العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#81
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: تلك المشاعر !
الله الله غريب الماضي معجب بهذا.
|
#85
|
||||
|
||||
رد: تلك المشاعر !
-
فيّ غُربتي "أُميّ" فِوانيّس الظَلام جِعليّ أموُت ولا أتَلقَى مَوّتَها .. وِ إن زآد برّد الشوّق وإِرعاد العِظام "أكلِم أُميّ وَ أتلحّف صوّتها" ..
|
#86
|
||||
|
||||
رد: تلك المشاعر !
" شفني كثر ماعشت موهوم واشتقت
لوّحت للي يمسحون الدرايش " ^ تلك المشاعر !
|
#87
|
||||
|
||||
رد: تلك المشاعر !
|
#88
|
||||
|
||||
رد: تلك المشاعر !
اجي قبرها لا صار ما عاد عندي حل ولا عاد اطيق اقعد مع الناس من ضيقي افضفض لها ولا اعرف بإن دمعي هل الين انتبه لملوحة الدمع في ريقي #محمد المقحم موجه هادئه و طُهـر معجبون بهذا.
|
#89
|
||||
|
||||
رد: تلك المشاعر !
كانَ موعدُ الصُّدفةِ بالأمسْ ..
هيَ.. لَمْ ترتدي الأحمرَ بدانتيلهِ الآخّاذْ و لا حتّى الأسودْ .. اكتفتْ برداءٍ ربيعيٍّ أصفر مِنْ صُنع عيونِ الشّمسْ .. كانتْ المسافةُ طويلةٌ جدّاً كعينيها .. و الشارعُ بعيدٌ بِـمقدارِ صبرٍ و نَفَسْ .. ترجّلتْ مِنْ شُرفتهَا إلى القمرْ .. فهي مدعوّةٌ لِـعشاءٍ على شرفةِ الثانيةِ عشر .. قوارير عِطرهَا فرغَت إلّا مِن عبيرِها تعطّرتْ بوشوشةٍ خفيفةٍ و انتقتْ منّه الهَمْسْ .. ،،، هوَ.. في دولابِ ربطاتِ العُنق غارِقٌ أيُّ حُلّةٍ و أيُّ ساعةٍ تليقُ بصُدفة .. و أيُّ قميصٍ يليقٌ لونهُ بِصُدفةٍ مِنْ عُرسْ .. كيفَ سيُهذّبُ شعرَهُ الخفيف و يُشعلُ سيجارتهُ مِنْ حرارةِ الحَدث .. تملّقا نظرةً إلى سَاعتيهِما .. الموعدُ بتمامَ الصُّدفة .. هيَ.. تُنظّمُ نبضَها على عَقاربِ السّاعَة تُبرزُ مِنْ حَقيبتِها الصّغيرةِ أحمرَ شِفاهِها .. هوَ.. قبلَ الموعدِ بدقائقٍ سأكونُ حامِلاً الجوريّ و الفلُّ و اللّيلَك .. يلتقيانِ عند مُنحنَى الشّارعِ الخلفي لقلبيهِما .. يقتربُ منهَا على هفوةٍ .. تصفعهُ بِقُبلةٍ .. فقَدْ تأخّرَ نِصفَ لحظةٍ و جاءَ بِتمامِ الصُّدفَة ..
|
#90
|
||||
|
||||
رد: تلك المشاعر !
القمر كان شاهدا على ملامح تلك الصدفة ..لقد كان مضيئ على ذلك النصف من وجهيهما ...تارك ذلك الظل الجميل ... ليس للنجوم حيلة الا ان تسترق السمع لدقات قلبيهما عندما التقاء قلبيهما في ذلك الشارع الخلفي .. ذلك اللقاء صدفة ...وكثيرا من الصدف تعيش في الربيع ارتواء وتموت في الصيف ظمأ !!! موجه هادئه و طُهـر معجبون بهذا.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |