العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
تعابير استفزازيه للعلاقه الزوجيه الخروف والجبان وخاتم باصبع زوجته!!
صبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــاحكم ورد جمييييييييييعا مجتمع تنقصه ثقافة التعبير عن مشاعره تجاه «الجنس الناعم».. أزواج يرمون الحب جانباً خوفاً من نقد الآخرين! نساء يفضلن الرجل الذي يتحدث بمشاعره الصادقة عن الحب والتضحية الدمام، تحقيق ــ نورة الشومر عندما يكون الزوج على قدر من التفاهم مع زوجته، من حيث التعامل معها، فإن الحياة لا تصفو له من جميع النواحي، فهو مرتاح بمنزله، لكنه قد يكون محل نقد واتهام مجرد خروجه منه، خاصةً ممن حوله من الأصدقاء والأقارب، الذين قد يفسرون تفهمه ولينه مع زوجته بالضعف والخوف، بل وتمتد أحياناً للسخرية، فيطلق البعض على هذه الفئة من الرجال "خروف"، أو "خاتم في اصبع زوجته"، لكونه يتبع زوجته ويراعيها ويدللها، والبعض ينظر له بمنظور الشخصية المهزوزة والضعيفة، فبنظرهم المرأة يفترض ألا تدلل، ولا تُلبى حاجتها بشكل سريع، لكي لا تسيطر على الرجل، فيعيش الزوج بازدواجية وتناقض، بين ما هو مقتنع به وبين ما يراه المجتمع مناسباً له. فهل إظهار حب الرجل لزوجته ومحاولة احتوائه أمام الآخرين يعد عيباً؟، وهل العقدة محصورة على مجتمعنا فحسب؟، وهل دلال الزوج للزوجة يعني سيطرتها على زوجها؟، وما تأثير مقارنة الزوج بحياة أصدقائه الزوجية لدى زوجته؟ التعبير عن حب الآخر تؤكد "نوال الزهير" الأخصائية الاجتماعية أن الكثير من أفراد المجتمع يعيش ازدواجية مطلقة حول نفسه، فمنهم من يفكر بنظرة الآخرين، تجاه موضوع ما أو مسألة معينة قبل نظرته هو لها أو حكمه عليها، مضيفةً أنه بحكم أن مجتمعنا شرقي فيغلب على أفراده نظرة العيب والخجل حتى في أبسط الأمور، بل وينقصنا فن وثقافة التعبير عن حب الآخر، والتعامل معها ليس فقط على نطاق الحياة الزوجية فحسب، فهناك من الرجال من لا يجيد التعبير عنه بحاجيات ملموسة لزوجته حتى داخل منزله، فالمسألة ليست محصورة على خارج المنزل فحسب، مشيرةً إلى أن التربية والبيئة المحيطة بالزوج أو الزوجة، تقيدهم بأمور والتزامات عدة، تفرض على الزوج عدم الخروج منها مهما بلغ تحرره أو انفتاحيته، لاسيما لدى المقربين منه، وتنبع هذه القناعات بتصرفات عده نلاحظها في مجتمعنا، وتختلف من شخص لآخر. التناقض موجود وحول التناقض الذي من الممكن أن يعيشه الزوج مع زوجته خارج المنزل، أكدت "نوال الزهير" أن التناقض موجود بالحالتين، فقد يخجل الرجل من إظهار حبه وتودده لزوجته خارج المنزل، وأحيانا قد يحصل العكس داخل المنزل، فنرى الزوج غير لبق ولا يعبر عن حبه بأي شكل من الأشكال، ولكن خارج المنزل تجده يجيد جميع أنواع اللباقة و"الإتكيت" معها ومع غيرها، تحسباً لنظر الآخرين وإرضاء لذاته، وهنا الزوجة تشعر بالازدواجية. أين الدورات؟ وتتساءل "نوال الزهير" عن غياب الدورات التي من شأنها توضيح كيفية الإفصاح عن الحب تجاه الغير، فدائماً نجد الدورات والمحاضرات المقامة محصورة على كيفية تنمية الذات، فبرأيي مهم جداً تعزيز دورات طرق معاملة الآخر، وكيفية التعبير عن الحب له خاصة للمتزوجين، مضيفةً يجب على الزوجين أن لا يقارنا حياتها الزوجية بحياة من يعرفونهم من المتزوجين، وأن يعيش الزوج حياته بما يرضي الله عز وجل، وبعيداً عن المقارنات، لأنه لا يمكن أن نقيس وضع أي كان بالوضع ذاته، فقد تختلف الظروف المادية والاجتماعية والتعليمية، وهذا بحذ ذاته يجعل المقارنة غير صحيحة. في خارج المملكة يتغير وتؤكد "عائشة محمد" 30 عاماً، أن زوجها يهتم كثيراً بكلام الناس والمجتمع في المملكة، لكن عند سفرهم بالخارج يتغير الحال معها، حيث مساعدتها أمام الآخرين بحمل أطفالها، ليس ذلك وحسب بل كان يراعيها حتى بالأماكن العامة، ويلازم مسك ذراعها أثناء سيرهم في الشوارع، لكن سرعان ما تغير الحال لدى عودتهم إلى البلاد، وعند سؤالها زوجها لماذا لا تساعدني بحمل الأطفال أثناء ذهابنا للتسوق، كما كنا ونحن في الخارج، أجابها بكل وضوح: في الخارج شيء وهنا شيء آخر والأطفال من مسؤولياتك. إظهار حب الرجل لزوجته ليس عيباً يتناقض أمام أهله وأحياناً يتعمد الزوج فرض قوة شخصيته على زوجته أمام أهله وأقاربه، حتى لا يكون محل نقد أو ملامة منهم، وهذا ما تلاحظه "أم محمد الجبير" على زوجها قائلة: أتضايق مرات من زوجي بسبب تغير شخصيته أمام أهله، فهو يتعمد أن يكون معارضا ومناقضا لكلامي، مضيفةً: يوافق على بعض الأمور، لكن عندما نذهب لزيارة أهله بنفس اليوم، ويتم النقاش حول الموضوع ذاته، يغير رأيه أمامهم، ويرفض ما تم الاتفاق عليه بيننا مسبقاً، ولا أعلم بصراحة لماذا يتظاهر بالجفاء معي أمام أقاربه، وكأن اللين والرفق بالزوجة عيب. أصدقاء زوجي مؤثرون وترجع "سارة جابر" 28 عاماً، السبب في هذا الأمر إلى أصدقاء الزوج ومدى تأثيرهم عليه، حيث تروي أحد المواقف وتقول: في إحدى المرات طلبت من زوجي أن أسافر مع أختي الكبرى لإحدى دول الخليج، ووافق لي بهذا الأمر، بعدها بيوم واحد، تغير رأيه، وقال: لا أريدك أن تسافري، فجميع زوجات أصدقائي لا يسافرن دون أزواجهن، مستطردة لو أنه مانع سفري منذ بداية طرحي المسألة فلن أتضايق، لكن ما أزعجني هو اقتناعه بما حددناه مسبقاً، لكن خوفه من كلام أصدقائه أو رأيهم فيه هو السبب الذي أزعجني، وحاولت إقناعه بأنه طالما أنا وهو على قناعة بما نتخذ من قرارات داخل حياتنا الزوجية، فلماذا نتغير لأجل فلان وفلان. «الخروف» و»الجبان» و«خاتم في اصبع زوجته» تعابير استفزازية للعلاقة الزوجية شبه صديقه بالخروف وتشاطرها الرأي "أم خالد" بأن الأصدقاء هم من لهم التأثير الأكبر على زوجها، وتستشهد بموقف وتقول: خرجت أنا وزوجي لتناول وجبة العشاء في أحد مطاعم الخبر، وبالصدفة شاهدنا صديق زوجي بالمطعم نفسه، حينها أصبحا ينظران لبعضهما وكأنهما أغراب، وفجأة همّ صديق زوجي بالضحك عند رؤية زوجي منادياً بعبارة "خروف خروف "، وقتها لم أفهم كلمة السر التي قالها صديقه، ولكن عند عودتنا للمنزل سألته وقال لي ضاحكاً: صديقي يمزح معي وناداني بهذا الاسم لأني خرجت معك للمطعم، ويقصدني بأني خروف أتبعك بما تودين الذهاب إليه. وقع علي الطلاق وتوضح "أم محمد" 33 عاماً أنه وقع عليها الطلاق نظير نصيحتها لزوجها بعدم السهر، وفي إحدى المرات اتصلت به وكان حينها مع أصدقائه ولم يرد على اتصالي، فاتصلت مرةً أخرى، حينها جن جنونه واتصل عليّ وهو في قمة غضبه وقال: لن أحضر الآن، وعند مجيئه للمنزل وقع خلاف بيني وبينه بسبب تأخره، حينها قال لي بنبرة سخرية: أنا "ماني دجاجة" لكي أحضر البيت بدري، كل أصدقائي يتأخرون وزوجاتهم لا يزعجونهم، لن تتحكمي بوقت دخولي وخروجي من المنزل، مضيفةً: وقتها لم أحتمل تفكيره، ووقع خلاف كبير وصل نتيجته للطلاق، وكأن مقياس الرجولة عند الرجال هو مدى التحكم والسلطة على الزوجة. حذر خارج المنزل وتؤكد "سارة فهد" معلمة حاسب آلي، أنها تعيش حيرة دائمة بسبب معاملة زوجها لها، فعلى الرغم من مدة زواجهما التي تتجاوز أربع سنوات، إلا أنها تعاني من عدم مبالاة زوجها، وخصوصاً خارج المنزل، حيث إن زوجها يتصرف معها بطبيعته وبأريحية مطلقة، ولكن خارج المنزل يكون حذرا بتصرفاته، لدرجة أنه لا يقبل تنفيذ بعض الأمور لي، ليس لعدم اقتناعه، بل خوفه من كلام الناس، مضيفةً في إحدى المرات وأنا ذاهبة إلى المدرسة ومعي بعض "الحاجيات"، طلبت منه أن ينزل من المركبة، ويساعدني بحملها حتى بوابة المدرسة، حينها تردد واحتار، وقال: لا داعي لأن أتصرف بهذا التصرف أمام العالم، ثم نزل وهو متذمر وكأن تصرفه معي عيب وعار. أمسك يدي ثم تركها وتروي "لولوة حمد" انه أثناء جلوسها مع زوجها ب"كورنيش الدمام" بالقرب من الجلسات القريبة من البحر، حينها أمسك زوجي يدي، وكنت سعيدة جداً بتصرفه، ولكن لم تكمل الفرحة فبعد دقيقتين لا أكثر مر شابان أمام مكان جلوسنا، ولا شعوريا تصرف زوجي وترك يدي دون سابق إنذار. تعليــــــــــــق الموضوع أعجبني لهذا الصباح فهو يطرح قضيه جدا حســـــــــــــــــــــــاسه ومهمه تتأرجح ما بين شخصية الزوج والمؤثرات الخارجيه سواء أهل أم أقرباء وأصدقاء أو مجتمع من باب الازدواجيه وثقافة العيب أو حتى القناعه الذاتيه!! ننتظر كل وجهات النظر المتباينه مع احترامها سلفا وسوف يتم تبيان رؤيتي أثناء الردور دمتم بخييييييييييييير
|
#2
|
||||
|
||||
تعرف ليش المجتمع ينتقد حب الزوج لزوجته وحب الزوجه لزوجها
لانه الاغلب فاقد هذا الشي ومو شرط يكون متعطش له لأنه ماجرب لانه ماشاف الحب والتعاون والكلام الحلو بين الام والاب فيعتبرونه شي مستحدث وقادم من الفضاء الخارجي فالكل ينكره كأنه منكر وربي اذا شفت اثنيين منسجمين انبسط ليه ...؟ لأني اشوف شي ايجابي قدامي يرتاح القلب ويحسسني ان الدنيا بخير وبنظري اي انسان سوي كذا يستانس اذا شاف اي ظاهره اجتماعيه ايجابيه امام عينيه والعكس صحيح
|
#3
|
||||
|
||||
انا مع كلام توليب فعلا كلامها صح
الرجل اذا كان متفاهم مع زوجته يقولو عنه انو خاتم في يدها كله دا ليش لانو في مجتمعنا اغلبهم فيهم الحسد والحقد والقيل والقال ما يتركو سعيد بسعيده
|
#4
|
||||
|
||||
يستحق الرفع ...
|
#5
|
||||
|
||||
موضوع راااائع ووااااقعي مليون بالميه وفعلا موضوعك صحاني لخطا شنيع نرتكبه كلنا
لاننا نطالب بالرومانسيه والحب بين الزوجيين ولما نشوفه مثل حي يمشي على الارض بدانا جميعا رجالا ونساءا بالا نتقادات ووصفهم بعبارات يمكن تكون ابشع من ماذكرت والحقيقه اني قعدت افكر بقرايبي ومعارفي الرومانسيين ولقيت ان الرجل اللي يكون موازن بين علاقته باهله وامه وابوه خاااصه وبين زوجته ومعطي كل ذي حق حقه ويعاملهم جميعا احسن معامله لايمكن نقول عنه الا كل خييروبالعكس يعتبر قدوه ونموذج والكل يمدحه ويحترمه اما الرجل اللي رافع زوجته فووق حتى على امه وابوه ولايوازن ولا يبر اهله والزوجه هي الامره والناهيه ولاله كلمه هذا اللي يواجه ويتعرض لابشع العبارات سواء قدامه اومن وراه وسبب اخر لهذه الظاهره هي التناقضات العجيبه في البشر عموما تحياتي
|
#6
|
||||
|
||||
انا عني ملاحظه عالنقطه هذه إللي يدلل زوجته وأمه ما قد اهتم فيها ولا دللها و يطلعها ولا يوديها مطاعم و لا يمشيها هذا مو خروف هذا نعجه والطاااامه إذا كانت الزوجه متناقره مع الام
|
#7
|
||||
|
||||
من راقب الناس مات هما
اهم شي تضبط علاقتهم ويربون عيالهم بجو صحي ولاعادات الناس وكلام الفاضي مايوكل عيش
|
#8
|
||||
|
||||
من راقب الناس مات هما
|
#9
|
||||
|
||||
باااااااااااااااااااااااااااااك وصبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــاحكم ورد جمييييييييييييعا حيااااااااااااك الله أختي توليب وآآآآآآآآسف جدا على التأخر بالرد لعدم المشاركه بالمنتدى في الأيام الماضيه عـــــــــــــــــــــــــوده للطرح قبل البدء في التعقيب >> أنا مجرد عندي استفســـــــــــــــــار بسيييييييط لماذا لا نعمل فايس فيرسل للمعادله وننظر للوحه من زاوية أخرى!! لماذا لا نقول مثلا لهذا الرجل وممن هم على شاكلته >> خرووووف اجتماعي أو جبـــــــــــــــــــــان اجتماعيا أو حتى خـــــــــــــــــاتم في اصبع المجتمع لماذا يفقدشخصيته واستقـــــــــــــلاليته لمجرد كلام الناس وأهواء الناس المزااااااجيه والمتقلبه بل والمتناقضه بالاضافه الى العقول المتخـــــــــــلفه والرجعيه منها خاصة وأنه لم يرتكب جريــــــــــــــــمه في التعبير عن مشاعره ومكنونه مع زوجته!! برأيي الشخصي أن ضعــــــــــــــف شخصية الزوج تلعب دورا كبيرا ومؤثرا في هذا الأمر!! بالنسبه لما ذكرتي أن أتفـــــــــــق معك في حيثياته وان اختلفت معك في جزئياته فالحياة في السابق تختلف عن الحياة المعاصره بظروفها الصعبه وكذلك الوعي والانفتاح >> بمعنى أنه قد يكون بين الأمهات والآباء حب وود ومشاعر وموده ورحمه متبادله ولكن ظروفها المعيشيه في تلك الفتره لا تسمح بالتعبيييييير عنها بالطريقه المناسبه!! بالعربي لهم العــــــــــــــــــــــــذر اللوم كــــــــــــــل اللوم يقع على الجيل الحالي >> شخصيا أعرف قصص متعدده تحاكي ماذكر في الموضوع خـــــــــــــــــــوف مرعب يصل الى درجة طمــــــــــــس الشخصيه والسبب كلام فلان أو علان!! أما الظواهر الايجـــــــــــــــــــــابيه عند مشاهدتها فأنا أشاطرك الفـــــــــــــرح بها وأردد في قرارة نفسي ياســـــــــــــــلام ليت بعض الناس عندنا تتعلم وتقدي بهم >> الله يسسسسسستر عليهم ويوفقهم!! دمتي بخيييييييييييير والرب يحفظك
|
#10
|
||||
|
||||
حيااااااااااااك الله أختي حلا الروح الحســـــــــــــــــــد والغـــــــــــــــل والغيـــــــــــــره والضغيـــــــــــــــنه ونتهــــــــــــــــــــــاك الخصوصيات ظواهر اجتماعيه موجوده بل ومتجذره في مجتمعنا للأسف الشديد>> الا من رحـــــــــــــم الله!! نحن لا نريد أن نكون مجتمعا أفلاطونيا بمثالياته ولا ملائكه منزلون بمتعاملاته ولكن على أقل تقدير نحاول فهم هذه السلوكيات السلبيه والبيئة أو الظروف التي أفرزتها لتقليلها فقــــــــــــط أما القضاء عليها كليا فهذا أمر مستحيييييييييل!! وصدقيني عزيزتي الغالب الأعم ممن يتصفون بهذه الصفات السيئه يوجد لديهم حقـــــــــــــــــد دفييييييين حتى لأنفسهم وفاشلووووووون سواء في حياتهم الخاصه أم العامه لذك يكنون هذه المشاعر العدوانيه للغير من باب لماذا هم سعدااااااااااء أو ناجحوووون ونحن لا!! وقيسي على ذلك ماشئتي من أمور النجاح في الحياة لو أن هذه الشخصيات فكرت قليلا ووثقت بنفسها ثانيا وربها أولا وطهــــــــــــــرت قلوبها وعملت في التركيز على نفسها وتطويرها واصلاح الخلل بها دون اشغال نفسها بالآخرييييين الا من باب الغبطه والعظه والعبره ومحاكات النماذج المثاليه في المجتمع بقدر الاستطاعه لجنـــــــــــــــــــــت الشيء الكثييييييير !! دمتي بخييييييييييير والرب يحفظك
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |