العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
شريرتي العزيزة...
من لقاء بلقاء. بالمِثلِ أكتبُ شَرائِعي البَنفسجيّة، على باحاتِ صَدري الفاقد خديكِ العريقين؛ في الزوجيّة، والحُمّى المرجّحة في الولادة. شريرتي العزيزة... أَمّا بعد؛ صولجان أَشواقي العظيمة، وحبوب الترقّب الشائعةُ في غيابكِ، أَنفقتها بلا هوادةٍ، لترقية القلب، واستشراف الإخلاص. أُسرِفُ وسعَ فؤادي في البيان والإيجاز، وأَمصُّ ليمونة القُبلات في جلدِ القصيدة المُعتقّ بالأُنوثة. مُتفقٌ عليكِ. أَصابعي قناديلُ جاهليّة، تجابه المغزى بالمعنى، والفحوى تصهل في مغنى، لغتي ضلالتي الوسطى، شُغلها الشاغل أُنثى؛ ليست كأَيّ أُنثى. محابرُ الكلّ. الشُعراءُ استعارةٌ مصوّبةٌ للأَحياء خلف النصّ!
والقرّاء/ من تذوّق أَو تدبّر؛ فقد نفى الوثن عن قلبه، ونقطةُ التلاقي بين الأَحياء والأَموات: امرأةٌ إن بقيت على حُبي، غفرتُ لنفسي الحماقة، والقصد العشوائيّ في حُب الرجال للنساء.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |