العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#61
|
||||
|
||||
رد: الحقيبة البنيّة .. وأشياء أخرى
، دائِماً .. هُناك مرة أولى لِكلّ شيْ ولكنني أُؤمن أن الْحزنْ .. لا يَتشابه وأن كلّ فَقَد مُختلفٍ عن الاخرْ هَذِهِ القصاصات هي الْدليل على أنهم كانوا هُنَا يوماً ما كانوا بَيننا يُشاركوننا الحياة .. وأن تلاشيها هو من بّاب الخيانة لِذلكْ الوجودْ ربمّا ذَلِكَ سِرّ تعلقكِ بها رَزقَ الله قلبك الطيب راحةَ البال والطَمأنينة
|
#62
|
||||
|
||||
رد: الحقيبة البنيّة .. وأشياء أخرى
(والله ) ان خلف البوابة سوالف وبوح .. وقلق كأن ( الريح تحتي)
شي ما عجزت أن اكتبه .. ودي اتحدر للسفوح بحرية الشلالات ولكنه "السد " أهو جنون .. ام رياح غربة روحي .. ام طيف قديم لم اره يوما رغم استعماره لي منذ سنين هنا تتشابك الصور وترسم قوس ( ليس قوس نصر بالضرورة ) يميل ميلا ( غير مأمون بضمانة الاسطوره ) ( النهايات السعيده غير ملهمه هنا) امر من تحت القوس ( لست كالفاتحين ) بل كـــ اخر المنتصرين ..مع ان رماحي انكسرت في صدري!! غاصت قدماي في الارض "انتماء " وتربص " حنين قديم " بي لم انجو منه ولم افكر بالنجاة " تقديسا " لفخامة الحضور .. من وفائي انتظرت حنيني دوما مستلذا بالوجع كـ قربان .. اوجاعنا احيانا " تضحية " \ / "ذات صمت " وحدي من شعرت بموت ذلك القادم العابر للهجير .. مع راحلته عندما سقط تحت اشعة الشمس وحيدا .. وفارق الحياة .. شعرت به .. لقد انسحب الحنين من عالمي .. وانتهى الوجع فجأة .. حينها عرفت انه لن يصل أبدا ... "و" ليس سرا يارحيل .. انني عندما التفت خلفي .. كان "قوسي" حطاما صورة : "الظلام متشابه المعالم " النور "جرح " :::::::::::::::::: من الغد امسك بيد ابنته وضم كفها الصغيرة اراد ان يقول شيئا ولكنه تذكر انكسار الرماح فابتسم ووعدها بكل ماتريد / امتداد الفرح في عينيها كان "سر " انهيار السدود اما حرية الشلالات فهي رهان الحنين !!! . الاهداء الى "لمى المقدسة " عرابة أبيها وكاتبة نصوص "العهد الجديد" رَحيلْ معجب بهذا.
|
#64
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: الحقيبة البنيّة .. وأشياء أخرى
. أفهمُ كثيراً ذَلِكَ الإحساس الموجع بِالفقدْ كأن جزءاً من قَلبكَ يُبترْ ..!!! أي ألمٍ ذاكَ الذي يُزرع في أرض روحك تَمتد أغصانه في سماءِك بلا جذورْ : التخلى عنها بِملء الإرادة وعدم احتفاظك بشيء جديد ردةُ فعل لاستباقِ ألم الضياعْ ومحاولةٍ لـِ غرس الذكرى بلا شاهدٍ ماديّ هو أدعى لِبقائها واستمرارها .. لِكثرة ما تنقلنا لم نَعد نحتفظ بالكثير من الأشياء رَغمَ ذلك كانت أولى ذكرياتي في ذاكرة الجوال وكثيراً ما خانتني تلك الذاكرة بالصمت المفاجيء الى الأبد .. اشتريتُ كاميرا .. للصور القيّمة وأصبحت أحتفظ بنسخة من الصور على ذاكرة الجوال كل شهر تقريباً أحدث الملف على اللاب توب حتى لا أفقد أكثر مِمّا فقدتْ .. . . دافئة الروح طُهـرْ ممتنة لِانسكاب ذاكرتكِ هُنَا طُهـر معجب بهذا.
|
#65
|
||||
|
||||
رد: الحقيبة البنيّة .. وأشياء أخرى
تدثرت بالضوء والجمال ودخلت المسرح المظلم
رقصت كما لم ترقص من قبل .. تقاطر النور من اعطافها ورسم الورد تحت قدميها تلك التي لم يراها احد غيره راقبها من بعيد .. هو الحاضر الوحيد في المسرح الكبير .. تلألأت صورتها في عينيه .. قام من مكانه ومشى بين الكراسي وخرج للمسار الوسطي يمشي الى خشبه المسرح .. اراد الاقتراب ولكنها ذلك المسرح امتد وامتد بطول "حياة " مازالت ترقص ومازال يسير اليها في الظلمه لم يصل ولايريد ان يصل .. فهو يعلم انه لو وصلها لاحترقت دام سعدكم شي في خاطري رَحيلْ معجب بهذا.
|
#66
|
||||
|
||||
رد: الحقيبة البنيّة .. وأشياء أخرى
.
وَحيداً .. كَانَ ذلكَ الْراجل يَسوقُ الْعيرْ تُلهبه الْشمس حرارةً ويَنعكسْ الرمل عليهِ وهجاً فَيتكسّر على حدود عينيه .. والْجفونْ يَمتطي الْريح يَسعى .. وفَحيحُ صدره يئزّ أزاً كَجحيم .. تُحيطه الحرارة فَيغذّ المشى ولا طريق هروبْ إلا للمزيد من الْرمالْ هُم من يحملونَ اخبارَهُم .. والْحكايا يَجرّ أحماله تتهادى تحت القوس العظيمْ لم يَكن يوماً فارساً ولا كَانَ مُحارباً هو رجل .. وجد نَفسهُ ذاتَ يوم في فكّي حربٍ خفيّة بدايتها حُدود الأفق ونهايتها في صدره ..!! يجب أن يتمهّل تحت مَساكب القوسْ ويقفُ بِأوجاعه لحظات علّها تنال الْرضا والبركة .. •
|
#67
|
||||
|
||||
رد: الحقيبة البنيّة .. وأشياء أخرى
•
حِين يرحلون نُخفي أشياءهم تَحت مُسميّات كثيرة نَهبها لِمن يحتاجها دونَ مُقابل .. لتكون صدقة عن روحِ صاحبها رَحمةً بِهمْ .. أو نُخفيها حُزناً لكي لا نتوجع برؤيتها رَحمةً بنا .. أياً كان الأمر هذه الخطوة مهمة لتجاوز الالم والتعلّق بهذا الراحل .. وجدت فيمن حولي اختلاف في التعلق .. بَعضُهم يحتفظُ بساعة أخرى .. بنظارة طيبة ثالثة .. بِشماغ لا زال يحمل عبق دهن العود .. وبقية من رائحة صاحبه أنا لا أحتفظ بشيءٍ سوى الصور وشالٍ لأمي أسود اللون فيه رائحتها وضعته في كيس بلاستيك حتى لا تخبو رائحته .. وأنتم بماذا تتعلقون / تحتفظون ؟؟ ؟ riiima معجب بهذا.
|
#68
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: الحقيبة البنيّة .. وأشياء أخرى
بكل شيء رَحيلْ معجب بهذا.
|
#69
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: الحقيبة البنيّة .. وأشياء أخرى
• وهنا يشعُر انه فقير الذكرى خاوي الدروبْ من لم يحتفظ بكلّ شيء كلماتك عميقة جداً لقلبك السلام والرضى ريما •
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |