العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#101
|
||||
|
||||
الطريقة الخامسة والأربعون: احفظي سره تأمني شره ليس هناك شيء أثقل على الإنسان في حمله من السر، يراه الإنسان شيئاً ثقيلاً حتى يبوح به لغيره، فلا يعد يشعر بثقله .. وعندئذ يسعد الشيطان ويستريح. إنه ما زال يوسوس لصاحب السر بأن يحدث به غيره، ويهون عليه هذا الأمر حتى يفعله ويقع في الإثم والمعصية. وإفشاء السر جريمة أخلاقية لأنها قد تؤدي إلى مصائب وكوارث، وهي تدل على عدم أمانة من أباح به، وتفقده ثقة الناس به. ومن المعروف أن الشخص لا يبوح بالسر إلا لأقرب الناس إليه. ومن أكبر المصائب أن تبوح الزوجة بسر زوجها، وأن تصبح أخبار البيت على كل لسان، وأن يطلع الجيران على ما خفى من أمور الزوجين. هذه الزوجة تفشي أسرار بيتها، هي زوجة ليست جديرة بالمسؤولية، وهي زوجة تجلب لنفسها المتاعب والمشاكل، وأشد الأسرار خطراً أسرار الفراش، ذلك لأنها من أشد الأسرار خصوصية، كما أن إفشاءها دليل على قلة الأدب وانعدام التربية. ولقد حذر الرسول صلى الله عليه وسلم صحابته جميعاً – ونحن من بعدهم – من إفشاء سر الفراش، فقال صلى الله عليه وسلم: لعل رجلاً يقول ما يفعل بأهله، ولعل امرأة تقول بما فعلت مع زوجها، (يقصد في الفراش)، - وهذا في مجلس كان يحضره النساء والرجال – فأرم القوم (سكتوا)، فقامت امرأة سعفاء الخدين فقالت: أي والله يا رسول الله، إنهن ليعلن وإنهم ليفعلون (يعني بعض الرجال). وبعض النساء، تفعل ذلك، قال صلى الله عليه وسلم: "فلا تفعلوا، فإن ذلك مثل شيطان لقى شيطانة في طريق فتغشاها والناس ينظرون" (رواه أحمد وغيره وصححه الألباني في "آداب الزفاف". فهل ترضى الزوجة بمثل هذا؟! فلتتق الله كل زوجة مسلمة من أن تفشي سر فراشها، وما يحدث فيها زوجها، لا تفشيه للناس، ولا تحدث به أحداً إلاّ في حالات الضرورة القصوى، لأن هذا خطر عظيم يؤدي إلى هدم بنيان هذه الأسرة. ولتعلم أن زوجها لن يثق بها عندما يعلم أنها لن تقدر على حفظ أسراره وأسرار بيتها، ولا تقتصر أسرار البيت على أسرار الفراش فحسب. لكن كل ما يعتبره الزوج سراً، وكل ما يجعل للزوجين خصوصية معينة، وكل ما يظن أن يجلب ضرراً مادياً أو معنوياً لأحد الزوجين إن علمه غيرهم .. كل هذا لا ينبغي إفشاؤه .. لأن في هذا تهديد لاستقرار الحياة الزوجية ويؤدي إلى وقوع الخلافات بين الزوجين. لذلك عاتب رسول الله صلى الله عليه وسلم بعض زوجاته عندما قامت بإفشاء بعض الأسرار التي كشفها لها. قال تعالى في سورة التحريم (آية رقم 3): {وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ } لكن هناك حالات استثنائية يجوز فيها الكلام في مثل هذه المجالس، كأن يترتب على نشر هذه الأمور مصلحة شرعية أو منفعة لصاحبها أو لغيره. كحادثة الرجل الذي ادعت عليه امرأته العنة حيث قال يا رسول الله إني لأنفضها نفض الأديم، فلم ينكر عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك. كذلك ينبغي عليكِ أيتها الزوجة ألاّ تتطلعي إلى أسرار زوجك التي لم يبح بها لكِ، قد تقولين إنه لا يوجد أسرار بيننا، ربّما يكون هذا صحيحاً في نطاق الأسرة، لكن هناك أسرار أخرى تخص عمله مثلاً، وتخص أصدقاءه، فلا ينبغي عليكِ أن تتطلعي عليها وتذكري قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه" (رواه الترمذي، وابن ماجه، مالك، وابن حبان).
نجدية الفكر معجب بهذا.
|
#102
|
||||
|
||||
رد: كيف تجعلين زوجكِ يُحبّكِ - الطريقة الخامسة والأربعون: احفظي سِرَّه تأمني شَرَّه
الطريقة السادسة والأربعون: لا تطلبي شيئاً بصيغة الأمر.
إن الرجال بشكل عام يكرهون أن يلقى عليهم الأوامر، خاصة عندما يكونون في محل مسؤولية، والزواج بحد ذاته يكون الرجل فيه هو المسؤول فهو ربُّ الأسرة. وبالتالي وجب على الزوجة أن تحسن صيغة طلبها عندما تطلب منه شيئاً، وذلك حتى ينفذ طلبه بسهولة، وبنفس الوقت تكون قد كسبت حب زوجها ولم تعكر عليه صفوه. فعلى سبيل المثال، إذا أرادت أن تشتري فستاناً معيناً، وربّما يعترض زوجها على شراء هذا الفستان لسبب ما، فلا تقول له الزوجة: اشترِ لي هذا الفستان .. ولكن يمكنها أن تقول له: ما رأيك في أن أشتري هذا الفستان الجميل؟ وتذكر له صفاته الجميلة .. وبالتالي هذا يساعد في اقناع زوجها بشاء هذا سوف الفستان، واختيار الأسلوب الرقيق اللين في الطلب يساهم أيضاً بشكل كبير في عدم رفض طلب الزوجة، وقد يعتذر في البداية لكنه في النهاية سوف يلبي طب زوجته. كلّما تعاملت الزوجة مع زوجها بعيداً عن الطلبات بصيغة الأمر؛ كلّما كانت علاقاتهما في تحسن دؤوب، وكلّما بعدت عن إثارة زوجها وانفعاله. وبهذا تنال الزوجة بغيتها وتستمتع بحياة زوجية أفضل وأكثر سعادة. وإلى لقاء آخر في الحلقة القادم، دمتم بحفظ الله ورعايته. نجدية الفكر معجب بهذا.
|
#103
|
||||
|
||||
رد: كيف تجعلين زوجكِ يُحبّكِ - الطريقة السادسة والأربعون: لا تطلبي شيئاً بصيغة الأمر.
الطريقة السابعة والأربعون تواضعي لزوجك كل رجل يُحب أن تكون زوجته متواضعة له، وهذا الأمر بصفة عامة أمر جميل، وهو عكس التكبر المذموم على كل حال. وقد ورد في الحديث الصحيح: "لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر" (متفق عليه). كما أن الكبر يعمي البصر عن رؤية الحق. وفى صحيح مسلم من حديث عياض بن حمار رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الله أوحى إلىَّ: أن تواضعوا، حتى لا يَفْخَر أحدٌ على أحد. ولا يبغى أحدٌ على أحد)). وتواضع الزوجة لزوجها يثمر المحبة والسكينة بينهما، ويطفئ الغضب، وينقي البيت المسلم. وكلما زاد تواضع المرأة لزوجها زادت مكانتها في قلبه، وحسنت صورتها في عينيه. ومن أسباب الشقاق أن تظن الزوجة أنها أفضل من زوجها حسبًا أو نسبًا أو مالًا أو غير ذلك، فمن تواضع لله رفعه وأولى من تتواضع له هو زوجها، الذى اختارها لتكون له راعية بيته من بين كل النساء. والمرأة الصالحة تستجلب الأجر والمثوبة بالقرب إلى زوجها والاعتذار إليه، وما أفسد البيوت إلا الكبر. وهي تتقرب إلى أحب الناس إليها، زوجها ورفيق دربها حتى تزول الغمة وحتى يفرج الكرب. قال عليه الصلاة والسلام: ((نساؤكم من أهل الجنة الودود التي إذا أوذيت أو آذت أتت زوجها حتى تضع يدها على كفه فتقول: لا أذوق غمضًا حتى ترضى)) [رواه الطبراني]. وإذا قرأنا وتأملنا في سِير الأسرة المسلمة في حياة الصالحين لوجدنا التواضع هو شجرتها التي لا يتساقط أوراقها ولا ينقطع ثمرها، ولا تذبل أزهارها. فهناك قصة لامرأة حطاب تعد نموذجًا للتواضع الذى يملأ البيوت نورًا وسعادة فهي تقول: ((إن زوجي إذا خرج يحتطب (يجمع الحطب من الجبل ليبيعه وينتفع بثمنه) أحس بالعناء الذى لقيه في سبيل رزقنا، وأحس بحرارة عطشه في الجبل تكاد تحرق حلقي، فأعد له الماء البارد حتى إذا ما قدم وجده، وقد نسقت متاعه وأعددت له طعامه، ثم وقفت أنتظره في أحسن ثيابي، فإذا ما ولج الباب (أي دخل) استقبلته كما تستقبل العروس زوجها الذى عشقته، مسلمة نفسى إليه، فإن أراد الراحة أعنته عليها، وإن أرادني كنت بين ذراعيه كالطفلة الصغيرة يتلهى بها أبوها. إن تواضع الزوجة لزوجها، لا يقل درجة عن درجات العبادة، فالمرأة المتواضعة هي امرأة صالحة آثرت أن تجعل بيتها روضة من جنات الحب والسعادة. ونحن حين نتحدث عن العلاقات الزوجية نتحدث في هذه النقطة من منطلق ما يحبه الرجل، وما يقربه أكثر من زوجته، حسب ما قام الباحثون من الدراسات عن طبيعة الرجل وما يحبه، وما يكرهه في زوجته، فهم يقولون أن الرجل يحب من المرأة أن تتواضع له، ولا تكون في مستواه، يعني لا تنافسه، لأنه يعتبر كلامها الواثق تهديداً له.. تقول "إيفان كريستان": فالكلام المتردد – غير الواثق – أقل تهديداً للرجل، يعني الرجل يحب هذا، ولا يحب من زوجته أن تنافسه أو تضاد آرائه. فتكبر المرأة على زوجها أو عدم تواضعها له يعتبره الرجل نوعاً من التمرد المرفوض، كما يعتبره تهديداً لرجولته، ومن ثم يكون ذلك نذيراً بالعواقب الوخيمة. وإلى أن ألقاكم في حلقة قادمة، لكم مني أطيب المنى.
|
#104
|
||||
|
||||
رد: كيف تجعلين زوجكِ يُحبّكِ - الطريقة السابعة والأربعون: تواضعي لزوجك
الطريقة الثامنة والأربعون أبناؤكِ ليسوا لكِ وحدكِ تذكري سيدتي أن أبناءكِ وإن كان لكِ حق عظيم عليهم فهم ليسوا أبناءكِ وحدكِ، إن لزوجك أيضاً حقاً كبيراً عليهم وهو الأب ... وهو رب الأسرة. نقول ذلك لأن بعض الزوجات يختلقن المشاكل، ويختلفن مع أزواجهن بخصوص الأولاد، ومنطلق هذه المشاكل هو أن هؤلاء الأزواج يعتبرن الأبناء وكأنهم أبناؤهن وحدهن، وكأن الأب ليس له فيهم شيء، فمثلاً لو قام الوالد بعقاب أحد الأبناء تغضب زوجته غضباً شديداً وتلومه لهذا. وتقول كيف تضرب ابني؟ إنها تتكلم وكأنه ابنها وحدها وكأن أباه ليس هو هذا الزوج! هذا الأسلوب الذي تتبعه بعض الزوجات أسلوب خاطئ بلا شك، وهو يؤدي إلى الخلاف والشقاق مع أزواجهن. وينبغي عليهن أن يسلمن بحق الزوج الأب في تربية الأبناء، وحقه في عمل ما يراه صالحاً لهم بالتشاور مع زوجته، أما الخوف الشديد على الأبناء، واعتبارهم وكأنهم مُلكٌ للأم وحدها فهذا لا يأتي بخير، بل يجعل هناك فجوة بين الأولاد وأبيهم، وهذا خطأ كبير في التربية، وقد يجعل الأولاد مدللين ولا ينالون قسطاً كافياً من التربية الصحيحة.. كما يفسد العلاقة بين الزوجين.
موجه هادئه و غريب الماضي معجبون بهذا.
|
#105
|
||||
|
||||
رد: كيف تجعلين زوجكِ يُحبّكِ - الطريقة الثامنة والأربعون: أبناؤك ليسوا لكِ وحدك
الطريقة التاسعة والأربعون تخلصي من عقدة الأب حتى تصبحي زوجة ناجحة في حياتك الزوجية، وتنعمي بمكانة كبيرة في قلب زوجك، فإن عليك أن تتخلصي من عقدة الأب. ولكن ما هي عقدة الأب التي نقصدها؟! إنها عقدة موجودة عند كثير من النساء وهي محاولة بعض الزوجات جعل أزواجهن مثل آبائهم في الصفات والخلال فمثلاً تقول الزوجة لزوجها: إن أبي كان يساعد أمي، ويقوم بعمل كذا وكذا.. إن أبي كان يوقظ أمي وقد جهز لها الإفطار.. الخ. إنها تريد أن يصبح زوجها في معاملته إياها تماماً مثلما كان يتعامل أبوهما مع أمها.. وهذا لن يكون أبداً.. لماذا؟ لأن هذا له شخصية، وذاك له شخصيته الأخرى، وقد يكون بين هذين الشخصيتين بعد المشرقين.. فكيف تتفقان؟! أيتها الزوجة الذكية، عليك أن تنسي تماماً ما كان يفعله أبواك، وأن تتعاملي مع زوجك على أنه شخصية مستقلة، ولا تحاولي أن تشبهيه بغيره، فهذا يغضبه..وبالتالي قد يؤثر هذا السلوك سلباً على زوجك، وإذا ما تكرر الأمر، ربّما أدى إلى أمر لا يحمد عقباه، وساعتها لا ينفع الندم. تعاملي مع زوجك حسب شخصيته، واعرفي كل ما يحبه وما يكرهه، فافعلي الأول واجتنبي الآخر، وبهذا لن تحدث المشكلات وسيستريح قلبك، ويحبك زوجك.. وتخلصي من النظر لسلوكيات أزواج الأخريات.
|
#106
|
||||
|
||||
رد: كيف تجعلين زوجكِ يُحبّكِ - الطريقة التاسعة والأربعون: تخلصي من عقدة الأب
الطريقة الخمسون
أحسني العلاقة مع الجيران من حسن عشرة الزوج، ومن موجبات مرضاة الله تعالى الإحسان إلى الجيران، ذلك لأن إيذار الجار اغضاب للرب تعالى، ومجلبة للمشاكل، والتي بدورها تؤثر على الزوج. فالزوج الذي رزقه الله تعالى بزوجة تحسن إلى الجيران، وتحسن معاشرتهم، سينعم بيته بالهدوء والسكينة، مما سيؤثر بطريقة إيجابية على علاقته بزوجه، فيزيد حبه لها. وعلى العكس حين يرجع الزوج من عمله فيجد زوجته، وقد اختلقت المشاكل مع الجيران، ويأتي لكي يحل هذه المشاكل، ويسمع من فلان وفلانة.. لا شك أن هذا الموضوع سينغص عليه حياته، ويقول في نفسه: وهل انتهيت من المشاكل الخارجية حتى تأتيني مشاكل داخلية ليست في الحسبان، ويغضب من زوجته وتسوء علاقته بها. هذا ولتعلم الزوجة أن حسن معاشرة الجيران مع الإيمان، وسوء معاشرتهم من موجبات النار وليعاذ بالله. وقد قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إن فلانة يذكر من كثرة صلاتها وصيامها.. ولكنها تؤذي جيرانها بلسانها، في الحديث الشريف، عن أبي هريرة قال: قيل للنبي صلى الله عليه وسلم: إن فلانة تقوم الليل، وتصوم النهار، وتفعل، وتصدق، وتؤذي جيرانها بلسانها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لا خير فيها، هي من أهل النار، قالوا: وفلانة تصلي المكتوبة، وتصوم رمضان، وتصدق بأثوار، ولا تؤذي أحدا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هي من أهل الجنة)) [ رواه البيهقي] معنى ذلك أنّ الدّين معاملة، ولا قيمة لصلاتها الكثيرة، ولا قيمة لِصِيامها الكثير، ولا قيمة لِصَدقتها، إنما القيمة بالإحسان. حديث آخر: (( إنّ فلانة تصوم النهار، وتقوم الليل، وتؤذي جيرانها، فقال: هي في النار)) هذه المرأة التي تبْدو مسلمة من حجابها، من سُبحتها، ولكنّها تكيد، وتفعَل وتفرّق بين الأحبّة، وتنمّ وتغْتاب، وتؤذي الناس، وتكيد لهم حجابها، وصيامها، وصلاتها وصدقتها ، وأورادها لا ينْفعانها من الله شيئًا . قالوا إنّ فلانة - بالعكس - تصلّي المكتوبات فقط، وتصدّق بالأُقط، ولا تؤذي جيرانها قال: هي في الجنّة" الأقْط اللّبن سُحب خيره وجفّف . وأخرج ابن أبي شيبة عن عبد الله بن عمرو قال (( ألا أخبركم بالثلاث الفواقر؟ قيل: وما هن؟ قال: إمام جائر، إن أحسنت لم يشكر، وإن أسأت لم يغفر، وجار سوء، إن رأى حسنة غطاها، وإن رأى سيئة أفشاها وامرأة السوء إن شهدتها غاظتك، وإن غبت عنها خانتك )) [رواه ابن أبي شيبة ] فانظري كيف أن إيذاء الجيران أوجب لها النار رغم كثرة صلاتها وصيامها وصدقاتها!. لا شك أن لأداء حقوق الجار وحسن الجيرة أثر بالغ في المجتمع وحياة الناس، فهو يزيد التراحم والتعاطف، وسبيل للتآلف والتواد، به يحصل تبادل المنافع وقضاء المصالح واستقرار الأمن، واطمئنان النفوس، وسلامة الصدور، فتطيب الحياة ويهنأ المرء وزوجته بالعيش فيها. فلو أحسن كل جار إلى جاره وجارة إلى جارتها لظللت المجتمعات السعادة ولعاشت كأنها أسرة واحدة فتنصرف الهمم إلى الإصلاح والبناء والسعي نحو الرقى والتقدم.. موجه هادئه و غريب الماضي معجبون بهذا.
|
#107
|
||||
|
||||
رد: كيف تجعلين زوجكِ يُحبّكِ - الطريقة الخمسون: أحسني العلاقة مع الجيران
فقره متميزه ومفيده ،،
وجزاك الله كل خير على هذه النصائح الخاصه بعلاقةالزوجه مع جيرانها .. سررت جداً بعودتك
|
#108
|
||||
|
||||
رد: كيف تجعلين زوجكِ يُحبّكِ - الطريقة الخمسون: أحسني العلاقة مع الجيران
اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موجه هادئه فقره متميزه ومفيده ،،
وجزاك الله كل خير على هذه النصائح الخاصه بعلاقةالزوجه مع جيرانها .. سررت جداً بعودتك حاولت جهدي أن أجمل أفكاراً متنوعة في هذا الخصوص. وأنا مسرور لأنها أعجبتكِ. وكذلك أنا سعيد بتعليقك ويجزاكِ خير الجزاء.
|
#109
|
|||
|
|||
رد: كيف تجعلين زوجكِ يُحبّكِ - الطريقة الخمسون: أحسني العلاقة مع الجيران
بارك الله فيك أخي الحبيب حسن خليل وجعل الله ذلك في ميزان أعمالك.
محبكم مرتاح لك
|
#110
|
||||
|
||||
رد: كيف تجعلين زوجكِ يُحبّكِ - الطريقة الخمسون: أحسني العلاقة مع الجيران
اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرتاح لك بارك الله فيك أخي الحبيب حسن خليل وجعل الله ذلك في ميزان أعمالك.
محبكم مرتاح لك ويبارك فيك أخي المحب مرتاح لك ويجزاك خير على هذا الدعاء الطيب.
لك شكري وتقديري.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |