العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
لو يتم نسخ هذه الأبيات التي ختمت مشاركتك بها يا دانه ويتم وضعها على كل معرف أو حساب حتى يتذكر كل من فكر الإختباء أنه ولا بُدّ واضح ! أكبر خطأ نقع فيه حين نضع اعتبار لردة فعل الغير إذا فقدنا حرية الرأي ماذا سنكسب ؟! أنا ضد الإستسلام وضد الخضوع لنقد الآخرين وتأطير الرد فقط لينال رضاهم ! كن على حقيقتك مهما كنت ولا تكن كما يريدون لك حتى لو كانت قمة المثالية ! بالتأكيد سيضيع الهدف إذا كانت كل الردود على نفس الرتم ! جميل أن نقرأ رأي مختلف عنا بغض النظر إن كان يعجبنا أو لأ والأجمل وبكل صراحة حين نختلف ولو وصل الإختلاف لخلاف >> مؤقت الركود يقتل الحماس ! شكرًا دانه لتواجدك ... حيّاك الله
|
#22
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
إذا قلنا أنه حكمة في كثير من الأحيان معناته أن الصمت سيغلب الكلام إذا كان لحاجة لا شيء في ذلك بل على العكس من حكمة الصمت أننا نكثر التأمل أما إذا كان تحاشيًا لمثل هذا الشخص " الغثيث " فهنا نقول أنه للصمت حدود والاستمرار خطأ لأنه فيه بعض الناس ما يفهم إلا بالتصريح ! هو طول الوقت " جاني " وتلاقيه بعد ما نزلت لمستواه وصورت له حقيقته بيمثل دور المجني عليه بيحذف كل شيء ويقف عند آخر لحظة وآخر تصرف ! تظن مثلًا أنه بيعترف ويقول أنا استفزيته ؟! أكيد لأ ... وهذي هي مشكلتنا ومشكلة الكثير ممن يعشق تمثيل دور > الضحية ! ومضة ترى موب كل جاني > قاصد فيه جناة ذنبهم أنهم ضحية للمجنى عليه >> # فلسفة _ تايم شكرًا عبادي وحيّاك الله .
|
#23
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
برأيي من وصل به الأمر لتقمّص كل هذه الأدوار فهو قد وصل للمرض بل واستفحل فيه ! تمثيل دور التناقضات لن يبرع فيه إلا شخص متذبذب أصلًا في شخصيته ! لو فرضنا أنه كسب احترام من حوله ولكن حقيقته في الواقع خلاف ذلك تمامًا ما الفائدة ؟! في النهاية نفسك هي من ستبقى معك في النهاية ستخلو بها وحدها اعتقد أنه يشعر بألم وحسرة لأنه يمثل ما يتمنى أن يكون يطبقه ثم يعود ليمارس ما يتمنى أن يتخلص منه ولكنه يفشل ! لا أقول يظهر بحقيقته التااامة ولكن لا يخادع نفسه ويظهر بمنتهى المثالية وكل ذلك بالتزييف ! اتمنى أن تمثيل هذا الدور يؤتي ثماره كما تقول أخي بندر ولكن ما اظنه أن التأثير السلبي سيكون أكبر ! التذبذب بين ما يريده وبين ما يعجز عنه أمر ليس بالساهل تجاوزه وخاصة إذا استمر الشخص بخداع نفسه ليت كل من يتقمص هذه الأدوار يعلم أنه لا يضر غير نفسه ولا يقضي الا على نفسه ! لكنه الفراغ الروحي والفكري مصيبة حين يتمكّن من الشخص ! اللهم اشف كل مبتلى ! أشكرك أخي بندر على رأيك وأخرى على تواجدك وحفظك أخي من كل شر ... حيّاك الله. بندر الايداء و حسن خليل معجبون بهذا.
|
#24
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
بقاءهم على هذا الحال بحد ذاته تهديد لهم ولكن بشكل آخر من وجد راحته في هذا المكان فهو يحكم على نفسه بالجمود لا أدري كيف يرضى هؤلاء بهذا الدور مهما كانت الأسباب ! احساس أنك في مكان الضحية دائمًا يخلق داخلك الضعف والخضوع والسلبية ولن يملك الحجة القوية التي ينهي بها الحوار ولكن نهاية إيجابية حين نؤمن أن الحق لنا وعلينا لن نرضى بدور الضحية وسنتقبّل باقي الأدوار شكرًا لتواجدك ... حيّاك الله ضغط. حسن خليل معجب بهذا.
|
#25
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
...
|
#26
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
ضحية أمام الكل ولكن أمام نفسه لأ. نعم هذه تحدث ونظرة الغير ليست بتلك الأهمية طالما أن الشخص واثق من نفسه ومن رأيه ووجهة نظره. ليست على إطلاقها تستطيع أن تُقنع الأغلبية ولو لم تكن منافقًا أو مرغمًا على قول ما لا تريد قوله. هنا الأمر يعود لنوع الرأي ونوع الحوار . أشكرك على تواجدك .. حيّاك الله. حسن خليل معجب بهذا.
|
#27
|
|||
|
|||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
وعليكم السلام من المفترض ان نمارس القراءه اكثر من الكتابه ..فبها نتعلم ونكتشف اشياء كانت تغيب عن تفكيرنا القراءه نور وعلم ومعرفه وأول كلمة نزلت في القرآن هي (اقرأ) الامم المتحضره في اوربا وغيرها القراءه عندهم ركن اساسي بالحياه فهم يقرأون في كل مكان في الباص يقرأون وفي القطار يقرأون في عيادة طبيب يقرأون لا يضيعون الوقت في اي فرصه لهم يستثمرونها بالقراءة. لانسان اذا لم يكن واسع في اطلاعه وقراءته تصبح رؤيته للحياه ضيقة. بالقراءه تسلية وبالقراءة علم ومعرفة وتوسيع لقاعدة الفهم. بالنسبة للكتابة فهي تصعب على البعض ولا يستطيع اي شخص ان يترجم ما يريد قوله في الكتابه .. اما لعدم الاسطاعه على التعبير او لعدم الاستطاعه على ايصال الفكره التي في ذهنه الى القارئ. الكتابة لها فوائد كثيرة منها، التنفيس عن همومنا ومشاكلنا ومشاعرنا واحاسيسنا ولكن برأيي يجب ان نقرأ كثيراً ونكتب قليلاً فخير الكلام ما قل ودل. الصمت والكلام ينطبق عليهم ما ينطبق على القراءة والكتابة هم بنفس المعنى تقريباً. الانسان الذي يكثر الصمت هو مستمع جيد وينصت لغيره ليتعلم ويطور ذاته. فيكون ملم باغلب شئون الحياه فعندما يسأل يجاوب بمعرفة. في جهات التواصل تويتر مثلا الكثير اصبحوا حكماء والكثير اصبحوا انقياء. والكثير اصبح يتغنى بالمثالية حتى اصبحنا لا نهتم بما يقولون. الا انها لو خليت خربت هناك من نستفيد منهم ونتعلم منهم. الجميع اختاروا دور الضحية لانهم يظنون في قرارة انفسهم انهم ضحايا. فالعاشق يعتبر نفسه ضحية معشوقته والمتحاربون كل يرى انه ضحية والآخر هو الجاني لا احد يرى نفسه انه ظالم، حتى المجرم يظن انه ضحية مجتمع جعلته يقوم بجريمته. هذه طبيعة البشر. الخذلان اقسى على القلب من اي شيء آخر .. ألمه عميق لا يشعر به الا من احسه. وعندما يأتي الخذلان ممن نحب يكون اشد ألماً واكثر مرارة. وعندها يكون الصمت افضل من المعاتبة. شكرا
|
#28
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
مداخلة متكاملة شملت كل الجوانب بداية من أهمية القراءة ونهاية بتعريف الخذلان من منظور آخر يتفق من جعل من القرآءة زادًا مع كل ما ذكر هنا. القرآءة نور الفكر ونافذة نحو التأمل وليس أجمل من لحظات تُقضى معها تأخذك بعيدًا عن كل شيء إلا عن المعرفة. ؛ أتفق معك شقيان من ناحية أن الكتابة ليس الكل يستطيعها وقد لا يكون للقراءة دور في مساعدة القارئ على إيصال ما بداخله عن طريق الحرف. قد يكون ملم بكل شيء ولكنه يفتقر للوسيلة التي تصله إلى هدفه على اختلاف اهدافنا القرآءة عامل مساعد ولكنها ليست كل شيء إن لم تقترن بالموهبة فلن يكن لها تأثير على تحقيق رغبة الكاتب فيفشل في توضيح ما يريد أو ترجمة ما يشعر به ! ؛ صدقت .. تويتر قضى على الكثير من المعاني التي كان لها سابقًا أثر ! حين يدّعي الأغلبية الحكمة والنقاء والمثالية تسقط المصداقية من الأحرف جميل أن نكتب ما نشعر به ونريده وليس ما يريده الغير جميل أن نكتب ما يمثلنا حقًا وليس ما يحب علينا أن نمثله. لسنا ملزمين بأن نكون دائمًا مثاليين ولا ناصحيين ولا أنقياء لأننا بكل بساطة بشر نخضع لكل التأثيرات ! اعجبني تركيزك من ناحية أن الكل يرى أنه ضحية حتى المجرم يعلّق سبب إجرامه على مجتمعه ! صدقت هي مبررات يهرب بها المجرم ليبدو ضحية مع أنها مبررات واهية فلم نتميز بالعقل عبثًا ! ؛ الخذلان حالة نعيشها وتسيطر علينا ثم نتهم الطرف الآخر أنه سببها، مع أن الحقيقة تقول غير ذلك. لا أحد يخذل أحد بل نحن نريد الأمور أن تكون تامة وهناك طرف آخر ولكننا لم نحسب حسابه، وحين يتخذ موقفه نظن أنه خذلان ! من يحب لا يخذل هذه حقيقة ولكن للظروف والمواقف والأحداث أحكام والريشة التي نرسم بها الأحلام ليس شرطًا أن الآخر يمسك بها ! إذن الخذلان نتيجة نحن سببها ! العفو شقيان بل الشكر موصول لك على تواجدك وحيّاك الله. ... بنت الجنوب ... و شقيان معجبون بهذا.
|
#29
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
اقتباس: تعجبني نظرتك للأمور ومدى تقبّل وجهات النظر الأخرى على اختلافها كلمة حق أنت يا بنت الجنوب من خلال انطباعي عنك من لحظة عرفتك فيها هنا صريحة في طرح رأيك لا تجاملين حقانية درجة أولى وهذا كله يثبت أنك فاهمة نفسك ومتفاهمة معها فعلًا أهنيك لأنه من الصعب جدًا الإعتراف على النفس وهذا ما يجعل الأغلبية يرون انهم ضحية وعلى طول الخط ! يسعد لي قلبك وروحك المهذبه يا الميسم شهادتك أعتز فيهآ وإنتي كذلك وربي الشاهد مو عشان كلآمك عني وأضيف عليهآ إنك وآقعيه أكثر وشكراً لك حبيبتي. الميسم معجب بهذا.
|
#30
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شقيان
وعليكم السلام من المفترض ان نمارس القراءه اكثر من الكتابه ..فبها نتعلم ونكتشف اشياء كانت تغيب عن تفكيرنا القراءه نور وعلم ومعرفه وأول كلمة نزلت في القرآن هي (اقرأ) الامم المتحضره في اوربا وغيرها القراءه عندهم ركن اساسي بالحياه فهم يقرأون في كل مكان في الباص يقرأون وفي القطار يقرأون في عيادة طبيب يقرأون لايضيعون الوقت في اي فرصه لهم يستثمرونها بالقراءه لانسان اذا لم يكن واسع في اطلاعه وقراءته تصبح رؤيته للحياه ضيقه بالقراءه تسليه وبالقراءه علم ومعرفه وتوسيع لقاعدة الفهم بالنسبه للكتابه فهي تصعب على البعض ولا يستطيع اي شخص ان يترجم مايريد قوله في الكتابه .. اما لعدم الاسطاعه على التعبير او لعدم الاستطاعه على ايصال الفكره اللتي في ذهنه الى القارئ الكتابه لها فوائد كثيره منها التنفيس عن همومنا ومشاكلنا ومشاعرنا واحاسيسنا ولكن برأيي يجب ان نقرأ كثيراً ونكتب قليلاً فخير الكلام ماقل ودل الصمت والكلام ينطبق عليهم ما ينطبق على القراءه والكتابه هم بنفس المعنى تقريباً الانسان الذي يكثر الصمت هو مستمع جيد وينصت لغيره ليتعلم ويطور ذاته فيكون ملم باغلب شئون الحياه فعندما يسأل يجاوب بمعرفه في جهات التواصل تويتر مثلا الكثير اصبحوا حكماء والكثير اصبحوا انقياء والكثير اصبح يتغنى بالمثاليه حتى اصبحنا لانهتم بما يقولون الا انها لو خليت خربت هناك من نستفيد منهم ونتعلم منهم الجميع اختاروا دور الضحيه لانهم يظنون في قرارة انفسهم انهم ضحايا فالعاشق يعتبر نفسه ضحية معشوقته والمتحاربون كل يرى انه ضحيه والأخر هو الجاني لا احد يرى نفسه انه ظالم حتى المجرم يظن انه ضحية مجتمع جعلته يقوم بجريمته هذه طبيعة البشر الخذلان اقسى على القلب من اي شيء آخر .. ألمه عميق لايشعر به الا من احسه وعندما يأتي الخذلان ممن نحب يكون اشد ألماً واكثر مراره وعندها يكون الصمت افضل من المعاتبه شكرا عحبني كلآمك يا شقيان
وخصوصاً من ناحية الكتآبة أنآ بشوف إني كثير أوقات مو قآدرة أوصل ما بدآخلي كتابياً. الميسم معجب بهذا.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |