العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
(( لظم ذوي القربى أشد مضاضة ..!! ))
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .... (( لظلم ذوي القربى أشد مضاضة ..!! )) عندما تكون صاحب مبدأ، وإنسان ناجح، ومجاهد في سبيل الله، وتضحي بمالك ووقتك في سبيل الدفاع عن الدين و أهله، وتعرض نفسك لأقصى درجات الخطورة من أجل قضية عادلة تؤمن بها، فأنت بلا شك ستكون عرضة للحسد و الغيرة و الغدر و الخيانة!، ستكون عرضة للقتل و الأسر و الاهانة، ولكن ماذا لو كان أقرب الناس لك هو من يسدد الطعنات في ظهرك بخنجر مسموم؟، ألا يبدو أن للكأس طعم آخر؟، ومذاق مليء بالمرارة؟، هذه وتلك و أشياء أخرى نعرفها، وربما أشياء أخرى لا نعرفها هي ما جعلت الشيخ المجاهد حسن يوسف يتبرأ من ابنه العاق براءة لا رجعة فيها..!! فيما كان الشيخ حسن يوسف القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ـ أيدها الله ـ يجاهد و يضحي و يـُعتقل و يعذب و تمتهن كرامته من أجل المبدأ و القضية، كان ابنه البكر مصعب يتواطأ مع جهاز المخابرات الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) و يقدم له المعلومات التي أدت إلى اعتقال ـ و ربما قتل ـ الكثير من مجاهدي و مناضلي فلسطين بمن فيهم والده! ، مصعب لا يشعر بالخجل و لا بتأنيب الضمير عندما يقدم معلومات تقود إلى اعتقال والده، بل بالعكس هو يشعر بالفخر بذلك، و يقول بأن أباه كان إرهابيا!، يقول بأنه يحترم (الشاباك) والتزامهم بالقوانين، و يضيف بأنهم بشر خطاءون و لكنهم لا يتعمدون قتل الأبرياء!، لكنه يعود ليهاجم حماس بحجة أنها تستهدف المدنيين!، و يفخر بأنه ساهم في إفشال مخطط لاغتيال الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز!، و بينما يغض الطرف عن مئات الآلاف من الشهداء ـ نحسبهم كذلك ـ والجرحى و المعاقين و عن آلاف الأسرى بمن فيهم والده، لا يفوته أن يعبر عن تعاطفه مع الجندي الصهيوني الأسير جلعاد شاليط! جوزيف، الذي كان في يوم من الأيام هو نفسه مصعب حسن يوسف قبل ان يغير اسمه، والذي يعيش حالياً في نيويورك يحظى باهتمام بالغ من الإعلام بعد كتابه "ابن حماس"، ويحظى كذلك بموكب من الحراس الشخصيين، جوزيف أعلن ردته عن الإسلام و اعتناقه المسيحية!، التي جعلته ـ بحسب ما قال ـ يحب العدو و يحاول فهمه!، جوزيف لم يكتف بهذا القدر من الخسة و الدناءة و العمالة بل تطاول على الإسلام عندما قال بأنه ليس دين سلام، و أنه وراء أفكار الإرهابيين، وبأن المشكلة تكمن أساساً في القرآن، كما أساء لرسول الهدى صلى الله عليه و سلم..!! يبدو أن الشيخ المجاهد حسن يوسف الذي يعاني في زنزانته مرارة القيد والتعذيب كان آخر من يستحق مصيبة بهذا الحجم، أجزم بأن الشيخ بقامته العالية لم تكن لتؤثر فيه قيود الصهاينة ولا أساليبهم القذرة و المنحطة، و لا حتى التعذيب الذي يكابد، بالقدر الذي تؤثر فيه مثل هذه الفاجعة، و تصيبه في مقتل، وفي حبسه الضيق و قيده الضيق وصدره الذي بات أضيق من ثقب الإبرة، أي سماء تظله و أي أرض تقله بعد هذا الخطب الجلل، أكاد اقسم بأنه كان يتمنى أن لم ينجب هذا العميل، أو أن ابنه شـُنق و صلب حتى تأكل الطير من رأسه (!) ثم قطع إرباً إرباً و أحرقت جثته على أن يكون عميلاً للصهاينة وخائناً لدينه ووطنه وقضيته و شعبه، ليس لأنه خائن وحسب، بل لأنه من لحمه و دمه!، يريد أن يسأله بمراراة بالغة، ألم نربك فينا وليداً و مكثت فينا من عمرك سنين؟، و فعلت فعلتك التي فعلت و أنت إذاً من الكافرين؟، وصدق طرفة إذ قال: وظلم ذوي القربى أشد مضاضة ... على النفس من وقع الحسام المهند! الشيخ المجاهد حسن يوسف عندما تبرأ من ابنه خسر ابناً واحداً، ولكن كسب ملايين الأبناء الذين يحبونه ويقدرون تضحياته و يتعاطفون مع مصابه، خسر ابناً خائناً، ولكن كسب ولاء لله ورسوله، ولن يضره خونة الضفة وتجار القضية إذ يحاولون الاصطياد في الماء العكر!، وجميعنا ندرك بأن الأمم على اختلافاتها الشاسعة تتفق على بغض العملاء و الخونة و تلفظهم، حتى الصهاينة أنفسهم لا يقيمون لهم وزناً، و إنما يستخدمونهم كمحارم دورات المياه ـ أجلكم الله ـ حتى يمسحون بها سوءة الاحتلال، ثم يقذفون بهم إلى مزبلة التأريخ و بئس المصير!، ولكن المؤلم حقاً في مثل هذه الحالة الشاذة فكريا و أخلاقيا أنها تنعكس سلبياً على شيخ مجاهد جليل بحجم الشيخ حسن يوسف، الذي نسأل الله أن يجيره في مصيبته، و يلهمه الصبر و السلوان. طيب الله أوقاتكم بقلمي : منصور القحطاني http://www.sabq.org/sabq/user/article?id=114 |
#2
|
|||
|
|||
مما قاله المرتد "مصعب" ان أبيه لم يقصر في تربيته وكان يصلي الفجر في المسجد منذ كان في الخامسة من عمره ، لكن ما ظهر من كلام مصعب أنه لم يتعلم عقيدة التوحيد كما يجب وينبغي ، فلا بد من التكرار أن التوحيد هو الأصل وهو العاصم من الضلال والانحراف.
ولي عوده إن شالله.. عن علاقة حماس والاب الروحي لهم خميني..وكثرة زياراتهم لإيران .. وشكراً اخي مدثر ...
|
#3
|
|||
|
|||
هذه الحادثة الغير مسبوقة تدق أجراس الخطر وتفتح قائمة من الأسئلة:
-لا ينبغي أن تشغل السياسة قادة حماس عما هو أهم ألا وهو "العقيدة" فلا يكفي مجرد التربية والدعوة بعيدا عن تعميق عقيدة التوحيد في النفوس ، وهو الجانب الذي تعاني حماس من تقصير كبير فيه ، فبنظرة عابرة إلى "الأسر الإخوانية" وهي اللقاءات الدورية الاسبوعية لأعضاء حماس نجد أن العقيدة في أحسن الأحوال لا تحتل 20% من مساحة الوقت المخصص للجلسة بينما يذهب معظم الوقت في أحاديث السياسة والحركة والتنظيم. -على قادة حماس أن يقدموا الأسوة لاتباعهم فمن أقوال المرتد "مصعب" يتضح ان الشرارة الأولى لردته عن الدين كان بسبب سلوكيات لقادة حماس شاهدها منهم في السجن من قبيل تمييز أنفسهم عن باقي المعتقلين بالغذاء والاموال كما قال. -على قادة حماس ان يربطوا مواقفهم وتصرفاتهم برباط الشريعة ويلتزموا بأقوالهم وتصريحاتهم بمواقف الشريعة فمن الخلل العقدي التصريح بعدم نيتهم فرض الشريعة ، ومن الخلل العقدي التصريح بأن قضية الشيشان المسلمة قضية روسية داخلية ، ومن الخلل العقدي التصريح أن الشيعة هم عزّ هذا الزمان ، ومن الخلل العقدي مواساة العلمانيين والضالين في مصابهم والسكوت عن جراح ومصاب المجاهدين الصادقين ، ومن الخلل العقدي دعوة أعداء الأمة مثل براون لزيارة غزة والترحيب بزيارة المجرم بلير لها. -مما قاله المرتد "مصعب" أنه اعتنق المسيحية قبل أربع سنوات وأنه تعرف عليها منذ ثمان سنوات عن طريق أحد المنصرين دعاه إلى لقاء تنصيري حيث أهدوه "الكتاب المقدس" وهنا نذير خطر وجرس إنذار بخطورة الجمعيات التنصيرية التي امتلأت بها الأراضي الفلسطينية ويتم التغاضي عن أنشطتها في مقابل النشاط المحموم في ملاحقة كل من يتعرض لها بسوء. -بعد توقيع اتفاقات أوسلو وانتهاء النضال الفتحاوي قامت جمعيات للسلام برحلات مختلطة شباب وبنات فلسطينيين وإسرائيليين إلى دول غربية ومن شارك في هذه الرحلات أخبر كيف أن الفتيات الفلسطينيات من قطاع غزة وبالتحديد من جنوبه رفح –الذي يتسم بالمحافظة أكثر من بقية المناطق- نزلنّ إلى المسابح بالمايوه والبيكيني أما الشباب فصار لكل منهم صديقة إسرائيلية. وهذا أمر طبيعي أن يحدث عند من غابت عنه مفاهيم الإسلام وغابت عنه القضية التي تشغله ، وهنا نذير خطر لحركة حماس لا تتركوا شبابكم للريح بعد ان فقدوا القدوة والأسوة فيكم فلا حكماً إسلامياً أقمتم ولا شريعة سعيتم لتطبيقها وعلى سنة من سبقكم سرتم فالتغيير التغيير قبل أن يحل بشبابكم ما حل بمن قبلكم. -مما قاله المرتد "مصعب" ان أبيه لم يقصر في تربيته وكان يصلي الفجر في المسجد منذ كان في الخامسة من عمره ، لكن ما ظهر من كلام مصعب أنه لم يتعلم عقيدة التوحيد كما يجب وينبغي ، فلا بد من التكرار أن التوحيد هو الأصل وهو العاصم من الضلال والانحراف.
|
#4
|
||||
|
||||
أخي الفاضل سيف
كلنا يعلم أن حركة حماس إخوانية وعلم عنهم عدم الإهتمام في العقيدة ولكن سأتكلم عن صراع الأمة الأمة بأكملها لدي سؤال الألباني رحمه الله ممن ينادي لمثل دعوتك التربية والتصفية وبعد ماذا؟ خرج لنا الحلبي وأتباعه ووالله لا أفرق بينهم وبين القديانية إلا بما يظهرونه من عقيدة سلفية نتفق معهم عليها أخي سيف الحل لهذا الأمة هو توحيد وقتال قرآن وسيف وحالنا اليوم هو ركون للسلم وتنظير لإمتلاك القوة بل الآن لا يوجد صوت ينادي بالإعداد والتاريخ يثبت أن زوال الأمم هو بجعلها السلم خيار دائم الصراع سنة الله بالكون التدافع هذا أمر يثبته الشرع وتاريخ البشرية أما أن نقول أن نصحح العقائد ونركن للأرض هذا أمر لا يصح ربما ستقول أننا لا نطاب بالركون أقول لك أنظر لواقع الأمة من غير الحركات الجهادية السلفية دعوتها عقيدة صحيحة وجهاد كل ماحولنا تنظير في تنظير واسألك بالله مالفائدة من تعلم العقيدة النظرية دون تطبيق الخوف الرجاء التوكل كل هذا لا أراه إلا بتنظيم أنت تعرفه! رأيناهم يحولون التنظير لتطبيق أول مره أقول رأيي بصراحة لأني أقول هناك من هم أفضل مني أفادوا وصدعوا بما ذكرت
|
#6
|
||||
|
||||
حياك الله اخي الفاضل السيف الحاد و شكراً على مرورك الكريم و لا عدمناك
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |