العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#41
|
||||
|
||||
طلق ناري يكشف المعتدي على رجال الأمن في العوامية
صورة لمحمد الزنادي المعتدي على رجال الأمن كانت الداخلية قد بثتها ضمن قائمة المطلوبين الذين دعتهم لتسليم أنفسهم قبل نحو ثلاثة أشهر. صرح المتحدث الأمني بوزارة الداخلية أن التحقيقات الأولية بشأن تعرض دورية أمن ببلدة العوامية ، بعد مغرب يوم أمس الخميس الموافق 29/4/1433هـ ، لإطلاق نار كثيف من مصدر مجهول أكدت تورط المطلوب رقم (17) على القائمة المعلن عنها بتاريخ 8/2/1433هـ " محمد صالح عبدالله الزنادي" في إطلاق النار الذي نتج عنه إصابة ثلاثة من رجال الأمن حيث تلقت الجهات الأمنية معلومات عن وصول المطلوب للجهات الأمنية "محمد صالح عبدالله الزنادي " إلى المستشفى وهو في حالة حرجة ويعاني من إصابة بعيار ناري ، واتضح تعرضه للإصابة في تبادل إطلاق النار مع رجال الأمن وحاول من بمعيته التستر عليه وعلاجه بطرق بدائية إلى أن ساء وضعه وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم . وقد أكد المتحدث الأمني بأن قوات الأمن وهي تقوم بواجباتها لن تتهاون في متابعة المطلوبين والتعامل معهم وفق ما تقضي به الأنظمة ، وجدد دعوة وزارة الداخلية لمن تبقى من المطلوبين للمبادرة إلى تسليم أنفسهم وإيضاح حقيقة موقفهم حيث سيؤخذ ذلك في الاعتبار عند النظر في أمرهم. والله الهادي إلى سواء السبيل.
|
#42
|
||||
|
||||
يثبت الموضوع ، فهو غني بجميع المقالات والأخبار
منذ بدايتها وحتى الآن ، عن الأحداث الأرهابية اللاوطنية بالقطيف ، والف شكر ياشرواكو ، على جهودك القيمة .
|
#43
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
لا شكر على واجب
|
#44
|
||||
|
||||
قاضي أوقاف القطيف : محرضو المنابر يتاجرون بالدماء
«حلاق العوامية» يطيح بالمطلوب الـ 17 في «قائمة القطيف» حركة طبيعية ومستقرة في طريق رئيسي في العوامية أمس. أعلنت وزارة الداخلية، أمس، القبض على محمد صالح عبد الله الزنادي، المطلوب رقم 17 في قائمة القطيف، أمس الأول، مؤكدة أنه مَن يقف وراء الاعتداء وإطلاق النار على دورية أمنية في بلدة العوامية. وقالت "الداخلية" في بيانها، أمس، إن المطلوب الذي تعرّض لإصابة نتيجة رد الدورية الأمنية على مصدر النيران وصل إلى أحد المستشفيات في حالة حرجة إثر تدهور حالته بعد أن حاول مَن كان بمعيته علاجه بطريقة بدائية. وفي الوقت نفسه، كشفت لـ "الاقتصادية" مصادر أمنية أن المطلوب كان موجوداً عند حلاق في حي الجمومة في العوامية حين مرّت الدورية الأمنية فبادرها بإطلاق النار بعد أن شعر بالخوف هو ورفاقه. ويؤكد المصدر أن رجال الأمن المصابين في حالة جيدة، وتراوح إصاباتهم بين متوسطة وبسيطة، حيث تعرّض أحدهم لكسر في الفخذ، والآخر في أصابع القدم، بينما أصيب الثالث بإصابة خفيفة في الجنب. من جهته، دعا الشيخ محمد الجيراني قاضي دائرة الأوقاف والمواريث في محافظة القطيف، الشباب في القطيف، إلى تهدئة الأوضاع، وأن يحكّموا عقولهم والابتعاد عن التظاهر أو الاعتراض على الدولة، مشيراً إلى أنه في حالة أن لهم أي مطالب حقوقية فأبواب الدولة مفتوحة للجميع، ويمكن لرجالات وعقلاء القطيف تقديم هذه المطالب إلى أعلى الجهات المعنية، وذلك بشكل ودي، وسيجدون كل الأبواب والقلوب مفتوحة لهم. من جهته، أوضح اللواء أنور عشقي الخبير الاستراتيجي أن تجدد الأحداث في بلدة العوامية، يعود إلى خشية المطلوب الأمني من أن يقع في قبضة الدوريات الأمنية، وهو ما جعله ورفاقه يبادرون بإطلاق النار على الدورية وإصابة ثلاثة من رجال الأمن الذين بدورهم ردوا على إطلاق النار، وهو ما يؤكد أن هؤلا فعلا مجرمون وعليهم إذا أرادوا السلامة أن يسارعوا بتسليم أنفسهم. في مايلي مزيد من التفاصيل: أعلنت وزارة الداخلية أمس القبض على المطلوب رقم (17) في قائمة القطيف أمس الأول، إثر مواجهة مسلحة بادر بها المطلوب محمد صالح عبد الله الزنادي ورفاقه بإطلاق النار على دورية أمنية في بلدة العوامية، نتج عنها إصابة ثلاثة من رجال الأمن، مما اضطروا للرد على نيران المطلوب ورفاقه وهو ما أدى لإصابة المطلوب رقم (17) الزنادي وهو الأمر الذي قاده للوقوع في قبضة الأمن. أحد الشوارع في بلدة العوامية أمس. وقال المتحدث الأمني في وزارة الداخلية، إن التحقيقات الأولية بشأن تعرض دورية أمن في بلدة العوامية، بعد مغرب أمس الخميس الموافق 29/4/1433هـ، لإطلاق نار كثيف من مصدر مجهول أكدت تورط المطلوب رقم (17) على القائمة المعلن عنها بتاريخ 8/2/1433هـ محمد صالح عبد الله الزنادي في إطلاق النار الذي نتج عنه إصابة ثلاثة من رجال الأمن حيث تلقت الجهات الأمنية معلومات عن وصول المطلوب للجهات الأمنية الزنادي إلى المستشفى وهو في حالة حرجة ويعاني إصابة بعيار ناري، واتضح تعرضه للإصابة في تبادل إطلاق النار مع رجال الأمن وحاول من بمعيته التستر عليه وعلاجه بطرق بدائية إلى أن ساء وضعه وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم. وأكد المتحدث الأمني أن قوات الأمن وهي تقوم بواجباتها لن تتهاون في متابعة المطلوبين والتعامل معهم وفق ما تقضي به الأنظمة، وجدد دعوة وزارة الداخلية لمن تبقى من المطلوبين للمبادرة بتسليم أنفسهم وإيضاح حقيقة موقفهم حيث سيؤخذ ذلك في الحسبان عند النظر في أمرهم. وتشير مصادر لـ "الاقتصادية" أن المطلوب محمد الزنادي كان محل ملاحقة ومتابعة ورصد من الجهاز الأمني، وبينما كان في محل للحلاقة في حي يدعى "الجمومة" في العوامية، ومع مرور دورية أمنية ربما شعر بالخوف فبادر ورفاقه بإطلاق النار على رجال الأمن. وبعد المتابعة والرصد تم القبض عليه في أحد المستشفيات التي نقل إليها مرغما بعد أن ساءت حالته وفشل المتسترون عليه في تقديم العلاج له. وتؤكد مصادر لـ "الاقتصادية" أن رجال الأمن المصابين في حالة جيدة، وتراوح إصاباتهم بين متوسطة وبسيطة، حيث تعرض أحدهم لكسر في الفخذ والآخر في أصابع القدم، بينما أصيب الثالث بإصابة خفيفة في الجنب. من جهته، دعا الشيخ محمد الجيراني قاضي دائرة الأوقاف والمواريث في محافظة القطيف، الشباب في القطيف إلى تهدئة والأوضاع، وأن يحكموا عقولهم والابتعاد عن التظاهر أو الاعتراض للدولة، مشيرا إلى أنه في حالة لهم أي مطالب حقوقية فأبواب الدولة مفتوحة للجميع، ويمكن لرجالات وعقلاء القطيف تقديم هذه المطالب إلى أعلى الجهات المعنية وذلك بشكل ودي، وسيجدون كل الأبواب والقلوب مفتوحة لهم. وأشار الجيراني إلى أن من بين مثيري هذه الفوضى هم من المجرمين والمخربين، مؤكدا أهمية الالتزام بالهدوء والحفاظ على النظام لأن المصلحة العامة تقتضي ذلك في الظروف الراهنة. وأكد الجيراني أن المطلوبين لا خيار لهم إلا أن يسلموا أنفسهم للجهات الأمنية، وهو الأفضل، كون المبادرة بتسليم أنفسهم للجهات الأمنية يحسب لهم لا عليهم، مشيرا إلى أن تجدد الأحداث ستكون لها انعكاسات سلبية على الجميع، وعامة الناس هم من يدفع الضريبة، كما أن أصحاب السوابق يستغلون مثل هذه الظروف وينشطون في السرقات والتخريب. وأضاف الجيراني أن استمرارية هؤلاء في إحداث الفوضى في محافظة القطيف كان له أثر سلبي في الجوانب الاجتماعية والاقتصادية، كما أن بعض أصحاب المحال التجارية تأثرت سلبا تجارتهم لتحاشي الكثيرين الذهاب للتسوق في القطيف. ولفت الجيراني إلى أن هناك جهات داخلية تقوم بتحريض بعض الشباب، مؤكدا أن هؤلاء المحرضين يتاجرون بدماء وجهود الآخرين، كي يظهروا ويبرزوا في الواجهة على أكتاف بعض الشباب المغرر بهم الذين هم ضحية هذا التحريض، حيث منهم من يخسر وظيفته ومستقبله وربما حياته. وطالب الجيراني عقلاء القطيف وأعيانها أن يتحملوا المسؤولية ويقوموا بواجبهم في تهدئة الوضع والانضباط وعدم التعرض لرجال الأمن، وأن يضعوا المصلحة الوطنية فوق كل اعتبار. من جهته، أوضح اللواء أنور عشقي الخبير الاستراتيجي أن تجدد الأحداث في بلدة العوامية، يعود إلى خشية المطلوب الأمني من أن يقع في قبضة الدوريات الأمنية، وهو ما جعله ورفاقه يبادرون بإطلاق النار على الدورية وإصابة ثلاثة من رجال الأمن الذين بدورهم ردوا على إطلاق النار، مما نتج عنه جرح المطلوب "الزنادي"، في حين أن رفاقه حاولوا نقله إلى أحد الأماكن الخاصة بهم وحاولوا علاجه ولكن بعد أن فشلوا في تقديم العلاج اللازم له أرغموا على نقله إلى أحد المستشفيات إلى أن وقع في قبضة الجهات الأمنية. وأكد أن محاولة المتسترين عليه إنقاذه هي مخالفة قانونية أيضا. ولفت أنور عشقي إلى أن هذا الفعل وإطلاق النار على دوريات الأمن من هؤلاء المطلوبين، إنما يؤكد حقيقة صحة قائمة الـ 23 التي أعلنت عنها وزارة الداخلية أخيرا، وأن هؤلاء فعلا مجرمون، وعليهم إذا أرادوا السلامة أن يسارعوا بتسليم أنفسهم وأن الوقوف في وجه العدالة مخالف ولا يقبل به أحد. وأضاف عشقي: "على هؤلاء أن يدركوا أنهم ليسوا في مواجهة مع الدولة أو رجال الأمن وإنما هم في مواجهة العدالة، حيث إن رجال الأمن مهمتهم تكمن فقط في القبض على المجرمين وتسليمهم للعدالة لتتخذ في حقهم الإجراء الشرعي، كوننا في بلد يؤمن بالعدالة الشرعية، وليس هناك إنسان يقتل أو يسجن دون محاكمة". وقال: "على كل إنسان يجد نفسه خارج القانون أو النظام أو الشريعة، أن يعيد حساباته ويعود لرشده وخاصة أن المسؤولين في السعودية لديهم القدر الكافي من المنطق والعدالة والرحمة ويستطيعون أن يقبلوا توبة التائب وهذا أمر شرعي وإسلامي". وأشار عشقي إلى أن المحرضين هم الذين يدفعون هؤلاء إلى الجريمة، ودائما المحرض جبان، وهو الذي يدفع بإنسان ويضلل به ويستغل ضعفه ويوجهه إلى طريق الشر. ودائما المحرضون يدفعون بمن حرضوه إلى الخطأ والإجرام والقتل، وهم مشاركون في الجريمة، إذا ألقي القبض عليهم فلن يفلتوا من الحكم الشرعي، مؤكدا أن انعكاس تلك الأحداث على القطيف، إنما هي إشارة أمامهم أنه ليس هناك أحد خارج القانون وأن الأمن مستتب وكل الأوضاع مسيطر عليها.
|
#45
|
|||
|
|||
حسبي الله ونعم الوكيل
|
#46
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
لا حول ولا قوة الا بالله
|
#47
|
||||
|
||||
المملكة تستنكر وتدين تفجير "العكر" في البحرين
صرح مصدر مسؤول أن المملكة العربية السعودية تلقت بكل الأسف حادث التفجير الإرهابي الغاشم الذي وقع في قرية العكر بمملكة البحرين الشقيقة والذي نتج عنه إصابة سبعة من رجال الأمن البواسل منهم ثلاثة إصابتهم خطيرة وذلك أثناء تأديتهم لواجبهم الوطني. والمملكة العربية السعودية إذ تستنكر ذلك وتدينه لتؤكد أن دلالة ذلك انعدام كل القيم والمبادئ الأخلاقية والإسلامية تجاه من قام بذلك الفعل الإرهابي الدنيء الذي يستهدف أمن واستقرار مملكة البحرين الشقيقة ،مهدداً في ذات الوقت سلامة ووحدة شعبها، وأن من قام بذلك العمل يعد عدوا لدينه ووطنه وشعبه. وأمام ذلك كله فإن المملكة العربية السعودية تؤكد بشدة وقوفها التام والمصيري إلى جانب أشقائها في مملكة البحرين للحفاظ على سيادته واستقلاله ووحدته إنساناً ووطناً.
|
#48
|
||||
|
||||
|
#49
|
||||
|
||||
لمُثيري الشغب في القطيف: حدّدوا ولاءكم للوطن أم للدولة الخارجية المحرّضة؟
خير إن شاء الله !!! وليه يسالونهم هالسؤال !!! اللي يتجاوز النظام ويهدد أمن الدولة مفروض يشددون عليه مهما كان ,
|
#50
|
||||
|
||||
هذا الكلام اللى يجمد على الشارب
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |