العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
حيلةُ اليقظِ في محبوبه!
معانٍ بلا نهاية في التكرار! لطالما حملت الأَيام كُناها، والليالي أسامٍ مُكحلّةٌ بالأُنثى، وهذه البرهةُ -في تأريخِ كتابة القصيدة-؛ مكررةٌ! وفي تكرارها لا تكفي أَلف محبرة. قال الغريبُ : عهدناكَ تضعُ كلّ قصيدةٍ في مقبرة! كتبتُ له : إنَّ في قلبي لها أَلف مجمرة. ما يختبيء في الصدر. صدري مختلفةٌ آهاته، وغزلُه المؤكد بوجهكِ وتقاسيمه البدويّة، فداه قلبي، حكم الكاتب في مدن النصوص المخمليّة، يا من يأتيني رسمكِ في المنام على شكل حقيقيّ، وكأنّي أَلمسكِ، وأشتمكِ، وأُقبّل ما تبقى من قراكِ المفتونة بالسنابل والبدو الأَوائل في البَريّة. حيلةُ اليقظِ في محبوبه! تخطى أَصابعي أَيّها الوقتُ الثقيل، فحبيبتي تسرحُ بفستانها الأَبيض في حدود الملائكة، "وتغفو؛ والإبتسامة تتمطّى في شفتيها!" هكذا يتخيّل العاشق معشوقته في المنام، علّ أطراف الإبتسامة تدقّ في أُذنيها، فيصل إليها حُبي ويذوب في حلمها الكلام. إن حضرتِ! الظلُّ ظلّي في الكلمات
أَمشي معه بكِ، فإن غبتي، غبتْ، وإن حضرتي حضرتُ أنا على شكلّ رجلٍ حقيقيّ يُحبكِ، وحضر هو الذي يشبهني تماماً، لكن دون تفاصيل، وأُبشركِ -أَيضاً- هو يحبكِ جداً. وإن شئتِ، لبدأتُ بتقاسيم ظلّي، وتعريفاته البسيطة وعدّه عدّاً.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |