العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#51
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلم ايدينك على كتابة القصه وانا متابع دايم حتى لو ما ارد ومو قصه زوله او لا بس الناس غالبا داخل الاسبوع ما يكون عندهم وقت لقراءه القصص فيدخلون الانترنت بنهايه الاسبوع لوجود وقت فاضي وليس عرق زوله زي ما تقولين وتسلم يدينك مره ثانيه والله يعطيك العافيه ولا يوجد ملاحظات على القصه بالنسبه لي تحياتي لك بانتظار دائم لجديدك
|
#52
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح الخير اخوي الخيال الواسع وشاكره لك متابعتك لقصتي وردك وانا اسفه اذا غلطت عليك بس ماكان قصدي لكن صدقني زي ماقلت لكم ردودكم تهمني وغير كذا ردك لي اعطاني دافع اني انزل الجزء العاشر من القصه اتمنى انها تعجبكم اختكم جذابة
|
#53
|
||||
|
||||
مستعدين للجزء العاشر ابي حماس لو سمحتوا
يالله رجاء الكل يلبس نظارته واللي مستحي من النظاره يلبس عدساته واللي مسوي فيها نظره سته على سته يبقق عيونه ويقراء بصمت عشان مايزعج اللي حوله بس اللي يبي يقراء الجزء هذا يروح لدكتور كيف ويطلب عصير ريلكس عشان يهدي ما ابي اطول عليكم V V V V
|
#54
|
||||
|
||||
الجزء (10)
ويوم جاء السبت " بتقولون لي أشمعنا يوم جاء السبت أنا أقولكم لأن يوم الخميس والجمعه عطلة نهاية الأسبوع والسالفة صارت يوم الأربعاء فزي ما تعرفون ما أبي أشرح ولا هرجي يطول على قولة رابح صقر ماعليه نرجع لسالفة يوم جاء السبت راحت أم وعد للمدرسة وقابلت المديرة وتكلمت معها وزي ما وعدت المديرة وعد بأنها راح تقول لأمها نفس الكلام اللي اتفقوا عليه ، ويوم رجعت أم وعد وخرطت كل اللي دار بينها وبين المديرة لبناتها الثانيات وهي تسمع في الغرفة الثانية ارتاحت نفسها وهدأ بالها وكانت أم وعد تقول بصوت مسموع طبعا تعرفون حركات الأمهات عشان تسمع وعد لأنها تدري أنها ناطلة اذنها "سر البنت عند أمها" أسألها وش تبي منك المديرة وتقولي مدري . لو تموت وألا يصير لها شيء ماقالت تحسب هالشيء بينفعها. " والله يا أم وعد هو السراحه بينفعها لو أنها سكتت وما تكلمت وقالت لك وش السالفه لأنه بسراحه أسلوبك يخوف ، ما علينا كل أم ولها طريقتها في تربيت عيالها أنا وش محرق رزي ؟" وبعدها طلبت أم وعد من أخت وعد اللي من أبوها واللي يقالها الغراب لأنها كانت ما تجي ألا وعندها خبر شين مثل وجهها طلبت منها أنها توصلها معها للمدرسة قبل لا تروح لدوامها و بالفعل صارت وجه الغراب توصلها معها قبل لا تروح لشغلها كل صباح ولكن زي ما نعرف أن دوام الحال من المحال لان السواق اللي كان يوصلهم بح هون لا يوديهم أو أنه سافر مدري وش مشكلته وصارت وعد تروح مشي لأنه مافيه أحد يوصلها . " بتسألوني وتقولون لي أبوها وين راح ؟ بقول لكم أنسوا أن عند وعد أبو لأنه لو كان يبي يوصلها كان وصل خواتها قبلها وألا كان على الأقل أضافها معه في كرت العائله ، رجاء لا عاد تسألوني مثل هالسؤال وتنرفزوني لأنه بسراحه أنا ماخذه موقف من هالرجال ." المهم وبعد كم شهر رجعت حليمة لعادتها القديمة ورجعوا دلال وفاطمة عشان يفتنون عليها لأنها رجعت تمشي مع صديقاتها قماشة وغلا ولكن هذه المرة مو مثل كل مرة . المره هاذي كذبوا على وعد مرة ثانيه عند المشرفة وقالوا بأنها جابت معها رسائل حب مره ثانيه وما تابت عشان تسلمها لحبيبها المزعوم قبل لا تجي للمدرسة ووقتها نادت المشرفة الاجتماعية وعد وطلبت منها أنها تنادي أمها من غير لا تشرح لها وش السالفه وبذلك بدأت الطامة الكبرى يوم جت أم وعد للمدرسة وهي زعلانه وتقول : وش عندكم كل شوي وأنتم مناديني ؟ وكانت الصدمة يوم أن قالت لها المشرفة بأن وعد تحيب معها رسائل حب وتسلمها لشاب في الشارع قبل لا تجي للمدرسة في الصباح وبأننا حذرناها المره الأولى بس بنتك ما تسمع الكلام وكررت عملتها عشان كذا حنا أستدعيناكي ووجه العنكبوت ماقصرت زادت الطين بله وأعطتها الخاطره مدري الرسالة و أوراق التعهد اللي كتبتها وعد على نفسها. وقتها أنصدمت أم وعد وما عرفت وش تقول قدام المعلمات وفراشة المدرسة أم شيخة وخذت أم وعد الملف اللي فيه الأوراق ورجعت للبيت وهي منزله راسها وتناظر للأرض من الفشيله. " سراحه ما تنلام الموقف كان صعب عليها بس نقدر نقول ألا حسبي الله على الظالم " ويوم رجعت وعد للبيت لقت أمها قدامه وهي زعلانه وتصارخ بوجهها وتسألها : ما تقولين لين الحين وشي هالأوراق وهي تهز بنتها وتقول يوم أني أسألك وش تبي منك المديرة تقولين لي مدري ويوم أني رحت هناك وقالت لي أن بنتك تغازل واحد تمنيت الأرض تنشق وتبلعني ولا أسمع هالكلام قدام المعلمات وأم شيخه فشلتيني قدام اللي يسوى واللي ما يسوى خليتي كل من في هالمدرسه يناظر فيني ويقول الله يكفينا شر بنات هالأيام مدري وين أودي وجهي من أم شيخه لا جت وقالت قدام الحريم أن بنتي الصغيرة قاعد تغازل واحد لا وهي اللي تكتب له الرسايل وتعطيه. ودفت وعد على الأرض وقالت لها : أنقلعي عن وجهي وجيبي القرآن عشان تحلفين عليه عشان ماتكررين هالحركات ولا تمشين مع صديقاتك الفاشلات مرة و أنا قلت لمعلمتك أنه لو شفتيها يوم مشت معهم علميني وأنا أعرف وش أسوي معها.
" بتقولون ليه ما قالت وعد لأمها الموضوع من البدايه و علمتها بأن الموضوع كان مجرد كذبه" أنا أعرف أم وعد أكثر من أي أحد أم وعد ياناس ما تعرف تتفاهم ولا هي متعلمه عشان تتفاهم مع بنتها بطريقة حضاريه وبأسلوب التودد. أم وعد مثل أمهات زمان اللي يخافون على بناتهم من العيب وما يتفاهمون ألا بطريقة الضرب وماتعطي لبنتها فرصه أنها تناقشها أو تفهمها ، دائما كانت محضره لها العقاب قبل لا تسمع الجواب ، فهمتو الحين ليش وعد ما حاولت تقول لأمها وفضلت السكوت على أن تواجهها وتقول لها الحقيقة " وبالفعل حلفت وعد على أنها ما تعودها مره ثانيه ولا تمشي مع أعز صديقتين لها وبهالشيء فقدت أم وعد ثقتها ببنتها الصغرى وتحولت إلى شكوك. وقامت مديرة المدرسة بعد بنقلها من الفصل اللي فيه صديقاتها لفصل ثاني نقل تأديبي عشان ما تحتك فيهم مره ثانيه وبذلك انعزلت وعد عن العالم كل الانعزال وصارت ما تفكر ألا بدراستها وأن تنتهي وتتخرج من هالمدرسة الملعونه . وبكذا وصلت عنز السطوح و الحروش للي يبونه وخربوا على وعد وعلى صديقاتها وصارت وعد تمشي لحالها برا وداخل المدرسة وكانت تجلس لحالها في الفسحه وكانت كل ما مرت وعد وشافت دلال وفاطمة قعدت تناظر لهم من القهر وتدعي عليهم بقلبها ، دلال والحروش ما أعجبهم أن وعد كل ما مرت تناظر لهم هالنظره وراحو للمشرفة وقالوا لها أن وعد تتحرش فيهم وتناظر لهم بنظرات أحتقار و أستهزاء وما صدقت المشرفة خبر وكنها تبي الزله على وعد. واستدعت المشرفة وعد عندها في المكتب. المشرفة الاجتماعية : ما تقولين لي الحين ليه تتحرشين بدلال وفاطمة.
|
#55
|
||||
|
||||
صباح الخير أختي جذابة
أعتذر لكِ عن عدم الرد على الأجزاء الأخيرة من القصة لم يكن ذلك قصداً مني وإنما حدث سهواً وأشكركِ على تواصلكِ معنا في أجزاء القصة ومشاركتك في القسم وإن شاء الله يكون لي متابعة ورد لهذه الأجزاء قريباً ولكِ فائق احترامي وتقديري حسن خليل
|
#56
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح الخير اخوي حسن خليل وشاكره لك مرورك ويكفيني متابعتك تقبل تحياتي
|
#57
|
|||
|
|||
السلام عليكم
تسلم ايدينك على الجزء العاشر وما زعلت ولا شي لانه من حقك تقولين رايك بانتظار الجزء الحادي عشر
|
#58
|
||||
|
||||
وعليكم السلام اخوي الخيال الواسع ومن قال سلم ،، والله لا يجيب بيننا الزعل انشاالله v
v v v v الجزء الحادي عشر
|
#59
|
||||
|
||||
الجزء (11)
المشرفة الاجتماعية : ما تقولين لي الحين ليه تتحرشين بدلال وفاطمة.
وعد : وشو ؟ أنا أتحرش بدلال وفاطمة ليه أن شاء الله وش صار بالدنيا ؟ وكيف أتحرش فيهم؟ ووقتها نطت فاطمة وتحررت أخيرا وصارت جريئه : أيه قاعد تناظرينا بنظرات كل ما مرينا من عندك أو مريتي أنتي من عندنا. وضحكت وعد وقالت : أناظر فيكم عسا ما شر؟ مناديني عشان كذا ! ليه تبوني أفقع عيوني؟ وألا أغمضها إذا شفتكم أنتي و الكونتسيه فاطمة ؟ ما يكفي نقلوني من فصلي بسببكم الله لا يوفقكم لا في دنيا ولا في أخره وش تبون مني بعد؟ المشرفة : أقول عيب حالحكي . و يالله اكتبي تعهد أنك ما تناظرين لهم مره ثانيه. وعد : لحظه لحظه ليه هو كل ما طق عود بعصا كتبتوني تعهد ؟ وكيف يبوني أناظرهم أن شاء الله هاه ؟ المشرفة : لا شفتيهم صدي عنهم ولا تعلقين النظر وتستهزأين فيهم . وتلتفت وعد عليهم وتوجه لهم الكلام : ليش منتو واثقين من أنفسكم ؟ ليش ما جيتوا و قلتولي هالكلام بدال ما تروحون عند الأستاذة ليلى ؟ أسمعوا عاد تعهد و ما نيب كاتبة تعهد ، وعيوني وأنا حره فيها ، تشوف اللي تشوفه . ما بقى ألا تفقعون عيونا بعد. وأنتهى النقاش في مكتب المشرفة الاجتماعية على كذا وما قدرت أنها تخلي وعد تكتب تعهد بسبب هالشكوى التافهة. " وبيني وبينكم هالمشرفه ما قامت تنزلي من زور ولو تطيح بيدي لأحط حوبت هالمسكينه وعد فيها لأنه محد راح يخليني ارحمها وألا أخليها من غير ما أحوسها لكن ما قول ألا حسيبها الله لأن الشرهه ما تكون على هالأشكال الشرهه تكون على اللي وظفهم وألا المفروض هالحالات النفسيه يبي اللي يدخلهم مصح عقلي عشان يعالجهم من مرض التسلط ومرض العظمه وألا هذولا كفو أحد يخليهم يتعاملون مع بناتنا وعيالنا ، قالوا مشرف أجتماعي ما قالوا محقق فدرالي . يا هوه يا عالم أصحو ترونا قاعدين نعقد عيالنا بأنفسنا الحكومه ما أخترعوا وظيفة أسمها مشرف أجتماعيه ألا عشان يحل المشاكل الاجتماعي اللي يواجهها كل طالب وطالبه وما يقدرون أنهم يحلونها بأنفسهم أو ما لقوا أحد يحلها لهم. الحكومة وظفت هالمشرف الاجتماعي عشان يصير البير اللي يحفظ أسرار الطلبه ويعالج مشاكلهم بعقلانيه وليس بهمجيه وصبينه، يحاول يحلها مو يعقدها ويورطهم مع أهاليهم ويفرقهم عن أصدقائهم مثل ما صار مع وعد ، يعني لو أن وعد ما كانت تحب الدراسة وكانت بنت مجتهده كان أثر هالشيء على دراستها وأثر على نفسيتها وخلاها تكره المدرسة وتبتعد عنها ، نقل الطالب من فصله ما هو حل بل بالعكس يحس أنه منبوذ من الكل حتى أنه يكون شخص دخيل على الفصل الجديد ويصعب عليه الانخراط مع البقيه ، وإذا سأله أحد من الفصل الجديد عن السبب اللي خلاه ينقل من فصله وألا عن السبب اللي يخليه ما يمشي مع أصدقائه ما يلقى جواب له ولا يقدر يقول الحقيقه أو أنه يقول عشاني كنت ضحيه لكذبه كذبتها على طلاب يحفرون لي عشان أطيح ، للأسف ما قاعدين نشوف العلل اللي في مدارسنا وجامعاتنا واللي كل همهم أنهم يوذون المجتمع على حساب جيب الحكومة اللي قاعده تصرف لهم رواتب تشجعهم على تمردهم وجبروتهم وما تدري أنها تزرع الحقد بقلوب هالطلاب المساكين اللي مالهم ذنب بسبت هالموظفين اللي ما حملوا رسالة التعليم ووصلوها بالصوره المطلوبه منهم بل على العكس شوهوا صورتها وكرهوا ملايين الأجيال فيها أنا ما قاعده أعمم أنا أخصص ولكن الخير يخص والشر يعم ، أنا ما أنسا دور بعض المعلمين والمعلمات والمديرات والمشرفات الاجتماعيات اللي ضحوا بكل لحظه في حياتهم عشان يخرجون أجيال صالحه عشان يصيرون خلف صالح من بعدهم وأنا أشكرهم على كل جهد قاموا فيه لأصلاح هذا المجتمع الأسلامي ". المهم نرجع لقصتنا وقضت وعد سنتها الأخيرة وهي في حالة مزرية ما يعلم فيها إلا الله إلى أن تخرجت من هالمدرسة وما كانت مصدقة ألين ما تسلمت ملفها بيدها وهي تفتشه وتشوف لا يكون فيه ورقه تعهد وألا شهادة سؤ سيره وسلوك. ومع الوقت خوف أم وعد بدأ يزداد عليها هي وخواتها وبداء خوفها ينقلب إلى شك مما زاد ذلك إلى تضييق النطاق على وعد وجعلها تبتعد عن المجتمع وزاد من انغلاقها على نفسها ، ومن بين تلك المواقف في ذاك الوقت و كالعادة من كل سنه كانت أخت وعد من أمها " أم يارا " تجيهم عشان تزورهم و تقضي عطلة الصيف معهم واللي هي زي ما نعرف بالنسبة لوعد أمها الثانيه اللي ما ولدتها لأنها هي اللي ربتها يوم كانت صغيره ولكنها تزوجت وابعدت عنها وحملت وجابت بنتها يارا وبعدها انقطعت وعد عن كل من حولها بعد ما حست أنه جاء اللي ياخذ مكانها واللي هي يارا. وفي يوم من الأيام دخلت وعد على أمها في الغرفة وكانت تبي تاخذ شيء ونادتها أمها وقالت لها: تبيني أوري خواتك الرسالة؟! " يلعن أم الأسلوب اللي يستفز الواحد" وقتها انصدمت وعد وما صدقت اللي سمعته واللي كانت تقريبا نست موضوعه أو تناسته بالأحرى وظنت أن أمها تخلصت منه لكن أكتشفت أن أمها ما تخلصت منه وأنها أحتفظت فيها عشان يصير وسيله تهدد فيها وعد كل ما زعلت منها . وأول ما خطر على بالها قول أمها لها " أن سر البنت عند أمها " وعرفت أن سر البنت ما هو عند أمها مثل ما كانت تقول لها وأن هالشيء بس في الأفلام ، و أن الحقيقة هي أن فضيحة البنت عند أمها فقررت وعد أنها ما تقول لأمها أي شيء حتى ولو كان بالمزاح وأن يكون شعارها في الحياة " أسيرك سرك أن أنت صنته .. و أنت أسير سرك أن أنت أشعته " ، وعاشت وعد أيام صعبه من تهديدات أمها لها كل ما فتحت خزنتها و طلعت الرسالة ، إلى أن جاء ذاك اليوم لقت وعد فيه الرسالة في دولاب أمها وما صدقت عيونها يوم أنها لقتها . وقتها قررت وعد أنها تخفي هالورقة اللي اشترت فيها حريتها طول ذيك الفتره عشان تختفي و يختفي معها ذاك السر المرير. وبالفعل تخلصت وعد من الرسالة وقطعتها إربا إربا وبعدين أحرقتها وقامت بالتخلص من رماد هالكابوس عشان ما يتجمع مره ثانيه ويصير هالمره زي الوحوش اللي في أفلام الرعب ويبدأ يطاردها وين ما تروح وبهالشيء حصلت وعد على راحة البال اللي انحرمت منها طول ذيك الفترة
|
#60
|
|||
|
|||
السلام عليكم
الله يعطيك العافيه بأنتظار باقي الاجزاء
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |