العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الصلاة وسيلة
قال الله تعالى ((فاصبر على ما يقولون، وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس، وقبل غروبها، ومن آناء الليل فسبح، وأطراف النهار، لعلك ترضى * ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه، ورزق ربك خير وأبقى)) صدق الله العظيم.
وعبارة ((لعلك ترضى)) تجعل الصلاة وسيلة إلى الرضا بصورة لا لبس فيها ولا غموض، والرضا بالله ربا نتيجة تمام المعرفة به، وتمام المعرفة بالله ثمرة ذكره بلا غفلة ولا انقطاع.. والرضا بالله ربا يعني ترك التمني. ومما يؤثر عن الحسن بن علي أنه قال ((من وثق بحسن اختيار الله له، لم يتمن غير الحالة التي هو فيها)) ولذلك قال تعالى ((ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه، ورزق ربك خير وأبقى)) يعني لا تتمن، وارض بما قسمه الله لك، ثقة بحسن تدبيره، واستعن على حالة الرضا هذه بالصلاة. وللأسف الغالبية من الناس تعتبر الصلاة غاية بمجرد تأديتها يفرح كأنه كان يحمل ثقلا كبيرة و تخلص منه,الصلاة جلسة نفسية بها تروض العقول و القلوب . ندعو الله ان يقبل صلاتنا .
|
#2
|
||||
|
||||
ياسلام موضوع مميز وقيم ومفيد أيه وربي ..
الله يرضا عنك وعنا ونرضا عنه وجميع المسلمين .. ويتقبل أعمالنا الصالحه وينقينا من الرياء والنفاق ويرزقنا الاخلاص بالقول والعمل له وحده لا شريك له أنه ولي ذالك والقدر عليه .. قال الرب العظيم الرحمن الرحيم {قَالَ اللّهُ هَذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }المائدة119 {وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }التوبة100 {لَا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }المجادلة22 {جَزَاؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ }البينة8
|
#3
|
||||
|
||||
ندعو الله ان يقبل صلاتنا
آمين .. الصلاة هي صلة العبد بربه ... وهي عامود الدين ..فإن أتقنها العبد ..كانت سببا في نشوء ثقة العبد بربه .. ومابعد الثقه الا الرضى .. درجة الرضى ليست بتلك المنزله التي يستطيع أن يصل لها كائن من كان ...بل تلتزم شروط لتحضر في قلب المؤمن .. وإخلاص العبد في تأدية تلك الفريضه ..بحيث لاتكون هما وأزاحه ..أو عملا وأداه ..بالتأكيد سيجني العبد ثمرات تلك العباده ..ووصوله لتلك المنزله براحة وقناعه تامه ..لأنه رضي بما قسم له فرضى الله عنه .. اللهم أجعلنا لحكمك من الراضين .. جزاك الله خيرا وشكرا لك ..
|
#4
|
|||
|
|||
مشكورين الاخوة ميسم و سامر على المرور و التعليق , و نتمي منكم اثرا البوست بكل ما تملكونه من اراء و نصائح و فضائل الامور و بمزيد من الاخذ و العطاء , وذلك لكي تعم الفائدة و نتناقش لكي تتضح لنا الامور الشائكة و ندعو الله ان يجعل لنا فرقانا لنميز بين الحق و الباطل ..
أحد العارفين بالله وجد شخصا يتكلف و يطول في السجود و الركوع , عندما انتهي من صلاته سأله العارف لماذا التكليف و السجود الطويل وووو ... فرد الشخص بأنه يريد أن يحضور في الصلاة . فرد العارف : فقال ياهذا انما الحضور في الصلاة قبل الوقوف فيها !!! كيف يكون الحضور فى الصلاة قبل الدخول فيها ؟؟؟ هذا سؤال مطروح لجميع المتداخلين و القراء و الاعضاء الكرام ...
|
#5
|
||||
|
||||
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه وجزيت خيرآ
|
#6
|
|||
|
|||
الحضور في الصلاة قبل الدخول فيها
السلام عليكم ورحمة الله ,,,,
من أجل الحضور في الصلاة فرض الوضوء مقدمة لها ، وهو طرف منها ، تجب له من الحرمة ما يجب للصلاة.. وللوضوء آداب ، أولها الذهاب لبيت الخلاء للإستبراء من الفضلات ، ثم السواك ، حيث أمكن ، فإن لم يتيسر بالمسواك فبالأصبع ، على نية النيابة عن السواك ، وذكر إسم الله ، والحضور في الوضوء ، في كل حركاته ، وذلك بتنقل النية ، وبتجديدها ، عند جميع الأعضاء.. فلا تنو الوضوء عند غسل الوجه ، مثلاً ، ثم تذهب في غفلة ، أو في جولان بال ، أو في ثرثرة مع من يجالسك من الناس.. فإن الوضوء السليم طرف من الصلاة ، فلا تصح الثرثرة أثناءه.. وفي الحق ، أن حكمة مشروعيته تقوم على تطهير الظاهر ، والباطن.. فأنت ، حين تطهر الأعضاء من النجاسة ((الحسية)) ، بالماء ((الحسي)) يجب أن تطهر الباطن - القلب - من النجاسة ((المعنوية)) بالماء ((المعنوي)) . عندما تبدأ فى الوضوء فأسترجع ، في فكرك : ماذا فعلت ، بهذين الكفين ، بين الصلاتين - بين صلاتك الماضية ، والصلاة التي تتهيأ لها الآن ؟؟ هل آذيت بهما أحداً ؟؟ أم هل قبضت بهما مالاً حراماً ؟؟ وهل قبضتهما عن فعل معروف ؟؟ أم هل فعلت بهما فعلاً لا يحل لك ؟؟ فإن تذكرت شراً ، فأندم ، وتب ، وأستغفر ، وإن تذكرت خيراً فأشكر الله ، إذ وفقك إلى الخير.. ثم هكذا فتنقل في سائر وضوئك.. فبعد كفيك مضمض فمك ثلاثاً ، تستاك بأصبعك.. فإن كان قد تيسر لك ، في البداية ، الإستياك بالمسواك فذاك ، وإلا فأنو بإستياكك بأصبعك أن يسد مسد الإستياك بالمسواك.. وفي أثناء المضمضة حاسب نفسك على لسانك.. هل قلت به باطلاً ؟؟ هل آذيت به أحداً ؟؟ هل قبضته عن قولة الحق ؟؟ وعن الذكر ؟؟ وعن القرآن ؟؟ وأسنانك هل أكلت بها لحوم الغافلين ؟؟ هل أكلت بها حراماً ؟؟ فإن كان أكلك حلالاً فهل أسرفت فيه ؟؟ فإن أنت تذكرت ، من كل أولئك ، شراً فتب ، وأستغفر.. وإن تذكرت خيراً فكن لله من الشاكرين.. ثم إستنشق الماء ثلاثاً ، بحفنة واحدة ، أو بثلاث حفنات.. وأستنثر في كل مرة ، وحاسب في أثناء ذلك ، ما ذا فعلت بأنفك.. هل رفعته على الناس ، في غطرسة ؟؟ هل شممت به ما لا يحل لك ؟؟ هل دسسته فيما لا يعنيك من شئون الناس ؟؟ ثم أغسل وجهك ثلاث مرات.. ثم يديك إلى المرفقين ، ثلاث مرات.. وفي المرة الثانية أقم ذراعك الأيمن رأسياً ، حتى يخر الماء منه إلى أسفل ، وعرض تحته كف يدك اليسرى ، حتى تجمع فيه الماء الذي يخر عن ذراعك الأيمن ، وأضرب مرفقك عليه ثلاثاً ، لكيما يكون عقب المرفق قد شمله ، وتخلله الماء.. ثم أغسل ذراعك الغسلة الثالثة.. ثم هكذا فأفعل بذراعك الأيسر ، وأنت تحاسب نفسك ، في كل ذلك ، وعلى كل عضو من هذه الأعضاء.. ثم أمسح رأسك ، بماء مجدد ، مرة واحدة ، بكفيك ، تقبل بهما ، وتدبر.. ثم أمسح أذنيك ، بماء مجدد ، ظاهرهما ، وباطنهما ، وحاسب في أثناء ذلك ، نفسك على ما إجترحته برأسك ، وبأذنيك.. فتب ، وأستغفر ، إن تذكرت شراً.. وكن لله من الشاكرين ، إن تذكرت خيراً.. ثم أذهب إلى قدميك ، فأغسل اليمنى ثلاثاً ، وخلل الأصابع ، وخلل خطوط راحة القدم ، وخلل الأظافر.. وأحرص على غسل العقبين جيداً.. وأفعل مثل ذلك برجلك اليسرى ، وأنت تحاسب نفسك ، في أثناء ذلك.. ماذا إجترحت برجليك ؟؟ هل مشيت بهما نحو حرام ؟ ؟ هل قبضهما عن السعي في الخير ؟ ؟ هل آذيت بهما أحداً ؟ ؟ فإن تذكرت شراً فتب ، وأستغفر.. وإن تذكرت خيراً فكن شاكراً لله..فإذا فرغت من هذا الوضوء فإن جسدك قد تطهر من النجاسة الحسية ، وقلبك قد لان بنار الندم ، وتنور بنور الإستغفار ، فتبرأ من الغفلة.. ويرجى لك ، بهذه الهيئة ، إذا دخلت في الصلاة ، أن تحضر فيها.. هذا من معاني : ((إنما يكون الحضور في الصلاة قبل الدخول فيها))..
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |