العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
الانسة لمى (بنت النور )
الى ابنتي لمى بنت النور .. الى لمى المقدسه .. الى تلك الايادي الصغيرة التي تداعب والدها فيزهر في عينيه العالم الى تلك التي تبحث عني وتنتظرني حتى تنام خلف الابواب المغلقه .. لقد رسمتي أبيك كلوحة جديدة .. ( مابعد لمى ) .. ليس كما قبلها اليها والى برائتها وطفولتها (تحيه وسلاما) لمى .. اعادت ترتيب الامور ... وعكست مجرى النهر والشلالات .. ( لقد تغلبت على قوانيني) لقد اقتحمت حصوني .. وقطعت دروب غربتي .. واعادتني الى حيث تجلس في المساء.. لقد استباحت (موبايلي ) وقدمت لها .. بياناتي وأسمائي .. لن اغضب لو مسحت كل شي لمى ... اعادت قراءتي .. واوقفت في وجدان "أبيها" اصوات الغربة والحنين الا لها "حصرا" العالم لمى ولمى هي العالم اخر رحلاتي كان اتصال مختصر أسمع به صوتها ولغتها الغير مفهومه كافيا .. ان اقطع سفرتي واسرع بأعمالي واختصر تلك الايام التي اضيفها لرحلات العمل .. واجد نفسي خلال اقرب الفرص اعبر مطارات العالم وادفع رسوم تغيير التذاكر ذاهبا الى بلاد (ليمو ) just take me to Lemo land كل العالم والمطارات والقطارات والافاق (غربه ) ولمى (هي الوطن ) تغدو كل الافاق (ملامحها وعينيها البريئة ) اراها في كل مكان تظل البنات كائنات نورانية مشرقة بالرحمة واللطف ... حفظ الله بناتكم واولادكم |
#2
|
||||
|
||||
رد: الانسة لمى (بنت النور )
اعود الى مكتبي في المساء فأجد ان "لمى " مرت من هنا
رغم تحذيراتي بعدم السماح لها بدخول المكتب .. لاتعبث باوراقي .. ابتسم وانا اجد بصماتها والماوس الملقى ارضا .. والسماعات .. لا اخبر احدا .. حتى لا يمنعوها مرة اخرى .. ومن الحب ماقتل لمى ..المرة الاخرى ياانستي الصغيرة .. لاتتركي "المصاصة " دليل على تسلسلك الى هنا |
#3
|
||||
|
||||
رد: الانسة لمى (بنت النور )
قصيدة غازي القصيبي رحمه الله في ابنته لورا :
العمر أنت .. ورياه .. ورونقه وأنت أطهر ما فيه وأصدقه ..!! يارا؟ أم الحلم في روحي يهدهدها؟ يارا؟ أم اللحن في قلبي يموسقه؟ أمن عيونك هذا الفجر مشرقه؟ أفديه فجرا يظل الفجر يعشقه أطفلة الأمس هذي؟؟! أين دميتها؟ وأين مهد أبات الليل أرمقه؟ أين الحصان الذي كانت تلقبه (( بابا )) .. تكبله حينا وتعتقه؟ وأين كومة أشيائي ... تبعثرها؟ وأين دفتر أشعاري ..تمزقه؟ وأين في الرمل بيت كنت أصنعه لها.. فتسكن فيه .. ثم تسحقه؟ تصغي أليها قبيل النوم في زمن تتلو على أمها سحرا وتسرقه؟ *** تسع وعشر – رعاك الله ! – كيف جرى بنا الزمان يكاد البرق يلحقه؟ أطفلة الأمس هذي؟! أين لثغتها تصير الحرف عيدا حين تنطقه؟ وأين قفزتها إن عدت من سفر تهوي على عنقي عقدا يطوقه؟ *** يا وردة القلب ، حيتك الورود .. وما للورد نفح عبير منك أنشقه تمازج الورد في دمعي .. فيالأب يلقاك بالدمع .. والأفراح تخنقه ..!! |
#4
|
||||
|
||||
رد: الانسة لمى (بنت النور )
عندما يكبر الإنسان
لا يعود يطرق الفرح أبوابه .. الإ من خلال أبناءه ../
|
#5
|
||||
|
||||
رد: الانسة لمى (بنت النور )
على ثقة أن كل أباء العالم تتقاسم معك هذا الشعور والاحساس به ../
لكن ليس الجميع يُجيد الاستمتاع فيه ..!
|
#6
|
||||
|
||||
رد: الانسة لمى (بنت النور )
مشاعر جميلة جداً وصادقة جداً جداً
قد لانسامح أحد يعبث بأدواتنا إلا هؤلاء المعلقون بنبض قلوبنا. حفظها الله وبتزعل لٌجين موجه هادئه و riiima معجبون بهذا.
|
#7
|
||||
|
||||
رد: الانسة لمى (بنت النور )
الله ما أجمل هذه المشاعر
فأصدقها التي تكون لهم وعلى كثرة تعدد أحوال الحب يظل حبهم هو الأكبر والأغلى على ارواحنا وأنفسنا ،، شكراً لك . riiima و غريب الماضي معجبون بهذا.
|
#8
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
رد: الانسة لمى (بنت النور )
لست كبيرا لهذا الحد
واحاول ان لا افقد (الشغف / المتعه / طرح الأسئلة ) (لاتحاولي تسحبيني الى نقطه ) ههههههههههههه ولكن الانسه لمى .. اعتبرها (ملهمه) انا اصلا اعشق البنات الصغيرات ولكن (بزياده ) بعض الاطفال يعيد رسمنا بطريقه (ماادري كيف تجي ) لطيفة انتي كمرورك |
#9
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
رد: الانسة لمى (بنت النور )
قد يفعلون ولكن بنسب متفاوته
ولكني اثق تماما ان (البنت ) أقرب الى والدها (من لاتلين قلبه الطفله الصغيره فقلبه صخرة ) دانه السبيعي معجب بهذا.
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
رد: الانسة لمى (بنت النور )
.. الغلا (يطفي داخلنا الحزم وينبت -التبريرات - والاعذار لهم ) .. هؤلاء (المعلقون بنبض قلوبنا) يقتحموننا .. من الداخل ( اعجبني الوصف ) اما الانسه لجين فهي تدبر المكائد لهذا (الكوماندوز الصغير) وتستغرب من (كمية التسامح ) التي يحصل عليها حفظك الله ومن تحب .. غريب الماضي معجب بهذا.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |