العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
تعالوا نكتب 1000 حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاه على خير المرسلين وعلى اله وصحبه اجمعين . اما بعــــــــد: اخواتي اخوانى الافاضل يامن يبحث عن الاجر والفائده له ولغيره يامن يريد الخير للمسلمين ان هذا الموضوع عن فكرة قراتها فى احد المنتديات الاسلاميه وهى رواية حديث عن الرسول عليه الصلاه والسلام سواء كان له مناسبة مع الاحداث المحيطة مع شرح مبسط للحديث ان امكن , وبذلك تعم الفائده للجميع , بشرط ان يكون الحديث صحيحا . جزاكم الله خيرا للمعرفه-------لماذا نكتب حديث او نامر بالمعروف او ننهى عن المنكر او نبلغ عن الرسول ولو ايه و ما فضل ذلك . 1-اولا لان هذا امر مباشر من الرسول صلى الله عليه و سلم فى الحديث الصحيح بلغوا عنى و لو ايه . 2- مقوله شهيرة لابن القيم "من اراد ان يكون فى المنزلة العليا فى الجنه فليكن فى المنزله العليا فى الدعوه الى الله" 3-وكان بعض العلماء المشهورين له مجلس للوعظ فجلس يوماً فنظر إلى من حوله وهم خلق كثير وما منهم إلا من قد رق قلبه، أو دمعت عينه، فقال لنفسه فيما بينه وبينها: كيف بك إن نجا هؤلاء وهلكت أنت رغم انه كان من الدعاه الى الله فاللهم اجعلنا ممن يدلون عليك بالدعوه المباشرة بكل وسائلها , بسلوكهم , تصرفاتهم و مظهرهم الاسلامى واعاننا الله جميعا على ذكره و شكره و حسن عبادته الحديث الاول: بسم الله الرحمن الرحيم ...والصلاة والسلام على سيد المرسلين ,وآله وصحبه أجمعين ...عن أبي مالك الحارث بن عاصم الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { الطهورُ شطرُ الإيمانِ والحمدُ لله تملأ الميزانَ , وسبحانَ اللهِ والحمدُ للهِ تملآنِ _ أو تملأُ_ ما بينَ السماواتِ والأرضِ, والصلاةُ نورٌ , والصدقةُ برهانٌ , والصبرُ ضياءٌ ,والقرآنُ حجةٌ لكَ أو عليكَ . كلُ الناسِ يغدو فبائعٌ نفسهُ فمعتقُها أو موبقُها } . ___ 1 : المراد بالإيمان حقيقته ويرجح النووي بأن المراد بالإيمان هو الصلاة وهي لا تصح الا بطهر فكان كالشطر أي ينتهي تضعيف أجره الى نصف أجر الإيمان . ___2: التسبيح تنزيه الله عن السوء والنقائص . والحمد لله الثناء على الله بالجميل . ___3 : تملأ الميزان هو ميزان الآخرة , قال بعض العلماء المراد بالميزان حقيقته وهو ما توزن به الأعمال , إما بأن تجسم ,أو توزن صحائفها , فتطيش بالسيئة ,وتثقل بالحسنة . ___4 : الصلاة نور أي انها تضيئ لصاحبها طريق الحق في الدنيا والصراط في الآخرة عند المرور عليه . وفي مسند الامام أحمد عن ابن عمر :{ من حافظ على الصلاة كانت له نوراً وبرهاناً و نجاتاً يوم القيامة , ومن لم يحافظ عليها لم تكن له نوراً ولا برهانا ولا نجاتاً يوم القيامة , وكان مع قارون وفرعون وهامان وابي ابن خلف .} ___5 : الصبر ضياء والضياء شدة النور فبالصبر تنكشف الظلمات والكربات . ___6 : والقرآن حجة لك ان امتثلت اوامره واجتنبت نواهيه , وحجة عليك ان لم تمتثل اوامره وتجتنب نواهيه .وقد روىالبيهقي عن ابي امامة مرفوعاً { اقرؤوا القرآن فإنه يأتي شفيعاً لصاحبه يوم القيامة } ___7 : الصدقة برهان أي حجة على إيمان مؤديها ,وهي دليل على صدق المؤمن وإخلاصه . الحديث رواه مسلم في باب الطهاره .
|
#2
|
||||
|
||||
الحديث الثاني :
وعن أبي بكرة نفيع بن الحارث رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"إلا أنبئكم بأكبر الكبائر )) ـ ثلاثاً ـ قلنا : بلى يا رسول الله . قال : (( الإشراك بالله ، وعقوق الوالدين )) وكان متكئاً فجلس فقال : (( ألا وقول الزور وشهادة الزور )) فما زال يكررها حتى قلنا : ليته سكت. متفق عليه (160). الـشـرح قال المؤلف ـ رحمة الله تعالى ـ : باب تحريم العقوق وقطيعة الأرحام . العقوق بالنسبة للوالدين ، وقطيعة الأرحام بالنسبة للأقارب غير الوالدين . والعقوق مأخوذ من العق وهو القطع ، ومنه سميت العقيقة التي تذبح عن المولود في اليوم السابع ؛ لأنها تعق : يعني تقطع رقبتها عند الذبح . والعقوق من كبائر الذنوب لثبوت الوعيد عليه من الكتاب والسنة وكذلك قطيعة الرحم . قال الله تعالى : (فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ (22) أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ ) يعني أنكم إذا توليتم أفسدتم في الأرض ، وقطعتم الرحم وحقت عليكم اللعنة ، وأعمى الله أبصاركم . ( وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ ) المراد بالأبصار هنا البصيرة وليس بصر العين ، والمراد أن الله تعالى يعمي بصيرة الإنسان والعياذ بالله ، حتى يرى الباطل حقاً والحق باطلاً . وهذه عقوبة أخروية ودنيوية : أما الأخروية : فقوله : ( أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ) [النساء: 52] . وأما الدنيوية : فقوله : ( فَأَصَمَّهُمْ ) ، يغني : أصم آذانهم عن سماع الحق والانتفاع به، ( وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ ) عن رؤية الحق والانتفاع به . وقال الله تعالى : ( وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ) [الرعد:25] ، ميثاق العهد : توكيده ، فينقضون العهد ، ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل من القرابات وغيرهم ، ويفسدون في الأرض بكثرة المعاصي ( أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ ) واللعنة تعني الطرد والإبعاد عن رحمة الله ، ( وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ) أي سوء العاقبة . وقال الله تبارك تعالى : ( وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً ) [الإسراء: 23،24] . فأمر الله بالإحسان إلى الوالدين ، وقال إن بلغا عندك الكبر أحدهما أو كلاهما ؛ إما الأم أو الأب ، أو الأم والأب جمعياً فزجرت منهم ؛ لأن الإنسان إذا كبر قد يصل إلى الهرم وأرذل العمر فيتعب ، فقال حتى في هذه الحال ( فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ ) أي : لا تقل إني متضجر منكما ( وَلا تَنْهَرْهُمَا ) أي : عند القول ، ( وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً ) يعني : طيباً حسناً يدخل السرور عليهما ، ويزيل عنهما الكآبة والحزن ، ( وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ ) يعني : ذل لهما مهما بلغت من علو المنزلة ، كما تعلو الطيور ، فاخفض لهما جناح الذل ، وتذلل لهما رحمة بهما ، ( وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً ) فارحمهما أنت ، وادع الله أن يرحمهما . هذا هو الذي أمر الله به بالنسبة للوالدين في حال الكبر ، وأما في حال السباب ؛ فإن الوالد في الغالب يكون مستغنياً عن ولده ولا يهمه . ثم ذكر المؤلف حديث أبي بكرة رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ؟ )) ـ ثلاثاً ـ قلنا : بلى يا رسول الله ، قال : (( الإشراك بالله ، وعقوق الوالدين )) ، هذا من أكبر الكبائر . فالإشراك كبيرة في حق الله ، وعقوق الوالدين كبيرة في حق من هم أحق الناس بالولاية والرعاية ، وهما الوالدان . وكان صلى الله عليه وسلم متكئاً فجلس أي : معتمداً على يده ، فجلس واستقام في جلسته وقال : (( ألا وقول الزور وشهادة الزور )) . هذا أيضاً من أكبر الكبائر ، وإنما جلس النبي صلى الله عليه وسلم عند هذا ؛ لأن هذا ضرره عظيم ، وعاقبته وخيمة . وقول الزور يعني : الكذب ، وشهادة الزور أي: الذي يشهد بالكذب والعياذ بالله، وما أرخص شهادة الزور اليوم عند كثير من الناس ، يظن الشاهد أنه أحسن إلى من شهد له ، ولكنه أساء إلى نفسه ، وأساء إلى من شهد له ، وأساء إلى من شهد عليه . أما إساءته إلى نفسه فلأنه أتى كبيرة من كبائر الذنوب والعياذ بالله ؛ بل من أكبر الكبائر ، وأما كونه أساء إلى المشهود له فلأنه سلطه على ما لا يستحق وأكله الباطل ، وأما إساءته إلى المشهود عليه فظاهرة ؛ فإنه ظلمه واعتدى عليه ، ولهذا كانت شهادة الزور من أكبر الكبائر والعياذ بالله .
|
#3
|
||||
|
||||
جزاكـ الله خير على الفكرة الجيدة
|
#4
|
|||
|
|||
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |