العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#131
|
||||
|
||||
رد: شتاءٌ لَم يأتي .. وفُصولٌ أخرى
-
يرددوّن عبثاً : لاشيءَ يستحقْ ! إن كان البُكاء (لايستحق)! والضحكْ (لايستحق)! والتفكير (لايستحق)! والإنتظار (لايستحق)! حتى الحياة في هذه الحياة بكُل سُخفٍ يُرددون : (لاتستحق) ! تُرى مالذيّ يستحقْ فيّ عُرفَهم ! : : حيّن أبكيّ (عِلاقة حُب)أنا لا أبكيّ لـ فشلِها ! أو لأن حبيبيّ خائن ! أنا أبكيها حيّن أُجهضت بِ سببِ عاداتٍ وتقاليدَ ما أنزل الله بها من سُلطان هي تستحقَ البُكاء لـ نقائِها لا لشيءٍ أخر الحُب هو الشيء الوحيد الذي يجب أن يُتوّج بِـ (تاجِ الإستحقاقْ) يستحقْ التضحية /الوفاء/البكاء (يستحقْ البقاءَ والرِثاءْ) : : حيّن أبكيّ (ميّت) أنا لا أبكيّه إِعتراضاً على قضاءِ اللهِ وقدرُه ، بل ندماً حين سرقتنيّ منه "غفلتي ذاتَ عُمر" ! : : حيّن أبكيّ (غائباً) لا أبكي لانه رُبما سيُشرق في مكانٍ آخر ، ولا لأنهُ سيءْ ! أنا أبكي لحظاتٌ لن تعود و إن عادات سـ تكون مُشوّهة ! : : حيّن أبكي بسبب (حديثٌ قاسيّ) لا أبكيّ حينها لأنني (سآذجة و أُحمل الأمور أكبر مِما تستحق) أنا أبكي لأنه جداً مُؤذي و (يُؤذي) و سـ يبقى "سرمديّ الأذى" إن تُعُمد تكرآرُه ! سُحقاً ثُمَ سُحقاً لـ هكذا حياة (لايُكتب لنا بها الفرحْ) ولا (نستحقْ حتى أن نحزنَ فيها) ! الفرزدق الأخير و رَحيلْ معجبون بهذا.
|
#132
|
||||
|
||||
رد: شتاءٌ لَم يأتي .. وفُصولٌ أخرى
-
وَ ذاكَ الثُقبُ المُسمى "غياب" لايبتلع إلا الأخف رُوحاً والألطف تعامُلاً ومن يستحقَ الفرحْ " ..! ليتنيّ أستطيعُ رتّقَه بِما تَبقى لِي مِن صبرْ ! لابأسْ ! قد يكوُنَ (صبرٌ يشوبَه بعضُ اليأسْ) لكنهُ بِـ الطبعْ سَيحدْ من رُقعة إتساعُه لَعلها تَخِفُ وطأةَ أوجاعَ الإِنتظارْ ..!
|
#133
|
|||
|
|||
رد: شتاءٌ لَم يأتي .. وفُصولٌ أخرى
اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طُهـر -
وَ ذاكَ الثُقبُ المُسمى "غياب" لايبتلع إلا الأخف رُوحاً والألطف تعامُلاً ومن يستحقَ الفرحْ " ..! ليتنيّ أستطيعُ رتّقَه بِما تَبقى لِي مِن صبرْ ! لابأسْ ! قد يكوُنَ (صبرٌ يشوبَه بعضُ اليأسْ) لكنهُ بِـ الطبعْ سَيحدْ من رُقعة إتساعُه لَعلها تَخِفُ وطأةَ أوجاعَ الإِنتظارْ ..! هذا مايسمى بالجرح الشامخ كشرخ في جدار مسرح روماني عتيق
|
#135
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: شتاءٌ لَم يأتي .. وفُصولٌ أخرى
- بِـ "الكِتابةِ فرحاً" لن ننّتصرْ في إجتثاثِ "جُرحاً" أرواحُنا تُربته و ذواكِرنا لهُ الساقِيه ! "قد" تُشفى الجُروح يوماً مُبشرةً بِـ فرحٍ قادمْ ، لكِنها حتماً ستبقى نُدوباً شاهِدة على (مُستوطنٍ شرسْ) ..!
|
#136
|
||||
|
||||
رد: شتاءٌ لَم يأتي .. وفُصولٌ أخرى
-
في هذهِ الدُنيا حيّن يموتُ الأطفالْ فَـ هُم في عالمٍ آخرْ شُفعاء لوالديّهم 'ذات فزع' ..! مَاذا عنِالأطفالِ الذيّن يموتُون دآخلنَا وَ يرحلوُن بِـ صمتْ دون مراسِمِ عزاءْ أو مُوآساةً تأتي کـ دعواتٍ لنا بِـ جبرِ المُصاب ، تُرى هلْ سيكونون يوم شفعاء لنا 'ذاتَ يأس' ..! الفرزدق الأخير و رَحيلْ معجبون بهذا.
|
#137
|
||||
|
||||
رد: شتاءٌ لَم يأتي .. وفُصولٌ أخرى
-
تذهبْ نهاية يومها كيّ تُرتب هُمومهُم وَ أسرارهم فيّ أعماقها ، وبعد أن تنتهيّ تُصلي لِـ اللهِ أنْ : فرّج همَ المهموميّن يا إِلاههُم، ثُم تتنهدْ زافرةً عوالقَ آحاديثهُم وتُحدثُ نفسها لِـ تُخبرَ هماً أثقلَ كاهِل صبرَها أنْ : لنْ أدعكَ يوماً في رفوُفِ الاخرينَ كما ترى همومهم تُزآحمكَ فؤاديّ ..! مهما كانت رُفوفهم أنيّقه وَ تُزينها مفارشٌ رقيقة من النُصح والمواساة تحميكَ من مُباغتاتِ اليأسْ و هَجمات البُؤس ، و أياً كانتْ أعماقَ وِجدانهم و أرواحهم سحيقة ، فَـ لن تغادرني ولن أستودعك فُوآداً قط ، إِلا لَدى إلاهاً هو بِكَ أعلمْ وعليّك أقدرْ ، فقطْ : (ثِق بيّ وقلبيّ كما وثقوا هم بنا ) ..! رَحيلْ معجب بهذا.
|
#139
|
||||
|
||||
رد: شتاءٌ لَم يأتي .. وفُصولٌ أخرى
سُبحَان مَن ألهَمكِ هَذا.. لامَستي اقْصَى مافي القَلبْ..! عَزائي التَامّ لِماتَبقى مِنْ روُحِك الطِفلَه طُهـر معجب بهذا.
|
#140
|
||||
|
||||
رد: شتاءٌ لَم يأتي .. وفُصولٌ أخرى
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاي أزرق سُبحَان مَن ألهَمكِ هَذا.. لامَستي اقْصَى مافي القَلبْ..! عَزائي التَامّ لِماتَبقى مِنْ روُحِك الطِفلَه (والله ) نص ملفت للاهتمام و"صادق" جدا
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |