العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
||||
|
||||
رد: ضياع..
هسه وصلتني على الواتس
اعجبتني.. *"فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة."* مقال للدكتور/توفيق حميد، 06 ديسمبر، 2019 _______________ ○○ *يسارع بل ويهرع كثيرون في العالم الإسلامي إلى أداء الفروض الدينية، مثل الصلاة خمس مرات يوميا، وصوم شهر رمضان، والسفر لأداء العمرة أو الحج،، ولكن يبدو أن من يفعلون ذلك يتصورون أن أداء مثل هذه العبادات هو أكبر ضامن لهم لدخول الجنة.!* ♡♡♡ *والحقيقة الغريبة هي أن القرآن لم يعط ضمانا على الإطلاق بدخول الجنة.!!وأن القرآن الكريم أعطى أولوية أيضا _لأمور أخرى_ غفل عنها الكثيرون.!* ○○ *وليس هناك وضوح في هذا الأمر أكثر من الآية القرآنية الكريمة التالية، والتي تتحدث عن "عقبة" أو حائل يقف بين الإنسان وبين دخول الجنة، وتصف الآية الرائعة كيفية اجتياز هذا المانع أو اجتياحه، (أو كما وصفت الآية الكريمة "اقتحامه" )فقالت في سورة البلد:* □ *{{"فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ... وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ... فَكُّ رَقَبَةٍ... أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ... يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ... أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ... ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ... أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ"}}. (سورة البلد 11 ـ 18)".* ◇◇ *ويا له من وصف ونسج أدبي رائع، (فأول عقبة) تعيق الإنسان عن دخول جنات الفردوس الأعلى يكون "اقتحامها" من خلال فك رقبة ((أي تحرير إنسان من العبودية أو الرق)).* ◇◇ *والأمر بفك الرقاب في القرآن كان واضحا كالشمس أيضا، في قوله تعالى: {{"إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ"}} (التوبة ـ 60)"..وهي الآية التي تحدد مصارف الزكاة.* # *قد يتساءل البعض: وكيف لنا اليوم بأن نفك الرقاب وليس هناك عبيد؟!* # *وهنا يأتي التأويل بأن الإنسان في زماننا الحالي قد يكون عبدا للفقر والجوع، أوالظلم والهوان، وأن إنقاذ البشر وانتشالهم من ذل العوز والاحتياج والقهر، هو أفضل فك لرقابهم من ذل العبودية لمثل هذه الأمور..!* ♡ *والآن ماهي العقبة الثانية ؟! ،، وهذا كما ذكرت الآية الكريمة بإطعام في يوم ذي هول شديد ((ذي مسغبة))، يتيما" قريبا" ذا مقربة،، والقرب قد يكون في قرابة الدم، أو قرب المكان، أو في مفهوم الإنسانية عامة، وقد يكون بـ"إطعام مسكينا" في قمة ضعفه وقلة حيلته، حتى أنه عجز عن إزالة التراب عن جلده، فاكتسى بصورة البؤس والهوان كما وصفه القرآن بأنه أي المسكين: {{"ذا متربة"}} !!.* ♡ *وكما نلحظ هنا أن القرآن ذكر تعبيرات "يتيما"، و"مسكينا" ومن قبلهما "رقبة"، من دون استخدام أي أدوات تعريف مثل استخدام "ال" قبل الكلمة، حتى يعمم المعنى على الجميع، أيا كان دينهم أو عقيدتهم؛ فلم يقل القرآن : يطعمون اليتيم المسلم، أو المسكين المسلم بل قال بصيغة النكرة: {{ "أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ... يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ... أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ" }} كي يسري المعنى على أي يتيم، أو أي مسكين!! وليس هذا الأمر بمستغرب في القرآن، والذي قال أيضا: "وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا". (سورة الإنسان).* *ثم يصف لنا القرآن بعد ذلك كيفية اقتحام العقبة الأخيرة، لدخول جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب، فكان ذلك بالتحلي بالصبر، وبأن يكون الإنسان في قلبه رحمة "وتواصوا بالمرحمة" !.* ♡ *وما أدراكم ما هي الرحمة!!* ♡♡♡ *فالرحمة لا تجعل إنسانا يعتدي على آخرين، والرحمة لا تجعله يظلم زوجته، والرحمة لا تسمح له أن يأكل حق غيره في الميراث، والرحمة لا تعطيه مجالا أن يتعصب ضد جاره لأنه مختلف عنه في العقيدة، بل إن الرحمة تدعو إلى العدل والإنسانية، ومد اليد بلا تردد لكل من يحتاجها.* *♡ والرحمة كنز مكنون، وينبوع يفيض بالغيث لكل من لجأ إليه !* *♡فيا ترى من منا قد اقتحم العقبة؟!!* مقال منقول،، جزى الله خيرا من قرأه ونشره.💞 فرب همة أحيت أمة.
|
#22
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: ضياع..
انتم ماعليكم اذا ذهبت النعم اللي عندكم فيه طبيعه عندكم عندكم نهر وعندكم وفرة المياه الجوفيه وعندكم توفر الصيد وعندكم اراضي خضراء طبيعية وكذلك الشام ومصر واقريقيا ولكن نحن ارض قاحله ولايوجد انهار ولاغابات ولاارض خضراء وقلة المياه الجوفيه واقرب المياه الجوفيه لابد تحفر بئر عمقها 50 متر وبعض المناطق 300 متر نحن في ارض قاحله جافه ويحيط بها المحيطات البحريه المالحه والتي تعاني من قلة الاسماك لو تنقطع عنا النعم اللي نعيشهاا من كهرب وبترول وغيرها راح نعيش مجاعه لم تحدث حتى في افريقيا هذا كلام حقيقه وليس مبالغ فيه حدث مثل هذا قبل 100 سنه تقريبا ولولا الدول المجاوره مثل العراق والشام كان مات اغلب الناس في الحزيرة العربية سوف اكتب موضوع عن المجاعه والامراض التي اهلكت الناس في الجزيرة العربية مريم الرافدين معجب بهذا.
|
#23
|
||||
|
||||
رد: ضياع..
ايوو حتى ارضنا الخضراء الحيه حالوها لاراضي سكنيه في كثير من المدن جرفت امريكا البساتين بحجة وجود ارهابيين الكفره حتى الارض الخضراء لم تسلم منهم.. لكن الحمد لله بوجود دجله والفرات وروافدهما العراقي يزرع.. طيب لماذا الاهتمام بالقصور .. اليس الاولى الاهتمام بالابار .. ولو نلتفت الى بلادنا المسلمة في بشر يسقطون تحت مطرقة الجفاف والجوع.. ((فهي خاوية على عروشها وبئر معطله وقصر مشيد)) وبعدين ليش نكول عندنا وعندكم.. الارض خلقها الله للناس جميعا هذه قوانين السماء بمعنى انه اذا صار قحط.في الجزيره لا سامح الله ياتون اهلها للعراق او مصر ..لافرق بين المسلمين لكنها قوانين البشر وضعت الحدود الاصطناعيه وجعلت تاشيره الدخول والجوازات.. ان خزائن المسلمين للمسلمين..والانهار والاراضي الزراعيه خزائن الله لعباده
|
#24
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: ضياع..
حتى هذي البلدان سبق و عانت من المجاعة و القحط بسبب جفاف دام سنين دمر الاخضر و اليابس اذكر جدتي كانت تقول ان الدولة كانت تجيب المياه من الدول الاوروبية بسفن ..والماء ريحته بنزين وبمناطق نائية الناس طمعت تاكل كلاب ! الغضب الالهي لما ينزل ...يخرب حتى الي ارضه جنة و ينشف ابارها اللهم لا تاخذنا بما فعل السفهاء منا
|
#25
|
||||
|
||||
رد: ضياع..
ريما وعساس
الكلام عن المجاعه واكل لحوم الكلاب ..يحدث رجفة الم
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |