العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
*********
مستواك الضحك أبو ***الأردني ترفع عن هذا المستوى ولا تكن من السفهاء
|
#12
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
اي عقيدة تتكلم عنها هل العقيدة تبيح دم المسلم ثم كيف تطلق علىانسان مؤمن بانه مرتكب نقيضه من نواقض الاسلام عد الى رشدك ولا تكفر المسلم ثم ان من تدافع عنهم للاسف منهم من كان قريب لناورجع الى رشده وحدثنا عنهم بانهم اناس لايعرفون للمساجد طريقا اين ايمانهم وهم ان صلوا فهم يصلون في جحورهم من يتشدق بالجهاد لا يخاف في الله لومة لائم ولا يندس في جحره كالافعى لان مبايعتهم لمن يسمى زعيمهم على السمع والطاعه يعد خروجا على ولي الامر وهو مطابق لفعل الخوارج الذين خرجوا في عهد الصحابة رضي الله عنهم فقاتلهم الصحابة وامروا بقتالهم امتثالا لامر رسول الله صلى الله عليه وسلم قال صلى الله عليه وسلم (يخرج قوم في اخر الزمان احداث الاسنان سفهاء الاحلام يقولون من خير قول البرية لا يجاوز ايمانهم حناجرهم يمرقون كما يمرق السهم من الرميه فاينما لقيتموهم فقاتلوهم فان في قتلهم اجرا لمن قتلهم يوم القيامة اخرجه الشيخان وضوح الحق
|
#13
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
العطاس الرافضي يتكلم في أهل السنة والجماعة
ويكرر ما يراه منفذا لجر البقية في الطعن في علماء السنة والجماعة والايقاع بينهم بالبغضاء والكره والعداوة خبت وخاب مسعاك ............. ألم يلجمك جواب يوم أمس ؟؟؟؟؟؟؟؟ الزم غرزك واهدأ عن هذا العبث وإلا ألزمت رغما عنك تحياتي يا رافضي الله أكبر.......الله أكبر......والعزة لله ولرسوله وللذين آمنوا ( أبو الهمام الأردني)
|
#14
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
ههـهـهـهـهـهـهـهـهــهـهـهـهـهـهـهـهـه ((الفضـل مــــاشهدت بـه الأعـــــــــداء))
|
#15
|
|||
|
|||
تـوضيح.........
لا أقصد بالأعــداء أي العلمـــــــــاء حـــاشــا و كـــلا ومعـاذ اللـه أن أقـول هذا (((ولاكن هذا الشيعي يعرف من أقصــد أعني (العطـاس) ))))
|
#16
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ياسلام على نظرة معاليه ذات الأفق البعيد ونظرته الفاحصه لكل الأمور يامعالي الوزير طالب الابتدائي أصبح يعلم مايدور حوله فكيف بالطالب الثانوي والجامعي أزيلوا الأسباب التي أدت إلى الارهاب ولن تروا إرهاب بإذن الله صدقني حتى الاعلام الزيف تهاوى لأن الحقية أبنت شمسها على كل فرد ولك تحياتي يامعالي الوزير
|
#17
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
***** قائلا ................ ههههههههههههههههههه تحياتي الله أكبر.......الله أكبر....والعزة لله ولرسوله وللذين آمنوا
( أبو الهمام الأردني)
|
#18
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
العقيدة الاسلامية ..................... هل نسيتها أيضا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ على كل اليك حكم رجال المباحث المدافعين عن عباد الصليب والداعمين امن والاهم : فقد سئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله عن عسكر التتار، وحكم جهادهم؟ فأجاب: (فهؤلاء القوم المسؤول عنهم عسكرهم مشتمل على قوم كفار من النصارى والمشركين، وعلى قوم منتسبين إلى الإسلام - وهم جمهور العسكر - ينطقون بالشهادتين إذا طُلبت منهم، ويعظمون الرسول، وليس فيهم من يُصلي إلا قليل جداً، وصوم رمضان أكثر فيهم من الصلاة، والمسلم عندهم أعظم من غيره، وللصالحين من المسلمين عندهم قدر، وعندهم من الإسلام بعضه، وهم متفاوتون فيه، لكن الذي عليه عامتهم والذي يُقاتلون متضمن لترك كثير من شرائع الإسلام أو أكثرها فإنهم أولاً يوجبون الإسلام ولا يُقاتلون من تركه، بل من قاتل على دولة المغول عظموه وتركوه وإن كان كافراً عدواً لله ورسوله، وكل من خرج عن دولة المغول أو عليها استحلوا قتاله وإن كان من خيار المسلمين. فلا يُجاهدون الكفار ولا يُلزمون أهل الكتاب بالجزية والصغار، ولا ينهون أحداً من عسكرهم أن يعبد ما شاء من شمس أو قمر أو غير ذلك، بل الظاهر من سيرتهم أن المسلم عندهم بمنزلة العدل أو الرجل الصالح، والكافر عندهم بمنزلة الفاسق في المسلمين! وكذلك عامتهم لا يحرمون دماء المسلمين وأموالهم إلا أن ينهاهم عنها سلطانهم؛ أي لا يلتزمون تركها، وإذا نهاهم عنها أو عن غيرها أطاعوه لكونه سلطاناً لا بمجرد الدين، وعامتهم لا يلتزمون الواجبات، ولا يلتزمون الحكم بينهم بحكم الله، بل يحكمون بأوضاع لهم توافق الإسلام تارةً وتخالف أخرى! وقتال هذا الضرب واجب بإجماع المسلمين، وما يشك في ذلك من عرف دين الإسلام وعرف حقيقة أمرهم، فإن هذا السلم الذي هم عليه ودين الإسلام لا يجتمعان أبداً) اهـ. قال صاحب كتاب "مسائل هامة في بيان حال جيوش الأمة" [ص: 9]: (من يقارن أوصاف جند التتار الآنفة الذكر التي ذكرها عنهم شيخ الإسلام، وبين أوصاف جند وجيوش العرب وغيرها من جيوش الأمة في هذا الزمان يجد أن جند التتار فيهم من خصال الخير ما ليس في جند وعسكر العرب؛ فجند التتار يعظمون الرسول صلى الله عليه وسلم، والمسلم عندهم أعظم من غيره، وللصالحين عندهم قدر... وهذا بخلاف ما عليه كثير من جيوش العرب في هذا الزمان، إن لم يكن كلها [11]! ومع ذلك لصفاتهم الأخرى الآنفة الذكر يقول عنهم شيخ الإسلام: أن قتالهم واجب بإجماع المسلمين، وأن هذا السلم الذي هم عليه ودين الإسلام لا يجتمعان أبداً... وهذا الحكم يلحق بكل من اتصف بصفاتهم أو فعل فعلهم ولا بد... ولحوقه بجيوش الأمة في هذا الزمان من باب أولى لاتصافهم بصفاتٍ هي أغلظ وأشد من صفات جند وعسكر التتار الآنفة الذكر... وقد تقدم ذكرها! وقال رحمه الله [12]: "من حالف شخصاً على أن يوالي من والاه ويُعادي من عاداه كان من جنس التتر المجاهدين في سبيل الشيطان، ومثل هذا ليس من المجاهدين في سبيل الله تعالى، ولا من جند المسلمين، ولا يجوز أن يكون هؤلاء من عسكر المسلمين، بل هؤلاء من عسكر الشيطان" اهـ. أقول: أليس هكذا حال جيوش الأمة في هذا الزمان؛ حيث توالي وتعادي في شخص الطاغوت الحاكم... يوالون من والاه، ويُعادون من عاداه، بغض النظر هل يستحق شرعاً تلك الموالاة أو المعاداة! تُنتهك حرمات الأمة، ويُعتدى على مقدساتها، وتُقتل الأطفال والنساء، ويُشتم الله ورسوله... فكل هذا وغيره لا يستدعي موقفاً من هذه الجيوش ولا من حكامها، ولكن لو تجرأ أحد أو أي جهة على النيل من جناب الطاغوت الحاكم بعبارة انتقاص أو طعن فإن هذه الجيوش ومعها جميع مؤسسات الحكومة تعلن براءها وعداءها لتلك الجهة، وتسحب سفيرها من تلك الدولة أو الجهة، وربما تحركت الجيوش واستنفرت واستعدت للقتال [13]! فهذه الجيوش عندما ترضى لنفسها مثل هذه العبودية للطاغوت فهي تخرج مباشرة من كونها جيوش إسلامية تجاهد في سبيل الله إلى كونها جيوش كفرية باطلة تجاهد في سبيل الشيطان كما يقول شيخ الإسلام رحمه الله...) اهـ. يقول أبو محمد المقدسي في كتابه القيم "الرسالة الثلاثينية في التحذير من الغلو في التكفير" [127 – 130]: (تنبيه: إلى أن قاعدة "الأصل في جيوش الطواغيت وأنصارهم الكفر" لا غبار عليها: فإن القاعدة عندنا "أن الأصل فيهم الكفر"؛ حتى يظهر لنا خلاف ذلك، إذ أن هذا التأصيل قائم على النص ودلالة الظاهر لا على مجرد التبعية للدار، فإن الظاهر في جيوش الطواغيت وشرطتهم ومخابراتهم وأمنهم أنهم من أولياء الشرك وأهله المشركين. فهم العين الساهرة على القانون الوضعي الكفري، الذين يحفظونه ويثبتونه وينفذونه بشوكتهم وقوتهم. وهم أيضا الحماة والأوتاد المثبتين لعروش الطواغيت والذين يمتنع بهم الطواغيت عن التزام شرائع الإسلام وتحكيمها. وهم شوكته وأنصاره الذين يعينونه وينصرونه على تحكيم شرائع الكفر وإباحة المحرمات من ردة وربا، وخمر وخنا، وغير ذلك. وهم الذين يدفعون في نحر كل من خرج من عباد الله منكرا كفر الطواغيت وشركهم، ساعيا لتحكيم شرع الله ونصرة دينه المعطل الممتهن. فهذه حقيقة وظيفتهم ومنصبهم وعملهم؛ يتلخص في سببين من أسباب الكفر صريحين وهما: ونصرة أهله وتوليهم ومظاهرتهم على الموحدين. والنصوص الدالة على أن هذان سببان من أسباب الكفر البواح ظاهرة متضافرة، وقد فصلناها في غير هذا المقام، وليس مقصودنا هاهنا تفصيل هذا، وإنما التنبيه إلى الأصل المذكور... فقد أصل الله سبحانه وتعالى لنا في أنصار الكفار وأوليائهم عموما، أصلا محكما في قوله تبارك وتعالى: {الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت}، وقوله سبحانه: {ومن يتولهم منكم فإنه منهم}، فالأصل في كل من أظهر تولي الكفار ونصرتهم أو قاتل في سبيل الطاغوت أو كان في عدوته وحدّه وأظهر نصرته باللسان أو السنان؛ أنه من جملة الذين كفروا. ولذلك كان حال النبي صلى الله عليه وسلم وسيرته مع الكفار المحاربين وفي أنصارهم وأوليائهم وأحلافهم الذين ينصرونهم على المسلمين؛ على هذا الأصل. أنظر على سبيل المثال معاملته صلى الله عليه وسلم للعباس معاملة الكفار رغم دعواه الإسلام لما أسر في صفوف المشركين يوم بدر. وانظر مثل هذا أيضا ما رواه مسلم [في كتاب النذور، 1008، من المختصر] من حديث عمران بن حصين في قصة الرجل من بني عقيل حلفاء ثقيف، لما أسره المسلمون بجريرة حلفائه لما نقضت ثقيف عهدها مع النبي صلى الله عليه وسلم... ولم يطلقه النبي صلى الله عليه وسلم رغم ادعائه الإسلام بل عامله معاملة الكفار، فغنم ناقته وفداه برجلين من المسلمين. وعليه كانت سيرة أصحابه صلى الله عليه وسلم من بعده في كل ذوي منعة وشوكة يخرجون عن شريعة الله تبارك وتعالى. أنظر سيرتهم في خلافة أبي بكر في أنصار مسيلمة الكذاب ونحوهم من المرتدين - كأنصار طليحة الأسدي - فقد كفروهم جميعا وساروا فيهم سيرة واحدة ولم يخالف في ذلك أحد من الصحابة. ولذلك أطلق العلماء المحققين القول بإباحة دم ومال المحاربين وأنصارهم، وجعلوا حكم الردء فيهم؛ حكم المباشر منهم [15]. وفي "المغني" [كتاب الجهاد] [16]: "فصل؛ من أسر فادعى أنه كان مسلما، لم يقبل قوله إلا ببينة، لأنه يدعي أمرا الظاهر خلافه..." أهـ. وذكر فيه قصة سهل بن بيضاء في غزوة بدر. فتأمل كيف جعل الأصل فيمن أظهر الانحياز لجيش الكفار حتى أسر في صفهم، الكفر، بحيث لا تقبل الدعوى بخلافه - كما في قصة أسر العباس أيضا - حتى تقوم بينة تغير هذا الأصل الظاهر. ولأجل ذلك كان الأصل عندنا في كل من انتسب إلى هذه الأجهزة والوظائف، التي حقيقتها، نصرة الشرك وأهله؛ الكفر... فنحكم على كل واحد منهم بالكفر ونجري عليه أحكام الكفر بما أظهروه من أسباب الكفر، ما لم يتبين لنا خلاف ذلك من قيام مانع معتبر من موانع التكفير في حق المنتسب للإسلام منهم فنستثنيه. وقد قدمنا أن تبين الموانع في حق الممتنعين المحاربين، غير واجب لامتناعهم ومحاربتهم، لكن إن ظهر لنا شيء من ذلك في حق بعضهم لم نكفره، وما لم يظهر ذلك فالأصل الظاهر عندنا منهم هوالكفر، وحقيقة أمر باطنهم إلى الله تبارك وتعالى، وليس إلينا، وقد أمرنا بالأخذ بالظاهر، ولم نؤمر أن نشق عن صدور الناس ولا عن بطونهم، ولأن أصل هذه الوظائف وظاهرها ما قد عرفت فنحن نعاملهم ونؤصل لهم على هذا الظاهر حتى يظهر لنا خلافه. بخلاف غير ذلك من الوظائف والأعمال التي ليس أصل طبيعتها وحقيقتها نصرة الشرك أو أهله؛ ولذلك فلا نقول أن الأصل في الأطباء مثلا الكفر، حتى يتبين لنا خلاف ذلك، ولا أن الأصل في المدرسين الكفر، أو أن الأصل في تولي وظائف الدولة الكافرة كلها الكفر... كلا فهذه الوظائف كما سيأتي لنا فيها تفصيل، وليست حقيقة جميعها وطبيعتها نصرة الشرك وأهله، نعم قد يوجد فيمن يتولى هذه الوظائف من هو من أنصار الشرك وأهله ولكن هذا ليس مختصا بحقيقة الوظيفة وماهيتها، كما قد يوجد من هو من أنصار الشرك وأهله من غير الموظفين. والخلاصة: أن هذا التأصيل إذا كان في وظيفة أو عمل حقيقته أنه سبب من أسباب الكفر الظاهرة، كنصرة الشرك وأهله، أو التشريع وفقا لنصوص الدستور الكفري، ونحو ذلك من المكفرات الصريحة الظاهرة، فلا حرج فيه عندنا، ومعناه؛ إجراء حكم الظاهر على أصحاب هذه الوظيفة، وإرجاء ما بطن من الأحكام إلى الله تبارك وتعالى. يقول ابن تيمية رحمه الله عن الفئة الممتنعة عن واجب معلوم من الدين بالضرورة: "فكل طائفة ممتنعة عن التزام شريعةٍ من شرائع الإسلام الظاهرة المتواترة يجب جهادها، حتى يكون الدين كله لله، باتفاق العلماء". عن ديلم الحميري رضي الله عنه قال: "سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت؛ يا رسول الله! إنا بأرضٍ نعالج بها عملاً شديداً، وإنا نتخذ شراباً من القمح نتقوى به على أعمالنا، وعلى برد بلادنا؟ فقال: هل يُسكر؟ قلت: نعم... قال: فاجتنبوه... قلت: إن الناس غير تاركيه، قال: فاقتلوهم". وقال: "وأيما طائفة انتسبت إلى الإسلام، وامتنعت عن بعض شرائعه الظاهرة المتواترة؛ فإنه يجب جهادها باتفاق المسلمين حتى يكون الدين كله لله، كما قاتل أبو بكر الصديق رضي الله عنه وسائر الصحابة رضي الله عنهم مانعي الزكاة... فثبت بالكتاب والسنة وإجماع الأمة، أنه يُقاتل من خرج عن شريعة الإسلام وإن تكلم بالشهادتين. فأيما طائفة امتنعت من بعض الصلوات المفروضات، أو الصيام أو الحج، أو عن التزام تحريم الدماء والأموال والخمر والميسر، أو عن نكاح ذات المحارم أو عن التزام جهاد الكفار، أو ضرب الجزية على أهل الكتاب، وغير ذلك من واجبات الدين ومحرماته - التي لا عذر لأحدٍ في جحودها وتركها - التي يكفر الجاحد لوجوبها، فإن الطائفة الممتنعة تقاتل عليها وإن كانت مقرة بها، وهذا مما لا أعلم فيه خلافاً بين العلماء") اهـ. * * * قال صاحب كتاب "مسائل هامة في بيان حال جيوش الأمة" [ص: 9]: (إذا كان قتال الطائفة الممتنعة عن أداء واجب من واجبات الدين الظاهرة واجب بأدلة الكتاب والسنة، وإجماع علماء الأمة... فإن قتال هذه الجيوش المحاربة لله ولرسوله وللمؤمنين، والتي لا تلتزم بشيء من واجبات وأركان هذا الدين [17]، إضافة إلى خصال الكفر الأخرى التي تتصف بها والمشار إليها آنفاً... لا شك أنه أولى وأوجب من قتال الفئة التي تمتنع عن أداء آحاد الواجبات الدينية. فإن قتال المرتد أو الفئة المرتدة المارقة من الدين المحاربة لله ولرسوله وللمؤمنين أوجب بكثير من قتال الفئة الباغية التي تمتنع عن أداء بعض واجبات الدين، بل هو أوكد من قتال وجهاد الكافر الأصلي كما سيأتي بيانه معنا. قال ابن حجر رحمه الله [18]: "إذا وقع من السلطان الكفر الصريح فلا تجوز طاعته في ذلك، بل تجب مجاهدته لمن قدر عليها" اهـ. وقال النووي رحمه الله [19]: قال القاضي عياض: "أجمع العلماء على أن الإمامة لا تعقد لكافر، وعلى أنه لو طرأ عليه الكفر انعزل، وقال وكذا لو ترك إقامة الصلاة والدعاء إليها") اهـ. * * * وقال صاحب كتاب "أعمال تخرج صاحبها من الملة" [ص: 114]: (اعلم أن من يتجسس على عورات المسلمين، وأحوالهم الخاصة - وبخاصة منهم المجاهدين! - لينقلها إلى أعدائهم من الكفرة المجرمين؛ سواء كان كفرهم كفراً أصلياً أم كان كفر ردة... فهو كافر مثلهم، وموالٍ لهم الموالاة الكبرى التي تخرجه من دائرة الإسلام، يُقتل كفراً ولا بد. قال تعالى: {ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين * يُخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون}، ومن خداعهم للمؤمنين أن يتظاهروا بالإسلام، وأن يقولوا عن أنفسهم بأنهم مؤمنون، ثم هم يتجسسون عليهم لصالح أعدائهم من الطواغيت وغيرهم من الكافرين المجرمين. وقال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضاً}. والتجسس من حيث دوافعه نوعان: نوع خاص؛ يكون الدافع عليه الفضول وحب الاطلاع على عورات الآخرين، ليتلذذ الجاسوس - في مجالسه الخاصة والعامة - بالخوض في الحديث عن أعراض الناس وعوراتهم ويتباهى بأنه يملك الدليل والبينة على صدق دعواه وقوله... لذا جاء عقب النهي عن التجسس النهي عن الغيبة؛ لأن الغيبة نتيجة حتمية للتجسس، فكل من تجسس لا بد له من أن يقع في غيبة الآخرين. ونوع عام؛ يكون دافعه نقل المعلومات ورفع التقارير إلى الطواغيت الظالمين وغيرهم من الكفرة والمشركين... وهذا من الموالاة... وهو أشد أنواع التجسس جرماً، وهو من الكفر الأكبر الذي يخرج صاحبه من الملة ولا بد. والنهي عن التجسس الوارد في الآية يشمل النوعين: الخاص والعام... والعام أولى بالنهي من الخاص... فتنبه لذلك. وفي الحديث فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث، ولا تجسسوا، ولا تحسسوا، ولا تباغضوا، وكونوا إخوانا" [البخاري]. وقال صلى الله عليه وسلم: "من أكل بمسلمٍ أكلةً فإن الله يُطعمه مثلها من جهنم، ومن كُسِي ثوباً برجل مسلم فإن الله عز وجل يكسوه من جهنم، ومن قام برجل مسلم مقام رياءٍ وسمعة فإن الله يقوم مقام رياء وسمعة يوم القيامة" [رواه أبو داود]. فيه تحذير وترهيب لأولئك الذين يكتبون التقارير عن المسلمين الموحدين ليرفعوها إلى الطواغيت الظالمين، ويشون عليهم، وعلى أماكنهم، وتحركاتهم... مقابل مبلغ زهيد - يتقوتون به أو يلبسون - يرميه الطاغوت إليهم على كل تقرير يكتبونه عن المسلمين... وما أكثر أصحاب النفوس الضعيفة هؤلاء في بلادنا، الذين باعوا دينهم وآخرتهم بدنيا غيرهم! وقال صلى الله عليه وسلم: "من استمع إلى حديث قوم وهم يفرون منه، صُبَّ في أذنيه الآنك" [أخرجه البخاري في الأدب المفرد]، والآنك؛ هو الرصاص الأبيض المذاب. وهذا فيمن يستمع على وجه الفضول والتطفل، فكيف بمن يستمع على وجه التجسس لصالح أعداء المسلمين من الكافرين والمشركين؟! وقال صلى الله عليه وسلم: "يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه، لا تغتابوا المسلمين، ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من اتبع عوراتهم يتّبع اللهُ عورته، ومن يتبع الله عورته يفضحه في بيته" [رواه أبو داود]. قلت: من تتبع عورات المسلمين وتجسس عليهم لصالح الطواغيت الكافرين... هو أولى بالنفاق، وانتفاء الإيمان من قلبه. فالتجسس على عورات المسلمين وخصوصياتهم لصالح أعدائهم من المشركين المجرمين لا يمكن أن يمتهنها إلا كل منافق خسيس عريق في النفاق والخداع! وقال صلى الله عليه وسلم: "من حمى مؤمناً من منافقٍ بعث الله ملكاً يحمي لحمه يوم القيامة من نار جهنم، ومن رمى مسلماً بشيءٍ يُريد شَينَه به حبسَه الله على جسر جهنم حتى يخرجَ مما قال" [رواه أبو داود]. هذا فيمن يرمي مسلماً بشيء يريد شينه به... فكيف بمن يرمي مسلماً بشيءٍ يريد به قتله أو سجنه في سجون الطواغيت الظالمين؟! وعن سلمة بن الأكوع قال: "أُتي النبي صلى الله عليه وسلم بعين من المشركين وهو في سفر فجلس عند أصحابه، ثم انسل، فقال صلى الله عليه وسلم: اطلبوه فاقتلوه"، قال: "فسبقتهم إليه فقتلته، وأخذت سلبه، فنفلني إياه..." [متفق عليه]. وكذلك فقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل المرأة التي حملت كتاب حاطب إلى كفار قريش عام الفتح، ومن دون أن تُستتاب، كما في الحديث عن سعد بن أبي وقاص قال: "لما كان يوم فتح مكة، أمَّن رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس إلا أربعة نفر، وامرأتين" [رواه النسائي]. من هاتين المرأتين هذه المرأة التي حملت رسالة حاطب إلى كفار قريش، واسمها سارة. قال الإمام سحنون: (إذا كاتب المسلم أهل الحرب قتل ولم يُستتب، وماله لورثته). وفي "المستخرجة" قال ابن القاسم في الجاسوس: "يُقتل ولا تُعرف لهذا توبة، هو كالزنديق" [20]. وقال ابن تيمية رحمه الله [21]:" ذهب مالك وطائفة من أصحاب أحمد إلى جواز قتل الجاسوس" اهـ. قلت: وقتله يكون على الكفر والارتداد... وليس على شيء آخر، والله تعالى أعلم) اهـ. بتصرف يسير. * * * وأخيرا: إذا كان الله كفَر من استهزأ بالمجاهدين في أعظم غزوة - وهي تبوك – قال ابن عمر رضي الله عنه: (قال رجل في غزوة تبوك في مجلس: ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء - أي أصحاب محمدٍ صلى الله عليه وسلم - أرغب بطوناً، ولا أكذب ألسناً، ولا أجبن عند اللقاء، فقال رجل في المجلس: كذبت ولكنك منافق، لأخبرنًّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ونزل القرآن). قال عبد الله بن عمر: (فأنا رأيته متعلقاً بحقب ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم تنكبه الحجارة، وهو يقول: يا رسول الله إنما كنا نخوض ونلعب! ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: {أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم}). وفي رواية عن قتادة قالوا: (أيرجو هذا الرجل أن يفتح قصور الشام وحصونها، هيهات هيهات، فأطلع الله نبيه صلى الله عليه وسلم على ذلك، فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم: احبسوا عليَّ هؤلاء الركب، فأتاهم فقال: قلتم كذا، قلتم كذا... قالوا: يا نبي الله إنما كنا نخوض ونلعب، فأنزل الله تبارك وتعالى فيها ما تسمعون). وفي قوله تعالى: {إن نعف عن طائفة نعذب طائفة}؛ ذُكر أنه عُني بالطائفة في هذا الموضع رجل واحد. عن ابن اسحاق قال: (كان الذي عني فيما بلغني مخشن بن حمير الأشجعي حليف بني سلمة، وذلك أنه أنكر منهم بعض ما سمع). وعن معمر قال: (قال بعضهم: كان رجل منهم لم يمالئهم في الحديث، فيسير مجانباً لهم، فنزلت الآية فسمي طائفة وهو واحد) [22]. قال القرطبي في التفسير: (قيل كانوا ثلاثة نفر؛ هزئ اثنان وضحك واحد؛ فالمعفو عنه هو الذي ضحك ولم يتكلم. قال خليفة بن خياط في تاريخه: "اسمه مخاشن بن حُميِّر". وقيل؛ إنه كان مسلماً إلا أنه سمع المنافقين فضحك لهم ولم ينكر عليهم... وكان يقول: "اللهم إني أسمع آيةً أنا أُعنى بها، تقشعر الجلود وتجب منها القلوب، اللهم فاجعل وفاتي قتلاً في سبيلك، لا يقول أحد أنا غسَّلت، أنا كفنت، أنا دفنت... فأصيب يوم اليمامة، فما أحد من المسلمين إلا وجد غيره) اهـ. وقال ابن تيمية رحمه الله [23]: (قوله تعالى: {قد كفرتم بعد إيمانكم}، فقد أمره أن يقول لهم قد كفرتم بعد إيمانكم... وقول من يقول عن مثل هذه الآيات؛ أنهم كفروا بعد إيمانهم بلسانهم مع كفرهم أولاً بقلوبهم، لا يصح، لأن الإيمان باللسان مع كفر القلب قد قارنه الكفر، فلا يُقال: قد كفرتم بعد إيمانكم، فإنهم لم يزالوا كافرين في نفس الأمر، وإن أريد أنكم أظهرتم الكفر بعد إظهاركم الإيمان، فهم لم يظهروا للناس إلا لخواصهم وهم مع خواصهم مازالوا هكذا، بل لما نافقوا وحذروا أن تنزل سورة تبين ما في قلوبهم من النفاق وتكلموا بالاستهزاء، صاروا كافرين بعد إيمانهم، ولا يدل اللفظ على أنهم مازالوا منافقين...) اهـ. وقال في "الصارم": (وهذا نص في أن الاستهزاء بالله وبآياته وبرسوله كفر... فثبت أنه حيثما وجد ذلك كان صاحبه منافقاً، سواء كان منافقاً قبل هذا القول أو حدث له النفاق بهذا القول) اهـ. أقول: إذا كان الله كفَر هؤلاء فكيف بمن يطارد المجاهدين ويسجنهم ويحقق معهم ويعذبهم بأنواع العذاب من تسهير إلى تجويع إلى تعطيش إلى ضرب إلى تهديد بانتهاك العرض إلى غير ذلك من فنون التعذيب المعاصرة والتي ألف فيها المؤلفات الكثيرة؟! أفلا يكون ذلك كله كفرا؟! بلى والله... ولا نبالي بأحد كائنا من كان، وليتحرك شيوخ آل سعود وليفتوا وليدافعوا وليلبسوا، فإن النصر قادم، والله المستعان. ونبرأ إلى الله من سعودة الإسلام المعاصرة والمنتشرة انتشار النار في الهشيم، وهي بإذن الله إلى أفول قريبا بإذن الله. [10] والحديث هنا حول الجيوش والمباحث أو الإستخبارات أو مباحث أمن الدولة أو الأمن الوقائي أو الأمن السياسي أو ما شئت من أسماء هي داخلة في الحكم من باب الأولوية. [11] إن قلت هذا التعميم فيه ظلم وتشدد... أقول لك لكي تعرف مصداق ذلك: ادخل جميع الدول العربية وغيرها من الدول التي تسمي نفسها إسلامية بجواز سفر يُعرِّف عنك أنك عربي أو مسلم، ثم ادخل إليهم مرة ثانية بجواز سفر آخر يُعرِّف عنك أنك أمريكي أو أوربي ثم انظر الفارق الكبير في المعاملة، والاحترام والتبجيل والتسهيلات التي تُعطاها... بين دخولك إليهم كمسلم، وبين دخولك إليهم كإنسان أمريكي أو أوربي لا يُعرف لك دين... حينئذٍ ستدرك صدق وصواب ما أثبتناه عن القوم أعلاه! كذلك لو ألقيت إطلالة سريعة على السجون الموجودة في تلك الدول... لما وجدت سجيناً واحداً اعتقل بسبب كفره وشركه أو ارتداده عن الدين وما أكثرهم في البلاد... بينما تجد مئات المسلمين من العلماء والدعاة إلى الله تعالى تكتظ بهم السجون، ويُعاملون أسوأ معاملة! [12] مجموع الفتاوى: 28/20. [13] الأمثلة على ذلك كثيرة وهي مشاهَدة على مدار الساعة، ولكن نضرب مثالاً ما يحصل في هذه الأيام من مجازر وانتهاكات بحق الشعب المسلم في فلسطين، وما يحصل من اعتداءات سافرة على المقدسات وبخاصة منها مسجد الأقصى مسرى النبي صلى الله عليه وسلم... فكل هذه المجازر والانتهاكات السافرة لحقوق العباد والمقدسات فهي لا تستدعي مثلاً من الدولة المصرية أن تسحب سفيرها من دولة الصهاينة المحتلين! ولكن لو أخطأت دولة الصهاينة وقالت في وسائل إعلامها عن حسني مبارك مثلاً: إنه حمار لا يفهم... فقط هذه العبارة، فهي كافية لاستدعاء سفير مصر، وقطع العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية وغيرها من العلاقات مع دولة الصهاينة، ولن يهدأ الحال إلا بعد أن تعتذر حكومة الصهاينة عن مقولتهم تلك بطريقة رسمية وعبر وسائل إعلامهم، وربما لا يهدأ... كل هذا من أجل تلك المقولة التي قيلت في حق طاغوت مصر، أما أن يُباد شعب بكامله فهذا أمر فيه نظر، يستدعي من القوم إظهار المرونة بعقل متفتح وصدر منشرح! فتأمل كيف تُحدد المواقف في دول الطواغيت وعلى أي أساس يُعلن الحرب أو السلم! [14] وقد نصت قوانينهم نفسها على أن طبيعة وظيفة هذه الأجهزة ومهمتها الرئيسة ؛ حفظ القوانين وتنفيذها ومولاة أهلها... [15] انظر المغني [8/297]، وتأمل تعليله لاستواء الردء بالمباشر في أحكام المحاربة؛ بكون الحرابة مبنية على حصول المنعة والمعاضدة والمناصرة ، فلا يتمكن المباشر من فعله إلا بقوة الردء. [16] 8/261. [17] إن وجد بعض الالتزام في بعض الجيوش المعاصرة هو التزام فردي، وليس التزاماً على مستوى أنظمة الجيوش يخضع لها الكبير والصغير، وهي - أي هذه الجيوش - متفاوتة فيما بينها من حيث حدة موقفها تجاه من يؤدي بعض الواجبات الدينية، فمنها من يعتبر الصلاة مثلاً تهمة تعرض صاحبها للمساءلة وربما إلى السجن والطرد من الخدمة وصاحبها يكون تحت المراقبة، وقد يُصنف أنه من الإرهابيين وهي أكثر الجيوش، ومنها من يعتبر أداء الصلاة التزاماً أخلاقياً حميداً لكن لا يأمرون بها الجنود ولا يلزمون بها الجميع فمن شاء أقام الصلاة ومن شاء تركها ولا حرج عليه كالجيش الباكستاني، والجيش اليمني، والجيش السوداني، وبعض جيوش دول الخليج العربي، ومنها من يفرضها على الجند ويلزم بها الجميع كالجيش السعودي فقط كما بلغني... والله تعالى أعلم! [18] فتح الباري: 13/7. [19] شرح صحيح مسلم: 12/229. [20] بواسطة كتاب أقضية الرسول صلى الله عليه وسلم، لمحمد بن فرَج، ص191. [21] مجموع الفتاوى: 28/109 [22] انظر جامع البيان، للطبري: ج: 6 / ص: 172 - 174. [23] مجموع الفتاوى: 7/272. تحياتي الله اكبر.....الله اكبر....والعزة لله ولرسوله وللذين آمنوا ( أبو الهمام الأردني)
|
#19
|
|||
|
|||
يبدو انك ايها الاردني لست مواليا للشرذمة فقط بل انت منهم وهل الجهاد عندك ان يدخل على
المسلم في عقر داره ويقتل في عهد الرسول الكريم كان يقاتل الكفار في ساحة القتال ثم حين تكفر الشرطه والمباحث لكى تعثو في الارض فسادا انت وشراذمتك قاتلك الله انت واياهم ا الله اكبر الله اكبر ليست لك ايها الارهابي وضوح الحق
|
#20
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أستشعر فيك أسلوب المباحث ..........
وهل المباحث راعت حرمة المجاهدين ؟؟؟؟؟ وهل راعت دماء المجاهدين ، ام اهدرتها شر اهدار ؟؟؟ وهل راعوا حرمة بيوت الملاحقين وحرمة نسائهم ؟؟؟؟ ألم يرعوا الطفل باقتحاماتهم المهزلة قبل الفتاة والأم والأخت والزوجة ؟؟؟؟ أم دماء الملاحقين حلال لكم ودمائكم حرام عليهم ؟؟؟؟؟؟ عندما تجد أجوبة على ما طرحته هنا أنا بانتظارك ......... الله أكبر......الله أكبر.....والعزة لله ولرسوله وللذين آمنوا ( أبو الهمام الأردني)
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |