العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
قصيدة مدح في أسد الرافدين أبو مصعب الزرقاوي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
فهذه القصيدة في الشيخ المجاهد أسد الرافدين ( أبو مصعب الزرقاوي ) حفظه اللهوهي من تأليف الشاعر الكبير أبو أسامة الثقفي عنائي ليس يشبهه عناء وصبري صامد حتى الفناء وبالله العظيم أشد iiأزري وحالي بين جبره والرجاء وأشكو حاجتي لله iiربي فشكوى الغير لا يجلي iiالبلاء وفي كل الأمور أكون جلداً وبعد الهم أنتظر iiالجلاء وأعتقد الجهاد سبيل iiصدق لأن الدين يحميه iiالحماء فكم من فتنة غابت iiعلينا تخاف الحرب أو دفع iiالفداء وإن عرف العدو بأن iiقومي تخلوا عن جهاد iiوانتماء أغاروا يومهم أو بعد iiيوم على من كان يأتمن iiالعداء فأردوه قتيلاً iiواستباحوا بحقد الكفر عرضه iiوالإماء وما نصروا بقوتهم iiولكن تركنا السيف فانتحر iiالإباء وها نحن رأينا اليوم iiقرداً يطوف الأرض في يده iiاللواء لواء الكفر ينصره علينا ذوو الصلبان زلات iiالخباء يريد العلج هدم الدين iiفينا وقد قيلت صريحة لا iiادعاء وهاهي دجلة اليوم iiاستبيحت فأعيى فرط فتنتها iiالدهاء فما ندري أكفار iiغزونا أم الجار اللصيق به iiالفناء وما ندري أمقتولون iiنحن أم البعث القتيل ولا iiسواء وقالوا قد رفعنا الظلم iiعنكم ولا نطمع بشكر أو iiجزاء فاسمع لخطاب القوم واقنع بأن الغرب يمقتنا iiازدراء ولكن حكمة الباري iiتجلت بكشف الزيف والقول iiالهراء فكانت حربهم خيراً iiعلينا بأن عرف العدو بلا iiمراء وأحيت سنة الإسلام iiفينا بأن نحيا إذا نزفت iiدماء ونهزم كل من جاروا iiعلينا باسم الله ينصرنا iiالدعاء وهاهم أهل دجلة حين ثاروا كأسد الغاب أو شهب الفضاء فأثخنوا في عدو الله iiطعنا بأسلحة خفاف هي iiالدواء وكانت حرب كر بعد iiفر لتجعل قوة الكفر iiهباء وناصرهم علات القوم iiفينا فكانوا حين نفرتهم iiعلاء علاء الدين والأنساب iiصاروا بأن لبوا إلى الله النداء وقادهموا إلى العلياء iiليث بقوة مؤمن عرف iiالفداء يخطئه من الإعلام iiرجس له في الغرب رايات iiالولاء يدس السم بين الحق iiمكراً ففي الأخبار صدق وافتراء وصرنا نتقي الأشراك iiمنهم فما لون الرقاع من الرداء ولا نرضى بقول في iiحبيب من الزرقاء منهجه iiالضياء أبا مصعب أجدت الطعن فيهم جزاك الله ما فوق iiالسماء وأمطرهم بموت في iiرصاص أحب إلينا من وبل iiالشتاء ومن والى عدو الله iiفاقطع من الأعناق حصراً iiللوباء وإن قال الجبان أسأت iiصنعاً فلا تحفل بدعوى iiالأدعياء وأكمل ما بدأت لعل iiحكماً توطئه يكون مؤوى iiالأتقياء فإن لم تستطع يكفيك iiفخراً بأن أثبت للدين iiالولاء فيا قومي سراعاً للمعالي فما نصر الأحبة iiبالبكاء ولا شبهاً تخذلكم iiوتمحوا من الأذهان آيات iiالسناء وهاهي سورة الأنفال iiتدعوا سيوف الله في رفع iiاللواء وخير ختامها صلوا iiجميعاً على المختار في مؤوى iiالسماء
|
#2
|
||||
|
||||
أعذروني ... لأن القصيدة غير مرتبة
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |