العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||
رد: ادبيات السفر / رثاء الاصحاب
اعجبني وصفك لشنطه لكن لو تزيد عليه انها لا تفشي اسرار السفر ولا ضياع الطريق لو ان اجمل مافي السفر انك تضيع ضياع حسي مو اخلاقي طبعا اهم شي وانت راجع فتشها زين وترجع بالسلامه المحــــارب ** معجب بهذا.
|
#22
|
||||
|
||||
رد: ادبيات السفر / رثاء الاصحاب
اي والله انا اللي محيرني اني اتكلم من زاوية وانت من زاوية يعني انا مادري وش وجه الشبه بينها وبين عبلة كامل الا ان كانت تتكلم في هالحالة نقول خفيفة دم وتونسك طالما ننظر للشكل الخارجي مانشببها عليها لانها ماهي حلوه انا اول مره اشوف واحد يصيح على شنطته مابقى الا هي ناقصة مغاث حتى اصيح على شنطة
|
#23
|
||||
|
||||
رد: ادبيات السفر / رثاء الاصحاب
حنينك للشطنه ووصفك لها دقيق جدا
اعتقد أن من شخصتيك أنك لا تنسى الحبيب الاول وانصحك أن لا تكثر من سيح عواطفك تجاه الناس .. لانك ان دخلت واطلت فيها صعب عليك فراقها كن مثلي لا اصرف العواطف والمشاعر على الناس بسهوله لانني ان دخلت فيها صعب على الخروج منها انت قريب مني ..
|
#24
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
رد: ادبيات السفر / رثاء الاصحاب
1- عندما تكون مثلي صدقني لن تكون هناك اسرار كثيره 2- ان فتشت شنطتي لقيت هدايا اكثر للجين " ببساطه" 3- مشكلتك انك كلاسيكي ... الضياع ايام الخرائط على الكبوت بعد google maps مااحد ضاع الا حقين النوكيا مازال ناوي صياد الحرة |
#25
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
رد: ادبيات السفر / رثاء الاصحاب
يامها ماهنا سفن بالبر بعد سفينه نوح
لا ارضية نقاش تجمعنا لذلك انتي صح اللي بعده |
#26
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
رد: ادبيات السفر / رثاء الاصحاب
1- الشنطه صديقتي فعليا وبيننا الفه وشي من غربه .. اني ارتبط بما حولي 2- يمكن ان نستخدم الشنطة كـ رمزية ونبني من ماقلته صرحا 3- في مرحله مابعد التدوين سازعم -قسرا - ان لا حبيب اول في التاريخ 4- نضيحتك ذهبيه من جد 5- اني اكتفي من الناس بقليل التعامل .. في الازمان المتاخرة مع شح التواصل لم يعد هناك جسور عاطفيه نعبرها الا اللهم مع الدوائر المقربه 6- تشخيصك دقيق .. الارتباط العاطفي للبعض نفق يصعب الخروج منه اعجبتني بساطة الحل .. الابتعاد عن نقطة الضعف امان من نتائج المغامرة 7- اما قولك انني قريب منك فوايم الله اني - بخير- ان فعلت تحياتي لك الــــدانة معجب بهذا.
|
#27
|
|||
|
|||
رد: ادبيات السفر / رثاء الاصحاب
اللوم والانتقاد تجمعك مع هذه الشنطه
هي المحبه والاحترام لها . لوتركنا نقد كل من نحترمه لما بقي احد يستحق الاحترام . ولو تركنا لوم كل من نحب لما بقي احد يستحق الحب . ولو كان السكوت من ذهب لكانت الحجاره والذهب سواء ، الوفاء والنقاء والشكر بات غريب . كمصحف في متحف اوروبي !! كحجاب احتزمت به راقصه!! كجثة مهاجر غير شرعي في ثلاجة دولة رأسمالية !! ان لم يكن كسرها هروبا من مشقات السفر واعتلاء الاجواء ونقص الاكسجين واحتمال وتحمل كتم اسرار صاحبها فلا يمكن ان تفكر هي بالهروب مطلاقا .. اليك ايتها البنية سلاما الى يوم القيامه .. فقد فارقتك الراحه واستهلكتك الطرقات الطويله ان سمح المحارب ان يجعل لها تمثال يكون في ميدان المدينه ويكتب عليه قصة كفاح .. المحــــارب ** معجب بهذا.
|
#28
|
||||
|
||||
رد: ادبيات السفر / رثاء الاصحاب
قُرع الناقوس ينعي النهار الآفل، وراح القطيع يزحف ببطء يتسلق الهضبة راجعا إلى القرية، وعاد الفلاح إلى البيت يجر رجله تعبا ... وبقي العالم لي وللظلام!
* * * تدثر الكون بالسواد، وتوارى عن الأنظار، وسكنت الدنيا سكوناً مهيباً ولم يبق في الجوِّ نأمة تسمع، إلا هذه الأصوات العميقة تفيض بها الأودية البعيدة، والشعاب النائية، وإلا طنين حشرة تطير، ونعيق بوم على تلك الدوحة، يشكو ظلم الناس على وكره الآمن. * * * هنالك ... عند تيك الشجيرات القديمات، تحت تلك الرّجام التي يزدحم عليها العشب ويتكوَّم الكلأ ... كان "أجداد القرية" ينامون إلى الأبد في حفرهم الضيقة، وأجداثهم العميقة. * * * لايوقظهم نسيم الصباح الأرج، ولاتغريد البلبل الطَّرِب، ولا زُقاء الديك المزهوّ، ولازمارة الراعي السعيد ... كل ذلك لم يعد يوقظهم من رقدتهم. * * * لا .. ولن توقَد من أجلهم نيران المدافئ، ولن تقوم في خدمتهم ربات المنازل ولن يهتف أطفالهم اللُّثغ فرحين بمقدمهم، ولن يَتَسلَّقوا ركبهم يستبقون إلى أحلى تَمْنِيَةٍ لهم: قبلة آبائهم عند عودتهم إلى منازلهم وأهليهم. * * * كم كان المنجل العضب يخضع لسواعدهم، وكم كانت الأرض الصَّلدة تَشَقَّق تحت معاولهم، والغابة القاسية كم لانت لضرباتهم. كان عملهم مفيداً، وحياتهم مجدية، فلا يسخر الطموح من مسراتهم الهيِّنة، وحياتهم المجهولة، ولاتستمع العظمة هازئة حديث الفقر، وقصته الساذجة القصيرة. * * * فإن فخر القوَّاد، وعظمة الأقوياء، وكل ماتمنحه الثروة ويأتي به الجمال ... كل ذلك ينتظر الساعة التي لا مفر منها، والغاية التي لا محيد عنها، لا فرق في ذلك بين عظيم وحقير، لأن طريق المجد لا ينتهي إلا إلى القبر. * * * فيا أيها المغترون، لا تلوموا هؤلاء المساكين أن خلت قبورهم من نُصُب المجد، وتماثيل الجلال، على حين تتصاعد ألحان الثناء وأغاني المديح، من بين جدران المدافن الفخمة، تحت أقبيتها المزخرفة. * * * لأن البخور المحروق، والتمثال المنحوت، لا يرد الروح على الميت الراقد. وهتــاف الناس، وعجيج الجماهير، لا ينفخ الحياة في التراب الجامد. وقصائد المديح وآيات الثناء، لا تبلغ سمع الموت البارد! * * * ومن يدري؟ فلعل في بطن هذه البقعة المهجورة قلباً كان يمكن أن يفيض منه النور السماوي، ويدا كان يمكن أن تدير دفة المركب السياسي، وأصابع كان يمكن أن تمشي على أوتار القيثارة الخالدة فتنشئ النغم السحري ... لولا أن العلم لم يفتح أمامها صفحاته الحافلة بثمرات الزمان. * * * أخمد النسيان جذوة أرواحهم النبيلة، وأجمد نهر حياتهم الجارية، وطغا عليهم لج الزمان ... ولكن، كم في جوف البحر من جواهر مخبوءة، ولآلئ مجهولة، وكم في عرض البادية، من وردة تفتحت واحمرت، فلم يرها أحد، فضاع أريجها العطر في رياح الصحراء. * * * ومن يدري! فلعل هنا بطلاً (كهامبتن) كان حاكماً في حقوله مطلقاً، وكان جبارا شجاعاً. ولعل هنا (ملتون) آخر، ولكنه صامت مغمور. ولعل هنا(كرمْوِل)، ولكن كرمْوِل بريء من دم أبناء الوطن! * * * منعهم القدر من الاستمتاع بهتاف الجماهير، وتصفيق البرلمانات، ومن المغامرة، وركوب الأهوال، وازدراء المصاعب، واحتقار العقبات، ومنعهم من نثر الخيرات على بلادهم، وقراءة تاريخهم في عيون الشعب. * * * ولكن القدر لم يمنعهم مزاياهم وحدها وفضائلهم، بل منعهم رذائلهم أيضاً وجرائمهم ... فلم يرتقوا العرش على الجماجم، ولم يسدوا أبواب الرحمة على البشر ولم يخفوا حمرة العار والخجل، ولم يخفتوا صوت الضمير، ولم يعطروا معابد ترفهم واستكبارهم بالبخور الذي تحرقه شياطين الشعر. * * * لقد اتبعوا طريقهم السوي في وادي الحياة المنعزل البارد، وساروا فيه صامتين، لم تتعلم أمانيهم القريبة، وشهواتهم البريئة، الخروج بهم عن صفوف الشعب المناضل على الحياة، المزاحم على البقاء. * * * ولكنهم مع ذلك لم تخل قبورهم من أثر للذكرى ضئيل: شعر مكسور، ونقش محطوم، يستجدي المارة آهة العطف، وهمسة التقدير، ويحفظ عظامهم من أن تهان. * * * إن هذا الشعر، شعر الأمية الساذجة، الذي نطق بأسمائهم وأعمارهم، يقوم مقام التبجيل والرثاء، وينشر بين القبور نصوصا مقدسة، تعلم المربين والمعلمين كيف يصمتون ويتعلمون. * * * وأي امرئٍ مهما بلغ من خمول الذكر، والهوان على الناس، يترك الدفئ والنور والسعادة، من غير أن يلتفت إلى الوراء فيودع العالم بنظرة ... إن الروح الراحلة تريد أن تتكئ قبل رحليها على صدر محب، والعين المغمضة تحتاج قبل إغماضها إلى دموع الإخلاص، بل إن صراخ الحياة لينبعث من صميم القبر، فيضرم نارها في رمادنا البارد. * * * وبعد، فيا أيها الشاعر الذي يقوم في المقابر، ويندب الموتى المنسيين، إني لألتفت الآن إليك، فأرى رجلا مثلك، شاعراً هائماً، قد جاء يبحث عما حلّ بك، وانتهى إليه مطافك، فوجد فلاحاً هرماً فسأله عنك، فقال له: * * * لقد طالما رأيناه عند انبلاج الفجر، يسرع الخطو ليستقبل الشمس من ذروة التل. وطالما لمحناه في الظهيرة متمدداً بحسمه المنهوك على أقدام تلك الشجرة الهرمة، وفوق جذورها الباردة العجيبة، يرقب الجدول الذي ينساب إلى جانبه ويتأمل مياهه الهادرة المتكسرة، وطالما أبصرناه هائماً على وجهه بالقرب من هذه الغابة، باسماً آنّاً كأنه يسخر من كل شيء، وآنّاً عابسا كئيباً كأنه مصني هدًّته الآلام، ومريض قتله الحب اليائس. * * * وفي ذات صباح، نظرنا إلى الهضبة فلم نجده، فبحثنا عنه في الذروة، وعند الشجرة، وإلى جانب الجدول، وبالقرب من الغابة، فلم نقع له على أثر، ثم رأينا شاعراْ آخر يحتل مكانه. ثم رأينا بعدُ نعشه محمولا إلى المقبرة، تُرتـَّل من حوله أناشيد الموت. وها هو ذا قبره، قائم تحت الشجرة التي كان يجلس إليها، فتعال اقترب ... اقرأ ماعليه: " هنا ... في حضن الأرض، يرقد شاب تجهله الثروة، ولا يدري به المجد، ولا يعرفه إلا الحزن الذي اصطفاه خليلاْ وهو في المهد، كان كريما مخلصا، فكانت مكافئته عظيمة، منح البائسين كل مايملك: هو ودمعه! ومنحه الله كل ما يطلب: وهو صديق. لم يحبّ أن يفيض في ذكر مزاياه أكثر مما أفاض، ولم يشأ أن يهتك الستر عن نقائصه، لأنه استودعها كلها الله الذي لا تضيع عنده الودائع". من الادب الانكليزي مرثية تدعو للتأمل للتفكر.... المحــــارب ** معجب بهذا.
|
#29
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: ادبيات السفر / رثاء الاصحاب
ليش طيب كذا؟ يعني تحسسني اني مانا على مستواك مثلا؟ ولو فرضا كنت اقل من مستواك الثقافي أو الذهني هل يفترض انك تتعامل معي كذا يعني يفترض انك تتعامل معنا برقي حتى تعكس لنا ثقافتك العالية الثقافة ياسيد مو انك تكون ارفع مني بحرفين الثقافة انك تكون مدرسة ننهل منها بالتعامل والاخلاق خصوصا ان كلامي لو كان اقل منك من الناحية الثقافية لكنه منطقي ومحل نظر مستقبلا اكتب اسماء الاعضاء اللي تبيهم يدخلون مواضيعك أسد من ورق معجب بهذا.
|
#30
|
||||
|
||||
رد: ادبيات السفر / رثاء الاصحاب
تحية للشنطة البنية
وتحية لوفائكما لبعضكما ..
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |