العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
جمال خاشقجي يستقوي بإعلام الغرب لتشويه الوطن .. لا يعرف أنَّ زمن الابتزاز انتهى !
المواطن ـ رقية الأحمد ـ الرياض: قبض الثمن من قطر 9 ملايين ريال لمهاجمة إصلاحات الوطن جمال خاشقجي يستقوي بإعلام الغرب لتشويه الوطن .. لا يعرف أنَّ زمن الابتزاز انتهى ! حين لا يكون الوطن صخرة القلب التي تتكسر عليها كل أمواج العابرين، ولا يكون القلم سلاحًا يتصدى للمرجفين، وحين ترى مصلحة “الجماعة” هي القانون الإلهي المطلق، فأنت على طريق يجانبه الصواب بالتأكيد، وهو ما سقط في فخّه كل من باعوا الوطن، وسلكوا طريق “الجماعات” المسيّسة، بذريعة أنّهم يريدون الإصلاح والخير والسلام، لاسيّما أنَّ الحياد أمام قضايا الوطن خيانة، فكيف يكون حال من اتّخذ من أعداء الوطن قدوة، وسعى للدفاع عنهم، بالكذب والخداع والتضليل، ستجد نفسك هنا مضطرًا إلى استحضار نموذج جمال خاشقجي، الذي فرَّ من الحقائق، لترويج وادّعاء المظلومية، عن أصحابه المروّجين للفتنة، متناسين جميعهم، أنَّ الساكت عن الحق شيطان أخرس. على طرفي نقيض: خرج جمال خاشقجي في لقاءات ومقالات آخرها في واشنطن بوست ، متناسيًا مصالح الوطن والمواطن، ليلعب دورًا غاية في القبح، والاستتار خلف المسمّيات لترويج الكذب، وافتراء الشائعات، وصولاً إلى الاصطفاف خلف جماعة “الإخوان المسلمين” الإرهابية، ليس في السعودية وحدها بل في غالبية دول العالم الداعية لمكافحة الإرهاب، ليختار مرّة أخرى الجانب الخاطئ، مستخدمًا المصطلحات الفخمة، ليبدو الأمر كأنه هو المصحح للمسار المعوج !! فعوضًا عن الدفاع عن لحمتنا الوطنية، اختار على سبيل المثال لا الحصر، الترويج والمشاركة في ما سمي بـ “حراك 15 سبتمبر” الفاشل، الذي دعا إليه المرتزقة المقتاتون على فتات الدوحة، ولم يشارك في وسم “لحمتنا أساس وحدتنا” الذي عكس وجه المملكة المشرق، بشبابها وبناتها الذين تصدّوا لكل مظهر لا يضع الوطن فوق الخط الأحمر، إلا أنَّ البداية لم تكن هنا. داعم للإخوان : المؤمن بالوطن، لا يمكن أن يؤمن بفكر “الإخوان”، فكلاهما لا يتّسقان معًا، هذه جماعة تريد احتلال العالم، والسيطرة على مقدّراته، حتى وإن كان بالطرق الدموية، وتستخدم من الإسلام السياسي ستارًا للترويج لأفكارها الهدامة تحت عباءة الدين المستترة خلفه كل معاول هدم الدول، فنحن هنا، أمام نموذج واضح من الخيانة للوطن والمواطنين، الذين اختاروا طريق بناء المستقبل، بالسواعد السعودية، وليس على حساب أبناءه بل لأجلهم، ولأجل حياة كريمة ينعمون فيها بخيرات بلادهم ومقدّراتها. ومن يختار طريقًا آخر غير الوطن، تجد نفسك مضطرًا لأن تصنّفه خائنًا للوطن، وقضايا المواطنين، وهو الفخ الذي سقط فيه جمال خاشقجي حين اختار الدفاع عن الإخوان الإرهابيين وقطر التي قاطعها الرباعي الداعي لمكافحة الإرهاب (السعودية والإمارات والبحرين ومصر)، ولم لا يعرف هذا، فإنَّ خاشقجي، اعتبر ما يحدث في مصر على سبيل المثال لا الحصر، عدوانًا على الشرعية متناسيًا تخابر أكبر رأس في الدولة آنذاك مع الدوحة، بغية هدم الدولة المصرية العريقة، وإعمال الإرهاب فيها لقتل الأبرياء، وإخضاع الثائرين من أجل العيش الكريم. نسي خاشقجي دماء الأبرياء في العوامية والقديح والقطيف ونجران، نسي محاولة تفجير المسجد النبوي الكريم، نسي محاولات النيل من قوّاتنا الباسلة، التي تحمي حدود الوطن، وتحارب التمرّد في اليمن، بل نسي أيضًا كل التضحيات التي قدّمتها السعودية، والمعاناة التي عاشتها بسبب إرهاب الإخوان المسلمين والمنبثقين عن الجماعة الإرهابية مثل “داعش” و”النصرة” وغيرها من التنظيمات الإرهابية، التي استهدفت بلادنا، وأرادت لنا الخراب والدمار. انحياز ضد الوطن: وبعد أن يأس خاشقجي وشلّته من المارقين على الوطن، من وجود موطئ قدم لهم بين الجموع الساعية للبناء والارتقاء بالوطن، عبر تنفيذ رؤية المملكة 2030، التي وضعها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إيذانًا ببدء عصر النهضة الجديد في المملكة العربية السعودية، ومستغلاً أزمة قطر، التي لا يختلف اثنين على تآمرها ضد المملكة ودول الخليج العربي والدول العربية كافة، بغية تحقيق حلم تنظيم الحمدين، بالتوسّع من إمارتهم الصغيرة، إلى حكم الإمبراطورية الإخوانية، خرج من منابر الغرب لا من منابر الوطن ليسيء للوطن . فلو كان أهلاً للمواجهة، ولو كان حقًا يسعى إلى رفعة المملكة، وتحقيق نهضتها، ما كان ليغادرها، بحثًا عن علاقاته الإعلامية الوطيدة في الخارج، لبث سمومه عبر منابرها، لاسيّما وأنَّ الأزمة العربية مع قطر، دخلت منطقة خطرة بالنسبة للنظام الديكتاتوري في الدوحة، إلا أنَّ تنظيم الحمدين، وأمام تضييق الخناق عليه، لم يجد إلا الورقة الأخيرة ليدافع بها عن نفسه، وهي أن يستخدم عملاؤه بشكل واضح وصريح، لقيادة الخلايا المستترة من الخارج. زمن الابتزاز انتهى: ولأنه لا يعيش في واقعه، ولأنّه قرر الانسلاخ عن وطنه، والاصطفاف في صفوف الخونة والمارقين، لم يجد لنفسه مفرًا سوى الاستقواء بعلاقاته مع الإعلام الغربي، ومراكز الأبحاث والدراسات، التي أكّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب على سبيل المثال، أنّها باتت منصات لترويج العداء للأوطان وقضاياها، إذ لجأ إليها، بغية تشويه سمعة المملكة بحجة الإصلاح، متناسيًا أنَّ “إخوان الداخل” هم السم الزعاف، ومتغافلاً عن أنَّ الدولة ليست غافلة عنهم، وأنَّ المملكة دخلت عصر الحزم، وتجفيف مستنقعات الإرهاب، في الداخل والخارج، سعيًا إلى وطن أكثر أمانًا وسكينة وشعبًا أكثر تلاحمًا ووحدة وتسامحًا وقوّة. جمال خاشقجي لم يدن قمع 50 ألف تركي، بل كتب مؤيدًا للقمع، إثر الانقلاب على الجماعة التي يقودها رجب طيب أردوغان في أنقرة، لأن ولاءه ليس لوطنه بل للحزب والتنظيم، ليثبت أنّه وفي كل مراحل حياته، كان يراهن على علاقاته بالإعلام الغربي ويعتقد إنه قوي، متناسيًا أنَّ زمن الابتزاز انتهى، وأنَّ الأقلام المأجورة سريعة الكسر. اصطفاف وطني : اختار الشعب السعودي، أن يكون في بوتقة واحدة ضد كل من يحاول النيل من لحمته الوطنية، ومن ثوابته العقائدية والإنسانية والتاريخية، ولذا لم يقف صامتًا أمام مقال جمال خاشقجي الأخير في واشنطن بوست ، الذي كتب بمداد من دماء الأبرياء الذين قتلوا بيد الإرهاب الإخواني في السعودية ومصر والعراق وسوريا وغيرها من الدول التي عاشت إرهاب قطر وتآمر تنظيم الحمدين لإسقاطها. وأكّد نشطاء مواقع “التواصل الاجتماعي، الذين رصدت “المواطن” ردود فعلهم، أنَّ “تاريخ خاشقجي الأسود، لا يمكن إغفاله في الدفاع عن الإخوان وقوانينهم التي قطعت العلاقة بالرسول صلى الله عليه وسلم، واتّخذت من حسن البنا إمامًا”. وأشار المواطنون إلى أنَّه ” ليس بغريب على خاشقجي أن يقبض من قطر 9 ملايين ريال، مقابل الطعن في وطنه، فهو مادي جداً، ويلهث خلف من يدفع أكثر، ومستعد أن يبيع أي شيء من أجل المال”، موضّحين أنَّ “الموال الذي يعزفه خاشقجي، لن يعزف على حساب الوطن، ودماء الأبرياء التي سفكت بأيدي تنظيم الحمدين، مهما حاول تلميع قذافي الخليج وابنه خيال المآتة تميم”.
|
#2
|
|||
|
|||
رد: جمال خاشقجي يستقوي بإعلام الغرب لتشويه الوطن .. لا يعرف أنَّ زمن الابتزاز انتهى !
بكائيات «خاشقجي» الإخوانية..!
بتاريخ 20 نوفمبر من عام 2016 نشرت في هذه الصحيفة مقالة بعنوان «التحليل البطيخسياسي»، أعاد نشرها موقع قناة العربية وعدة مواقع دولية، تطرقت فيها إلى مدى سذاجة أطروحات السيد «جمال خاشقجي»، الذي نشر بالأمس خواطر عدائية مسيئة للمملكة العربية السعودية وقيادتها في صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، تباكى من خلالها على زملائه من أفراد خلية التجسس المقبوض عليهم أخيرا في عملية أمنية موفقة رحب بها الشارع السعودي ترحيبا كبيرا، تزامنا مع فشل ما سمي بـ«حراك 15 سبتمبر» الوهمي الذي صنعته أجهزة الأمن القطرية وروج له إعلام تنظيم الحمدين الإرهابي أوضحت في مقالة «التحليل البطيخسياسي» أن ما يكتبه خاشقجي من مطالبات متكررة بضرورة دخول الرياض في مواجهة عدائية علنية مع واشنطن كردة فعل على فوز الرئيس المنتخب دونالد ترمب في الانتخابات لا يمكن أن يصدر إلا من شخص مضطرب عقليا، أو إنسان ساذج لا يعرف أي شيء عن السياسة، أو إرهابي يتبنى خطاب تنظيمي القاعدة وداعش تجاه الحكومة الأمريكية بشكل عام، أو أنه شخص لديه (وهذا الأرجح) أهداف أخرى أعمق من ذلك مرتبطة بولائه الإقليمي لدولة بعينها، وولائه الإيديولوجي لجماعة سياسية يشكل انتخاب ترمب نكسة جديدة لأحلامها المنتكسة أصلا (قصدت بذلك جماعة الإخوان المتأسلمين). بعد 10 أشهر فقط من نشر تلك المقالة قرر خاشقجي المقيم في أمريكا حاليا أن ينهي حفلة «المكياج السياسي»، ويخلع ملابسه ليخرج عاريا في الواشنطن بوست معلنا عن إخوانيته بكل وضوح، ومعتقدا أن الأمريكيين اليوم يمكن أن يتعاطفوا مع بكائيات تلك الجماعة الإرهابية المدعومة قطريا، والتي تهدد أمنهم قبل أن تهدد أمن العالم الإسلامي الذي اكتوى بنارها لسنوات طويلة. ظن خاشقجي أيضا أن بكائياته تلك يمكن أن تشكل وسيلة ابتزاز للحكومة السعودية، في خضم حربها على الإرهاب ومقاطعتها للدولة التي تموله، ونسي أن هناك عشرات المقالات المسيئة للمملكة تنشر يوميا في الصحف الغربية دون أن يكون لها أي أهمية أو حتى تأثير بسيط يمكن أن يلفت نظر السياسي السعودي لها، والمضحك أن السيد جمال جن بعد أن تأكد من أن مقالته البائسة لا جدوى لها ولا تأثير، وعاد إلى التلون الحربائي عبر حسابه في تويتر مدعيا بكل «استعباط» أنه مجرد ناصح «غلبان». قبل نحو 10 سنوات من اليوم أشار الكاتب الأمريكي لورانس رايت في كتابه «البروج المشيدة.. القاعدة والطريق إلى 11 سبتمبر» إلى أن خاشقجي من أقدم كوادر تنظيم الإخوان الإرهابي في السعودية، إذ ورد في الكتاب ما نصه: «يقول جمال خاشقجي صديق أسامة بن لادن الذي انضم إلى تنظيم الإخوان في الوقت نفسه تقريبا: كنا نأمل في تأسيس دولة إسلامية في أي مكان، وكنا نأمل أن إنشاء الدولة الأولى سيكون بمنزلة أول الغيث، الأمر الذي كان من الممكن أن يغير تاريخ البشرية»، والواضح أن كلمة «كنا» في حديث خاشقجي لرايت لم تكن سوى تمويه مؤقت، إذ إن بكائيته الأخيرة تؤكد أنه «ما زال» يحمل ذات الغباء والجنون. هاني الظاهري
|
#3
|
||||
|
||||
رد: جمال خاشقجي يستقوي بإعلام الغرب لتشويه الوطن .. لا يعرف أنَّ زمن الابتزاز انتهى !
عطوه وجه من البداية والآن تمرد
حذفوه بالسجن على شان يتأدب ويعرف من يكون ومايتكلم على آسيادة مرة ثانية
|
#4
|
|||
|
|||
رد: جمال خاشقجي يستقوي بإعلام الغرب لتشويه الوطن .. لا يعرف أنَّ زمن الابتزاز انتهى !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب الماضي عطوه وجه من البداية والآن تمرد حذفوه بالسجن على شان يتأدب ويعرف من يكون ومايتكلم على آسيادة مرة ثانية المذكور ينبح من خارج البلاد رعاك الله
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |