العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
الام تاج الراس الله لايحرمني امي
ويطول بعمرها يارب هي مصدر سعادتي ونبض احساسي ونور قلبي الله يحميها من كل مكروه ويمتعها بالصحة والعافية ويخليها لنا يارب كلام رائع والله يهدي كل من غفل عن والديه ربي يعطيك العافية
|
#12
|
||||
|
||||
الله يخلينا أمهاتنا\\
|
#13
|
||||
|
||||
هذا الموضوع ينطبق على اللي تقول قلبي على ولدي وقلب ولدي لي على حجر
هذي النوعية من البشر تحتاج لدروس في الحياة وإعادة تأهيل ومن مين؟ ,, من أولادهم يذكر عن أحدهم أنه تزوج أولاده وبناته وبقي هو وزوجته وهم كبار في السن عندهم سائق وعندهم خادمة يأتيهم أولادهم وبناتهم يزورونهم. ماتت العجوز وبقي الشيخ الكبير وكان من الصعب أن يبقى في البيت بمفرده فترك البيت وذهب وسكن عند أكبر أبنائه. ومن الطبيعي أن تظهر من هذا الشيخ الكبير بعض التصرفات التي قد تزعج زوجة الابن لكبر سنه وهرمه ولكن هذه الزوجة لم تصبر على هذا الشيخ الكبير فاشتكت إلى زوجها من أبيه فرأت من زوجها شيئاً من التراخي والتقصير في حق أبيه. فبدأت تتشرط على هذا الزوج وتقول: يا أنا يا أبوك في هذا البيت. فجعل يلاينها ويسايسها حتى اتفقا على أن يخرجوا الأب من الغرفة الداخلية في المنزل ويوضع في مكان السواق في الملحق. ثم جاء الابن إلى أبيه وقال: ما رأيك أن ننقلك إلى الملحق فهناك أريح لك فهو أقرب للهواء وأقرب للشمس وأوسع لصدرك.. فوافق الأب على هذا وتم نقله إلى الملحق.. ومع مرور الأيام بدأ ينسى الأب. وكانت الزوجة قد خصصت صحناً من البلاستيك يوضع فيه الأكل لهذا الشيخ الكبير وكانت تقول للخادمة: لا تضعي الأكل إلا في هذا الصحن حتى لا يكسر الصحون الزجاجية أو يوسخها. ولم يكن أحد يهتم بهذا الشيخ الكبير بل كان يوضع له الأكل في هذا الصحن من الوجبة إلى الوجبة، ولم يكن أحد يهتم به أو يهتم بنظافته أو نظافة غرفته واستمر هذا الوضع حتى توفي هذا الشيخ الكبير. وبعد مرور أيام من وفاة الأب قام الابن بدخول غرفة أبيه هو والخدم لأجل تنظيفها وتجهيزها للسائق وبينما هم ينظفون الغرفة وقعت عين أحد أطفال هذا الابن العاق على ذلك الصحن البلاستيك فانطلق مسرعاً وقام بأخذه. فاستغرب الأب من ابنه وقال له: هذا الصحن وسخ لا نريده. فصاح الابن وقال: لا، أريده.. أريده. فتعجب الأب وقال له: ماذا تصنع به؟ فقال الابن الصغير: أريد أن أحتفظ به حتى إذا كبرت أضع لك الطعام فيه. عندها علم الابن الكبير أنه كان عاقاً لوالده فندم أشد الندم على ما صنعه مع أبيه من عقوق واطرح على فراش أبيه يشمه ويضمه بعد أن ترك أباه في ذلك الفراش الذي لم يكن أحد يهتم به أو يهتم بنظافته. المصدر: محاضرة ( حدثني أبي ) للشيخ محمد العريفي. ^ ^ هذا غيض من فيض ,, قصص كثيرة تدمع لها العين ويشيب منها الرأس الله المستعان الله يرزقنا برهم ويقدرنا نرجع ولو شي بسيط من حقهم علينا والله لو نحج فيهم على كتوفنا مظنتي بنوفيهم حقه الزوجة بدالها ألف الزوج بداله ألف لكن الأبوين من بيعوضني عنهم اعتذر على الإطالة شكرا أيتها الحرة
|
#14
|
|||
|
|||
ياحب الشيوخ للبكش
مره صحن ومره رسمة ورع ومادري ويش بقي الله يديم والدي فوق راسي ويرزقني برهم في حياتهم وموتهم
|
#15
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أيا كانت هذا مثال ,, والمهم العبرة
شي طبيعي بيكون إختلاف بسيط بين القصص
|
#16
|
||||
|
||||
والله انك صادقه بكل ما كتبتي
اللهم اجعلنا من البارين بامهاتنا بارك الله فيك وكثر الله من امثالك واتمنى ان تكوني داعيه لمثل هذا الخير في بيتك
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |