العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#41
|
||||
|
||||
هلا أختى الكريمة شام حيا الله جوهرة الملتقى ومتأخرة كعادتي فمنكالسماح عدم التسرع خلة حميدة ووجه من وجوه الروية التى تهب المرء حيزا يسع تقليب الرأى واعمال العقل باطار المنطق لذا أحييك عليها وليتنا نطيل النظر بكل أمر يحتاج بحث حتى نجنى فائدته , أما آل " جوجل " فعقولهم كالمرايا العاكسة . يبهرك للوهلة الأولىبثقافته وسعة اطلاعه . ثوان وتكتشف فراغه الداخلي أحسنتي أختي.. فعرض المقتطف يبهر الرائي لما يحمل من محسنات يمتاز بها الكتاب وما أن يبدأ حوار يمس الموضوع إلا ويظهر ما استتر فراغا لا محالة وذالك لجهل الناقل بكنه ما نقل .. اشعر بأن الثقافة اليوم ثقافة معلبة جاهزة يؤمنها السيد جوجل . نعم وما يجعلها تجارة رائجة سعرها الذى يتمشى مع المجانية نعم أختى فحاجتنا الى اعمال الفكر هى قمة الطلب وغاية الرجاء فكم من أمم هلكت حين كسد فكرها وسارت خلف فكر الطغام هذه الايام تذكرنى بما نقله الأثر فيما روى قبل الاسلام حيث كانت مراكز العلم لا تتاح الا للكهنة والأمراء والأثرياء والحظوة والمقربين والسواد الأعظم من القوم لهم تابعين حتى أتى الإسلام ففتح مصارع أبواب العلم وحث على طلبه بإجماع وأمر باطلاق الفكر والتدبر وبين فضل العلم وأهله وماأخشاه ياسيدي الكريم هو ثقافة أولادنا في المستفبل فطرق التدريس تغيرت واصبحت الدراسة اسهل من لمسة كي بورد ملخصات لاتتعدى الورقات الاربع تعطى للطالب قبل الامتحان ليذاكرها اذا سارت الأمور على تلك الوتيرة فما تخشينه واقع لا محالة ويعود الزمن لحقبة مثل تلك التي سبق وأشرنا إليها بفارق وحيد وهو زخرف الأرض وزينتها وقال أنت تصعبينالامور المدرس يريد الجواب فقط والالة الحاسبة بجيبي . مارأيك ؟ تصدقين أختى كنت أفكر أن أضع بموضوعى ذكر الآلة الحاسبة لموقف بأحد المتاجر هذه ايام .. ابتعت يومها متطلبات المنزل وأشياء أخرى مختلفة العدد والأسعار سألت التاجر وهو شيخ مسن عن القيمة فنطق بها بثقة الواثق راجعت الحساب مستعينا باملائه والحاسبة على جوالى فتأكدت من صحة حسابه وهو الذى لم يستخدم غير فكره ، فارتفع قدره عندى وتضاءلت أمامه نفسى وعن رأيى فيما تفضلتى به وما نقلتى من رد ولدكم الكريم بالخصوص فانى لا ألوم أبدا الأطفال .. فالطفل يسلك الطريق الممهد متبعا آثار ونهج قدوته بدءا من أسرته نهاية بخلانه وقرناءه مرورا بمعلميه وكل الوسائل المعدة لتعليم الناشئة والمعلم أشدهم تأثيرا إذ يراه الطالب منهل العلم بحساب المنطق أن المعلم إن لم يكن منهلا للعلم فما تقلد منصبه ولا يخفين عليك سيدتى أن الطفل بل والشباب على العموم يفضلون عدم إهدار الوقت في بحوث تسلبهم الاستمتاع الأطول بأطايب الحياة وزخرفها كيف نصلح نحن الخللهنا . أطفالنا ان لم نحملهم على إتباع أصول البحث لاستقاء العلم كما نتعهدهم بالتربية ونعلمهم أن لا قيمة للزمن إن لم نستثمره بعلم نافع وأن لا فائدة بالاقتطاف دون الإحاطة بكنه المقتطف مع إيقاظ ملكة التدبر بنفوسهم وتنشيط أفكارهم لتصبح دليلهم بشتى أمور الحياة مع ذكر الأمثلة وحثهم على اختيار القدوة هذا واجبنا والبقية بيد من يتولون أمر الناشئة حولنا فلاشك إن ترك أمر أبناؤنا على تلك الحالة فكأنما يسرنا لهم سبل الاختلاط فتصيبهم عدوى شلل الأفكار والله المستعان أكثرت من الكلام وأطلت عليك أختى شام فاعذرينى دمت بحفظ الرحمن تحياتى
|
#42
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
مرحبا بأخي ومعلمي وقدوتي عبدالهادي نجيب من البديهيات ان تكون طبيعة ( المسلم ) مرنة إلى حد كبير ومتزامنة مع مع المؤثرات الخارجية بالرغم من تعددها وتنوعها بحيث تلعب ( الفروق الفردية ) في هذا الجانب دورا كبيرا في التعامل معها بشكل كبير وتضح هذه بصورة أكبر من كون الإنسان له نهجه الخاص والمحدد سلفا نراه يختلف عن نهج الآخرين لأن لكل إنسان ايضا له توازنه النفسي والإجتماعي والعقائدي وهذه هي التي تحدد وتوضح طبيعة ذلك التعامل في ضعف اوقوة القدرات العقلية والمهارية نعم لن نصل إلى كونها من المسلمات و نرضخ للأمر الواقع ونتجاهل الإهمال الأسري والإجتماعي والعاطفي والديني وان ما حدث هو اساسا ناجمة عن معوقات (( موروثة )) وهذا خطأ شائع لأن البيئة العربية غير صحية بل غير سليمة وعلى المعنيين بالأمر ان يتداركوا الأمر في ظل هذه الأوضاع المحزنة قد يتساءل البعض بقوله علينا ان ندرك المتغيرات الثقافية وتنوعها وتعددها في المجتمعات العربية من كونها تتباين فيما بين تلك الدول مع إختلاف الضوابط الإجتماعية وربما فقدانها لصمامات امان داخلية ومايجري في الصومال والعراق من إنفلات امني خطير وكبير نتيجة لفقدانها تلك الصمامات لأن المجتمعات العربية والإسلامية غير قادرة لمعرفة المستجدات في أرجاء العالم الآخرى وتجاهلها للدروس والعبر التي حدثت لها حينها لم تكن مهيئة لموااجهة كل الحوادث قبل وقوعها فواجهت مأساة بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى بحيث نراها بصورة واضحة هذا اليوم وكل يوم هل نحن بحاجة إلى معرفة مفهوم الفكر كخيار اساسي كاف لجعل الدول العربية تسعى إليه اينما كان التاريخ يحكي لنا بأن دول زالت هويتها وطمست معالمها بسبب هيمنة القوى الخارجية كأمريكا ووجودها في العراق ويمكن ان ندرك ذلك في ظهور سلوكيات مفرطة بل وشاذة مخالفة لطبيعة الشعب العراقي المسلم وإن كانت بعض الدول العربية والإسلامية لم تتعرض للغزو كما تعرض له العراق إلا أن العولمة ومن وجهة نظري _ هي في الأساس إستعمار معاصر ؟ كانت لها دورا كبيرا سيئا جدا على المجتمعات العربية والإسلامية حتى ظننا أو خيّل إلينا أن امرئ القيس لازل حيا وهو يردد ويقول __ اليوم خمر وغدا أمر __ معلمي عبدالهادي وجودكم هنا سرّ لا يعلمه إلا العاقلون حفظكم الله ورعاكم
|
#43
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
مشاركة مبدع أبى إلا أن يشير إلى الهفوات بأصبع الإيحاء قلم يستنهض الفكر من غفوته بنصيحة كترياق للعليل دواء قلم لا تحـركه الهــزاهــز أصاب كبد اليأس بسهم الرجـاء انه الباشـق قلم من أقلام قصيمى الأوفياء هنيئا لقصيمى منتدى الكبار ومرتع العقلاء أيها الباشق سلمت يداك تحياتى
|
#44
|
||||
|
||||
وعليكم السلام والرحمه ........ حمدلله على سلامتك وعودا حميدا ......... ولعلى رجوعك يحي بعد الله ما مات هنا!! .......... وكم اتمنى شلل اللسان عن كثر الهرج والمرج الذي لايغني ولايسمن من جوع وترك امور ومواضيع تحتاج فعلا التفكر فيها ........ اما عن شلال الافكار فا انها اصابت بالعجز التام والسبب التصفيق والتتطبيل لكل سارق وناسب لهّ!؟ ........ يعني ماذا تريدون من هؤلاء الاستمرار في الكم الهايل من المسترقين على كتوف الغير؟؟!
|
#45
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
هلا أخى الحبيب الكاتب 6 حياك الله يا غالى إضافة تستحق الاهتمام بارك الله فيك لقد بدأ الغزو الفكري منذ أحقاب خلت، مخطط يمرر بشكل دوري يشق على العقول الراكدة أن تستبينه حيث تعددت الأساليب لبتر كل زند يحمل عصا القوة رمز بناء الأمم ، وكانت قبلها الغارات والنكبات والغزوات وكل أشكال الاحتلال ناهيك عن بث الفتن لنفترق ونعيش بالشتات كل ذالك لا نضعه موضع الاستغراب ، بل يحق أن يكون بموضع الاستغراب إن لم يفعلوا ما فعلوا، لأنها سمة تتأصل بكل من يعادى الإسلام ويعمل على بناء حضارة الشرك فوق أنقاض الأديان ، فكانت فعالهم بقدر الهمم وما أكثر ما بثت لنا بالخصوص أشداق الرواة ، وما دونته المدونات، فما كان منا إلا أن وضعناها موضع الروايات العابرة التي لا هدف من ورائها غير تنمية الخيال وقتل الأوقات واليوم نرى قتل وسائل الإدراك فينا تأتى من أنفسنا لا أدرى أهو الجهل بطبيعة تكوين المرء الذي يصفه العوام دم ولحم، وأهمل ذكر العقل والفكر وكأنهما من الكماليات الموضوعة لقضاء الحاجات وها نحن على خطى محاربي الإدراك سائرين نشد على يديهم ونقوى شوكتهم حتى راجت بضاعة الكساد... وتركت العقول موطنها واستوطنت أصابع الشباب وأصبح إحسان النقر جل همهم وموطن فكرهم ، لم لا وقد كفاهم مؤنة إعمال الفكر وحمل الكتاب بارك الله فيك يا غالى شرفنى تواجدك وحمدت الله كثيرا إذ التقيت معك بعد غياب لا حرمني الله لطفك وفضلك دمت بحفظ الرحمن تحياتى
|
#46
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
الله يسلمك ويبارك فيك أختى الكريمة ملكة الوروود أرجو الله أن أكون عند حسن الظن متمنيا دعواتكم لثبات الاتصال صدقتى أختى فمن الألسن ما تفقد الحوار روعته ، فتمضى أوقاته هباء كما تمضى سائر أوقات اللهو الغير محمود نعم فالعجز يدب بأوصال فكرنا، وسيستمر ويزداد مادام المطبلين للمتنطعين والمتطفلين على أفكار الأخرين نسأل الله السلامة مداخلة رائعة ومرور شرفنى لا عدمت لطفك دمت بحفظ الرحمن تحياتى
|
#47
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
مرحبا أخى الفاضل سيف العدل إلي موضوعك عدت كما وعدت ليس لتنفيذ وعد فحسب... بل لتغذية العقل من أطايب ما جاد به فكرك أخي الكريم تشبيه ما أجمله .. القطب الجنوبى .. ذاك الذي يتجمد فيه كل حي أحسنت فالتجمد صفة أشمل من الشلل وأعم لقد نظرت بعين أثقب من عين صاحب الموضوع تصورك آت لا محالة بعد حالة الشلل التي وقفت عندها حيث استمرارها سيطغى على كل إدراك يجاوره... فيحيطهم لفيف من التجمد ليت الشباب يعتبر بل الأمة بجمعها ، فالعقول مستهدفة ودمتم تحياتى
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |