العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
بحث بعنوان (قالوا في الرؤيا ... وهل القول فيها بعلم أم بوحي؟)
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين أمابعد اللهم علمنا ما ينفعنا و انفعنا بما علمتنا وَ زِدْنا علماً هذا البحث وفقني الله لكتابته في يوم الأربعاء الموافق 7/4/1433هـ وهو بعنوان (قالوا في الرؤيا ... وهل القول فيها بعلم أم بوحي ) وكان هذا البحث عبارة عن مقال في برنامج بأحد القنوات الفضائية شاركت فيها لتعبير الرؤيا وكتبته من أجله وقبل أن نتطرق لتعريف الرؤيا وماهيتها وأقسامها وأدلتها لابد أن نستعرض مالذي يدور حولها ولابد أن نوضح للطالبين عن هذا العلم وكيف يكتسب ومالذي يدور في الساحة الإسلامية من هرطقات وماذا قالوا عنها....... نعم هو عنوان لقائنا اليوم قالوا .... عن .... وفي ..... الرؤى والأحلام من لايحق لهم القول . ووصفوها وألبسوها وهم لايعرفون لباسها زينوها بكلامهم .... ومزجوها بعبارات رنانة ..... مبتدأين بقولهم (خيرا رأيت وشرا كفيت) فجلبوا لصاحبا الشر وكفوا عنه الخير ...... ليتهم لم يتكلموا ؟ هل يعقل أن يضيع هذا العلم في زمن العلماء والفقهاء والمصلحين ....؟ هل يعقل أن يتجرأ على هذا العلم فئة من الناس لاتعرف أصوله...؟ هل صحيح ماقالوه بأن هذا العلم ليس له أصول عند العلماء ....؟ ألم يدروا بأن هذا العلم جزء من النبوة والكلام فيه فتوى ....؟ منذ متى صار الكلام بالأمور الغيبية والحديث في أحوال الناس وأمور حياتهم ديدن السفهاء والمتسلقين وقد كان في زمن النبي عليه الصلاة والسلام يجتمع الصحابة حوله ليسألوه عن رؤيا فيفسرها لهم بل كان يبادرهم بعد صلاة الصبح فيسألهم (هل رأى منكم رؤيا) لما لها من مكانة عضيمة في الأسلام ويستأذنه أبابكر رضى الله عنه بتعبير رؤيا سئل عنها فيأذن له فيصوبه ويخطأه بالتفسير ويخطأه بطلب التعبير ثم سار على نهجه الصحابة والتابعين فكانوا لايتجرأون على الرؤيا ويفسرونها بأهوائهم حكى ابن عبدالبر أن الأمام مالك سئل أيعبر الرؤيا كل أحد ؟ فقال : (أبالنبوة يلعب ؟ ثم قال : الرؤيا جزء من النبوة فلا يلعب بالنبوة ) وأستنبط الإمام أنها جزء من النبوة مارواه الشيخان عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المؤمن تكذب وأصدقهم رؤيا أصدقهم حديثا ورؤيا المسلم جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة ) فإذا كانت الرؤيا جزء من النبوة فعندها لايحق لأحد أن يتكلم بالنبوة الإ من لديه علم بميراث الأنبياء وقوله (من النبوة ) أستشكل ذلك وتعددت أقول العلماء من الصحابة والتابعين في شرحها قيل في معناها أن الرؤيا من النبي جزء من النبوة حقيقة وهو وحي ومن غيره جزء على سبيل المجاز وقال الخطابي : قيل معناه أن الرؤيا تجيء على موافقة النبوة لأنها جزء باق من النبوة . وقيل : المعنى أنها جزء من علم النبوة لأن النبوة وإن انقطعت فعلمها باق . قال ابن حجر : لم يرد أنها نبوة باقية وإنما أراد أنها لما اشتبهت النبوة من جهة الاطلاع على بعض الغيب ولا ينبغي أن يتكلم فيها بغير علم . كل هذه الأقوال تؤكد أن الرؤيا الصالحة الصادقة جزء من النبوة لايجوز أن يقحم نفسه فيها المتسلقون الذين يعبثون بمشاعر الناس ويطرقون باب التكهن بدعوى فك الرموز والإلهام ... لو فهموا ذلك لعلموا أنهم يحتاجون للعلماء وأهل الذكر ليسألوهم عن رؤياهم فالعلماء هم ورثة الأنبياء ورثوا عنهم العلم وهو علم الوحي (الكتاب والسنة) ألم يسمع هؤلاء قول الله تعالى في قصة يوسف (ذلك مما علمني ربي) قالها يوسف عندما فسر رؤيا السبع بقرات للملك ، فقال له من حول الملك هذا فعل العرافين والكهنة ، فمن أين لك هذا العلم ؟ فقال : ما أنا بكاهن وإنما ( ذلكما ) العلم ( مما علمني ربي) فقال : (علمني) وهنا علمه الله جل وعلا ، ويوسف عليه السلام نبي والأنبياء يعلمهم الله بالوحي -------------------------------------- إذا فما نريد أن نسلم به هو أن تعبير الرؤيا علم يتعلم ويكتسب نسرد لكم أدلة ذللك القول وأقوال العلماء :- 1- كون الرؤيا جزء من النبوة كما جاء في الحديث , وعلى كل أقوال العلماء في معناها فإننا نستنبط منها أن الرؤيا لايتكلم فيها إلا من هم ورثة الأنبياء ، ولايجوز الخوض بالنبوة أو جزء منها من ليس من أهله. 2- قول يوسف كما ذكرنا (ذلك مما علمني ربي) والتفصيل السابق 3- لقوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الْمَلأ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ إِنْ كُنْتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ( قال العلامة ابن باز رحمه الله إن تعبير الرؤى فتوى واستدل بهذه الآيه ومعلوم أن الفتوى بابها العلم لا الظن والتخرص ) انتهى كلامه 4- وأيضاً تأويل النبي صلى الله عليه وسلم بحضرة الصحابة وسؤالهم عمن لديه رؤيا هو لتعليمهم أصول التأويل .ذكر ابن عبد البرّ في شرح الموطأ ، والقرطبي وابن حجر . 5- حديث ابن عباس في صحيح البخاري عندما فسر أبي بكر الرؤيا بحضرة النبي قال ابن حجر في الفتح عند شرح الحديث (وفيه: الحث على تعليم عِلم الرؤيا وعلى تعبيرها، وترك إغفال السؤال عنه وفضيلتها؛ لما تشتمل عليه من الاطلاع على بعض الغيب وأسرار الكائنات. 6- أيضاً أستدل أهل العلم على أنه علم شرعي بحديث ابن عباس رضي الله عنهما ، والذي فيه قول النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر رضي الله عنه ( أصبت بعضاً واخطأت بعضاً) ، فلو كان أنه علم لا يتعلم لما أخطا فيه ابا بكر ، ولنبه على ذلك النبي صلى الله عليه وسلم . 7- حديث النبي (لا تقُصُّوا الرُّؤيا إلى على عالِمٍ أو ناصحٍ) أخرجه الترمذي من حديث أبي هريرة رضي الله عنه والعالم هو الذي حصل على علمه بالتعلم لا بالتكهن ولا تُؤوِّل ما رأيتَه على *** من هو من علمٍ وحلمٍ قد خلا 8- أن السلف الصالح يعرفون بأن علم الرؤيا علم يتعلم ويؤخذ ذكر ابن سعد في الطبقات 7/124 : أن سعيد بن المسيب كان من أعبر الناس للرؤيا ، وكان أخذ ذلك عن أسماء بنت أبي بكر ، وأخذته أسماء عن أبيها أبي بكر، وأبو بكر أخذ هذا العلم من الرسول الكريم 9- قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله : عبارة الرؤيا علم صحيح ذكره الله في القرآن ولأجل ذلك قيل : لا يعبر الرؤيا إلاّ من هو من أهل العلم بتأويلها لأنها من أقسام الوحي . وقال رحمة الله :علم الرؤيا ليس نوعاً من العبث أو ضروباً من الخيال ولكنه نعمة من الله سبحانه تعالى امتن بها على عباده حيث أعطاهم علمها ولم يتركهم بغير إفهام . 10- قال العلاّمة ابن سعدي رحمه الله في ذكره للفوائد من سورة يوسف عليه السلام: ومنها أن علم التعبير من العلوم الشرعية وأنه يثاب الإنسان على تعلمه وتعليمه. 11- وقال العلامة ابن باز رحمه الله :علم تعبير الرؤيا علم معتبر أصله في الكتاب والسنة ولا إثم على المعبر إذا لم يتعمد خطأ أو مجازفة. هذه الأدلة وغيرها تؤكد أن الرؤيا علم وأنه يحصل بالتعلم ، ليس كما يقول مدعو التعبير للمنامات أنهم ملهمون أو أن الله يوحي لهم أو أن الرؤيا تفسير نفسي بحت وبعضهم يقول (أنه إلهام رباني يقذفه في صدر العبد لا يجد له سبباً ) هؤلاء المساكين لم يبقى إلا أن يقولوا أنهم أنبياء!! نحن نقول لهم كما قال من حول الملك ليوسف عليه السلام (من أين لكم هذا العلم)؟ فإن كان من الكتاب والسنة فعلى العين والراس ، وإذا كان من خيالاتهم ووسوستهم فلا إن هذا العلم الذي يحصل بالتعلم كسائر العلوم لاننكر أن هناك من يبرع فيه ويفتح الله عليه ويختلف الناس فيه بإختلاف مداركهم وقوة فهمهم وفراستهم واستنباطهم وصفاء الذهن ومعرفتهم بالله وأقصد بمعرفتهم بالله أي أهل العلم فأهل العلم أعرف الناس بربهم ففي الحديث ان النبي صلى الله عليه وسلم قال (من يرد الله به خيرا يفقه في الدين) قوله (يفقه) الفقه : هو الفهم ، أي: يرزقه فهما ويرزقه ذكاء ومعرفة؛ بحيث إنه يستنبط الأحكام من الأدلة، وبحيث إنه يكون معه قوة إدراك وقوة فهم واستنباط من الأدلة، وهذا ما وهبه الله تعالى لكثير من الصحابة ومن بعدهم، دعا النبي صلى الله عليه وسلم لابن عباس بقوله : ( اللهم فقهه في الدين ) وفي رواية ( وعلمه التأويل ) فكان كذلك. فمن أراد الله به خيرا فتح الله على قلبه وفقهه ، وجعل في قلبه فهما للنصوص؛ بحيث إنه يستنبط من الآية عشرة أحكام أو أكثر، وكذا يستنبط من الأحاديث، وتجدون هذا في الشروح بحيث إن بعضهم إذا شرح حديثا واحدا استنبط مسائل وأحكام عدة قد تصل إلى مائة حكم وإلى مائة فائدة من فوائد الحديث، فهذا من الفهم ومن الفقه . مثال ذلك حديث المسيئ صلاته وجه الدلالة فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يسرع الإنسان في صلاته ولايطمئن وهذا ماأستنبطه أكثر العلماء ، ثم وفق الله بعضهم بقوة الأستنباط والفراسة فذهب بعض العلماء الى جمع أكثر من أربعين مسألة من هذا الحديث منهم شيخ الإسلام ابن القيم رحمه الله وابن حجر العسقلاني رحمه الله نذكر منها ( تقديم حق الله على حق الرسول في أدب الزيارة والسلام ، أن تحية المسجد واجبه ومقدمه على العلم ، أن من دخل المسجد فالأولى أن يصلي ثم يسلم ، بطلان صلاة من لم يطمئن في صلاته ، .... وغيرها مسائل كثيره) إذا حصل أرادة الله وفتح الله عليه برع ذلك الشخص في ذلك العلم الذي طلبه ولو نظرنا إلى العلماء السابقين لوجدنا أنهم قسمان (مقلد ، وفقيه) فالمقلد هو من يأتي بالحكم والدليل على ترجيح من قلده وأما الفقيه فهو من يأتي بالدليل ووجه الدلالة ثم يستنبط أحكاما . المقصود أنه لو سعى طلبة العلم الشرعي بدراسة علم الرؤى وأصوله والإهتمام فيه فليس شرطاً أن يبرع الجميع فيه بل ذلك مردود لأصطفاء الله وتوفيقه ...... وهنا نؤكد على أن فتح الله لايأتي بلا مقدمات بل لابد فيه أولاً من الشروع في طلبه العلم الشرعي ثم تعلم التعبير والأجتهاد والدعاء والأخلاص أولا وأخيرا ثم ننتظر الثمرة ..... لأنه لابد لمن أراد أن يتعلم التعبير أن يكون ملما بعلوم الشريعة. ------------------------------------------------- ولكن لما أعرض عنه طلبة العلم بدعوى التورع أو بنية أخرى دخل في هذا العلم من ليس من أهله ودخل بعض المندسين على هذا العلم وتصدرهم في الفضائيات ، ودجلهم على الناس وأكلهم أموال الناس بالباطل ، وإذا ناقشت أحدهم ، وقلت كيف تعبر الرؤيا ؟. قال لك وبك وقاحة : إلهام ! وقع في قلبي ! حدثني السر ! إيحاءات ! وهؤلاء تجد عندهم لكل رؤيا تعبير ولايفرقون بين الرؤيا والحلم وحديث النفس ، ويفسرون كل مايسألون عنه مما فتح الباب على مصراعيه لهذه الشعوذة واصطياد الفتيات الساذجات ، من مرضى القلوب فإن لله وإنا إليه راجعون وهذا نتيجة تركهم لتلك السنة وهذه الفضيلة فما إن تترك سنة حتى وتأتي محلها بدعة هذا ابن سيرين وهو أمام هذا الفن ، كان يكثر مايقول اتق الله في اليقظة ولا يضرك مارأيت في منامك ولايجيب بشيء ، وكان يمسك أكثر مما يفسر ومن الأسباب في إعراض طلاب العلم الشرعي عن علم عبارة الرؤيا :- 1- عدم وجود علماء تصدوا لهذا العلم ونشره . 2- عدم تعلق هذا العلم بضروريات الدين ، كالحلال والحرام. 3- عدم الإعتراف به كعلم أكاديمي ، يمكن تدريسه والحصول على شهادات فيه. 4- الكلفة الاجتماعية التي تلازم المعبر من حيث معرفة الناس له ، حتى يكاد لاينتفع بشيء من وقته لكثرة تعلق الناس به ..وهذا ملاحظ. 5- الأعتقاد السائد والخاطئ أن هذا العلم أو عبارة الرؤيا ، إلهام ( وحي من الله ) يختص به من يشاء من غير حول منه ولا قوة ، أو موهبة لا تكتسب ، تولد مع المرء وهذا خطأ بل هوعلم يتعلم أهتم به من سلف وأُلفت فيه الكتب ، وضبطت فيه قواعد هذا العلم وأُصلت مسائله ، وقعدت قواعد تفسير الأحلام فيها ، فالتأليف فيه قديم قارب القرن الأول ، فأول من صنف فيه ، وكتابه قيد التحقيق عن أحد الأحبة ، ثم شرح كتابة في القرن الرابع من الهجرة وإني أحث نفسي وإخواني طلاب العلم الشرعي إلى الالتفات لهذا العلم ، فهو لايكلف شيئاً ابداً ، فقد أصبحت الرؤيا باباً من أبواب الدعوة إلى الخير وترك الشر فكم من أناس كانوا على غير هدى فجاءت الرؤيا لتأخذ بنواصيهم إلى طريق الهدى والنور بل كم من أناس كانوا على الكفر والشرك فجاءت إليهم الرؤيا لتكون سبباً في هدايتهم إلى الإسلام، وكم من مريض نفسي فتحت له الرؤيا أبواب الأمل ، كيف لا وهي المبشرات الباقيات. وهنا نصيحة لمن أراد أن يتعلم هذا العلم الأولى : عليك أن تكون محباً لهذا العلم ، فالأنسان إذا أحب علما أتقنه الثانية : السعي في تحصيل طلبه والإجتهاد في ذلك ، والطرق كثيرة جدا . الثالثة :عدم الإستعجال ، في تعبير الرؤى ، وعدم اليأس ، فالذي لا تعرفه اليوم سوف تعرفه غدا . رابعا : ذلك كله اللجوء إلى الله والإطراح بين يديه في الأمور كلها ، وضع في نيتك نشر العلم الشرعي ودعوة الناس . خامسا : حافظ على أسرار الناس ولاتهتك ستر مسلم ستره الله ، وأخذر من الإعجاب . واكتُم عوارَ الناسِ إن عبَّرتَ *** واحذَر من الإعجابِ إن أصبتَ وغلِّبِ الأرجحَ والأقوى اعتبِر *** إذ في المنامِ الخيرُ والشرُّ حضَر ----------------------------------- والله أعلم وصى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم كتبه الفقير الى الله عبدالجليل الشمري
|
#2
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا ً : أشكرك على هذه الدراسة والبحث الذي أظهرت به رآيك ورآيك العلماء والسلف بما يخص تفسير الأحلام والرؤئ ، فقد تكاثرت لا بل تكالبت علينا من كل حدب وصوب المعبرين الصادقين العارفين بهذا العلم وغير العارفين ولم نعد نميز الغث من السمين منهم إلا بما يعبر حسب تفكيكه للرموز والدلالات ، والنتيجة الأخيرة التي قد تقنع وقد لاتقنع ، ومن الجميل في هذا الزمن إن تتم إصدار دراسات وتوجيهات عن الرؤئ وأنتشارها بكثرة ولعل البعض يرى بالكلية بإن المفسرين أو المعبرين ليسوا إلا يبيعون وهم الحديث ، ولكن الحقيقة بإن هذا علم قائم بذاته يعلمه من يعلمه ويجهله من يجهله وله أركان وأساس بنية عليه سابقة وماضية وعهد قديم لعلى قصة النبي يوسف عليه السلام خير دليل على وجود المعبرين للرؤئ ، كما لا نغفل عن إن هنالك إناس دخلوا على هذا الخط في التعبير وليس لهم أي صلة به ولا علم ولادراية . العوافي
|
#3
|
||||
|
||||
أشكرك اخي غريب الماضيمرورك العطر
بالفعل هذا هو منهج السلف الصالح في تعبير الرؤيا وفيه حث الناس على تعلم هذا العلم لأننا أمام هجمة شرسة من فئة ضعيفة يريدون أن يخفوا ملامح هذا العلم النبوي وارادو أن يبعدوا التعبير عن الكتاب والسنة ويربطونها بالرموز والتكهن ولو نظرنا للسبب لوجدنا أنه بدأ من تقصير طلبة العلم من تعلم العلم حتى دخل فيه من ليس من أهله ... فما أن تترك سنة حتى تحل محلها بدعه وقد ذكرنا في بحثنا المتواضع بعضا من هذه الأسباب وأستطيع أن أقول أن هذا العلم تعلمه فرض كفاية (إذا قام به البعض سقط الأثم عن الباقين) فهل أدينا حق هذا العلم وقام به بعض ... أم ترك للمتسلقين وأهل الأهواء...... السؤال موجه لطلب العلم؟؟؟؟؟ وأخيرا أسأل الله ان ينفعنا واياك لاتباع الحق والذب عنه والله اعلم
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |