العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
||||
|
||||
رد: الطائر الأخيرْ .. وأفكارٌ اخرى
الي فتح السد على القمح تحفة هههههه
|
#32
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: الطائر الأخيرْ .. وأفكارٌ اخرى
. نظرتكِ فلسفية عميقة ومختلفة .. المغامرة .. سلاحٌ ذو حدّين .. قد يُنقذ حياتك وقد يكون سبباً في موتكْ رغم المخاطرْ .. يبقى للمغامرة سحرها الذي لا يُنكره أحدْ كلمات حضورٌ مختلفْ .
|
#33
|
||||
|
||||
رد: الطائر الأخيرْ .. وأفكارٌ اخرى
|
#34
|
||||
|
||||
رد: الطائر الأخيرْ .. وأفكارٌ اخرى
|
#36
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: الطائر الأخيرْ .. وأفكارٌ اخرى
. الخيال نصف الحقيقة .. لا تحكمه حدود .. تلك الحكايات تستمد جذورها من الواقع فترتسم أمام اعيننا صورٌ وأصوات .. تلك الحكاية مؤلمة حين يتالم من تُحب ولا تملك له شيئاً حين يقف كل شيء بوجهك وانت تُصارع من أجل انفاسٍ تخرج وقد لا تعود هناكْ .. كلّ ثانية هي حياة حفظكَ الله وحفظهم ومن يقرأ .. عساس الحيا حيَّاك الله
|
#37
|
||||
|
||||
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَحيلْ .. في الْكتّاب كَانَ ذَلِكَ الطالب المختلف .. الذي (يظنّ) أنه الأفضل والذي يعلم كل شيء لا حاجة به للعلمْ هو أفضل منهم سَوّلت له نفسه .. بَصقَ عليهم ورحل .. تَركَ مستقبله وراءه ... . الكتّاب بيئة بدائية تنطلق منها الصورة الفكريه التي رسمتها رحيل
الطالب عنوان التمرد وايقونة التغيير الذي اراده لنفسه مدفوعا بـ "ظن" وقلما تصدق "الظنون " رحل بعيدا منفصلا عن بيئته ولكن الزمن كان يسير بالمقلوب ؟! المستقبل ليس امام هذا الطالب .. لقد انفصل عن الخط الزمني اسقاط ادبي جميل .. تعدد الطلاب لكن " الكتّاب " واحدة ومع ذلك وكـأسلوب ادبي فخم اتى ذم التغيير مبررا بملابسات الحدث ( ظنون الطالب المتعاليه على واقعه ) رَحيلْ معجب بهذا.
|
#38
|
||||
|
||||
رد: الطائر الأخيرْ .. وأفكارٌ اخرى
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَحيلْ أحدُهم سافر إلى الهند .. واكتشف ان الأرز يجب أن يُغمر بالماء لينمو .. عاد إلى أرضه وفتح الْسد على حقول القمحْ ..!!! حقول القمح الغرقى لن تتلألأ عليها شمس الاصيل
وحكايات "اجتهاد " غير موفق .. اراد الحياة في الموت . . مازالت تساولات تلك السنابل ( بأي ذنب قٌتلت) تطارده كانت فرحة الارتواء اخر صباحاتها .. محاولات التطاول الاخيرة للحياة "حكاية " سيرويها السد الجريح للحواجز القادمة بعد الطوفان . . نفس الرمزية في المقطع الاول من النص " الطالب والكتّاب " ولكن بصورة اخرى من الناحية الاخرى .. العودة "محملا بالظن " نصك مترابط جدا .. انني اشعر بك رَحيلْ معجب بهذا.
|
#39
|
||||
|
||||
رد: الطائر الأخيرْ .. وأفكارٌ اخرى
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَحيلْ يُحكى أن طائراً ظنّ أنه مختلفٌ .. أنه يعرف ما يكفي .. أن جميع الطيور على خطأ بالهجرة جنوباً قَرر البقاء ..!! فالسماء هي ذاتها مهما ارتفعنا .. والأرض هيّ هي في كل مكان .. في منتصف الشتاء قررّ الهجرة .. كَانَ هو الطائر الأخير الذي يِهاجرْ الطائر الأخير الذي لَمْ يصل .. . الفصل الاخير للرحله واختيار رمزية الطائر والهجرة موفق جدا ..
قد يكون الطائر في النص قد صوّر من قبل الكاتبه كـ مكابر / ولكني انظر اليه بعين أكثر رأفه .. تجرحني صور الرحيل ايا كان نوعه صحيح ان مكابرته لم تكن مبرره وخروجه من النسق المنطقي كان "خِطأً" كبيرا لكن لحظات "يقينه " بضرورة الرحيل ..(تشفع مامضى) هلع اكتشاف الحقيقه يعزف لحن "الغفران " . وحيدا شريدا .. يحاول قطع الفيافي للحاق بالركب وكل لحظه تمر يعلم يقينا انه يقترب من النهاية .. لم يعد هناك "وجهات " تُرتجى السقوط الاخير .. والنظرة الاخيرة لــ سماء لن يقطعها مُهاجرا ذكرتني هذه الجزئية بكتاب معلمنا الاكبر السيد واين داير : ( استطيع ان ارى بوضوح الان ) العنوان لوحده حكايه خاصه ونحن نقرأه وقد رحل السيد داير . . لنتعدى الصورة ونترك "الــــرمــــــز" صريعا وحيدا محملا بيقين لم يكتمل و "لن يكتمل ابدا" لنصل الى المهاجرون قبله .. ونظراتهم للافاق التي لن تحمله لهم أبدا .. انطفأ المشهد واسدل الستار وعزف الزمن سمفونية "الخطيئة والغفران " رَحيلْ معجب بهذا.
|
#40
|
||||
|
||||
رد: الطائر الأخيرْ .. وأفكارٌ اخرى
اعادتنا رحيل للمسرح المقدس الذي تشتعل به مشاعل "الحنين " والـ " جنون " وصوت خلخال سيدة المساء وهي تعبر ارضية المسرح الحجريه والحضور ذوي الملامح الفرائحيه واخرون ذوو العبائات السوداء .. وهمهات الحزن والفرح تتردد بينهم .. والسيدة تنتشي وتتبختر بنشوة الحضور والشعور .. . خلف الكواليس نقف ونستنسخ ارواحنا .. كل شعور بنسخه .. كرنفاليه الارواح مركزها " الوجدان " ومداها " المسرح المقدس " .. تقترب السيده من حافه المسرح وتقرأ التعويذة فتختفي نسخه من الروح وتعود الينا.. واخرى واخرى حتى تكتمل فنفيق من "النشوه " لنجد الحفلة انتهت والمسرح مغلق وعلى ابوابه التعويذه الفرعونية .. بنقش "حورس " قاتل "ست" رَحيلْ معجب بهذا.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |