العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
حين يحل مايو
فإن أوله خروج إلى الدنيا و أوسطه متعه الحب والحياة و آخره يجن جنوني لأنه راحل
|
#12
|
||||
|
||||
ببضع حكايات حققت بعض انتصاراتي
و ببضع كلمات حققت جزء من امنياتي و ببضع عبارات قطعت الكثير من المسافات.. هذه الأحرف لا تكشف حقيقة آخرى من الشوق المخبوء داخل أضلعي فدائما أنتِ هناك لا تكفيك معاجم اللغة
|
#13
|
||||
|
||||
منذ واقعه النبض الأولى وأنا في خضم تلك المسائلة العميقه من الحب وأنا في ذلك الطريق الطويل الذي لا ظل له فما كنت سوى ساديا طبيعيا يحب أن يعذبك تعذيبا رقيقا و ما كنت سوى أناني أحب أن انهمر على أرضكِ في جميع الفصل و ما كنت سوى غيور أحب أن أضعك داخل عيناي و أغلقهما إلى الأبد و ما كنت سوى طفل يحب أن تداعبينه صبح مساء لينام من التعب و ما كانت النبضة الأولى سوى إيذان بقيام ذلك المهرجان العظيم الذي تتنوع فيه الحكات ، و ما كانت مضارب القلب سوى حياة تعج بالإيثار و الزهر و الحنين و الكثير من الأشواق التي تقتلنا و حيناً آخر تحيينا ... منذ واقعة النبض الأولى و أنا أحبك
|
#14
|
||||
|
||||
هل صادفت يوماً إشارة للمرور و قد اشتعلت الثلاثة لمبات معا و بقيت مشتعله ( الحمراء و الصفراء و الخضراء ) ، إنه أمر مربك جدا و انت في سيارتك لا تعلم مالذي يتوجب عليك فعله حينها ...
ذلك الموقف المربك يأتيني أحيانا كالأصوات التي تمرغ أذني بتلك البحات التي تطلب الاستغاثة لكنني لا اعلم مصدرها ، ذلك الموقف المربك يأتيني كالعيد الحزين الذي يجب فيه أن افرح و لكن ثمة شعور بالحزن يطحن فؤادي ، فكل أفكاري تنهار في لحظة ارتباك و اقتلع نفسي من نفسي لأخرج بأقل الخسائر بعد أن استجمع قواي و أعود إلى رشدي من ذلك الارتباك ، قد لا تعلمين أنني أصاب بالكثير من الربكه و الحيره أمام تلك التساؤلات التي تطلقينها اتجاهي كإشارة المرور أو كيوم العيد الحزين او كإستغاثه من خلف حجاب !! لا أريد أن أغوص في ذاتي في تلك اللحظة و أخرج لكِ كل إجاباتي ... فالوقت كثيرا ما يخنق لحظاتي التي أود أن استثمرها معكِ نحو الأجمل
|
#15
|
||||
|
||||
كرائحة التفاح إذ بلله المطر
تجوس الذكرى من خلال تلك السراديب لتنبثق من أرواحنا شيء كالأساطير رغم دقتها و حجمها الصغير إلا أن لها إحتفاء بهيج حين انبثاقها
|
#16
|
||||
|
||||
عبر العتمه كثير منا قد يرتب اوراقه فيصبح رقما مع الارقام و يصبح جنسية مع الجنسيات ليخرج مسرورا و فرحا بذلك الخروج ليسجل مع ذلك الحشد انتهاء رحلة الاغتراب التي مزقت اجنحه الرحلة بعد أن كان ساكن مستكن في مكانه بعيد عن حشود تلك الانفاس التي تقاسمه الاكسجين لذيذه هي العتمه و لذيذه هي العزله ولذيذ ذلك الاغتراب لأنك تشعر بان الكون لك وحدك
|
#17
|
||||
|
||||
ما يقلق الناس عاده هو اختلاف وجهات النظر حول أي موضوع ، فالحب لصيق أزلي بالقلق ناهيك عن اختلاف وجهات النظر عنه ، أتعلمين أن الحب أحيانا كالضياع أو أقرب ما يكون كالإدمان ، فهو و إن سطرت عنه المجلدات ، فلن ابلغ مجمع القول الفصل في هكذا مسائلة ، لكنه يبلغ بي الحديث إلى حيث أنتِ و انطلق من هناك ثم أعود إليكِ مره أخرى بغير وعي مني ، هكذا هو العقل حين يحضر الحب ، يتم إلغاءه اعتباطا على عتبات بابكِ
|
#18
|
||||
|
||||
سارت الأرض من تحتي لا اعلم لذاك اللغز من جواب هل لأني أحببت منكِ الحب جله !! أم لأني تائه في هذه الأرض ابحث عنكِ و أنتِ بقربي !! أرسم الطريق تلو الطريق نحوكِ من غزل الصبا و معي عود رنان ريان من أوردة دمي هو من يؤنس على في هذه الدنيا وحدتي تارة اعزف به عبر أوتار الهوى و تارة أهش به على أحرفي حتى تناسلت و تبهات عبر أمواجها و أصبحت بحاري لا شواطئ لها و نوارسي من جهد أحجية الزمان تفرقت ابحثِ عنكِ و أنتِ تذوبين بين أضلعي يا لغزاً صاغه الحكيم في ظل هذا الهوى تسمرت الأطراف دون حله وقدح الضروس من قهر المنى فوق أوتاد النُهى تشاهد نمارق الشوق قد تساقمت و ترسمت نحويّ مباسم الرضا حتى رأيت جازل الحب و الأجنحة سابحة ترفرف فوق سمائي ووهج أحرفي تصاعدت طريقا آخر نحوكِ كأنها قبس في قبس وروحي من بين أصابع الوقت تسربت فأنتِ هناك في ذاك البعد القريب و أنا هنا في ذلك القرب البعيد و ذاك اللغز يعذب قلبي و يذبحني كل يوم من وريدي إلى موردي س ا ر ي
|
#19
|
||||
|
||||
أشد في منوال الخطي هربا من المدينة التي دائما ما تنكأ جرحي و تزيد ألمي فأشاهد أدخنة الأرياف حيث تجتذي رائحة الخبز الأسمر و أرى أهداب الحصون و مفاوضات الروابي و السهول مع الرياح و عبق المنظر الخلاب الذي يتراقص على مواني النظر فنحن دائما نحتاج إلى الهروب نحو الجمال
|
#20
|
||||
|
||||
أحن إلى هذياني بوجنتيكِ و إلى دفن قلبي بين يدكِ و إلى مجيء اكتمالي كالبدر في لحظات الهدوء الكثيرة التي تتوسط روحي و أنتِ معي أحن إلى إحساسي بخواطري تروح و تجيء على مراسيكِ و إلى تلك الغيوم التي اعقد معها الرهان على خطاكِ بأنك أجمل من جس الأرض كل صبح و وزع الندى في أرجاء روحي ولو كنتِ راهبة تدفر الرغبة نحو مدافن النشهوه ، لكنت زائركِ كل يوم أصلي و ابتهل أمام بابكِ و ازرع الضوضاء حتى تخرجي عليّ بغفران من أخطائي ولو كنت حمامه تنفض جناحيها من لمزات البلل ، لأصبحت عشاً يحضن روحك في كل هطول على هذه الأرض أحن إليك و أحن إلى رسم ملامحي في عينيكِ ..........
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |