العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#12
|
||||
|
||||
رد: الإشتراكات في المنتدى!
إنَّ قراءة النفسِ لهي الحكاية .
إنَّ النفسَ البشريّة تسيرُ دائماً وفق منظومة ثابتة، وكأَنّها تُثبتُ للعارفين -يوماً بعد يوم- أَنَّها إحدى سُننُّ الله التي أَبدع في خلقها وأَحكمها، فأَين وعينا في ذلك؟ حاجات الإنسان الكامنة بذاته، وتعلّمه مما يراه أَمامه ويجرّبه، والحدود الفكريّة والخبرات الشعوريّة وردّات الفعل النفسيّة وما ينبثق عنها من تجلّيات روحيّة أَو إنبعاثات الشرّ... كلّ ذلك وما لستُ أَعلمه لهذه اللحظة بكثير، كي نعلل سبب وجودنا في هذا المكان، كما نتواجد بأَيّ مكان، ونتقمّصُ أَيّ شعور أَو حالة ذهنيّة ... الرغبة في البحث عن جديد: عالم جديد، كائنات جديدة، والتواصل معهم بكلّ ما نملك من حسّ وفكر، هي مُفردةٌ من مفردات الإنسان في البحث عن الحقائق والتعطش للحقيقة المُطلقة -الله- سبحانه ... لهذا فإنَّ إقبالنا على هذا العالم الجديد وهؤلاء المخلوقات، هي دعوة لنا للبحث عن الله والإقبال عليه ... حاجات الإنسان وسعيه الدائم للعلم، للتفكّر، فإنَّ الإنسان جاهل مُضحك؛ إذ ما يسمع معلومة جديدة تُبهره تراه يجول في الأَرض يُحدث الناس بها، وحاجته الدائمة للشعور بذاته والزهو بين من يقدّروه ويبحثون عنه بما يفعل بالشكل المثاليّ -عالم الإنترنت الوهميّ- في عالم يُضفي الإنسان على نفسه حلّه القديس، ويزيّن نفسه بأَحلى الحلل الإيجابية.... والحالة الزوجيّة التي فطر الله عليها الإنسان، بزوجين، سواء لم يجد/ تجد شريكة حياته في الواقع، أَو عثر ولم تتوافق الأَرواح، فهنا مساحة لتتلاقى الأَفكار الزوجيّة، والمشاعر المقدّسة بشكل لائق، وقد يتمادى الوضع لتتخطى الحدود، وتُشلم فيها النفوس ... لقد كان عالم الإنترنت زاخراً بكلّ شيء، يحصل كلّ إنسان على ما يريد، بالقدر الذي يُريد، ولكن يجب أَن نعتاد قراءة أَنفسنا، لنرى أَيّ الطرق نسلك ... لي عودة ........ هقاوية معجب بهذا.
|
#13
|
||||
|
||||
رد: الإشتراكات في المنتدى!
لقد كان الأَمرُ جلياً واضحاً، فالإنسان على نفسه بصيرة.
إن المواضيع النقاشيّة، غالباً ما تؤتي ثماراً حسنة، فإذا لم نستقر على أحد اللونين أبيضها والأسود، فإن في الإختلاف إئتلاف... وإن الذين يبحثون بالأفكار، ما هي إلّا موافقةٌ صريحة للفكرة أو معارضة والسلام! إذاً فالنقاش السويّ يؤدي لنتيجة الكلّ يعرفها، ولكن الإختلافات تُعتبر نابعة من الهوى والمزاجيّة، والضلال الصم! فما فائدة النقاش إذاً، ليعلو كعبٌ على كعبٍ! أمّ نوعٌ من زهو وخيلاء وتميّز بالرفعة؟ لستُ أدري، ولكن ما أُدركه، أن الحكيم الذي أطال الصمت، لإدراكه التام بأنَّ كلّ كلمة يتلفظها هي تهمة له.
|
#14
|
||||
|
||||
رد: الإشتراكات في المنتدى!
السبب لديّ باختصار ... ممارسة الإنسانية خارج أقنعة الماديات وقيود الواقع
نحتاج لحظات صمت لحظات صدق لحظات صفاء لحظات نجعل الباب مواريًا وأخرى نغلقه أنا هنا كما أبدو أمام ذاتي وفي مواطن أخرى نرتدي الصمت لأننا لم نعد نشبه واقعنا !!!
|
#15
|
||||
|
||||
رد: الإشتراكات في المنتدى!
استغرق اهلا بك سواء كنت جديد او متجدد
على كل اسمح لي اشطح للخط الكبير وقراءته من الناحية التحليلية للشخصية ادناه ملطوش من احد محللي الشخصية بأحد المواقع : ما هي دلالات الخط الكبير: نجد أنه هو الذي يزيد في متوسطه عن ستة إلى عشرة ملليمتر ومكتوب تحت ظروف طبيعية للكاتب حيث تعكس طبيعته في الكتابة ويدل هذا الخط الكبير الحجم هنا على أن الشخص الذي كتبه إنسان موضوعي لدرجة كبيرة وأنه إنسان عملي بطبعه وجذاب وجيد في عمله وفخور ومعجب به ويحب الرياضة البدنية وخياله واسع. أما إذا زاد حجم الخط عن هذا المعدل المعقول فإن هذا الشخص يعتبر إنسانا مبالغ ويبالغ إلى حد كبير ويتخيل أشياء يقصد من ورائها إظهار ذاته بالقوة أو السيطرة والشجاعة. إن مثل هذا الشخص في العادة نجد أنه تنقصه القدرة على التحكم ونجد لديه الحرص المبالغ فيه ونجد أنه ميالا للغيرة الشديدة أحيانا والتي تحوله بدورها إلى شخص عدواني وتظهر هذه الخصائص ونجدها واضحة في الشخصيات التي تحب الظهور والشهرة مثل الممثلين والسياسيين والعسكريين وهلم جرا. ونجد كذلك إن الخط الكبير عادة ما يظهر لدى الأطفال في مراحل عمرية محددة وهي أحيانا نجد أنها في هذه الحالة تدل على أنانية موجودة في هذا الطفل وانه يحاول جذب انتباه من حوله إليه ، أما إذا زاد الخط زيادة كبيرة عن هذا فنحن هنا أمام مشاكل كبيرة في تلك الشخصية وربما تكون عسيرة الحل ومتطرفة وكارثية وميئوس منها . .................................................. ........................................... طبعا بدأت معك من خلال الخط كونه لفت انتباهي واردت ان اجاذبك الحديث من هذا المنطلق اما ما اشرت اليه في المنتديات واعضاؤها وزوارها فالمنتدى مجتمع افتراضي من الصعب ان نقول انه وهمي فهناك شخوص لها رمزية وأثر وشخصية قلم تخطئ وتصيب ولها مآثر ومساوئ تحاسب على ماتكتب امام الله عز وجل نسأل الله المغفرة من كل زلل وكذا مراقبة من الجهات المعنية وبإمكان من وقع عليه ضرر التقدم للجهات المختصة وهناك لوائح تنظيمة وجزائية فالانسان ليس جثة تمشي على الارض فقط فالعقل واللسان والقلم هي من تحدد قيمة الشخص وليس الجثة المتحركة فاسمح لي ان اخالفك في الرأي قليلا بأن مجتمع المنتدى قد تجد نفسك فيه اكثر من الاستراحات والمجالس كيف : هنا لديك الحرية كاملة لتختار مجلسك المفضل فمثلا استمريت مراقبا هنا لسنوات قبل المشاركات الفعلية حتى اقتنعت ان هذا المجتمع يناسبني ووصلت لدرجة العشق الذي يكتشف مدى قوة عشقة مقياس الغياب غبتر على وزن ريختر كما ان لديك الوقت كاملا لتعبر عن رأيك وتبدي كل مالديك غير المجالس الخارجية التي يتحكم فيها شخصيات يسمع لها ولو كانت غير مؤهلة وقد لا تجد فرصة ان تخرج حتى مرحبا المهم الموضوع جاذب والحديث ذو شجن وقد يكون لي عوده
|
#16
|
|||
|
|||
رد: الإشتراكات في المنتدى!
ثمان سنوات مرت بسرعة !
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |