العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
مركزة ياصمت وفاهمة ... لكن سؤالكِ كان من باب السخرية ! لذلك ياصمت ليس من اللائق الرد عليَّ بهذا الأسلوب ؟ ثم يحق لنا هنا طرح أي موضوع مالم يكن مخالفًا لقوانين المنتدى ! حياكِ ..
|
#22
|
|||
|
|||
موضوع متميّز ويستحق القراءة . شكراً مختلفة بارك الله فيكِ على جهدكِ وكلماتكِ لإظهار الحقيقة كما هي .. وأحسن الله إليكِ .. وأنتِ في مهمّة كبيرة وعمل طويل كما هو حال أمثالكِ من أصحاب الهمم والمهام العليا لإعادة نهضة الأمة إلى مكانها الطبيعي .. قالت "ليلى إدريس": إن صاحب القيم في الحياة والمبادئ النزيهة، الذي يتمسك بمفهوم الشرف والأخلاق يعاني كثيراً في حياته؛ لأنه لا يرغب أن يتنازل عن ما يؤمن به حتى في أكثر المواقف الصعبة، إلاّ أن الحياة غالباً ما تُدار بلعبة يكسب فيها من يعرض قيمه وأخلاقياته في سوق التخفيضات، فكلما كان السعر أقل كلما استطاعت أن تظفر بمكاسب مادية أو مصالح شخصية، مضيفةً أنه كثيراً ما يقال أن صاحب القيم لا يحصل على فرصة أو لا يجد ما يستحقه من التقدير، حتى إن وجد فإنه غالباً ما يُحارب ويحاول الآخرون إسقاطه؛ لأنه الصورة التي تذكرهم بفشلهم وبقلة أخلاقياتهم، مشيرةً إلى أن صاحب المبدأ يعاني حينما يقرر أن يثبت على مبادئه، فربما يخسر الكثير، لكنه يبتسم ويصرّ على أن يكون في المسار الذي يرى أنه يمثله، موضحةً أنه قد تكون خسارة هؤلاء كبيرة، لكنهم في كل معركة إنسانية في الحياة ومهما كانت الضربات يخرجون وهو يشعرون أنهم انتصروا، حتى إن كان ذلك النصر بمفهوم مختلف عمّا يراه البعض، ممن يعتقد أنه أستطاع أن يكسر ما يؤمن به. يقول سيد قطب رحمه الله : إن هذا الكائن مخلوق مزدوج الطبيعة، مزدوج الاستعداد مزدوج الاتجاه، بمعنى أنه في طبيعة تكوينه : من طين الأرض، ومن نفخة الله فيه من روحه، وهو لذلك مزود باستعدادات متساوية للخير والشر، والهدى والضلال، فهو قادر على التمييز بين ما هو خير وما هو شر، كما أنه قادر على توجيه نفسه إلى أيهما أراد، وهذه قدرة كامنة في كيانه يعبر عنها القرآن بالإلهام تارة "ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها..." ويعبر عنها بالهداية تارة "وهديناه النجدين" وإلى جانب هذه الاستعدادات الفطرية الكامنة قوة واعية مدركة موجهة في ذات الإنسان هي التي تناط بها التبعة، فمن استخدم هذه القوة في تزكية نفسه وتطهيرها وتنمية استعدادات الخير فيها وتغليبها على استعدادات الشر فقد أفلح، ومن أظلم هذه القوة وخبأها وأضعفها فقد خاب "قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها" قلتُ والتنمية لاتكون إلا بنشر التواصل المعرفي بين الأجيال على ضوء الحوار وتلاقح الأفكار والمعلومات ليعود النفع آخرا إلى الأمّة الإسلامية . فالحياة محطّة مؤقتة تتطلّب منّا العمل حتى لو أخطاء المسلم أو تعثّر وتجاوز بعدها فهذا من طبيعة العمل لأنّ الكمال لله وحده . شكراً مختلفة .. . طاب وقتك ،
|
#23
|
|||
|
|||
فسبحان الله ....
|
#24
|
|||
|
|||
اهلا بك وبعودتك مختلفة
انرتي المنتدى
|
#25
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
بارك الله فيك إكمال الحقل ,, إشادةٌ أعتز بها .. كل الشكر ..
|
#26
|
||||
|
||||
ان صح ان مجرة درب التبانه تتحرك وراء الشمس بحركه تموجيه
فاذن يصح ان نقول ان الارض تدور حول الشمس او الشمس تدور حول الارض لان الارض والشمس يتحركان بذات الوقت
|
#27
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
وأهلاً بك عزيزتي متابعة .... وحبذا بدون صمت ! كل الشكر لكِ ..
|
#28
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
المشكلة كيف أنتهى التحقيق وحسب الأقيسة المتوفرة على صحّة النظريات , حتى التي أرى بصحتها والقبول بها ! ولماذا لاتحصل مراجعاتٍ لتلك النظريات !؟ وكيف سكتَ العالم على بعض ماوقعَ عليه بعض علماء الحفريات !!
|
#29
|
|||
|
|||
العلم ..مفتاح للإعجاز! د. عدنان محمد فقيه[كلية العلوم – جامعة الملك عبدالعزيز- جدة] http://www.maknoon.com/e3jaz/new_page_103.htm هل تدور الأرض حول الشمس فعلاً؟ يجب أن نقرر أولاً أن مسألة دوران الأرض حول الشمس مما اتفق عليه العلماء الكونيين منذ قرون مضت غير أن هذا الاتفاق لا يعود إلى حقيقة مشاهدة أو واقع ملموس بل يرجع إلى دقة الحسابات الناشئة من افتراض أن الأرض تدور حول الشمس وليس العكس. يقول الفيزيائي المعاصر بول ديفس:"واليوم لا يشك عالم في كون الشمس مركز المجموعة الشمسية وأن الأرض هي التي تدور وليس السماء" [[6]] ، ولكنه يستدرك قائلاً أنه لن نتمكن أبداً من التأكد من صحة هذا التصور مهما بدا دقيقاً "فليس لنا أن نستبعد كلياً أن صورة أكثر دقة قد تُكتشف في المستقبل" [[7]]، والحقيقة أننا لا نحتاج أن ننتظر اكتشاف تصور آخر لحركة النظام الشمسي حتى نتمكن من القول أن النظام الحالي والذي يفترض مركزية الشمس ودوران الأرض حولها هو مجرد افتراض رياضي لا يصور الحقيقة، بل إن العلم يذهب إلى أبعد من ذلك فيقول إن السؤال عمّا إذا كان هذا التصور حقيقاً أو غير ذلك ليس بذي معنى في لغة العلم. فالحركة - والتي هي أساس المسألة التي نتحدث عنها - كمية نسبية. فإن قلت أن الأرض تتحرك فلا بد أن تنسبها إلى شيء ما حتى يصبح قولك معقولاً، فلو تصورنا كوناً فارغاً لا حدود له، ولا يوجد به سوى جرم واحد، فلن نستطيع حينئذ أن نقول أن هذا الجرم ساكن أو متحرك، إذ لا بد أن ننسبه إلى مرجع لكي نقول إنه متحرك بسرعة كذا بالنسبة إلى هذا المرجع، أو إنه ساكن بالنسبة له. ومنذ أن ألغت النسبية الخاصة فكرة الأثير والذي كان يمثل الوسط الساكن والمطلق الذي تتحرك فيه الأجرام السماوية أصبح قولنا إن الأرض تدور حول الشمس مجرد افتراض وجدنا أنه يفيدنا من الناحية العملية أكثر من الافتراض المعاكس، بل إنه حتى في زمن كوبيرنيكس نفسه "فقد دافع مناصروه عنه أمام الكنيسة بأن النموذج الذي قدمه كان مجرد تحسين رياضي مفيد لتحديد أماكن الكواكب في المجموعة الشمسية وليس تمثيلاً حقيقيا لواقع العالم" [[8]]. لكن الإضافة التي جاءت بها النسبية هي أنها جعلت من قضية مركزية الشمس أو مركزية الأرض مسألة اعتبارية بالضرورة، إذ إن كل شيء في هذا الكون يتحرك بالنسبة لكل شيء فيه ولا يوجد سكون مطلق أو حركة مطلقة كما أوضح ذلك الرياضي والفيلسوف الإنجليزي الشهير برتراند رسل [[9]]. وخلاصة القول كما يعبر عنه الفيلسوف الإنجليزي-الأمريكي والتر ستيس إنه "ليس من الأصوب أن تقول أن الشمس تظل ساكنة وأن الأرض تدور من حولها من أن تقول العكس. غير أن كوبرنكس برهن على أنه من الأبسط رياضياً أن نقول أن الشمس هي المركز ... ومن ثم فلو أراد شخص في يومنا الراهن أن يكون "شاذاً" ويقول إنه لا يزال يؤمن بأن الشمس تدور حول أرض ساكنة فلن يكون هناك من يستطيع أن يثبت أنه على خطأ" [[10]]. هل الأرض مركز الكون؟ ومادام الحديث متعلقاً بحركة الأجرام السماوية فيحسن بنا أن نتناول مسألة علمية أخرى تعد مثالاً صارخاً عن تحيز الموقف "العلمي" ضد الرؤية الإيمانية، في تفسيره لنتائج التجربة. ولندع أشهر علماء الفلك النظريين في عصرنا الحاضر وأعلاهم صيتاً البرفيسور ستيفن هوكنج يحدثنا عن هذه المسألة! بعد سرده للمشاهدات التجريبية، التي استنتج العلماء منها أن المجرات في هذا الكون الفسيح تبتعد عنا مسرعة من جميع النواحي يشرح هوكنج [[11]] في كتابه "موجز في تاريخ الزمن" كيف أن الفيزيائي والرياضي الروسي ألكسندر فريدمان قد وضع فرضيتين بسيطتين حول الكون بغرض شرح النسبية العامة لأينشتين وينصّان على: 1. أن مظهر الكون يبدو واحداً من أي اتجاه نظرنا إليه. 2. أن هذا الأمر لا يختص بكوكبنا الأرضي بل هو صحيح أيضاً لو كنا في أي موقع آخر في هذا الكون. ثم يستطرد في شرح كيف أن الأدلة قد تضافرت على تأييد الفرضية الأولى، ومن ثم أصبح من المقبول علمياً أن نعتقد صحتها، ثم يقول:"وللوهلة الأولى فإن هذه الأدلة والتي تبين أن الكون يبدو متشابها بغض النظر عن الاتجاه الذي ننظر منه، قد توحي بأن هناك شيئاً خاصاً حول مكاننا من هذا الكون، والذي نعنيه بالذات أننا إذا كنا نشاهد جميع المجرات الأخرى وهي تتجه مبتعدة عنا من جميع الاتجاهات فلابد إذا أن نكون في مركز هذا الكون". لكنه يستطرد قائلاً إن هناك بديلاً آخر لهذا الاستنتاج، وهو أن الأمر سيبدو كذلك أيضاً لو كنا في أي موقع آخر في هذا الكون، مشيراً بذلك إلى فرضية فريدمان الثانية والتي ذكرناها آنفاً. ولكن إذا كان هناك من الأدلة العلمية التجريبية ما يؤيد فرضية فريدمان الأولى، مما جعلنا نتقبلها، ونتساءل بناء على قبولنا إياها: هل الأرض مركز الكون؟ فهل هناك من دليل علمي على فرضيته الثانية؟ يجيب هوكنج قائلاً: " إننا لا نملك دليلاً علميا يؤيد أو يناقض هذه الفرضية ولكننا نؤمن بها بدافع التواضع" ويعني بذلك أننا مضطرين لقبول الفرضية الثانية لأن عدم قبولها يعني أن لنا أهمية خاصة في هذا الكون تجعلنا في مركزه مع امتداده الشاسع من جميع الاتجاهات، ولهذا السبب وحده يتجه العلماء إلى قبول فرضية فريدمان الثانية! ولا يخفى ما في هذا التفكير من تأثر بالمذهب المادي، الذي ينظر إلى الإنسان على أنه وليد الصدفة المحضة لا شيء يميزه عن غيره من الكائنات، بما في ذلك موقعه من هذا الكون العظيم. فانظر كيف يقترح المنهج العلمي استنتاجاً مباشرا، ثم انظر كيف يحيد "العلماء" عن هذا الاستنتاج - استناداً إلى فرضية لادليل عليها - لمجرد أنه يوحي بخصوصية الإنسان، وما يتبع ذلك بالطبع من وجود خالق لهذا الكون. ومن الجدير بالذكر أنه قلّما يُشار في الكتب العلمية إلى احتمالية كون الأرض مركزاً للكون، فضلاً عن أن يقال إن هذا هو الاستنتاج الطبيعي للمشاهدات الكونية، بل عادة ما تقدم النظرية الأخرى على أنها الاستنتاج العلمي المعتبر؛ لمجرد أن بديلتها توحي بوجود إرادة تدبر هذا الكون، وغاية من وراء وجود الإنسان فيه. [5] جون بولكين هورن، 2000م ، " ما وراء العلم : السياق الإنساني الأرحب" ، عرض د. يمنى طريف الخولي، المكتبة الأكاديمية ، القاهرة. [6] بول ديفس وجون جريبين، 1998، " أسطورة المادة: صورة المادة في الفيزياء الحديثة"، ترجمة علي يوسف علي، سلسلة الألف كتاي الثاني (299)، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة. [7] المرجع السابق. [8] B. Carroll and D. Ostlie, 1996, “An Introduction To Modern Astrophysics”, Addison –Wesley, Reading. USA. [9] Bertrand Russell, 2000, “ ABC Of Relativity: Understanding Einstein”, Orion Audio Books, London. [10] والتر ستيس، 1998، الدين والعقل الحديث، ترجمة إمام عبد الفتاح إمام، مكتبة مدبولي، القاهرة.
|
#30
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
لا تسألين هالأسئلة يا صمت. العائلة بكبرها حساسة والله أعلم. والجماعة عندهم "رسالة مقدسة" للعالم ضد العلم المزور الجماعة "رساليون" جدًا، أخلاقيون جدًا ... إلخ. وبالمناسبة هذه ليست المرة الأولى فقد كان هنا زميل قديم -الله يغفر لنا ويغفر له- كان رسالي جدًا، وكان مؤمنا بما يمكن تسميته "المنظومة" السحرية المسيطرة على الحكام وكبار الشخصيات ومع أن كلامه غير منطقي وعقلاني في تلك المسألة، إلا أنه في سواها كان عقلانيًا ومفيدًا.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |