .
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |