العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
وهذه الخاتمة تليق حين تلتقي عيناكِ عيناي...
يتبادرُ الشِعرُ بي برُؤية وجهكِ الطاعِنِ بآياتِ الحُسن،
وتسيلُ من بين شفتيّ أَسرارُ الدلال العُذريّ يا أُنثاي. أيا أُنثاي، هذا النصُّ ممشاي، وإن جاورني التواردُ فيكِ لغتاي؛ لغةُ الشَكلِ العامِ لما أكتب، ولغة قلبٍ ملككِ تنعكس -أيّ اللغة- على محياي. وتقطرُ المفرداتْ، تقطرُ غيثاً يا سحابي وسكناي، وأنا الفلّاح بذّار الحُبِ -بضمةِ كفي- في معناي. "أَخرجُ عن تراتيل البسطاء في "حَبٍ" و "حُب" يا عشقي ويا هواي" وإنّي بعونِ الحُب، وما توارثته سلالةُ الصحاريّ/ التي أُنسبُ إليها؛ سأَبقى على حُبكِ في مماتي، وإن حييتُ بكِ؛ كررتُ نفس حُبي لكِ في محياي ... لا مُزاحَ في نصٍّ أنا مالكه، فأنتِ وحدكِ من استوطن قلبي، وأنا أقصدكِ في وطن القصيدة وفي منفاي... عناويني لكِ وجاهةٌ لهذا الرجلِ الذي يعصرُ قلبّه الشوق، ومقادير العاطفة، وألوان اللحن المُبسّطة لا تنشزُ عن مغناي... إن ارتبكَ النصّ قليلاً، فاعلمي إنّكِ قد باغتني فيه، وهذه الخاتمة تليق حين تلتقي عيناكِ عيناي...
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |