العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#91
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
وفقك الله على ادراج هذه الروابط
|
#92
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
المـــشكلة يا أخ قفر ليس في "قانون الجذب" وباقي الخرابيط كما وصفتها وإيمان الجماعة بها من غيره
ولكن المشكلة في "سوء" و "فساد'' الإستدلال مثلا ..... كان لي نقاش مع احدهم في منتدى ليبيرالي حول "السحر" فهو يقول أنه "معتزلي" ...... وأنه لا يؤمن بوجود السحر ولا "تاثيره" وردت إحداهن "مستدلة" بما إستدل به البعض هنا ..... "قانون الجذب" .... أو "إقناع العقل الباطن" تقول
فالكثيرون يربطون مجــــرد "الإيمان" بالشيء والوثوق بحدوثه ...... بـــ "الحدوث الاكيد" ........ وهذا ليس منطقيا البتة ورددت هنالك بأنه ماذا لو تخيلنا أحـــدهم لا يؤمن بــ "التأثير الحسي " للنار لأنه رأى بعض المشعوذين "يبتلعونها" أو يدخلون وسطها ولا يحترقون فماذا لو "آمن" هذا فعلا بأن النار لا تأثير لها ..... واقتنع بذلك .... فهل يعني ذلك أن "التاثير لن يلحقه" ؟؟ وهو أمر غير منطقي البتة وإنما هو كما قلت سابقا مجرد "ضحك" على القوم للإيمان بمثل هذه النظريات "مطلقا" ..... بدون تشكيك فالمكسب وفير ...... والمطلوب هي عقول "المريدين" ويكفي أن نعلم انها تجارة مربحة جدا ..... خاصة دروس الجذب فأحدهم لم ييأس بالإرسال لي على الايميل بالفيديوات و الوثائق والكتب حول " الجذب" طمعا في ان استجيب وأسقط في قائمة "الزبائن" والعجيب أنهم يعدون تقاريرا مجانية وكتبا فقط لإيقاعك وجعلك فيما بعد تابعا لما "يستجد'' من مؤلفات
|
#93
|
|||
|
|||
اهلا امير قانون الجذب لايحتاج لتقارير وضحك على الدقون انا قرأتة من النت وجمعت بعض المعلومات وتتبعت خطواتة وكانت النتيجة مذهله ياأمير قانون الجذب هو تفاؤل وتوكل على الله من غير مساعدة من احد ملاحظه بيني وبينك لم اشعر بالرضى التام وانا اطبقة ولا اعلم ماالسر في ذلك.. ! اما الراحه البدنية فوق ماتتصور اثناء التطبيق
|
#94
|
||||
|
||||
أخ أمير المشكله مو بقانون الجذب ولكن المشكله في استغلال هالإكتشافات صحيح إن الإنسان أفكاره تجذب له الأحداث ولكن ليس بهذه الصوره المبالغ فيها......طيب وين الإيمان بالقضاء والقدر.........هذا يعني أن الإنسان تصيبه أمور حتى لو كان متفائل لكن التفائل أمر إيجابي.....ويجعل الإنسان مسترخيا وغير قلق
لذالك يستطيع أن يرا الأمور بوضوح ومن كل الجوانب .......فيستطيع أن يحل أغلب مشاكله لكن القلق وبصوره مستمره يعمي الشخص عن الحلول لأنه لايراها إلا من زاويه واحده.... فتتفاقم أموره للأسوأ لأنه لم يستطع أن يراها بشموليه ..........فبتالي لم يستطع أن يحلها لكن بهذه الصوره الغريبه مثل تحول الأوراق الديون إلى أوراق ماليه وين حنا أفلام كرتون قريته بالرابط اللي جابه قفر
|
#95
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أهلا بك ياقفر .... أممممم .. ربما لم أقيد الذم هنا بالإعتقاد الجازم والتصديق بالكواكب .. ثم إن قلت ذم هذا لا يعني أن تأتي كلمة ذم صريحة بتصاريفها ،في الأدلة ^_^ ولولا علمي بفطنتك ومعرفتك ماقصدته بالذم _ وهو الإيمان الجازم بعملها _ لتكلفت لك التبسيط والتفريق . صحيح أن الله سبحانه وتعالى وهب لنا شيء بسيط من علم الفلك كمعرفة الشهور بالأهلة ،، ومعرفة منازل النجوم ، وتأثير ضوء القمر ،، أما غير ذلك لم يحث على النبش فيه مع أن أغلبه صحيح لأنه يعارض هدي محمد صلى الله عليه وسلم .. وهذه بعض الأدلة التي تنهى عن الإعتقاد الجازم بها .. فصل: لا يقول: مطرنا بنوء كذا وكذا، ولكن: مطرنا بفضل الله ورحمته v عن زيد بن خالد الجهني أنه قال: صلّى لنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، صلاة الصبح بالحديبية؛ على إثر سماء كانت بالليل، فلما انصرف النبي، صلى الله عليه وسلم، أقبل على الناس فقال: «هل تدرون ماذا قال ربكم؟!»، قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: «أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر! فأما من قال: مطرنا بفضل الله ورحمته، فذلك مؤمن بي، كافر بالكوكب؛ وأما من قال: بنوء كذا وكذا، فذلك كافر بي، مؤمن بالكوكب». حديث صحيح، متفق على صحته، وأخرجه البخاري كذلك في «الأدب المفرد»، وكذلك النسائي، وأبو داود، وأحمد، ومالك في الموطأ. v كما أخرج الترمذي عن علي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: }وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون{، قال: «شكركم، تقولون: مطرنا بنوء كذا وكذا، وبنجم كذا وكذا»، قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب صحيح، وأخرجه أحمد من طرق عدة، كلها صحاح، وكذلك الطبري، وابن أبي حاتم، والضياء المقدسي في «المختارة». v وأخرج أحمد بإسناد صحيح عن معاوية الليثي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يكون الناس مجدبين، فينزل الله، تبارك وتعالى، عليهم رزقا من رزقه، فيصبحون مشركين!»، فقيل له: (وكيف ذاك يا رسول الله؟!)، قال: «يقولون مطرنا بنوء كذا وكذا». v وأخرج مسلم بإسناد صحيح عن ابن عباس قال مطر الناس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، فقال النبي، صلى الله عليه وسلم: «أصبح من الناس شاكر ومنهم كافر؛ قالوا: هذه رحمة الله؛ وقال بعضهم: لقد صدق نوء كذا وكذا»، قال: فنزلت هذه الآية: }فلا أقسم بمواقع النجوم{، حتى بلغ: }وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون{. v كما أخرج مسلم بإسناد صحيح عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ما أنزل الله من السماء من بركة إلا أصبح فريق من الناس بها كافرين: ينزل الله الغيث فيقولون بكوكب كذا وكذا». v وأخرج البخاري بإسناد غاية في الصحة عن ابن عباس، رضي الله عنهما، قال: (خلال من خلال الجاهلية الطعن في الأنساب، والنياحة، ..)، ونسي أحد الرواة الثالثة؛ قال سفيان: ويقولون: إنها الاستسقاء بالأنواء. v وأخرج مسلم بإسناد صحيح عن أبي مالك الأشعري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركونهن: الفخر في الأحساب، والطعن في الأنساب، والاستسقاء بالنجوم، والنياحة»، وقال: «النائحة إذا لم تتب قبل موتها تقام يوم القيامة وعليها سربال من قطران ودرع من جرب». أبو مالك هو الحارث بن الحارث الشامي. v كما أخرج أحمد بإسناد صحيح عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ثلاث من عمل أهل الجاهلية لا يتركهن أهل الإسلام: النياحة، والاستسقاء بالأنواء، وكذا»، قلت لسعيد: وما هو؟! قال: دعوى الجاهلية: يا آل فلان يا آل فلان يا آل فلان. v وأخرج الترمذي عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أربع في أمتي من أمر الجاهلية لن يدعهن الناس: النياحة، والطعن في الأحساب، والعدوى: أجرب بعير فأجرب مائة بعير، من أجرب البعير الأول؟! والأنواء: مطرنا بنوء كذا وكذا»، قال أبو عيسى هذا حديث حسن، وهو كما قال، وأخرجه كذلك الإمام أحمد. v وقال أحمد: حدثنا عبد الله بن محمد (يقول عبد الله بن أحمد: وسمعته أنا منه) حدثنا محمد بن القاسم الأسدي حدثنا فطر عن أبي خالد الوالبي عن جابر بن سمرة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ثلاث أخاف على أمتي: الاستسقاء بالأنواء، وحيف السلطان، وتكذيب بالقدر»، محمد بن القاسم الأسدي فيه خلاف شديد فمنهم من وثقه، ومنهم من اتهمه بالكذب! ولكن يشهد لهذا الحديث ما رواه ابن عساكر عن أبي محجن الثقفي، رضي الله عنه، مرفوعاً: «أخاف على أمتي ثلاثاً: حيف الأئمة، وإيماناً بالنجوم، وتكذيباً بالقدر»، وحسنه السيوطي، كما صححه عبد القادر الأرنائوط، ويشهد له كذلك الحديث المرسل الذي أخرجه عبد بن حميد في مسنده، بإسناد صحيح إلى رجاء بن حيوة عن النبي، صلى الله عليه وعلى آله وسلم، قال: «إن مما أخاف على أمتي: التصديق بالنجوم، والتكذيب بالقدر، وحيف الأئمة»، وكذلك الشواهد الواردة أعلاه. v وأخرج مسلم بإسناد جيد، لا بأس به، عن ابن عباس قال: [مطر الناس على عهد النبي، صلى الله عليه وسلم، فقال النبي، صلى الله عليه وسلم: «أصبح من الناس شاكر، ومنهم كافر: قالوا هذه رحمة الله، وقال بعضهم: لقد صدق نوء كذا وكذا»، قال: فنزلت هذه الآية: }فلا أقسم بمواقع النجوم{، حتى: }وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون{]. فنسبة المطر إلى الأنواء، والظروف الجوية المناسبة، ومواقع النجوم التي تعرف بها الأوقات المطيرة عادة، حتى ولو كان بعض ذلك حقاً في نفسه، يعتبر من قلة الأدب مع الله، ومن عدم الاعتراف بفضله، وهو كفر به، كفر نعمة، لأنه هو خالق الأكوان ومدبرها، وواضع السباب ومسببها، وجاعل الأنواء ومصرفها. فالكفر هنا يكون «كفر نعمة»، أو كفراً لفظياً، لا يخرج من الملة. أما من اعتقد أن الأنواء بذاتها تفعل وتتصرف، أو أن ذلك ليس بعلم الله، وإذنه، وتقديره، فهذا مشرك شركَ كفر، يخرج من الملة، ويحبط العمل كله، أوله وآخره، نعوذ بالله من النار، دار البوار! بالتوفيق ياقفر ..
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |