العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
اللهم امييييييييييييين
|
#12
|
||||
|
||||
بارك الله فيك اخي الفاضل الخط السياسي قال ابن تيمية - رحمه الله - قبل قرون : " الرافضة حمير اليهود يركبونهم في كل فتنة ". واليوم ماكثر الحمير ومااكثر المدافعين عن ايران رغم الجرائم التي ترتكبها ايران واتباعهافي سوريا واليمن ويستخدمون المجهرفي البحث عن اخطاء حكاام العرب سبحان الله كيف يحكمووون وهذاقول شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله حول النصيرية و العلويين بسم الله الرحمن الرحيم قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في «مجموع الفتاوى (35/149-160 ) في جواب له حول النصيرية العلويين : «هَؤُلَاءِ الْقَوْمُ الْمُسَمَّوْنَ بالْنُصَيْرِيَّة هُمْ وَسَائِرُ أَصْنَافِ الْقَرَامِطَةِ الْبَاطِنِيَّةِ أَكْفَرُ مِنْ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى ؛ بَلْ وَأَكْفَرُ مِنْ كَثِيرٍ مِنْ الْمُشْرِكِينَ ، وَضَرَرُهُمْ عَلَى أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم أَعْظَمُ مِنْ ضَرَرِ الْكُفَّارِ الْمُحَارِبِينَ مِثْلَ كُفَّارِ التَّتَارِ والفرنج وَغَيْرِهِمْ ؛ فَإِنَّ هَؤُلَاءِ يَتَظَاهَرُونَ عِنْدَ جُهَّالِ الْمُسْلِمِينَ بِالتَّشَيُّعِ وَمُوَالَاةِ أَهْلِ الْبَيْتِ وَهُمْ فِي الْحَقِيقَةِ لَا يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ ، وَلَا بِرَسُولِهِ ، وَلَا بِكِتَابِهِ ، وَلَا بِأَمْرِ وَلَا نَهْيٍ ، وَلَا ثَوَابٍ وَلَا عِقَابٍ ، وَلَا جَنَّةٍ وَلَا نَارٍ ، وَلَا بِأَحَدِ مِنْ الْمُرْسَلِينَ قَبْلَ مُحَمَّدٍ ج ، وَلَا بِمِلَّةِ مِنْ الْمِلَلِ السَّالِفَةِ ، بَلْ يَأْخُذُونَ كَلَامَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ الْمَعْرُوفِ عِنْدَ عُلَمَاءِ الْمُسْلِمِينَ يَتَأَوَّلُونَهُ عَلَى أُمُورٍ يَفْتَرُونَهَا ؛ يَدَّعُونَ أَنَّهَا عِلْمُ الْبَاطِنِ ؛ فَإِنَّهُ لَيْسَ لَهُمْ حَدٌّ مَحْدُودٌ فِيمَا يَدَّعُونَهُ مِنْ الْإِلْحَادِ فِي أَسْمَاءِ اللَّهِ تَعَالَى وَآيَاتِهِ وَتَحْرِيفِ كَلَامِ اللَّهِ تَعَالَى وَرَسُولِهِ عَنْ مَوَاضِعِهِ ؛ إذْ مَقْصُودُهُمْ إنْكَارُ الْإِيمَانِ وَشَرَائِعِ الْإِسْلَامِ بِكُلِّ طَرِيقٍ مَعَ التَّظَاهُرِ بِأَنَّ لِهَذِهِ الْأُمُورِ حَقَائِقُ يَعْرِفُونَهَا ، مِنْ جِنْسِ قَوْلِهِمْ : إنَّ «الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ» مَعْرِفَةُ أَسْرَارِهِمْ ، و«الصِّيَامَ الْمَفْرُوضَ» كِتْمَانُ أَسْرَارِهِمْ ، «وَحَجَّ الْبَيْتِ الْعَتِيقِ» زِيَارَةُ شُيُوخِهِمْ ، وَأَنَّ ﴿ يَدَا أَبِي لَهَبٍ ﴾ هُمَا أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ... وَلَهُمْ فِي مُعَادَاةِ الْإِسْلَامِ وَأَهْلِهِ وَقَائِعُ مَشْهُورَةٌ وَكُتُبٌ مُصَنَّفَةٌ فَإِذَا كَانَتْ لَهُمْ مُكْنَةٌ سَفَكُوا دِمَاءَ الْمُسْلِمِينَ ؛ كَمَا قَتَلُوا مَرَّةً الْحُجَّاجَ وَأَلْقَوْهُمْ فِي بِئْرِ زَمْزَمَ وَأَخَذُوا مَرَّةً الْحَجَرَ الْأَسْوَدَ وَبَقِيَ عِنْدَهُمْ مُدَّةً وَقَتَلُوا مِنْ عُلَمَاءِ الْمُسْلِمِينَ وَمَشَايِخِهِمْ مَا لَا يُحْصِي عَدَدَهُ إلَّا اللَّهُ تَعَالَى ، وَصَنَّفُوا كُتُبًا كَثِيرَةً ، وَصَنَّفَ عُلَمَاءُ الْمُسْلِمِينَ كُتُبًا فِي كَشْفِ أَسْرَارِهِمْ وَهَتْكِ أَسْتَارِهِمْ ؛ وَبَيَّنُوا فِيهَا مَا هُمْ عَلَيْهِ مِنْ الْكُفْرِ وَالزَّنْدَقَةِ وَالْإِلْحَادِ الَّذِي هُمْ بِهِ أَكْفَرُ مِنْ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى وَمِنْ براهمة الْهِنْدِ الَّذِينَ يَعْبُدُونَ الْأَصْنَامَ . وَمَا ذَكَرَهُ السَّائِلُ فِي وَصْفِهِمْ قَلِيلٌ مِنْ الْكَثِيرِ الَّذِي يَعْرِفُهُ الْعُلَمَاءُ فِي وَصْفِهِمْ . وَمِنْ الْمَعْلُومِ عِنْدَنَا أَنَّ السَّوَاحِلَ الشَّامِيَّةَ إنَّمَا اسْتَوْلَى عَلَيْهَا النَّصَارَى [ يعني في الحروب الصليبية ] مِنْ جِهَتِهِمْ ، وَهُمْ دَائِمًا مَعَ كُلِّ عَدُوٍّ لِلْمُسْلِمِينَ ؛ فَهُمْ مَعَ النَّصَارَى عَلَى الْمُسْلِمِينَ . وَمِنْ أَعْظَمِ الْمَصَائِبِ عِنْدَهُمْ فَتْحُ الْمُسْلِمِينَ لِلسَّوَاحِلِ وَانْقِهَارُ النَّصَارَى ؛ بَلْ وَمِنْ أَعْظَمِ الْمَصَائِبِ عِنْدَهُمْ انْتِصَارُ الْمُسْلِمِينَ عَلَى التَّتَارِ . وَمِنْ أَعْظَمِ أَعْيَادِهِمْ إذَا اسْتَوْلَى - وَالْعِيَاذُ بِاَللَّهِ - النَّصَارَى عَلَى ثُغُورِ الْمُسْلِمِينَ ، فَإِنَّ ثُغُورَ الْمُسْلِمِينَ مَا زَالَتْ بِأَيْدِي الْمُسْلِمِينَ حَتَّى جَزِيرَةِ قُبْرُصَ يَسَّرَ اللَّهُ فَتْحَهَا عَنْ قَرِيبٍ وَفَتَحَهَا الْمُسْلِمُونَ فِي خِلَافَةِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عُثْمَانَ بْنِ عفان ت فَتَحَهَا «مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ» إلَى أَثْنَاءِ الْمِائَةِ الرَّابِعَةِ . فَهَؤُلَاءِ الْمُحَادُّونَ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ كَثُرُوا حِينَئِذٍ بِالسَّوَاحِلِ وَغَيْرِهَا فَاسْتَوْلَى النَّصَارَى عَلَى السَّاحِلِ ؛ ثُمَّ بِسَبَبِهِمْ اسْتَوْلَوْا عَلَى الْقُدْسِ الشَّرِيفِ وَغَيْرِهِ ؛ فَإِنَّ أَحْوَالَهُمْ كَانَتْ مِنْ أَعْظَمِ الْأَسْبَابِ فِي ذَلِكَ ؛ ثُمَّ لَمَّا أَقَامَ اللَّهُ مُلُوكَ الْمُسْلِمِينَ الْمُجَاهِدِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ تَعَالَى كـ«نُورِ الدِّينِ الشَّهِيدِ - وَصَلَاحِ الدِّينِ» وَأَتْبَاعِهِمَا وَفَتَحُوا السَّوَاحِلَ مِنْ النَّصَارَى وَمِمَّنْ كَانَ بِهَا مِنْهُمْ وَفَتَحُوا أَيْضًا أَرْضَ مِصْرَ ؛ فَإِنَّهُمْ كَانُوا مُسْتَوْلِينَ عَلَيْهَا نَحْوَ مِائَتَيْ سَنَةٍ وَاتَّفَقُوا هُمْ وَالنَّصَارَى فَجَاهَدَهُمْ الْمُسْلِمُونَ حَتَّى فَتَحُوا الْبِلَادَ ، وَمِنْ ذَلِكَ التَّارِيخِ انْتَشَرَتْ دَعْوَةُ الْإِسْلَامِ بِالدِّيَارِ الْمِصْرِيَّةِ وَالشَّامِيَّةِ . ثُمَّ إنَّ التَّتَارَ مَا دَخَلُوا بِلَادَ الْإِسْلَامِ وَقَتَلُوا خَلِيفَةَ بَغْدَادَ وَغَيْرَهُ مِنْ مُلُوكِ الْمُسْلِمِينَ إلَّا بِمُعَاوَنَتِهِمْ وَمُؤَازَرَتِهِمْ ؛ فَإِنَّ مُنَجِّمَ هُولَاكُو الَّذِي كَانَ وَزِيرَهُمْ وَهُوَ «النَّصِيرُ» وَشَرْحُ مَقَاصِدِهِمْ يَطُولُ ، وَهُمْ كَمَا قَالَ الْعُلَمَاءُ فِيهِمْ : ظَاهِرُ مَذْهَبِهِمْ الرَّفْضُ ، وَبَاطِنُهُ الْكُفْرُ الْمَحْضُ . وَحَقِيقَةُ أَمْرِهِمْ أَنَّهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ بِنَبِيِّ مِنْ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ ؛ لَا بِنُوحِ وَلَا إبْرَاهِيمَ وَلَا مُوسَى وَلَا عِيسَى وَلَا مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ وَلَا بِشَيْءِ مِنْ كُتُبِ اللَّهِ الْمُنَزَّلَةِ ؛ لَا التَّوْرَاةِ وَلَا الْإِنْجِيلِ وَلَا الْقُرْآنِ . وَلَا يُقِرُّونَ بِأَنَّ لِلْعَالَمِ خَالِقًا خَلَقَهُ ؛ وَلَا بِأَنَّ لَهُ دِينًا أَمَرَ بِهِ وَلَا أَنَّ لَهُ دَارًا يَجْزِي النَّاسَ فِيهَا عَلَى أَعْمَالِهِمْ غَيْرَ هَذِهِ الدَّارِ ... وَفِيهِم مِنْ الِاسْتِهْزَاءِ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَالصَّوْمِ وَالْحَجِّ وَمِنْ تَحْلِيلِ نِكَاحِ ذَوَاتِ الْمَحَارِمِ وَسَائِرِ الْفَوَاحِشِ : مَا يَطُولُ وَصْفُهُ .... وَقَدْ اتَّفَقَ عُلَمَاءُ الْمُسْلِمِينَ عَلَى أَنَّ هَؤُلَاءِ لَا تَجُوزُ مُنَاكَحَتُهُمْ ؛ وَلَا تُبَاحُ ذَبَائِحُهُمْ ... وَأَمَّا اسْتِخْدَامُ مِثْلِ هَؤُلَاءِ فِي ثُغُورِ الْمُسْلِمِينَ أَوْ حُصُونِهِمْ أَوْ جُنْدِهِمْ فَإِنَّهُ مِنْ الْكَبَائِرِ ، وَهُوَ بِمَنْزِلَةِ مَنْ يَسْتَخْدِمُ الذِّئَابَ لِرَعْيِ الْغَنَمِ ؛ فَإِنَّهُمْ مِنْ أَغَشِّ النَّاسِ لِلْمُسْلِمِينَ وَلِوُلَاةِ أُمُورِهِمْ ، وَهُمْ أَحْرَصُ النَّاسِ عَلَى فَسَادِ الْمَمْلَكَةِ وَالدَّوْلَةِ ، وأَحْرَصُ النَّاسِ عَلَى تَسْلِيمِ الْحُصُونِ إلَى عَدُوِّ الْمُسْلِمِينَ ، وَعَلَى إفْسَادِ الْجُنْدِ عَلَى وَلِيِّ الْأَمْرِ وَإِخْرَاجِهِمْ عَنْ طَاعَتِهِ . وَالْوَاجِبُ عَلَى وُلَاةِ الْأُمُورِ قَطْعُهُمْ مِنْ دَوَاوِينِ الْمُقَاتِلَةِ فَلَا يُتْرَكُونَ فِي ثَغْرٍ وَلَا فِي غَيْرِ ثَغْرٍ ؛ فَإِنَّ ضَرَرَهُمْ فِي الثَّغْرِ أَشَدُّ وَأَنْ يَسْتَخْدِمَ بَدَلَهُمْ مَنْ يَحْتَاجُ إلَى اسْتِخْدَامِهِ مِنْ الرِّجَالِ الْمَأْمُونِينَ عَلَى دِينِ الْإِسْلَامِ وَعَلَى النُّصْحِ لِلَّهِ وَلِرَسُولِهِ وَلِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ ... وَلَا رَيْبَ أَنَّ جِهَادَ هَؤُلَاءِ وَإِقَامَةَ الْحُدُودِ عَلَيْهِمْ مِنْ أَعْظَمِ الطَّاعَاتِ وَأَكْبَرِ الْوَاجِبَاتِ وَهُوَ أَفْضَلُ مِنْ جِهَادِ مَنْ لَا يُقَاتِلُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَأَهْلِ الْكِتَابِ ؛ فَإِنَّ جِهَادَ هَؤُلَاءِ مِنْ جِنْسِ جِهَادِ الْمُرْتَدِّينَ ، وَالصِّدِّيقُ وَسَائِرُ الصَّحَابَةِ بَدَءُوا بِجِهَادِ الْمُرْتَدِّينَ قَبْلَ جِهَادِ الْكُفَّارِ مِنْ أَهْل الْكِتَابِ ؛ فَإِنَّ جِهَادَ هَؤُلَاءِ حِفْظٌ لِمَا فُتِحَ مِنْ بِلَادِ الْمُسْلِمِينَ وَأَنْ يَدْخُلَ فِيهِ مَنْ أَرَادَ الْخُرُوجَ عَنْهُ . وَجِهَادَ مَنْ لَمْ يُقَاتِلْنَا مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَأَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ زِيَادَةِ إظْهَارِ الدِّينِ . وَحِفْظُ رَأْسِ الْمَالِ مُقَدَّمٌ عَلَى الرِّبْحِ . وَأَيْضًا فَضَرَرُ هَؤُلَاءِ عَلَى الْمُسْلِمِينَ أَعْظَمُ مِنْ ضَرَرِ أُولَئِكَ ؛ بَلْ ضَرَرُ هَؤُلَاءِ مِنْ جِنْسِ ضَرَرِ مَنْ يُقَاتِلُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَأَهْلِ الْكِتَابِ وَضَرَرُهُمْ فِي الدِّينِ عَلَى كَثِيرٍ مِنْ النَّاسِ أَشَدُّ مِنْ ضَرَرِ الْمُحَارِبِينَ مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَأَهْلِ الْكِتَابِ . وَيَجِبُ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ أَنْ يَقُومَ فِي ذَلِكَ بِحَسَبِ مَا يَقْدِرُ عَلَيْهِ مِنْ الْوَاجِبِ فَلَا يَحِلُّ لِأَحَدِ أَنْ يَكْتُمَ مَا يَعْرِفُهُ مِنْ أَخْبَارِهِمْ ؛ بَلْ يُفْشِيهَا وَيُظْهِرُهَا لِيَعْرِفَ الْمُسْلِمُونَ حَقِيقَةَ حَالِهِمْ وَلَا يَحِلُّ لِأَحَدِ أَنْ يُعَاوِنَهُمْ عَلَى بَقَائِهِمْ فِي الْجُنْدِ والمستخدمين وَلَا يَحِلُّ لِأَحَدِ السُّكُوتُ عَنْ الْقِيَامِ عَلَيْهِمْ بِمَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ وَرَسُولُهُ . وَلَا يَحِلُّ لِأَحَدِ أَنَّ يَنْهَى عَنْ الْقِيَامِ بِمَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ وَرَسُولُهُ ؛ فَإِنَّ هَذَا مِنْ أَعْظَمِ أَبْوَابِ الْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنْ الْمُنْكَرِ وَالْجِهَادِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ تَعَالَى ؛ وَقَدْ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى لِنَبِيِّهِ ج :﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ ﴾ وَهَؤُلَاءِ لَا يَخْرُجُونَ عَنْ الْكُفَّارِ وَالْمُنَافِقِينَ» .
|
#13
|
|||
|
|||
اولا حياك الله يها الكريم واعذرني على التاخير في الرد عليك
وثانياً لا فض فوك ... ثالثا أضف إلى ما قلته عدم محاولة البعض منهم إنكار الواقع والحقائق أوالهروب منها عند مواجهتهم بها ولذا تجدهم يوافقونك ومن ثم يقومون بإسقاط قضايا أخرى علينا عندما ينادون بما تنادي به الليبرالية ليل نهارمحاولة منهم لزرع الفتنة فهم يعلمون أن لاسبيل لهم علينا إلا بخذلان من نعتقد أنهم إخوة لنا وهم للأسف مطايا للصهاينة والرافضة ألا وهم الليبراليون أولئك المهتمين بالجزء الأسفل من المرأة أكثر من اهتمامهم بغذاء عقولهم وأجسادهم. ودمت بود.
|
#14
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
حياك الله واحيي فكرك وقلمك الحر
رأينا الروافض في بلادنا وقارناها مع البلدان العربيه واخص بها الخليجية فوجدناها تتخذ من الغدرات نهجا ومن البهتان مطية كي تطل برأسها فوق سماء المجتمع . رأينا الليبرالية في بلادنا فوجدناها تعد المكائد, وتنصب الفخاخ كي توقع بفرائسها. رأينا اتباع ايران الصفوية في المنتديات العربيه فوجدنا محتزبين على التآمر, لايصدهم شرف نزيه ولايبالون بحرمة برئ يعملون في ظلمة الليل لقلب الحقائق, وإحقاق البهتان. رأينا أتباع الليبرالية وبني علمان في بلادنا, فوجدناهم غلاة فكر ورأي, يستنجدون بالشارد الشاذ في حججهم كي يسوقوا. قارعناهم لكي نرى فيهم روح لمقارعة أقرانك, فالمنافسة ترتكز على صدق النقل, وجلاء البراهين, وصوابية الحجة. اذناب ايران من الشيعة العرب يرونها أقرب مايكون إله نفسه قال تعالى " أرأيت من اتخذ إلهه هواه". وأنا أجزم أن سبب المشاكل وأي مشكله ناتجة من العلمانية واللبرالية والشيعة . (((لكن والله لن يفلحوا مادام أننا متمسكين بكتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ))). ولك خالص ودي واحترامي
|
#15
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
حياك الله استاذنا الكريم وصدقت وصدق الدكتور النفيسي هم طائفة ونحن امة القوم يأخذون الموضوع أينما شاءوا وبردود كزبد البحر جُلّها لايمكث بالأرض ثم إذا تم الرد . يعودون مرّة أخرى . يا أخي كم مرّة حاورناهم على السؤال المستنسخ ثم عندما أطرح تساؤل عن ايران ماذا فعلت للاسلام والمسلمين يقحمون السعودية وعمالتها للغرب وللصهاينة وكيف أنها تحارب كل ماهو عربي واسلامي . وعنما تطرح تساؤل عن سوريا وهذا مثال ردو عليك الثورة في البحرين وهكذا
كل ذلك من أجل نُصرة ايران ..!!! وايّم الله لو أن أحدهم كان بين يدي فارسي لجعل منه خادماً له . وأنظر إليهم عند مزار السيدة زينب في سوريا كيف يتعاملون مع الشيعة العرب . والخليجيين تحديداً . وأبناءالشيعة العرب يرتمون في أحضانهم سبحان الله . قوم يمقتون وقوم يحبونهم رغم المقت. الفرق بيننا وبين روافض العرب أننا لانقبل أن يكون الفُرس أسياداً لنا . فقط عبارة قصيرة . والفرس يريدون أن يكونوا اسياداً ألا ترى بأن نصفهم يلبس عمامته السوداء يريد بذلك أن يكون متصلاً بنسب النبي العربي ..!! الفُرس وما أدراك مالفرس اقرأ عنهم . وابحث في مصادرهم ستجد العجب . وتستغرب كيف للقوم أن يتّبعوهم خطوة بخطوة . لو علموا مانعلم لضحكوا قليلا وبكوا كثيراً ولكنهم لايعلمون الله المستعان . لك خالص ودي واحترامي
|
#16
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
حياك الله واحيي غيرتك والغير مستغربة
ورحم الله شيخ الاسلام ابن تيمية رحمة واسعة نعم حذر الامة كثير من الفرق المنحرفة ومنها العلويه النصيرية وهم فرع من فروع الشيعة الاثني عشريه والملالي حفافيش الظلام لايظهرون الا في ساحات الخطب والشحن في منابر حسينياتهم وحانات المتعة بالمغرربهم ولايظهرون في الساحات للمعارك والظرب عند اللطم في مناسباتهم والحروب وخير مثال على ذلك هروبقادتهم اهل العمائم السود واختفائة في بدرومات بيروت وغيرة من ملالي الجبناء والشيعة مناصرين الصهيونية العالمية لحرب الاسلام والمسلمين من قديم الزمان وعند امتداد الاسلام في اوروباء اذا الحروب على الاسلام وانتشاره منذو الازمنة الغابرة ولبس بجديد الحروب على الاسلام واهل السنة فليس بمسلمين بل اعداء الدين والدليل خرافاتهم التي لاتنطلي على الجميع في كتبهم وخطبهم وخرافاتهم والافتراء على الله والدين وعبادة البشر كا التوسل لهل القبور وغيرهم والامثلة كثيره . لك خالص الود والاحترام
|
#17
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
وفيت وكفيت ياالاصيل " الخط السياسي " لاتنسى تلونهم ومكرهم وتناقضهم في نفس الوقت فمره يبررون لانفسهم بالقوانين الدولية وحريات الشعوب ومره بالوطنية وسيادة الدول حسب مايخدم آرائهم في الدفاع عن امهم ايران .. ايضا قد يصل بهم الحال للدخول بأكثر من معرف لتأييد رايهم .. فلا تستغرب ان وجدت في تلك المواضيع معرفات جديده ترد على بعض تقديري لك .. 0000000000000000000000000000000 اعجبني قصيدة هنا لا احد الاخوات
|
#18
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
الله يحيي نباك يها الكريم عليَّ نحت القوافي من معادنها *** وما عليَّ إذا لم تفهم البقرُ هذه المغارة التي يعشعش بها هؤلاء الحمقى لبثِّ سمومهم ليست إلا دليلاً على ضعف براهينهم، وبطلان معتقداتهم، ولو كانوا على الحق لما تسمّوا بأسماء أعدائهم! أين شجاعة هؤلاء الخفافيش من استخدام أسمائهم المستعارة وفقاً لما يعتقدون به، وأقصد بذلك ( الإماميُّ ) ( ووووو ) ( والإسماعيليُّ ) ( والصوفيُّ ) وغيرهم ممن يعادي أهل السنة كإخوانهم في ( منظمة الفأر )؟! فصاحب الحق لا يستحي مما يراه حقّاً لمواجهة الخصوم بالحق الذي لا هوادة فيه! وكيف يقتنع البسطاء من أهل السنة بهؤلاء الجبناء ومعتقداتهم التي نافروا الدنيا من أجلها، واستماتوا بسببها، ولكنها البضاعة المزجاة ما إن تراها إلا وتشمئزُّ منها! إن من يؤمن بقضيةٍ دنيويةٍ ما بغض النظر عن أحقيتها أو بطلانها لا يتنازل عنها ولو كلفته حياته، فكيف بمن يؤمن بقضية معتقدٍ يراه رأي العين أنه الصراط المستقيم الذي من تمسّك به فاز بالدنيا والآخرة ثم يتمايل عنه ويستحي منه؟! فألاعيبهم باتت مكشوفةً للقاصي والداني، للجاهل والواعي، ولذلك أقول لهم كما قال الشاعر: مهلاً فليس بنـا مسٌّ ولا خَبَــلُ حتى تجوز عليـنا هذه الحِيَـــلُ إنّا عرفناك منذ دنّست ساحتَنا وقد تلبّس فيك الزيف والدجَلُ
كل الشكر والاحترام المرورك الكريم
|
#19
|
||||
|
||||
مجموعة اذناب ! تلوثّت بأفكار دولة العهر والفجور – ايران !!!
قد يكون العيب فينا اذا تواكلنا في تسحيبهم وجه وقفا ! نحن امام عصابة اجرام فكري ومذهبي وسياسي ولن يفيد الحوار مع هولاء الاذناب !! الشئ الوحيد المفيد في جميع المناسبات والاحوال عملية قيصرية لكل من نجده امامنا من هذه المجموعة ! وليس شرطا ان نكون اطباء , فمن اين استطعنا فالشق مباح من الداخل والخارج ! فمثلهم لاكرامة تحية لك ولقلمك
|
#20
|
||||
|
||||
اشكرك اخوي على التقرير الرائع..
اخيرا لقيت احد يبرد حرتي في ذا الشيعه والصفويين الايرانين..
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |